معاملتنا مع الحكام الظلمة وفقا لكتاب الله وسنة نبيه ووصياه. وهذا ليس ضعفا، بل رأس الحكمة. شبهة: الأحمديون عبيد للحكام الفاسدين.: ruclips.net/p/PL6HoAP5CtpF8g1I8ZULodRc67VCBICVNM
@@GYthinking النبي صلى الله عليه وسلم لم يثر على الحكام، بل مر بثلاث مراحل: أولا: الصبر. ثانيا: الهجرة. ثالثا: القتال. فالمسلمون الأحمديون يصبرون على الأذى، ثم يهاجرون إذا لزم الأمر، ثم يقاتلون إذا هاجمهم العدو في دار هجرتهم. هذه هي السنة النبوية ثم إن فساد الحكام من فساد الرعية، لقوله صلى الله عليه وسلم: "كما تكونوا يولى عليكم".
@@islamahmadiyya4840 الرسول هاجر وفتح مكة والامصار، وثار على كبار قريش والأمصار وكون دولة، وكأن المسلمون اقلية ولو انتظر صلاح جميع الناس لما قامت لدولته قائمة
@@GYthinking تأسيس الدولة ليست من أهداف الإسلام. الإسلام دين، وليس دين ودولة، كما يقول أصحاب الإسلام السياسي. الدولة الدينية لا يؤسسها إلا نبي أو خليفة، وهذا مفقود في المسلمين الغير الأحمديين.
معاملتنا مع الحكام الظلمة وفقا لكتاب الله وسنة نبيه ووصياه.
وهذا ليس ضعفا، بل رأس الحكمة.
شبهة: الأحمديون عبيد للحكام الفاسدين.: ruclips.net/p/PL6HoAP5CtpF8g1I8ZULodRc67VCBICVNM
هذا لو كان الأمر امتد لعشر أو عشرين سنة، لكن الطائفة عمرها أكثر من قرن
الرسول انتفض بمجرد انتقاله للمدينة وخلال حوالي خمس عشرة سنة
@@GYthinking
النبي صلى الله عليه وسلم لم يثر على الحكام، بل مر بثلاث مراحل:
أولا: الصبر.
ثانيا: الهجرة.
ثالثا: القتال.
فالمسلمون الأحمديون يصبرون على الأذى، ثم يهاجرون إذا لزم الأمر، ثم يقاتلون إذا هاجمهم العدو في دار هجرتهم.
هذه هي السنة النبوية
ثم إن فساد الحكام من فساد الرعية، لقوله صلى الله عليه وسلم: "كما تكونوا يولى عليكم".
@@islamahmadiyya4840 الرسول هاجر وفتح مكة والامصار، وثار على كبار قريش والأمصار وكون دولة، وكأن المسلمون اقلية ولو انتظر صلاح جميع الناس لما قامت لدولته قائمة
@@GYthinking
تأسيس الدولة ليست من أهداف الإسلام.
الإسلام دين، وليس دين ودولة، كما يقول أصحاب الإسلام السياسي.
الدولة الدينية لا يؤسسها إلا نبي أو خليفة، وهذا مفقود في المسلمين الغير الأحمديين.
لا خير في دين لم يغير حياة الفرد والمجتمع إلى أفضل حال، سواء كان دينا أو فكرا