طريقة أهل السنة دفع المتشابه بالمحكم ورد المحتمل الى القاطع الصريح وطريقة أهل الزيغ دفع الإحكام بالتشابه ورد الصريح الى المحتمل .. الله يقول: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم) فالتحجج بما هو دون المحكم طريقة أهل الزيغ كما أخبر الله سبحانه تعالى عنهم في قوله: فَأَمَّا ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمۡ زَيۡغٞ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَٰبَهَ مِنۡهُ ٱبۡتِغَآءَ ٱلۡفِتۡنَةِ وَٱبۡتِغَآءَ تَأۡوِيلِهِۦۖ (٧) آل عمران .
هذا معروف عنه انه يحب اقتباس المقولات والحِكَم من كتب الكفرة والفلاسفة والملاحدة وسبحان الله يبدو انه اثر عليه هذا حتى انحرف في طرق استدلالاته الشرعية سبحان الله لو انه قال انا ضعيف واذنبت افضل لدينه من ان يذهب ليبحث عن ادلة شاذة يحلل ذنبه او يبرر ما يزعم انها ضرورة شرعية. وهذا حال الكثير من الناس ومن يتبع الاهواء
اتق الله هو يقتبس منهم في سياق المناظرات للدلالة على ان العقل بفطرته يذهب إلى وجود الخالق وغير ذلك، وليري النصارى ان حتى علماؤهم يعترفون بتحريف كتبهم، وليس كدليل تشريع، والحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق بها، فلا تثريب عليه طالما انها لا تخالف القرآن والسنة والذان يستشهد بهما في كل مناظراته ولكنك ربما نسيت ذكر هذه الجزئية
يبربر من غير سنع!! والمضحك انهم بينما يستدلون بأقوال مشايخ كبار من السلف (رحمهم الله) وهو امر واجب، ولكنهم يفتقرون قدرة البناء عليه وقدرة المقارنة بين ازمنة السلف وزماننا هذا، ونادرا ما نجد احد منهم عاش بين الغربيين (امريكا بريطانيا فرنسا استراليا الخ) او الآسيويين (اليابانيين والكوريين والفلبينيين والصينيين والفيتناميين الخ) والمهم هنا، بل الفائق الاهمية، ان العالم اليوم انفتح على بعضه البعض كثيرا جدا، في نفس الآن الذي نرى فساد اخلاقي منتشر ويزداد انتشارا حول العالم فحتى الطبقات الاجتماعية التي كانت تعتبر محافظة في الغرب وفي شرق آسيا كالطبقة الوسطى قبل 20 سنة فقط، اصبحت اليوم منفلته سلوكيا واخلاقيا, ولا داعى للتطرق لامر تعرفونه وهو التخلع الموجود في جميع القنوات الفضائية والافلام والمسلسلات والانترنت الخ. للأسف لا يزال كم لا يستهان به من مشايخ معاصرين ودعاة معاصرين خاصة من بلادنا العربية وبالذات من شبه الجزيرة العربية لا يستخدمون عقولهم بما يكفي: كل ما لديهم هو "احفظ سمّع" !! الله المستعان!
شكلك ما شفت كلامه في الصفات يا شيخ ، قيل له لو هناك سؤال تسئله للرسول صلى الله عليه وسلم قال في ظل الخلاف بين المسلمين وانفجر ضاحكا ثم قال اريد ان اسئله اي الاعتقاد صحيح ، هذا غير انه يقول ان الكلام الموجود في كتب العقيدة يقود للتجسيم
قريبًا ستجده في حضرة صوفية -إلا أن يتداركه الله- .. أعمى عن كل مساوئ بلدان العالم إلا السعودية، مميع حبوب حبيب صديق ضحوك مع الجميع إلا المداخلة، يذكر في كلامه وجعجعته الغزالي والباقلاني وابن حزم والرازي أكثر ما يذكر الله وأخيرَا أصبح يرتدي سبحة حول رقبته. عافانا الله وهدانا
@@moidlium لقد تخطى مرحلة تقليل الخلاف بين أهل السنة وبين الأشاعرة وانتقل إلى مرحلة التحول للأشعرية والزندقة..هذه هي نتيجة دراسة الفلسفة وتقديمها على النصوص الشرعية وتعظيم علماء الأشاعرة وترك علماء وأئمة أهل السنة
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
للاسف ما كانت تظهره نساء أهل الذمة من اطراف الشعور وشيئا من الايدي تظهره اليوم كثير من نساء المسلمين متساهلات في الحجاب تساهل الذميات إلى الله المشتكى والله المستعان
Responses to the "references" brother Hijab used Firstly: Evidence from the Quran: (قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) النور/30 Evidence from the Sunnah: روى مسلم (2159) عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: (سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ نَظَرِ الْفُجَاءَةِ فَأَمَرَنِي أَنْ أَصْرِفَ بَصَرِي). وروى أبو داود (2151) والترمذي (2777) عَنِ بُرَيْدَةَ رضي الله عنه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِعَلِىٍّ - رضي الله عنه- : ( يَا عَلِىُّ لاَ تُتْبِعِ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ فَإِنَّ لَكَ الأُولَى وَلَيْسَتْ لَكَ الآخِرَةُ ) وحسنه الألباني في صحيح أبي داود روى البخاري (5240) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تُبَاشِرُ المَرْأَةُ المَرْأَةَ، فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا Evidence from the Sahabah: قَال الْبُخَارِيُّ ج٨ص٥٠: وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ أَبِي الحَسَنِ، لِلْحَسَنِ: إِنَّ نِسَاءَ العَجَمِ يَكْشِفْنَ صُدُورَهُنَّ وَرُءُوسَهُنَّ؟ قَالَ: «اصْرِفْ بَصَرَكَ عَنْهُنَّ». The nonexistence of Khilaf on this matter: قال ابن القطان الفاسي في إحكام النظر في أحكام النظر :"(105) - مسألة: فإن كانت هذه الأجنبية الحرة كافرة، هل هي في جواز نظر الرجال إليها كالمؤمنة؟ أو أقل حرمة؟: يظهر في ذلك مثل المؤمنة، ولا أعرف خلاف ذلك، وإنما وجب أن تكون مثلها لتساويها في تحريك الشهوة، وتعرض الناظر إليها للفتنة، بل ربما كانت النفس بما تعلم من (هوى)". (to be continued in the replies)
Regarding the narration from الحسن البصري 1) It was only narrated by الدولابي, who was criticized by the scholars of الجرح والتعديل. جاء في ميزان الاعتدال للذهبي ص459: «قال ابن عدي: ابن حماد متهم فيما قاله في نعيم بن حماد لصلابته في أهل الرأي. وقال حمزة السهمي: سألت الدارقطني عن الدولابي فقال: تكلموا فيه لما تبين من أمره الأخير. وقال ابن يونس: كان الدولابي من أهل الصنعة حتى التصنيف، وكان يضعف». وجاء في لسان الميزان ص506: «وعاب عليه ابن عَدِي تعصبه المفرط لمذهبه حتى قال في الحديث الذي رواه أبو حنيفة عن منصور بن زاذان عن الحسن عن معبد الجهني عن النبي صلى الله عليه وسلم (في القهقهة): معبد هذا هو ابن هوذة الذي ذكره البخاري في تاريخه. ⦗٥٠٧⦘ قال ابن عَدِي: وهذا الذي قاله غير صحيح وذلك أن معبد بن هوذة أنصاري فكيف يكون جهنيا؟ ومعبد الجهني معروف ليس بصحابي وما حمل الدولابي على ذلك إلا ميله لمذهبه». 2) Another issue with the إسناد فضل بن يونس أبو شعبة ليس له إلا هذه الرواية وإذا كان التوثيق من الدولابي فلا يساوي شيئاً وكل من لهم هذا الاسم المفضل بن يونس ولهم تراجم في الكتب ليس لهم هذه الكنية ولو فرضنا أنه ثقة فهل أدرك غالباً القطان ؟ هذا محل شك فلا يوجد أحد اسمه المفضل بن يونس يروي عن غالب القطان إلا في هذا الأثر فقط. 3) And this opposes what البخاري narrated قَال الْبُخَارِيُّ ج٨ص٥٠: وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ أَبِي الحَسَنِ، لِلْحَسَنِ: إِنَّ نِسَاءَ العَجَمِ يَكْشِفْنَ صُدُورَهُنَّ وَرُءُوسَهُنَّ؟ قَالَ: «اصْرِفْ بَصَرَكَ عَنْهُنَّ». 4) If it was authentic, it is specific for temporarily seeing the hair of who you're selling to. This does not apply to showing and presenting uncovered women to the masses "for dawah", let alone showing women who uncover more than their hair and who wear tight clothes.
Regarding سمراء بنت نهيك: 1) Assuming it's authentic, she was old. As ابن عبد البر said, "she lived a long life". And she did nothing except enjoin good and forbid evil in the market, a place everyone had to go to. Neither does this apply to those who aren't old, nor does it apply to unnecessary free-mixing elsewhere. 2) She could be from the إماء, because walking in the markets was from habits of the إماء and not the حرائر, which is mentioned by عمر May الله be pleased with him. جاء في مصنف عبد الرزاق ص135: ٥٠٦٢ - عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ نَافِعٍ، أَنَّ صَفِيَّةَ بِنْتَ أَبِي عُبَيْدٍ، حَدَّثَتْهُ أَنَّ عُمَرَ رَأَى وَهُوَ يَخْطُبُ النَّاسَ أَمَةً خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِ حَفْصَةَ تَجُوسُ النَّاسَ مُلْتَبِسَةً لِبَاسَ الْحَرَائِرِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ دَخَلَ عَلَى حَفْصَةَ ابْنَةِ عُمَرَ، فَقَالَ: «مَنِ الْمَرْأَةُ الَّتِي خَرَجَتْ مِنْ عِنْدِكِ تَجُوسُ الرِّجَالَ؟» قَالَتْ: تِلْكَ جَارِيَةٌ، جَارِيَةُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: «فَمَا يَحْمِلُكِ أَنْ تُلْبِسِي جَارِيَةَ أَخِيكِ لِبَاسَ الْحَرَائِرِ؟ فَقَدْ دَخَلْتُ عَلَيْكِ، وَلَا أَرَاهَا، إِلَّا حُرَّةً فَأَرَدْتُ أَنْ أُعَاقِبَهَا». قال ابن عبد البر في الاستذكار ٨/ ٥٤٢: «وإنما كره عمر للإماء أن يتهيأن بهيئة الحرائر لئلا يظن أنهن حرائر فيضاف إليهن التبرج والمشي وينسب ذلك منهن إلى ما وقع الظن عليهن فيأثم بذلك الظان، ومعلوم أن الإماء ينصرفن في خدمة ساداتهن فيكثر خروجهن لذلك وتطوافهن، وقوله تجوس الناس معناه تجول في أزقة المدينة مقبلة ومدبرة». Making this irrelevant to the case trying to be justified. 3) Some weakened the إسناد, because there's no known سماع of حيى بن أبي سُلَيم from سمراء بنت نهيك.
Regarding Imam Ahmed's statement: There is no sane person who would say Imam Ahmed meant that أهل الذمة can be seen naked. He just differentiated between the عورة of a Muslimah and the عورة of أهل الذمة. As Hijab mentioned, Imam Ahmed has the strictest view on the عورة of a Muslimah, so he could view that the عورة of أهل الذمة is equivalent to the Muslima's عورة in prayer, or to that of القواعد (the elderly). But something to note is that Imam Ahmed views that the إماء (which were generally non-Muslims back then) must cover their face if they were beautiful without differentiating between Muslims and non-Muslims, and this applies all the more to the حرائر of أهل الذمة. Lastly, again, all of this has nothing to do with showing and presenting uncovered women (who wear tight clothes all over) to the masses.
Regarding إبراهيم النخعي's statement 1) He said "there is no sanctity for them" which is not true for أهل الذمة who do have sanctity. He meant الحربيين who their blood was sanctified temporarily by a treaty. 2) Hijab only mentioned part of the أثر in the references, removing the context. جاء في كتاب تاريخ ابن معين رواية الدوري ص331: ٤٦٤٩ - حَدثنَا يحيى قَالَ حَدثنَا عبد الرَّحْمَن بن مهدى قَالَ حَدثنَا سُفْيَان عَن مُسْتَغْفِر البَجلِيّ قَالَ سَأَلت إِبْرَاهِيم قَالَ فَقلت إِنَّا نُبَايِع العلوج بِهَذِهِ الكرابيس فنرى بطونهن وأشعارهن فَقَالَ لَيست لَهُنَّ حُرْمَة The questioner was asking about seeing them temporarily during trade. This does not apply to presenting them to the masses.
الردود على شبهات الأخ محمد قال الْبُخَارِيُّ ج٨ص٥٠: وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ أَبِي الحَسَنِ، لِلْحَسَنِ: إِنَّ نِسَاءَ العَجَمِ يَكْشِفْنَ صُدُورَهُنَّ وَرُءُوسَهُنَّ؟ قَالَ: «اصْرِفْ بَصَرَكَ عَنْهُنَّ». جاء في الميزان للذهبي: "7151 - محمد بن أحمد بن حماد الحافظ، أبو بشر الدولابي الناسخ. من أهل الرى. سمع بندارا، وهارون بن سعيد الأيلي وطبقتهما. وعنه ابن عدي، والطبراني وأبو بكر بن المقري، وأبو بكر المهندس. ولد سنة أربع وعشرين ومائتين. قال ابن عدي: ابن حماد متهم فيما قاله في نعيم بن حماد لصلابته في أهل الرأى. وقال حمزة السهمي: سألت الدارقطني عن الدولابي فقال: تكلموا فيه لما تبين من أمره الاخير. وقال ابن يونس: كان الدولابي من أهل الصنعة حتى التصنيف، وكان يضعف. مات بالعرج بطريق مكة سنة عشر وثلاثمائة". وجاء في اللسان :" وعاب عليه ابن عَدِي تعصبه المفرط لمذهبه حتى قال في الحديث الذي رواه أبو حنيفة عن منصور بن زاذان عن الحسن عن معبد الجهني عن النبي صلى الله عليه وسلم (في القهقهة): معبد هذا هو ابن هوذة الذي ذكره البخاري في تاريخه. [ص:507] قال ابن عَدِي: وهذا الذي قاله غير صحيح وذلك أن معبد بن هوذة أنصاري فكيف يكون جهنيا؟ ومعبد الجهني معروف ليس بصحابي وما حمل الدولابي على ذلك إلا ميله لمذهبه". فالدولابي فيه كلام وقد يقبل منه ما يرويه في الآثار ما لم يكن في متنه نكارة ويخالف المشهور ومقاصد الشريعة العامة ويجتنبه الفقهاء فلا يذكرونه البتة ومفضل بن يونس أبو شعبة ليس له إلا هذه الرواية وإذا كان التوثيق من الدولابي فلا يساوي شيئاً وكل من لهم هذا الاسم المفضل بن يونس ولهم تراجم في الكتب ليس لهم هذه الكنية ولو فرضنا أنه ثقة فهل أدرك غالباً القطان؟ هذا محل شك فلا يوجد أحد اسمه المفضل بن يونس يروي عن غالب القطان إلا في هذا الأثر فقط. (باقي الردود في التعليقات أسفل هذا التعليق)
وأثر إبراهيم النخعي _ إن صح _ فهو قال: لا حرمة لهن. وإطلاق نفي الحرمة يوافق حال الحربيين الذين عصمت دماؤهم مؤقتاً بعهد وإلا فأهل الذمة لهم حرمة فلا يجوز حتى سبيهن، وكلامه عن النظر العارض لا ما يقتضي تحديقاً وشهوة.
أما قول أحمد، فلا يقول عاقل أنه قد يقول بأنه لا عورة للذمية، فهو قد يقول بأن المرأة الذمية عورتها كعورة المسلمة في الصلاة أو كعورة القواعد، ولكن من تحصل بها الفتنة منهن يأمرها بالاستتار، فهو الذي يقول الأمة الجميلة تنتقب وما الفرق بين مسلمة وغيرها وعامة الإماء آنذاك غير مسلمات.
أما عن سمراء بنت نهيك، فللشبهة جواب من أوجه جاء في كتاب إظهار الحق والصواب في حكم الحجاب ص703: الشبهة السابعة والعشرون: استدلالهم بأن سمراء بنت نهيك وكانت تؤدب الناس، وتأمر بالمعروف، فعن يحيى بن أبي سليم قال: «رَأَيْتُ سَمْرَاءَ بنتَ نَهِيكٍ، وَكَانَتْ قَدْ أَدْرَكَتِ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم -:عَلَيْهَا دِرْعٌ غَلِيظٌ، وَخِمَارٌ غَلِيظٌ، بِيَدِهَا سَوْطٌ تُؤَدِّبُ النَّاسَ، وَتَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ، وَتَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ». هذه القصة رواها الطبراني في الكبير، وهي ضعيفة؛ لأن يحيى بن أبي سُلَيم لا يعلم له سماع من سمراء بنت نهيك، بل لم يعاصرها، وإنما سمع منها أبو بلج الصغير واسمه جارية بن بلج، وهو مجهول، وقد حسن بعضهم هذه القصة بسبب حصول اشتباه بين أبي بلج يحيى بن سُليم، ويقال ابن أبي سليم، وبين أبي بلج جارية بن بلج، فظنوا أن الأول هو الثاني، وليس كذلك كما سبق. فالقصة ضعيفة من جهة سندها. وأيضاً يرد عليهم بما قاله فضل إلهي: «لم يرد فيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أو أحد الخلفاء الراشدين - رضي الله عنهم - ولاها على حسبة السوق غاية ما في الأمر أنها كانت تقوم بالاحتساب في السوق، وقيام أحد بذلك في السوق، لا يدل على تعيينه والياً على حسبة السوق». وأيضاً على فرض صحتها فالمرأة المذكورة كبيرة السن، ودعاة الاختلاط يبحثون عن الشابات، ويبحثون عمن تقبل الاختلاط، لا عمن تأتي لتحارب منكرات الاختلاط وغيرها، فلو كانت هذه المرأة حية لأدبت بسوطها أصحاب الاختلاط؛ لأنهم يتاجرون بالنساء، ويتخذونهن متعة رخيصة. انتهى وجاء في كتاب كشف الغمة عن أدلة الحجاب في الكتاب والسنة ص276: وهذا يشهد أن سمراء بنت نهيك كانت من الإماء؛ لأن المشي في الأسواق كان من عادة الإماء دون الحرائر، كما أسلفنا مما ورد عن عمر - رضي الله عنه - (لما رأى أمة خرجت من بيت حفصة تجوس الناس ملتبسة لباس الحرائر، فدخل على حفصة ابنة عمر فقال: "من المرأة التي خرجت من عندك تجوس الرجال"؟ قالت تلك جارية عبد الرحمن. قال: "فما يحملك أن تلبسي جارية أخيك لباس الحرائر، فقد دخلت عليك ولا أراها إلا حرّة فأردت أن أعاقبها". قال ابن عبد البر في الاستذكار ٨/ ٥٤٢: وإنما كره عمر للإماء أن يتهيأن بهيئة الحرائر لئلا يظن أنهن حرائر فيضاف إليهن التبرج والمشي وينسب ذلك منهن إلى ما وقع الظن عليهن فيأثم بذلك الظان، ومعلوم أن الإماء ينصرفن في خدمة ساداتهن فيكثر خروجهن لذلك وتطوافهن، وقوله تجوس الناس معناه تجول في أزقة المدينة مقبلة ومدبرة. كما أنها كانت من القواعد يشهد لذلك قول ابن عبد البر السابق (سمراء بنت نهيك الأسدية أدركت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعمّرت). انتهى
وقبل الحديث عن هذه الآثار ليعلم أن الآيات التي نزلت في الأمر بغض البصر وكذلك الأحاديث وهي قطعية الثبوت والدلالة نزلت في مجتمع إسلامي فيه من أهل الذمة ما فيه ولم يستثنَ نساء أهل الذمة وترك الاستفصال في مقام الاحتمال يأخذ مأخذ العموم في المقال ثم إن الزنا بالذمية الحرة يجب فيه الحد المغلظ وقاعدة الشريعة أنها لا تغلظ العقوبة في شيء إلا وتسد ذرائعه فالسارق تقطع يده نعم إن سرق نصاباً من حرز في مجتمع تفرض فيه الزكاة على الفقير المعدم وتؤمر النساء بالاحتجاب والرجال بغض البصر وتسد ذرائع الشر من اختلاط وسواه فإن زنا زان أقيم عليه الحد والزنا بالذمية ربما يكون أيسر من الزنا بالمسلمة فالعفاف في المسلمات أعظم ومع ذلك ما فرق أهل العلم في أمر الزنا بينهن قال ابن القطان الفاسي في إحكام النظر في أحكام النظر :" (105) - مسألة: فإن كانت هذه الأجنبية الحرة كافرة، هل هي في جواز نظر الرجال إليها كالمؤمنة؟ أو أقل حرمة؟: يظهر في ذلك مثل المؤمنة، ولا أعرف خلاف ذلك، وإنما وجب أن تكون مثلها لتساويها في تحريك الشهوة، وتعرض الناظر إليها للفتنة، بل ربما كانت النفس بما تعلم من (هوى) " ثم قاعدة أخرى أن الاختلاف في العورة لا يعني انعدامها فعامة الفقهاء يفرقون بين عورة المرأة في الصلاة وعورتها عند الخروج وعورتها في الصلاة أخف وليس معنى هذا أنه يجوز أن تصلي عارية ! وكذلك القواعد من النساء يجوز لهن التخفف من الثياب بما لا يجوز للشابات وليس معنى هذا أنه يجوز لهن التعري هذا أمر بديهي ولكن مع الأسف المستدلون ما راعوه نهائياً والأمر الأخير أنه عند خلاف العلماء يؤخذ بقول أحظاهم دليلاً لا أقربهم إلى الهوى
﷽
﴿إِنَّ اللَّهَ وَمَلَائِكَتَهُ يُصَلُّونَ عَلَى النَّبِيِّ يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آَمَنُوا صَلُّوا عَلَيْهِ وَسَلِّمُوا تَسْلِيمًا﴾"
اللَّهُــمَّ صَلِّ وَسَـــلِّمْ
وَبَارِكْ على نَبِيِّنَـــا مُحمَّدﷺ
ﷺ ❤️ ﷺ 🧡 ﷺ 💛 ﷺ
هذا ما يحدث عند الإكثار من تعلم علم الكلام.
إحسان الظن به لا يمنع التحذير من أخطاءه.
هداه الله و هدانا و اسأل الله ان يجنب بصيرتنا هوى النفس.
جزاك الله خيرا، ما شاء الله، الله يثبتنا على الدين الصحيح.
بارك الله تعالى فيكم شيخنا الفاضل وجزاك الله تعالى خير الجزاء
أحبكم في الله شيخنا الجليل
السلام على المسلمين في كل مكان
أخوكم في الله من مصر
أحسن الله إليكم
جزاك الله خيرا
وحاتم العوني خلف كل تشكيك وتشغيب
طريقة أهل السنة دفع المتشابه بالمحكم ورد المحتمل الى القاطع الصريح وطريقة أهل الزيغ دفع الإحكام بالتشابه ورد الصريح الى المحتمل .. الله يقول: (قل للمؤمنين يغضوا من أبصارهم) فالتحجج بما هو دون المحكم طريقة أهل الزيغ
كما أخبر الله سبحانه تعالى عنهم في قوله: فَأَمَّا ٱلَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمۡ زَيۡغٞ فَيَتَّبِعُونَ مَا تَشَٰبَهَ مِنۡهُ ٱبۡتِغَآءَ ٱلۡفِتۡنَةِ وَٱبۡتِغَآءَ تَأۡوِيلِهِۦۖ (٧) آل عمران .
جزاك الله خيرا وبارك فيك وفي علمك ورفع قدرك في الدارين
بارك الله بعمرك وعلمك وجزاك الله خيرا عنا ونفع بك شيخنا الفاضل دمت في حفظ الله ورعايته آمين يارب العالمين
صلو على الحبيب اللهم صل على محمد ﷺ
جزاكم الله خيراً وبارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا❤❤❤
هذا معروف عنه انه يحب اقتباس المقولات والحِكَم من كتب الكفرة والفلاسفة والملاحدة وسبحان الله يبدو انه اثر عليه هذا حتى انحرف في طرق استدلالاته الشرعية
سبحان الله لو انه قال انا ضعيف واذنبت افضل لدينه من ان يذهب ليبحث عن ادلة شاذة يحلل ذنبه او يبرر ما يزعم انها ضرورة شرعية. وهذا حال الكثير من الناس ومن يتبع الاهواء
اتق الله هو يقتبس منهم في سياق المناظرات للدلالة على ان العقل بفطرته يذهب إلى وجود الخالق وغير ذلك، وليري النصارى ان حتى علماؤهم يعترفون بتحريف كتبهم، وليس كدليل تشريع، والحكمة ضالة المؤمن أينما وجدها فهو أحق بها، فلا تثريب عليه طالما انها لا تخالف القرآن والسنة والذان يستشهد بهما في كل مناظراته ولكنك ربما نسيت ذكر هذه الجزئية
@@abdullahasem3245 ممكن من هذه الناحية يكون على حق لكن في مسألة النظر للكافرات فهذه تتبع للرخص
من هو؟
قصدك شيخ ؟
محمد حجاب@@cyberdizer
جزاك الله خيرا
بالعقل
الحجاب وغض البصر غرضهم تجنب افتتان الرجل بالمراة
تجي تقولي انه هذا خاص بالمسلمات اما الكافرات عادي نفتت فيهم؟
يبربر من غير سنع!!
والمضحك انهم بينما يستدلون بأقوال مشايخ كبار من السلف (رحمهم الله) وهو امر واجب، ولكنهم يفتقرون قدرة البناء عليه وقدرة المقارنة بين ازمنة السلف وزماننا هذا، ونادرا ما نجد احد منهم عاش بين الغربيين (امريكا بريطانيا فرنسا استراليا الخ) او الآسيويين (اليابانيين والكوريين والفلبينيين والصينيين والفيتناميين الخ) والمهم هنا، بل الفائق الاهمية، ان العالم اليوم انفتح على بعضه البعض كثيرا جدا، في نفس الآن الذي نرى فساد اخلاقي منتشر ويزداد انتشارا حول العالم فحتى الطبقات الاجتماعية التي كانت تعتبر محافظة في الغرب وفي شرق آسيا كالطبقة الوسطى قبل 20 سنة فقط، اصبحت اليوم منفلته سلوكيا واخلاقيا, ولا داعى للتطرق لامر تعرفونه وهو التخلع الموجود في جميع القنوات الفضائية والافلام والمسلسلات والانترنت الخ.
للأسف لا يزال كم لا يستهان به من مشايخ معاصرين ودعاة معاصرين خاصة من بلادنا العربية وبالذات من شبه الجزيرة العربية لا يستخدمون عقولهم بما يكفي: كل ما لديهم هو "احفظ سمّع" !!
الله المستعان!
هذا بالعقل، ومن خالف العقل فقد اتبع الهوى، وكيف لمتبع هواه أن يعقِل ما يعقله العاقل؟؟
@@cooldesertknight9013يبدو أنك لم تسمع للشيخ .
الكافرات حرفيا عبارة عن فتنة عظيمة فتنة لا تصدق
اللهم وفقنا لحفظ فروجنا وغض أبصارنا وإحفظنا من الحرام والفتن
الحمد الله معظم التعليقات في قناته ضد محمد حجاب في هذه المسألة
بارك الله فيك
جزاك الله خيرًا ❤
شكلك ما شفت كلامه في الصفات يا شيخ ، قيل له لو هناك سؤال تسئله للرسول صلى الله عليه وسلم قال في ظل الخلاف بين المسلمين وانفجر ضاحكا ثم قال اريد ان اسئله اي الاعتقاد صحيح ، هذا غير انه يقول ان الكلام الموجود في كتب العقيدة يقود للتجسيم
وين قال هذا؟
@@hashem4806 لقاء له من حوالي شهر او شهر ونصف
@@Alja99ممكن ترسل لي أخوي
بارك الله فيكم
جزاكم الله خيرا
جزاك الله خيرا 🤲🏻
الرجل أجنبي التربية ولذلك تجدهم يهونون من هذه الأمور إلا من رحم ربي.
هذا محمد حجاب الذي يلبس ثوب السلفية وفي الحقيقة هو رجل من المتكلمين
قريبًا ستجده في حضرة صوفية -إلا أن يتداركه الله- ..
أعمى عن كل مساوئ بلدان العالم إلا السعودية، مميع حبوب حبيب صديق ضحوك مع الجميع إلا المداخلة، يذكر في كلامه وجعجعته الغزالي والباقلاني وابن حزم والرازي أكثر ما يذكر الله وأخيرَا أصبح يرتدي سبحة حول رقبته. عافانا الله وهدانا
@@moidlium لقد تخطى مرحلة تقليل الخلاف بين أهل السنة وبين الأشاعرة وانتقل إلى مرحلة التحول للأشعرية والزندقة..هذه هي نتيجة دراسة الفلسفة وتقديمها على النصوص الشرعية وتعظيم علماء الأشاعرة وترك علماء وأئمة أهل السنة
وفقك الله شيخنا
بارك الله فيك
اسد السنة
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد
للاسف ما كانت تظهره نساء أهل الذمة من اطراف الشعور وشيئا من الايدي تظهره اليوم كثير من نساء المسلمين متساهلات في الحجاب تساهل الذميات
إلى الله المشتكى والله المستعان
Responses to the "references" brother Hijab used
Firstly:
Evidence from the Quran:
(قُلْ لِلْمُؤْمِنِينَ يَغُضُّوا مِنْ أَبْصَارِهِمْ وَيَحْفَظُوا فُرُوجَهُمْ ذَلِكَ أَزْكَى لَهُمْ إِنَّ اللَّهَ خَبِيرٌ بِمَا يَصْنَعُونَ) النور/30
Evidence from the Sunnah:
روى مسلم (2159) عن جرير بن عبد الله رضي الله عنه قال: (سَأَلْتُ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْ نَظَرِ الْفُجَاءَةِ فَأَمَرَنِي أَنْ أَصْرِفَ بَصَرِي).
وروى أبو داود (2151) والترمذي (2777) عَنِ بُرَيْدَةَ رضي الله عنه قَالَ قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صلى الله عليه وسلم لِعَلِىٍّ - رضي الله عنه- : ( يَا عَلِىُّ لاَ تُتْبِعِ النَّظْرَةَ النَّظْرَةَ فَإِنَّ لَكَ الأُولَى وَلَيْسَتْ لَكَ الآخِرَةُ ) وحسنه الألباني في صحيح أبي داود
روى البخاري (5240) عَنْ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ مَسْعُودٍ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ، قَالَ: قَالَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: لاَ تُبَاشِرُ المَرْأَةُ المَرْأَةَ، فَتَنْعَتَهَا لِزَوْجِهَا كَأَنَّهُ يَنْظُرُ إِلَيْهَا
Evidence from the Sahabah:
قَال الْبُخَارِيُّ ج٨ص٥٠: وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ أَبِي الحَسَنِ، لِلْحَسَنِ: إِنَّ نِسَاءَ العَجَمِ يَكْشِفْنَ صُدُورَهُنَّ وَرُءُوسَهُنَّ؟ قَالَ: «اصْرِفْ بَصَرَكَ عَنْهُنَّ».
The nonexistence of Khilaf on this matter:
قال ابن القطان الفاسي في إحكام النظر في أحكام النظر :"(105) - مسألة: فإن كانت هذه الأجنبية الحرة كافرة، هل هي في جواز نظر الرجال إليها كالمؤمنة؟ أو أقل حرمة؟: يظهر في ذلك مثل المؤمنة، ولا أعرف خلاف ذلك، وإنما وجب أن تكون مثلها لتساويها في تحريك الشهوة، وتعرض الناظر إليها للفتنة، بل ربما كانت النفس بما تعلم من (هوى)".
(to be continued in the replies)
Regarding the narration from الحسن البصري
1) It was only narrated by الدولابي, who was criticized by the scholars of الجرح والتعديل.
جاء في ميزان الاعتدال للذهبي ص459:
«قال ابن عدي: ابن حماد متهم فيما قاله في نعيم بن حماد لصلابته في أهل الرأي.
وقال حمزة السهمي: سألت الدارقطني عن الدولابي فقال: تكلموا فيه لما تبين من أمره الأخير.
وقال ابن يونس: كان الدولابي من أهل الصنعة حتى التصنيف، وكان يضعف».
وجاء في لسان الميزان ص506:
«وعاب عليه ابن عَدِي تعصبه المفرط لمذهبه حتى قال في الحديث الذي رواه أبو حنيفة عن منصور بن زاذان عن الحسن عن معبد الجهني عن النبي صلى الله عليه وسلم (في القهقهة): معبد هذا هو ابن هوذة الذي ذكره البخاري في تاريخه. ⦗٥٠٧⦘
قال ابن عَدِي: وهذا الذي قاله غير صحيح وذلك أن معبد بن هوذة أنصاري فكيف يكون جهنيا؟ ومعبد الجهني معروف ليس بصحابي وما حمل الدولابي على ذلك إلا ميله لمذهبه».
2) Another issue with the إسناد
فضل بن يونس أبو شعبة ليس له إلا هذه الرواية وإذا كان التوثيق من الدولابي فلا يساوي شيئاً وكل من لهم هذا الاسم المفضل بن يونس ولهم تراجم في الكتب ليس لهم هذه الكنية ولو فرضنا أنه ثقة فهل أدرك غالباً القطان ؟ هذا محل شك فلا يوجد أحد اسمه المفضل بن يونس يروي عن غالب القطان إلا في هذا الأثر فقط.
3) And this opposes what البخاري narrated
قَال الْبُخَارِيُّ ج٨ص٥٠: وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ أَبِي الحَسَنِ، لِلْحَسَنِ: إِنَّ نِسَاءَ العَجَمِ يَكْشِفْنَ صُدُورَهُنَّ وَرُءُوسَهُنَّ؟ قَالَ: «اصْرِفْ بَصَرَكَ عَنْهُنَّ».
4) If it was authentic, it is specific for temporarily seeing the hair of who you're selling to. This does not apply to showing and presenting uncovered women to the masses "for dawah", let alone showing women who uncover more than their hair and who wear tight clothes.
Regarding سمراء بنت نهيك:
1) Assuming it's authentic, she was old. As ابن عبد البر said, "she lived a long life". And she did nothing except enjoin good and forbid evil in the market, a place everyone had to go to. Neither does this apply to those who aren't old, nor does it apply to unnecessary free-mixing elsewhere.
2) She could be from the إماء, because walking in the markets was from habits of the إماء and not the حرائر, which is mentioned by عمر May الله be pleased with him.
جاء في مصنف عبد الرزاق ص135:
٥٠٦٢ - عَنِ ابْنِ جُرَيْجٍ، عَنْ نَافِعٍ، أَنَّ صَفِيَّةَ بِنْتَ أَبِي عُبَيْدٍ، حَدَّثَتْهُ أَنَّ عُمَرَ رَأَى وَهُوَ يَخْطُبُ النَّاسَ أَمَةً خَرَجَتْ مِنْ بَيْتِ حَفْصَةَ تَجُوسُ النَّاسَ مُلْتَبِسَةً لِبَاسَ الْحَرَائِرِ، فَلَمَّا انْصَرَفَ دَخَلَ عَلَى حَفْصَةَ ابْنَةِ عُمَرَ، فَقَالَ: «مَنِ الْمَرْأَةُ الَّتِي خَرَجَتْ مِنْ عِنْدِكِ تَجُوسُ الرِّجَالَ؟» قَالَتْ: تِلْكَ جَارِيَةٌ، جَارِيَةُ عَبْدِ الرَّحْمَنِ قَالَ: «فَمَا يَحْمِلُكِ أَنْ تُلْبِسِي جَارِيَةَ أَخِيكِ لِبَاسَ الْحَرَائِرِ؟ فَقَدْ دَخَلْتُ عَلَيْكِ، وَلَا أَرَاهَا، إِلَّا حُرَّةً فَأَرَدْتُ أَنْ أُعَاقِبَهَا».
قال ابن عبد البر في الاستذكار ٨/ ٥٤٢: «وإنما كره عمر للإماء أن يتهيأن بهيئة الحرائر لئلا يظن أنهن حرائر فيضاف إليهن التبرج والمشي وينسب ذلك منهن إلى ما وقع الظن عليهن فيأثم بذلك الظان، ومعلوم أن الإماء ينصرفن في خدمة ساداتهن فيكثر خروجهن لذلك وتطوافهن، وقوله تجوس الناس معناه تجول في أزقة المدينة مقبلة ومدبرة».
Making this irrelevant to the case trying to be justified.
3) Some weakened the إسناد, because there's no known سماع of حيى بن أبي سُلَيم from سمراء بنت نهيك.
Regarding Imam Ahmed's statement:
There is no sane person who would say Imam Ahmed meant that أهل الذمة can be seen naked. He just differentiated between the عورة of a Muslimah and the عورة of أهل الذمة. As Hijab mentioned, Imam Ahmed has the strictest view on the عورة of a Muslimah, so he could view that the عورة of أهل الذمة is equivalent to the Muslima's عورة in prayer, or to that of القواعد (the elderly). But something to note is that Imam Ahmed views that the إماء (which were generally non-Muslims back then) must cover their face if they were beautiful without differentiating between Muslims and non-Muslims, and this applies all the more to the حرائر of أهل الذمة. Lastly, again, all of this has nothing to do with showing and presenting uncovered women (who wear tight clothes all over) to the masses.
Regarding إبراهيم النخعي's statement
1) He said "there is no sanctity for them" which is not true for أهل الذمة who do have sanctity. He meant الحربيين who their blood was sanctified temporarily by a treaty.
2) Hijab only mentioned part of the أثر in the references, removing the context.
جاء في كتاب تاريخ ابن معين رواية الدوري ص331:
٤٦٤٩ - حَدثنَا يحيى قَالَ حَدثنَا عبد الرَّحْمَن بن مهدى قَالَ حَدثنَا سُفْيَان عَن مُسْتَغْفِر البَجلِيّ قَالَ سَأَلت إِبْرَاهِيم قَالَ فَقلت إِنَّا نُبَايِع العلوج بِهَذِهِ الكرابيس فنرى بطونهن وأشعارهن فَقَالَ لَيست لَهُنَّ حُرْمَة
The questioner was asking about seeing them temporarily during trade. This does not apply to presenting them to the masses.
الردود على شبهات الأخ محمد
قال الْبُخَارِيُّ ج٨ص٥٠: وَقَالَ سَعِيدُ بْنُ أَبِي الحَسَنِ، لِلْحَسَنِ: إِنَّ نِسَاءَ العَجَمِ يَكْشِفْنَ صُدُورَهُنَّ وَرُءُوسَهُنَّ؟ قَالَ: «اصْرِفْ بَصَرَكَ عَنْهُنَّ».
جاء في الميزان للذهبي: "7151 - محمد بن أحمد بن حماد الحافظ، أبو بشر الدولابي الناسخ. من أهل الرى. سمع بندارا، وهارون بن سعيد الأيلي وطبقتهما. وعنه ابن عدي، والطبراني وأبو بكر بن المقري، وأبو بكر المهندس. ولد سنة أربع وعشرين ومائتين. قال ابن عدي: ابن حماد متهم فيما قاله في نعيم بن حماد لصلابته في أهل الرأى. وقال حمزة السهمي: سألت الدارقطني عن الدولابي فقال: تكلموا فيه لما تبين من أمره الاخير. وقال ابن يونس: كان الدولابي من أهل الصنعة حتى التصنيف، وكان يضعف. مات بالعرج بطريق مكة سنة عشر وثلاثمائة".
وجاء في اللسان :" وعاب عليه ابن عَدِي تعصبه المفرط لمذهبه حتى قال في الحديث الذي رواه أبو حنيفة عن منصور بن زاذان عن الحسن عن معبد الجهني عن النبي صلى الله عليه وسلم (في القهقهة): معبد هذا هو ابن هوذة الذي ذكره البخاري في تاريخه. [ص:507]
قال ابن عَدِي: وهذا الذي قاله غير صحيح وذلك أن معبد بن هوذة أنصاري فكيف يكون جهنيا؟ ومعبد الجهني معروف ليس بصحابي وما حمل الدولابي على ذلك إلا ميله لمذهبه".
فالدولابي فيه كلام وقد يقبل منه ما يرويه في الآثار ما لم يكن في متنه نكارة ويخالف المشهور ومقاصد الشريعة العامة ويجتنبه الفقهاء فلا يذكرونه البتة
ومفضل بن يونس أبو شعبة ليس له إلا هذه الرواية وإذا كان التوثيق من الدولابي فلا يساوي شيئاً وكل من لهم هذا الاسم المفضل بن يونس ولهم تراجم في الكتب ليس لهم هذه الكنية ولو فرضنا أنه ثقة فهل أدرك غالباً القطان؟ هذا محل شك فلا يوجد أحد اسمه المفضل بن يونس يروي عن غالب القطان إلا في هذا الأثر فقط.
(باقي الردود في التعليقات أسفل هذا التعليق)
وأثر إبراهيم النخعي _ إن صح _ فهو قال: لا حرمة لهن. وإطلاق نفي الحرمة يوافق حال الحربيين الذين عصمت دماؤهم مؤقتاً بعهد وإلا فأهل الذمة لهم حرمة فلا يجوز حتى سبيهن، وكلامه عن النظر العارض لا ما يقتضي تحديقاً وشهوة.
أما قول أحمد، فلا يقول عاقل أنه قد يقول بأنه لا عورة للذمية، فهو قد يقول بأن المرأة الذمية عورتها كعورة المسلمة في الصلاة أو كعورة القواعد، ولكن من تحصل بها الفتنة منهن يأمرها بالاستتار، فهو الذي يقول الأمة الجميلة تنتقب وما الفرق بين مسلمة وغيرها وعامة الإماء آنذاك غير مسلمات.
أما عن سمراء بنت نهيك، فللشبهة جواب من أوجه
جاء في كتاب إظهار الحق والصواب في حكم الحجاب ص703:
الشبهة السابعة والعشرون: استدلالهم بأن سمراء بنت نهيك وكانت تؤدب الناس، وتأمر بالمعروف، فعن يحيى بن أبي سليم قال: «رَأَيْتُ سَمْرَاءَ بنتَ نَهِيكٍ، وَكَانَتْ قَدْ أَدْرَكَتِ النَّبِيَّ - صلى الله عليه وسلم -:عَلَيْهَا دِرْعٌ غَلِيظٌ، وَخِمَارٌ غَلِيظٌ، بِيَدِهَا سَوْطٌ تُؤَدِّبُ النَّاسَ، وَتَأْمُرُ بِالْمَعْرُوفِ، وَتَنْهَى عَنِ الْمُنْكَرِ».
هذه القصة رواها الطبراني في الكبير، وهي ضعيفة؛ لأن يحيى بن أبي سُلَيم لا يعلم له سماع من سمراء بنت نهيك، بل لم يعاصرها، وإنما سمع منها أبو بلج الصغير واسمه جارية بن بلج، وهو مجهول، وقد حسن بعضهم هذه القصة بسبب حصول اشتباه بين أبي بلج يحيى بن سُليم، ويقال ابن أبي سليم، وبين أبي بلج جارية بن بلج، فظنوا أن الأول هو الثاني، وليس كذلك كما سبق. فالقصة ضعيفة من جهة سندها.
وأيضاً يرد عليهم بما قاله فضل إلهي: «لم يرد فيه أن النبي - صلى الله عليه وسلم - أو أحد الخلفاء الراشدين - رضي الله عنهم - ولاها على حسبة السوق غاية ما في الأمر أنها كانت تقوم بالاحتساب في السوق، وقيام أحد بذلك في السوق، لا يدل على تعيينه والياً على حسبة السوق».
وأيضاً على فرض صحتها فالمرأة المذكورة كبيرة السن، ودعاة الاختلاط يبحثون عن الشابات، ويبحثون عمن تقبل الاختلاط، لا عمن تأتي لتحارب منكرات الاختلاط وغيرها، فلو كانت هذه المرأة حية لأدبت بسوطها أصحاب الاختلاط؛ لأنهم يتاجرون بالنساء، ويتخذونهن متعة رخيصة. انتهى
وجاء في كتاب كشف الغمة عن أدلة الحجاب في الكتاب والسنة ص276:
وهذا يشهد أن سمراء بنت نهيك كانت من الإماء؛ لأن المشي في الأسواق كان من عادة الإماء دون الحرائر، كما أسلفنا مما ورد عن عمر - رضي الله عنه - (لما رأى أمة خرجت من بيت حفصة تجوس الناس ملتبسة لباس الحرائر، فدخل على حفصة ابنة عمر فقال: "من المرأة التي خرجت من عندك تجوس الرجال"؟ قالت تلك جارية عبد الرحمن. قال: "فما يحملك أن تلبسي جارية أخيك لباس الحرائر، فقد دخلت عليك ولا أراها إلا حرّة فأردت أن أعاقبها".
قال ابن عبد البر في الاستذكار ٨/ ٥٤٢: وإنما كره عمر للإماء أن يتهيأن بهيئة الحرائر لئلا يظن أنهن حرائر فيضاف إليهن التبرج والمشي وينسب ذلك منهن إلى ما وقع الظن عليهن فيأثم بذلك الظان، ومعلوم أن الإماء ينصرفن في خدمة ساداتهن فيكثر خروجهن لذلك وتطوافهن، وقوله تجوس الناس معناه تجول في أزقة المدينة مقبلة ومدبرة.
كما أنها كانت من القواعد يشهد لذلك قول ابن عبد البر السابق (سمراء بنت نهيك الأسدية أدركت رسول الله - صلى الله عليه وسلم - وعمّرت). انتهى
وقبل الحديث عن هذه الآثار ليعلم أن الآيات التي نزلت في الأمر بغض البصر وكذلك الأحاديث وهي قطعية الثبوت والدلالة نزلت في مجتمع إسلامي فيه من أهل الذمة ما فيه
ولم يستثنَ نساء أهل الذمة وترك الاستفصال في مقام الاحتمال يأخذ مأخذ العموم في المقال
ثم إن الزنا بالذمية الحرة يجب فيه الحد المغلظ وقاعدة الشريعة أنها لا تغلظ العقوبة في شيء إلا وتسد ذرائعه فالسارق تقطع يده نعم إن سرق نصاباً من حرز في مجتمع تفرض فيه الزكاة على الفقير المعدم
وتؤمر النساء بالاحتجاب والرجال بغض البصر وتسد ذرائع الشر من اختلاط وسواه فإن زنا زان أقيم عليه الحد
والزنا بالذمية ربما يكون أيسر من الزنا بالمسلمة فالعفاف في المسلمات أعظم ومع ذلك ما فرق أهل العلم في أمر الزنا بينهن
قال ابن القطان الفاسي في إحكام النظر في أحكام النظر :" (105) - مسألة: فإن كانت هذه الأجنبية الحرة كافرة، هل هي في جواز نظر الرجال إليها كالمؤمنة؟ أو أقل حرمة؟:
يظهر في ذلك مثل المؤمنة، ولا أعرف خلاف ذلك، وإنما وجب أن تكون مثلها لتساويها في تحريك الشهوة، وتعرض الناظر إليها للفتنة، بل ربما كانت النفس بما تعلم من (هوى) "
ثم قاعدة أخرى أن الاختلاف في العورة لا يعني انعدامها فعامة الفقهاء يفرقون بين عورة المرأة في الصلاة وعورتها عند الخروج وعورتها في الصلاة أخف وليس معنى هذا أنه يجوز أن تصلي عارية ! وكذلك القواعد من النساء يجوز لهن التخفف من الثياب بما لا يجوز للشابات وليس معنى هذا أنه يجوز لهن التعري هذا أمر بديهي ولكن مع الأسف المستدلون ما راعوه نهائياً
والأمر الأخير أنه عند خلاف العلماء يؤخذ بقول أحظاهم دليلاً لا أقربهم إلى الهوى
جزاك الله خيرا ياشيخ عبد الله
هذا لانه يشوف الددو شيخ الشيوخ
❤
الحين ينشر مسلسل فيه نساء و اغاني
حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم مميعين الدين
عنده مشاكل كثير
محمد حجاب سار ممثل ههههه
قاعد يمثل في مسلسل
احذر من أن تعجب، وتغتر بنفسك فقد يهوي بك الأمر لحفرة أعمق.
جزاك الله خيرا
بارك الله فيك
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا
جزاك الله خيرا