جمييييل قد سمعنا مقالتك ،،و نحن نحترم أفكارك لكن ؟ ألم تبالغ كثييرا في المقارنة !؟ إذا إعتبرنا الطرف الثاني ،،إستفاد من الأول كثييرا ،،وولا زال ليومنا هذا (هذه في البداية ،،أول مفارقة) ثانيا : لا توجد نقاط مشتركة قوية بين تركيبة الشخصيتين كما تدعي ،،أكرر و أنبه"مع احترامنا لك أخي الكريم كائنا ما كنت و إذا تعمقنا في كلتا السيرتين الذاتيتين نجد أن أحدهم صنع حقائق و إختراعات ملموسة أفادت البشرية ليومنا هذا و كانت نقلة عظيمة في عالم التكنولوجيا و الكهرباء و حتى ابتكارات ضلت مخفية ومدفونة ،،و سيأتي يوم الإستفادة منها و إحياءها قريبا أو لاحقا و الآخر(مع احترامنا له غيبيا) ذالك قدمت له معظم الألقاب على طبق ،،و لم يفني الجهد و الوقت لذالك بإختصار من وجهة نظري المتواضعة لا يستحق احدهم المقارنة بالثاني و لو كان هنااك أوجه تشابه بينهما وفقكم الله و أنار طريقكم
أشكرك جزيل الشكر على تعليقك القيم ورأيك الواضح. احترامك للأفكار والنقاش البناء محل تقدير كبير. في الحقيقة، هدف المقارنة بين نيكولا تسلا وإيلون ماسك لم يكن بالضرورة لإظهار تطابق كامل بين الشخصيتين، بل لتسليط الضوء على أوجه التشابه في روح الإبداع والقدرة على إحداث تأثير كبير في العالم، رغم اختلاف الظروف والأزمنة. تسلا بالفعل قدّم إنجازات ملموسة تركت إرثًا عظيمًا للبشرية، بينما ماسك يساهم في عصرنا الحالي بأسلوب مختلف قد يبدو مدعومًا بشكل أكبر بالموارد والفرص المتاحة له اليوم. ومع ذلك، فكلاهما يمثل رمزية مميزة للابتكار والتأثير في مجالاتهما. أتفهم تمامًا وجهة نظرك حول اختلاف التركيبة الشخصية بينهما، وربما هذه نقطة مهمة تعزز النقاش حول كيفية تعريفنا للنجاح أو الأثر في حياة البشر. بالنهاية، الهدف من المقارنة لم يكن التقليل من شأن أحدهما على حساب الآخر، بل محاولة فهم الطريقة التي تتشكل بها شخصيات عظيمة عبر التاريخ، وكيف يمكن للأفكار أن تتطور من جيل إلى آخر. شكراً لطرحك الثري وأتمنى أن تبقى مشاركاً معنا في النقاشات القادمة.
جمييييل
قد سمعنا مقالتك ،،و نحن نحترم أفكارك
لكن ؟
ألم تبالغ كثييرا في المقارنة !؟
إذا إعتبرنا الطرف الثاني ،،إستفاد من الأول كثييرا ،،وولا زال ليومنا هذا
(هذه في البداية ،،أول مفارقة)
ثانيا : لا توجد نقاط مشتركة قوية بين تركيبة الشخصيتين كما تدعي ،،أكرر و أنبه"مع احترامنا لك أخي الكريم كائنا ما كنت
و إذا تعمقنا في كلتا السيرتين الذاتيتين نجد أن أحدهم صنع حقائق و إختراعات ملموسة أفادت البشرية ليومنا هذا و كانت نقلة عظيمة في عالم التكنولوجيا و الكهرباء و حتى ابتكارات ضلت مخفية ومدفونة ،،و سيأتي يوم الإستفادة منها و إحياءها قريبا أو لاحقا
و الآخر(مع احترامنا له غيبيا) ذالك قدمت له معظم الألقاب على طبق ،،و لم يفني الجهد و الوقت لذالك
بإختصار من وجهة نظري المتواضعة
لا يستحق احدهم المقارنة بالثاني
و لو كان هنااك أوجه تشابه بينهما
وفقكم الله و أنار طريقكم
أشكرك جزيل الشكر على تعليقك القيم ورأيك الواضح. احترامك للأفكار والنقاش البناء محل تقدير كبير. في الحقيقة، هدف المقارنة بين نيكولا تسلا وإيلون ماسك لم يكن بالضرورة لإظهار تطابق كامل بين الشخصيتين، بل لتسليط الضوء على أوجه التشابه في روح الإبداع والقدرة على إحداث تأثير كبير في العالم، رغم اختلاف الظروف والأزمنة. تسلا بالفعل قدّم إنجازات ملموسة تركت إرثًا عظيمًا للبشرية، بينما ماسك يساهم في عصرنا الحالي بأسلوب مختلف قد يبدو مدعومًا بشكل أكبر بالموارد والفرص المتاحة له اليوم. ومع ذلك، فكلاهما يمثل رمزية مميزة للابتكار والتأثير في مجالاتهما.
أتفهم تمامًا وجهة نظرك حول اختلاف التركيبة الشخصية بينهما، وربما هذه نقطة مهمة تعزز النقاش حول كيفية تعريفنا للنجاح أو الأثر في حياة البشر. بالنهاية، الهدف من المقارنة لم يكن التقليل من شأن أحدهما على حساب الآخر، بل محاولة فهم الطريقة التي تتشكل بها شخصيات عظيمة عبر التاريخ، وكيف يمكن للأفكار أن تتطور من جيل إلى آخر. شكراً لطرحك الثري وأتمنى أن تبقى مشاركاً معنا في النقاشات القادمة.