ضحايا المؤسسة العسكرية يعتصمون بالرباط.
HTML-код
- Опубликовано: 1 окт 2024
- المطرودين من المؤسسة العسكرية تعسفيا و الذين أدو الخدمة العسكرية بمعنويات مهزوزة ملؤها اليأس و الإحباط جراء إقصائهم و تهميشهم ، شريحة مهمة من هؤلاء أبلوا البلاء الحسن في خدمة القوات المسلحة الملكية لديهم خبرة ميدانية في استعمال السلاح ، جرى فصلهم بدواعي مختلفة لكنهم لم يخونوا وطنهم و قائدهم ، فإذا ما جرى تمتيعهم بحقوقهم و تقديم العناية الكافية لهم ، خاصة أولائك الذين انخرطوا في العمل السياسي و الثقافي و الإعلامي ، لا شك أنهم سيكونون في مستوى التحديات القادمة جنودا مجندين بالسلاح و الكلمة المعبرة لأنهم يحملون طاقات فذة تنتظر فقط من يرفق بها و يدعمها..