اول مرة باش نتكلم على التحاد هذا السيد يحكي كانو الاتحاد دولة وحدها اقول احنا الوحدين اللي عندنا الحق في التشغيل علاش يا سيد الخرين ما همش توانسة كلامك الكل اضهر انكم فوق الناس الكل جماعة كيفك انت اللي هلكو اتحاد فرحات الله يرحمو تو راهو يتقلب في قبره على الاتحاد كفاش ولى
باللاهي يحبٌو يستنطقو الرّجل كفرد، كمواطن تونسي. ........... ٱش دخلكم إنتوما أفراد أو جماعة بصفتكم منخرطين بإتحاد الشغل في الحكاية... ؟؟ ؟ مهزلة و عار للإتحاد و للرسالة النبيلة اللي تتأسس من أجلها واللي دعالها فرحات حشاد ... الإتحاد من المفروض عليه يعمل عملية نقد ذاتي للمرحلة الطويلة اللي مرّ بها و يحدث ثورة بداخله لصالح العامل و العمل ، فلا وجود لعامل بدون عمل،
Cest une contradiction de parler de prospection et de forage, comme s'il y'a déjà un gisement à la disposition. Et puis avec quelle logistique exploiter ?
الاختطاف جريمة يعاقب عليها القانون حسب الفصل 237 من المجلة الجزائية وهي جريمة يتراوح فيها العقاب من عشرة سنوات سجن إلى مدى الحياة ...فهل هذا المقصود بعبارة اختطاف
Depuis quand un gisement de petrole(si jamais il existe) appartient à l'ugtt. Et puis ce langage impoli de "novembri" et de "milice" n'est-ce pas du banditisme de nahdha ?
الساكت عن الحق شيطان أخرس...يا شعوب العرب و المسلمين ثوروا و أنتفضوا ضد الحكام الخونة عملاء الصهاينة و أمريكا و أوربا الذين يدعمون أسراءيل.... !!!و يقول الله تعالى : لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله [ المجادلة: 22] قال مقاتل بن حيان عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية قال : " ولو كانوا آباءهم " يعني : أبا عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد " أو أبناءهم " يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : متعنا بنفسك يا أبا بكر " أو إخوانهم " يعني : مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم أحد " أو عشيرتهم " يعني عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر ، وعليا وحمزة وعبيدة قتلوا يوم بدر عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة( أولئك كتب في قلوبهم الإيمان ) أثبت التصديق في قلوبهم فهي موقنة مخلصة ، وقيل: حكم لهم بالإيمان فذكر القلوب لأنها موضعه ( وأيدهم بروح منه ) قواهم بنصر منه . ) . ختم- سبحانه - السورة الكريمة بهذه الآية الجامعة لصفات المؤمنين الصادقين فقال:لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ. وقوله: يُوادُّونَ من الموادة بمعنى حصول المودة والمحبة. أى: لا تجد- أيها الرسول الكريم- قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر حق الإيمان، يوالون ويحبون من حارب دين الله-تبارك وتعالى- وأعرض عن هدى رسوله. والمقصود من هذه الآية الكريمة النهى عن موالاة المنافقين وأشباههم، وإنما جاءت بصيغة الخبر، لأنه أقوى وآكد في التنفير عن موالاة أعداء الله، إذ الإتيان بصيغة الخبر تشعر بأن القوم قد امتثلوا لهذا النهى، وأن الله- سبحانه - قد أخبر عنهم بذلك. وافتتحت الآية بقوله: لا تَجِدُ قَوْماً لأن هذا الافتتاح يثير شوق السامع لمعرفة هؤلاء القوم. وقوله: وَلَوْ كانُوا آباءَهُمْ تصريح بوجوب ترك هذه الموادة لمن حارب الله ورسوله، مهما كانت درجة قرابة هذا المحارب. أى: من شأن المؤمنين الصادقين أن يبتعدوا عن موالاة أعداء الله ورسوله، ولو كان هؤلاء الأعداء. آباءَهُمْ الذين أتوا إلى الحياة عن طريقهم أَوْ أَبْناءَهُمْ الذين هم قطعة منهم. أَوْ إِخْوانَهُمْ الذين تربطهم بهم رابطة الدم أَوْ عَشِيرَتَهُمْ التي ينتسبون إليها، وذلك لأن قضية الإيمان يجب أن تقدم على كل شيء. وقدم الآباء لأنهم أول من تجب طاعتهم، وثنى بالأبناء لأنهم ألصق الناس بهم، وثلث بالإخوان لأنهم الناصرون لهم، وختم بالعشيرة لأن التناصر بها يأتى في نهاية المطاف. ثم أثنى- سبحانه - على هؤلاء المؤمنين الصادقين الذين لم يوالوا أعداء الله مهما بلغت درجة قرابتهم فقال: أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ. أى: أولئك الذين لا يوادون أعداء الله مهما كانوا، هم الذين كتب الله-تبارك وتعالى- الإيمان في قلوبهم، فاختلط بها واختلطت به، فصارت قلوبهم لا تحب إلا من أحب دين الله، ولا تبغض إلا من أبغضه. وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ أى: وثبتهم وقواهم بنور من عنده- سبحانه - فصاروا بسبب ذلك أشداء على الكفار، رحماء بينهم. وَيُدْخِلُهُمْ- سبحانه - يوم القيامة جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها خلودا أبديا، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ بسبب طاعتهم له، وَرَضُوا عَنْهُ بسبب ثوابه لهم. أُولئِكَ الموصوفون بذلك حِزْبُ اللَّهِ الذي يشرف من ينتسب إليه. أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ فلاحا ونجاحا ليس بعدهما فلاح أو نجاح. وقد ذكروا روايات متعددة في سبب نزول هذه الآية الكريمة، منها: أنها نزلت في أبى عبيدة عامر بن الجراح، فقد قتل أباه- وكان كافرا- في غزوة بدر. والآية الكريمة تصدق على أبى عبيدة وغيره ممن حاربوا آباءهم وأبناءهم وإخوانهم وعشيرتهم، عند ما استحب هؤلاء الآباء والأبناء الكفر على الإيمان. وقد أخذ العلماء من هذه الآية الكريمة، وجوب عدم موالاة الكفار والفساق والمنافقين والمجاهرين بارتكاب المعاصي ... مهما بلغت درجة قرابتهم، ومهما كانت منزلتهم. ومن دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم «اللهم لا تجعل لفاجر ولا لفاسق عندي يدا ولا نعمة» . وبعد فهذا تفسير لسورة «المجادلة» نسأل الله-تبارك وتعالى- أن يجعله خالصا لوجهه، ونافعا لعباده. وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم. لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون: تفسير ابن كثير ثم قال تعالى : { لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم } أي: لا يوادون المحادين ولو كانوا من الأقربين ، كما قال تعالى : { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه } [ آل عمران : 28 ] الآية ، وقال تعالى : { قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين } [ التوبة : 24 ]
اول مرة باش نتكلم على التحاد هذا السيد يحكي كانو الاتحاد دولة وحدها اقول احنا الوحدين اللي عندنا الحق في التشغيل علاش يا سيد الخرين ما همش توانسة كلامك الكل اضهر انكم فوق الناس الكل جماعة كيفك انت اللي هلكو اتحاد فرحات الله يرحمو تو راهو يتقلب في قبره على الاتحاد كفاش ولى
باللاهي يحبٌو يستنطقو الرّجل كفرد، كمواطن تونسي. ........... ٱش دخلكم إنتوما أفراد أو جماعة بصفتكم منخرطين بإتحاد الشغل في الحكاية... ؟؟ ؟
مهزلة و عار للإتحاد و للرسالة النبيلة اللي تتأسس من أجلها واللي دعالها فرحات حشاد ...
الإتحاد من المفروض عليه يعمل عملية نقد ذاتي للمرحلة الطويلة اللي مرّ بها و يحدث ثورة بداخله لصالح العامل و العمل ، فلا وجود لعامل بدون عمل،
كمشة همل يحسبو رواحهم فوق القانون
عصابة ومتامرين على تونس ذاك هو الإتحاد
Tehye tournes yhiye 9aiyess s3ayed tas9ot e5ewene wel3oumele yes9out etihad el5arab
Il prend les gens pour des imbéciles cet arnaqueurs. Grande est la différence entre prospecter et exploiter.
Cest une contradiction de parler de prospection et de forage, comme s'il y'a déjà un gisement à la disposition. Et puis avec quelle logistique exploiter ?
الناس لكل تعرف الي انتم في الفساد للعنكوش
الاختطاف جريمة يعاقب عليها القانون حسب الفصل 237 من المجلة الجزائية وهي جريمة يتراوح فيها العقاب من عشرة سنوات سجن إلى مدى الحياة ...فهل هذا المقصود بعبارة اختطاف
Ehchem chnia tektaf ?
Whelli machia b bitaket awlawaya m3aka hedi ?
Yeser mathlomine wallahi 😅😅😅😅
Trop de paradoxes dans ses propos. Il est certain qu'il ne connaît rien sur le domaine des pétroles.
Depuis quand un gisement de petrole(si jamais il existe) appartient à l'ugtt. Et puis ce langage impoli de "novembri" et de "milice" n'est-ce pas du banditisme de nahdha ?
😂😂😂
Ayna kunettuma 10/sanewtte wanettuma. ta7ku 3la enakaba
هل انتم مناظلون؟ تنسبون لانفسكم النظال وانتم مجرد بيادق وٱنتهازيون وٱستغلاليون لجني الاموال على حساب العمال
Malla bandiya yâabthou hal soi-disant ugtt
سارق
مهزلة اتحاد الشغل
الساكت عن الحق شيطان أخرس...يا شعوب العرب و المسلمين ثوروا و أنتفضوا ضد الحكام الخونة عملاء الصهاينة و أمريكا و أوربا الذين يدعمون أسراءيل.... !!!و يقول الله تعالى : لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله [ المجادلة: 22]
قال مقاتل بن حيان عن مرة الهمداني عن عبد الله بن مسعود في هذه الآية قال : " ولو كانوا آباءهم " يعني : أبا عبيدة بن الجراح قتل أباه عبد الله بن الجراح يوم أحد " أو أبناءهم " يعني أبا بكر دعا ابنه يوم بدر إلى البراز وقال : يا رسول الله دعني أكن في الرحلة الأولى ، فقال له رسول الله - صلى الله عليه وسلم - : متعنا بنفسك يا أبا بكر " أو إخوانهم " يعني : مصعب بن عمير قتل أخاه عبيد بن عمير يوم أحد " أو عشيرتهم " يعني عمر قتل خاله العاص بن هشام بن المغيرة يوم بدر ، وعليا وحمزة وعبيدة قتلوا يوم بدر عتبة وشيبة ابني ربيعة والوليد بن عتبة( أولئك كتب في قلوبهم الإيمان ) أثبت التصديق في قلوبهم فهي موقنة مخلصة ، وقيل: حكم لهم بالإيمان فذكر القلوب لأنها موضعه ( وأيدهم بروح منه ) قواهم بنصر منه . ) .
ختم- سبحانه - السورة الكريمة بهذه الآية الجامعة لصفات المؤمنين الصادقين فقال:لا تَجِدُ قَوْماً يُؤْمِنُونَ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ يُوادُّونَ مَنْ حَادَّ اللَّهَ وَرَسُولَهُ.
وقوله: يُوادُّونَ من الموادة بمعنى حصول المودة والمحبة.
أى: لا تجد- أيها الرسول الكريم- قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر حق الإيمان، يوالون ويحبون من حارب دين الله-تبارك وتعالى- وأعرض عن هدى رسوله.
والمقصود من هذه الآية الكريمة النهى عن موالاة المنافقين وأشباههم، وإنما جاءت بصيغة الخبر، لأنه أقوى وآكد في التنفير عن موالاة أعداء الله، إذ الإتيان بصيغة الخبر تشعر بأن القوم قد امتثلوا لهذا النهى، وأن الله- سبحانه - قد أخبر عنهم بذلك.
وافتتحت الآية بقوله: لا تَجِدُ قَوْماً لأن هذا الافتتاح يثير شوق السامع لمعرفة هؤلاء القوم.
وقوله: وَلَوْ كانُوا آباءَهُمْ تصريح بوجوب ترك هذه الموادة لمن حارب الله ورسوله، مهما كانت درجة قرابة هذا المحارب.
أى: من شأن المؤمنين الصادقين أن يبتعدوا عن موالاة أعداء الله ورسوله، ولو كان هؤلاء الأعداء.
آباءَهُمْ الذين أتوا إلى الحياة عن طريقهم أَوْ أَبْناءَهُمْ الذين هم قطعة منهم.
أَوْ إِخْوانَهُمْ الذين تربطهم بهم رابطة الدم أَوْ عَشِيرَتَهُمْ التي ينتسبون إليها، وذلك لأن قضية الإيمان يجب أن تقدم على كل شيء.
وقدم الآباء لأنهم أول من تجب طاعتهم، وثنى بالأبناء لأنهم ألصق الناس بهم، وثلث بالإخوان لأنهم الناصرون لهم، وختم بالعشيرة لأن التناصر بها يأتى في نهاية المطاف.
ثم أثنى- سبحانه - على هؤلاء المؤمنين الصادقين الذين لم يوالوا أعداء الله مهما بلغت درجة قرابتهم فقال: أُولئِكَ كَتَبَ فِي قُلُوبِهِمُ الْإِيمانَ.
أى: أولئك الذين لا يوادون أعداء الله مهما كانوا، هم الذين كتب الله-تبارك وتعالى- الإيمان في قلوبهم، فاختلط بها واختلطت به، فصارت قلوبهم لا تحب إلا من أحب دين الله، ولا تبغض إلا من أبغضه.
وَأَيَّدَهُمْ بِرُوحٍ مِنْهُ أى: وثبتهم وقواهم بنور من عنده- سبحانه - فصاروا بسبب ذلك أشداء على الكفار، رحماء بينهم.
وَيُدْخِلُهُمْ- سبحانه - يوم القيامة جَنَّاتٍ تَجْرِي مِنْ تَحْتِهَا الْأَنْهارُ خالِدِينَ فِيها خلودا أبديا، رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُمْ بسبب طاعتهم له، وَرَضُوا عَنْهُ بسبب ثوابه لهم.
أُولئِكَ الموصوفون بذلك حِزْبُ اللَّهِ الذي يشرف من ينتسب إليه.
أَلا إِنَّ حِزْبَ اللَّهِ هُمُ الْمُفْلِحُونَ فلاحا ونجاحا ليس بعدهما فلاح أو نجاح.
وقد ذكروا روايات متعددة في سبب نزول هذه الآية الكريمة، منها: أنها نزلت في أبى عبيدة عامر بن الجراح، فقد قتل أباه- وكان كافرا- في غزوة بدر.
والآية الكريمة تصدق على أبى عبيدة وغيره ممن حاربوا آباءهم وأبناءهم وإخوانهم وعشيرتهم، عند ما استحب هؤلاء الآباء والأبناء الكفر على الإيمان.
وقد أخذ العلماء من هذه الآية الكريمة، وجوب عدم موالاة الكفار والفساق والمنافقين والمجاهرين بارتكاب المعاصي ...
مهما بلغت درجة قرابتهم، ومهما كانت منزلتهم.
ومن دعاء رسول الله صلى الله عليه وسلم «اللهم لا تجعل لفاجر ولا لفاسق عندي يدا ولا نعمة» .
وبعد فهذا تفسير لسورة «المجادلة» نسأل الله-تبارك وتعالى- أن يجعله خالصا لوجهه، ونافعا لعباده.
وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم.
لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون: تفسير ابن كثير
ثم قال تعالى : { لا تجد قوما يؤمنون بالله واليوم الآخر يوادون من حاد الله ورسوله ولو كانوا آباءهم أو أبناءهم أو إخوانهم أو عشيرتهم } أي: لا يوادون المحادين ولو كانوا من الأقربين ، كما قال تعالى : { لا يتخذ المؤمنون الكافرين أولياء من دون المؤمنين ومن يفعل ذلك فليس من الله في شيء إلا أن تتقوا منهم تقاة ويحذركم الله نفسه } [ آل عمران : 28 ] الآية ، وقال تعالى : { قل إن كان آباؤكم وأبناؤكم وإخوانكم وأزواجكم وعشيرتكم وأموال اقترفتموها وتجارة تخشون كسادها ومساكن ترضونها أحب إليكم من الله ورسوله وجهاد في سبيله فتربصوا حتى يأتي الله بأمره والله لا يهدي القوم الفاسقين } [ التوبة : 24 ]