صحيح ، ( العفة فضيلة من الفضائل الكبرى ولاننسى أيضا أنها من الفضائل الصغرى في بعض الأحيان .. والفضائل بأكملها سوف تكون سلاح ذو حدين اذا لم تستند إلى الفضائل الكبرى ... ) - ويبقى الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس . أحسنت وأجدت موضوع الحلقة لك كل الشكر والتقدير أستاذ أحمد 👏 👏 👏 👏 👏 👏
اعتقد ان العفة عند المتديين تكون بسبب الخوف او الطمع اي انها عفة مصطنعة يكون الشخص محروم مرغوم ولو ان السبب زال لسلك طريق الشهوات لكن العفة الناتجة عن تعقل ناضج وقناعة روحانية تملئ الفراغ وتوسع الإدراك فهي عفة تولد طاقة جبارة يكاد يستقي منها من جاور هذا الإنسان فمثلا هناك من لا يسرق بسبب وجود كاميرات مراقبة اي انه في داخله سارق لكن مجبور على الامانه لأسباب خارجية وهناك من لا يسرق لان الأمانة تنبع من الداخل سواء كان هناك كامرات او لا
رجاء استاذ احمد انت رائع في طروحك وتبسيطك للكتاب ككتاب سيكولوجية الجماهير ولكن لااعرف لماذا لم تعمل مراجعة للكتاب الأهم والاشهر كتاب الأمير ارجو ان تكون الحلقة القادمة عن كتاب الأمير واكون ممتن لحضرتك تحياتي لك للمتابعين
شكرا استاذنا الكبير. احمد الفارابي.. سؤال: لماذا بعض الاديان تجرم الجنس الطوعي خارج الزواج وتبارك اغتصاب من هم من دين اخر؟ هل لذلك بعد فلسفي بغض النظر عن البعد الديني طبعا وتفبل تحياتنا
بأختصار : لايحق للدين التدخل في حياة الاخرين..ليكن دوره مثل دور الطبيب الناصح ..وليس ضابط بوليس...ليكن الدين حاميا للاسرة عن طريق الوعظ وليس سيف مسلط على " حرية " الناس
تحية متجدد أستاذ احمد ألفرابي و شكرا لتطرقك لهذا الأديب و الفيلسوف البريطاني الذي تعتبر إحدى رواته من أعظم تحف الأدب الإنجليزي خلال القرن العشرين و يتعلق الأمر برواية "أحسن العوالم" التي صدرت سنة 1932 و تتحدث عن عالم يصبح فيه البشر مقسمين إلى جزئين، الاول يُنتَج ،عن طريق التخصيب الانبوبي، داخل سلاسل إنتاج و يُصنفون الى فءات : أ و ب و ج و س ...حيث تكون لكل فءة خاصيات شكلية جمالية و فكرية نفسية معينة كما يتم تخصيب فقط الأعداد التي توافق المتطلبات و الحاجيات الاجتماعية من اقتصاد و خدمات . و الجزء الثاني يعيش ضمن محميات محاطة بحواجز مانعة ، يعيشون على الطريقة الطبيعية التي يُنظر إليها على أنها لا زالت بداءية بل متوحشة. و بخصوص موضوع التضارب بين القناعات النفسية الفكرية و الشعورية من جهة و التصرفات السلوكية العملية، الإنفعالية من جهة اخرى ،فقد كانت هذه الظاهرة تدخل قديما ضمن الأضطرابات النفسية و يُعبر عنها كأنها نوع من الازدواجية في الشخصية. لكن ما نلاحظه اليوم في مجتمعاتنا هو كون هذه الظاهرة أصبحت و كأنها سمة من سمات الشخصية الطبيعية و لم تعد حالة من حالات الإضطراب النفسي. فحتى الشخص السليم نفسياً يمارس سواء عن وعي أو عن غير وعي نوعا من الازدواجية في سلوكاته الشخصيته اليومية . فتلاحظ مثلا أن شخصا لديه سلوك معين مبني على إدراكه وتفكيره وتاريخه الشخصي لعلاقاته بالآخرين، قد يُحدث فجأة تحوُّلا في مواقفه تلك و ينتقل في وقت وجيز من شخصية إلى أخرى نقيضة تماما للأولى ، وذلك يأتي من جراء تعرضه لضغوط نفسية،أو اجتماعية شديدة. كذلك الأمر بالنسبة لفتاة خجولة بطبعها قد تتحول فجأة الى فتاة جريئة و شرسة و مُواجِهة . هناك العديد من الحالات و الأمثلة من هذا القبيل، أي اشخاص يمارسون ادوارهم في الحياة بطريقة عادية لكنهم يتعاملون من خلال شخصيتين متناقضتين تماماً ،فكريا و سلوكيا و شعوريا. و هنا قد نضيف عنصرا نفسياثالثا لعله يكون هو العنصر المفسر لكل العناصر الاخرى لهذا التناقض، و هو عنصر الإستجابة أو التفاعل. أي أن نوع التصرف و الفعل و السلوك يكون بتوافق تام بين العقل و النفس و بالاستجابة لمتطلبات الواقع بآنيته وحرصه . و كمثال على ذلك إمكانية تكيُّف الشخص و تعايشه في مجتمعين مختلفين سلوكا وعادات وثقافة. فتارة يتصرف هذا الشخص كحَضري حين تواجده بالمدينة وتارة أخرى كقروي حين تواجده بالبادية،ويتم ذلك بكل مرونة و بمفاهيم و أساليب متباينة و متكابقة لخصوصيات المكان الذي يتواجد فيه. و هي أيضا تصرفات بعض المغتربين الذين يعيشون في المجتمعات الغربية المختلفة عنهم ثقافيا . فالإنتقال من شخصيّة الى أخرى يحصل من دون جهد أو تكلّف وكأن المسألة تسير بشكل ميكانيكي ،تلقائي ،لاشعوري . فهناك من يرى أن هذا التصرف إيجابي و يجاري الضرورة الإجتماعية بفضل المرونة و المطاطيّة التي تطبع شخصيّة ذلك الفرد الذي يتميز به، والذي لا يشعر نتيجة هذا السلوك المزدوج بأي تأنيب للضمير ،لكون لا يجد في سلوكه و تصرفه ما يضر بالآخرين. أما في مقابل ذلك و إذا ما حمل ذلك التغيير في السلوك أو في التصرفات إشارات سلبية تعبر عن الحقد أو الكراهية مثلا، فإن هذا السلوك يُعدُّ ماسًّا بشعور الآخر فهو إذا مرفوض فرديا و مجتمعيا و لم يعد فقط شأنا خاصا محصورا في الشخص ذاته . و هنا لابد من الإشارة إلى أن حالة التناقض تطرح إشكالية كبرى حينما يختلف الإحساس مع الإدراك لدى الشخص المتميز بها،ففي عذه الحالة يكون التصرف الناشىء عن هذا التناقض غير صاءب. فما شعُر به الشخص ليس هو نفسه ما يُدركه و ذلك لاعتبرات قد تكون بالأساس معرفية أو تربوية،مما لا يساعد عنصر الإستجابة في بلوغ هدفه التَّكيُّفي اللَّحظي . و على العموم يمكن القول بأن للمجتمع ذاكرة جماعية فالسلوكات الصادرة عن بعض الأفراد باعتبارها غير جيدة وسلبية تترك حتما أثرها داخل المجتع برمته ،و يقوم بالاحتفاظ بها في ذاكرته الجينية الجماعية حتى تُكوِّن مضادًّا وقاءيا ضد أمثالها من السلوكات . و بالتالي و على الرغم من احتمال أن نفس سلوك الفرد قد لا يتغير على المدى القصير فإن المجتمع بشكل عام يستطيع من خلال تلك الذاكرة الجماعية أن يتأكد من طبيعة السلوكات و العلاقات الموجودة بين الافراد والمجتمع و الحكم عليها بميزان القيم و المبادىء المتعارف عليها .تلك القيم و المبادىء التي من المؤكد أنها هي أيضا ليست ثابثة، بل توجد في مسار زمني و مكاني متحوِّل و متغيِّر حسب الشعوب و الثقافات و الأزمنة و الأجيال . شكرا جزيلا لك استاذ احمد ألفرابي
اولا الشكر من اعماق القلب والصميم على هذه اللوحة التي رسمتها.اتمنى لك السعادة،،حلقاتك دائما تضعنا غالبا في حيرة،،،استاذي العزيز طرأ على بالي عدة أسئلة ولكن اهمها هو( الإنسان الذي ينعت نفسه او ينعته الذين من حوله ويعرفونه،عندما ينعتونه بانه طيب وذو فضائل( في هذه المنطقة لا يتورعون عن مدح أنفسهم بالطيب)،، هو طيب وذو فضائل ارتكازا على ماذا؟؟ مقارنة بمن؟؟ أستاذ كيف يستطيع البشر أن يواصلوا خداع أنفسهم من المهد إلى اللحد؟؟؟!!! شكرا على النصف ساعة التي تمتعنا وتفيدنا بها ايما فائدة،،،أنت مهم استاذ،،دمت للمتابعين الذين على قلتهم ولكنهم بحجم المجرة،،،مشاهدة ثلاث مرات حتى استطعت لملمة الموضوع
هذا ارتكاز على نفسه ، لا تقارن انسان بانسان او شخصيه بشخصيه كُل انسان ولديه شخصيته الخاصه وليس هناك شخصيه افضل من شخصيه كل شخصيه واله ابعادها الخاصه وميزاتها ، الانسان يخدع نفسه لانه ليس حقيقي مع نفسه البعض يتألم لانه يخدع نفسه( وهذا لديه فرصه للتغير ) اما البعض الآخر يعيشون في بحر من الغباء والخدع وهم مريضون نفسياً
في كل مرّة ازداد اقتناع بضرورة الذهاب للمصدر نفسه، كلما أردت معرفة شيء من علم، فكر، أدب إو فن غربي، عوض اخذه عن عربي متخبط بين ذات متازمة مع نفسها و هيام بآخر لم تستوعب أزمته مع نفسه. نفس الشعور كان ينتابني و انا أشاهد فلما مصريا يستنسخ مشاهد "روكنرول" و "دراما هندية" : ضحك مكان تاثر، و أسى مكان ضحك، لكون كل شيء في المشاهد ضل لشيء آخر غاب ولم يعد موجودا. حياة بالوكالة، أو ما أصبح يطلق عليه فيما بعد : طايوان
كيف يكون الالم الطريق لله ...والله يعد المؤمنيين بالنعيم والجنه . اجد ان الخوف من الحريه والمتعه وتحكم فيها ...هو خشيه هؤلاء الفلاسفه والكتاب الضعفاء لان القوة هوان تتحكم فلا تسرف ولا تستغني .
تحية حارة لاستاذنا المحترم. وبعد، لا اعتقد بأن مسألة العفة الجنسية حقيقة الا فيما نذر منهم المرضى أو الضعيفون جنسيا أو الطاعنون في السن أو المحظوظون الذين جمعوا مند نعومة اظافرهم بين عائلة واعية بقيمة الجنس والتربية والعلم والتفوق والمال وكانت المواكبة جيدة ومستمرة. اما بالنسبة لما تبقى و للاسوياء الشباب فهذا شيء بعيد المنال مهما كان العمل مهما كان التقرب الى الله. من جهة أخرى فالعلاقات الإجتماعية وخاصة من الجنس المقابل تحمل دائما في طياتها البعد الجنسي ولو بطرق غير شعورية. فإذا كان معنى العفة هو الكراهية أو النبذ او الازدراء أو الأخلاق بما تحمله من دلالات متعددة حول الجنس فالمجتمع لن يتحرر ولن يكون سىويا وهي مجرد كلمات لا تجد لها تطبيقا على المستوى البعيد وعندما نتكلم عن المجتمع فمسالة الفرد تبقى على الهاوية في انتظار الآخر واي آخر. على ما أظن أن المجتمعات والثقافات المتعلقة بالتزمت والتطرف بدون أدنى حق في النقاش والتحرر الحقيقي هي الاكثر فسادا وحرمانا وكذب والدليل هو ماهو عليه الوضع حاليا وما يجري في الكواليس بما يسمى عهر الدولة. كما أن الزواج لا يعني الجنس بدليل ان المتزوجين رجلا وامرأة يبحثون عن الجنس خارج العلاقة الزوجية أو بطرق تعويضية بهاءمية لا ترقى لأن يسمى الانسان انسانا مع العلم ان هناك السحاقيات واللواط ما بين علوة القوم ومن يدعون الشرف والعلم والنسب وهناك من يقضي حواءجه مقابل الجنس المريض، كما أن المرأة هي من تختار وليس الرجل الا فيما نذر مقابل مصلحة كبيرة أو مال. الدين جاء ولم يحرر العبيد وكدا لم يحرر من الجنس ولم يحرر من المتسلط بل دمج الكل في الكل واصبح التلاعب بالالفاظ التغليط والتغريض بحجة في نفس ذىءب ظالم. .في الحقيقة هذا الموضوع معقد جدآ وغير واضح تماما ويستحق اكثر من بحث وهو الفراغ الذي تعاني منه المجتمعات التقليدية. تحياتي وتقديراتي اليكم استاذ
مساء الخير. حلقه ممتازه تطرقت فيها علي. اكثر من موضوع من عدة جوانب روحيه وجنسيه وبدنيه. ، التعذيب البدني والجسدي والعذابات النفسيه من مرض وفقر وجوع تنقيه للروح به يعلو الروح ويلتحم مع الله اما الجنس فهو من اسوء الامور الذي وضعه الله للبشر هو يشكل اكبر مشكله. ماكان لله ان يجعل البلوغ في عمر عشرين فما فوف ماكان لله ان يجعل الجنس والتكاثر مثل تكاثر النباتات. طريقة حبوب اللقاح بدون تجانس وزواج وعقد وشهود ووووو الحيوانات تتزاوج بدون عقد وزواج ماذا لو كان الانسان له تزاوج مره واحده في الحياة بدون حمل وولاده مثل الدجاجه تككرك علي. بيضتين بعدها تكون عائله ويستمر الحياة معا اب ام اولاد الجنس جريمه كبري بحق البشريه. منذ الازل لم يتم تنظيم هذا الجانب في الانسان ولاكن الغرب نظموا هذا الحاله الاباحيه عندهم ليست كما نتصورها نحن مع الاباحيه هناك من يدعوها عاهره وهناك من ينتقدونها بسب ارتدائها ملابس غير لائقه الحديث طويل في هذا الموضوع لاكن اطلب من استاذنا احمد يقلل من الحلقات يجعلها 3 حلقات لاننا بحاجه الي الاستماع اليها اكثر من مره لغرص الفهم والاستمتاع وكتابة تعليق ثم القراء بحاجه الي وقت التعليقات والمداخلات بينهم الكل يقرؤن التعليقات بالاكمل. تحياتي مع الود والتقدير. حلقات فريده وانت سبقت الوقت والزمن. مبروك عليك
أحييك استاذ احمد الورد على هذه الروح وهذا النفس الطويل في تقديم كل ماهو رائع ومفيد لانارة عقول الناس. عظيم انت يا ابو شهاب الوردة. 🙏🙏❤️🌹
أبدعت استاذ احمد ❤
المواضيع وطريقة طرحك للموضوع جداً جميلة ومُسلية وواضحة ، انت اسطورة
صحيح ،
( العفة فضيلة من الفضائل الكبرى
ولاننسى أيضا أنها من الفضائل الصغرى
في بعض الأحيان ..
والفضائل بأكملها سوف تكون سلاح
ذو حدين اذا لم تستند إلى الفضائل الكبرى ... )
- ويبقى الحديد فيه بأس شديد ومنافع للناس .
أحسنت وأجدت موضوع الحلقة
لك كل الشكر والتقدير أستاذ أحمد
👏 👏 👏 👏 👏 👏
لفت ملاحظتي انسيابية الحديث مما يدل على حسن التحضير بالاضافة الى القيمة المعرفية للموضوعات المتناولة، كل الشكر والأمتنان 🙏🌺
اعتقد ان العفة عند المتديين تكون بسبب الخوف او الطمع اي انها عفة مصطنعة يكون الشخص محروم مرغوم ولو ان السبب زال لسلك طريق الشهوات لكن العفة الناتجة عن تعقل ناضج وقناعة روحانية تملئ الفراغ وتوسع الإدراك فهي عفة تولد طاقة جبارة يكاد يستقي منها من جاور هذا الإنسان
فمثلا هناك من لا يسرق بسبب وجود كاميرات مراقبة
اي انه في داخله سارق لكن مجبور على الامانه لأسباب خارجية
وهناك من لا يسرق لان الأمانة تنبع من الداخل سواء كان هناك كامرات او لا
واضيف ما أبشع أن تكون عفتهم خوفا من تمرد من حولهم،،،وفي انفرادهم مع ذاتهم يظهرون على حقيقتهم،،،شكرا لك
بارك الله فيك استاذ احمد ع ماتقدمه من شرح للفلسفه والفلاسفه بشكل رائع قليلون هم امثالك . كل التحيه لك . من اليمن .
صباح الفلسفه و الحكمه استاذنا الرائع
شكرا لجهدكم الراقي والمبدع أستاذنا الفاضل
شكرا لك استاذ احمد نورتنا
السلام عليكم تحية لك استاذ احمد شاهدت الاعلان كامل من أجل دعمك لجهودك المبذولة
نتمنى لك كل التوفيق وان لا تتغير علينا🌹
شكرا لكل جهودك... أود استاذنا القدير فيديو يبين الفرق بين الكينونة والوجود ومن الذي سبق الاخر... ولك كامل الشكر دائما وابدا. 🙏🙏🌹🌹
ممتنه جدًا لك 🙋♀️
فدوة لكلبج
هلو
لك اكثر من تحيه وتقدير وشكر واحترام انت مبتغى كل مثقف ومتنور ومستطلع وشكرا ثانيا لك استاد أحمد الفارابي
أحبك في الله استاذ احمد لو، أستاذي العزيز، تتحدث يوما عن عقدة ليليث في التحليل النفسي و شكرا جزيلا لك
شكرا لك سيد أحمد الفارابي 💐👍 جميل جدا أستاذ أحمد مبدع 👍
مشاهدة منشوراتك جزء رئيسي من حياتي تشعرني بالاطمئنان والراحة النفسية🌻💚
شكرا استاذ احمد تحياتي
شكرا استاذ احمد موفق ❤
استمر ❤❤
ممنون وتحياتي
🐓لكل فعل زائد ( عن حده الطبيعي) اتجاه الفضيلة له رد فعل مماثل اتجاه الرذيلة .
الشكر لكم
شكرا على التعريف بالكاتب، فائدة جميلة وممتعة 🌺🌷🌺
يُخيَّلُ إليّ أنك أحسَنتَ
شكرا للاستاذ الفارابي
عملك مشكور و محمود و مطلوب لأنك توضح مضامين الكتب و ليس تفاصيل حياة من كتبوها
ممكن حلقة عن "العقد الاجتماعي"،، شكرا لك 💕 تحيااااتي.
رائع استاذي..... استمر بالتنوير والإبداع
هلا وغلا بيك أستاذ احمد المحترم كل الاحترام والتقدير لك اخي الكريم 🇪🇬👍
رجاء استاذ احمد انت رائع في طروحك وتبسيطك للكتاب ككتاب سيكولوجية الجماهير ولكن لااعرف لماذا لم تعمل مراجعة للكتاب الأهم والاشهر كتاب الأمير ارجو ان تكون الحلقة القادمة عن كتاب الأمير واكون ممتن لحضرتك تحياتي لك للمتابعين
عاشت ايدك استاذ... بحر من المعلومات 👏
تحياتي الك عزيزي شكرا الك ☕🌺
اقسم بالله انت مععجزة 😮
اهلاً استاذ احمد🌹🌹🌹🌹
بصراحة أحيك ع هذا الإبداع قناتك مفيدة جدا
أتمنى ان تستمر في النشر واني متأكد قناتك راح تفيد الناس هواي تحياتي الك بغدادي ♥️
تحياتي : الدات لا تعرف إلا ما تتلقاه من خارجها ولكن قد تشعر بما يحدث داخلها .
شكرا استاذنا الكبير. احمد الفارابي.. سؤال: لماذا بعض الاديان تجرم الجنس الطوعي خارج الزواج وتبارك اغتصاب من هم من دين اخر؟ هل لذلك بعد فلسفي بغض النظر عن البعد الديني طبعا
وتفبل تحياتنا
بأختصار : لايحق للدين التدخل في حياة الاخرين..ليكن دوره مثل دور الطبيب الناصح ..وليس ضابط بوليس...ليكن الدين حاميا للاسرة عن طريق الوعظ وليس سيف مسلط على " حرية " الناس
@@Ahmed_ALFarabi احسنت استاذنا..مختصر مفيد
@@ahmedjawad7350 اي دين يبارك اغتصاب من هم من دين آخر ؟ أول مره اسمع بهكذا دين
@@علاءالشميلاوي السبي بالحروب
@@mangoo2215 تقصد داعش أم الإسلام أم القرآن الكريم لأن هناك فرق بين الثلاثة ناهيك عن الفرق بين الأديان والفرق بين الأزمان
دائما انتظر الحلقه بفارغ الصبر 💓💓💓💓
تحية متجدد أستاذ احمد ألفرابي و شكرا لتطرقك لهذا الأديب و الفيلسوف البريطاني الذي تعتبر إحدى رواته من أعظم تحف الأدب الإنجليزي خلال القرن العشرين و يتعلق الأمر برواية "أحسن العوالم" التي صدرت سنة 1932 و تتحدث عن عالم يصبح فيه البشر مقسمين إلى جزئين، الاول يُنتَج ،عن طريق التخصيب الانبوبي، داخل سلاسل إنتاج و يُصنفون الى فءات : أ و ب و ج و س ...حيث تكون لكل فءة خاصيات شكلية جمالية و فكرية نفسية معينة كما يتم تخصيب فقط الأعداد التي توافق المتطلبات و الحاجيات الاجتماعية من اقتصاد و خدمات . و الجزء الثاني يعيش ضمن محميات محاطة بحواجز مانعة ، يعيشون على الطريقة الطبيعية التي يُنظر إليها على أنها لا زالت بداءية بل متوحشة.
و بخصوص موضوع التضارب بين القناعات النفسية الفكرية و الشعورية من جهة و التصرفات السلوكية العملية، الإنفعالية من جهة اخرى ،فقد كانت هذه الظاهرة تدخل قديما ضمن الأضطرابات النفسية و يُعبر عنها كأنها نوع من الازدواجية في الشخصية. لكن ما نلاحظه اليوم في مجتمعاتنا هو كون هذه الظاهرة أصبحت و كأنها سمة من سمات الشخصية الطبيعية و لم تعد حالة من حالات الإضطراب النفسي. فحتى الشخص السليم نفسياً يمارس سواء عن وعي أو عن غير وعي نوعا من الازدواجية في سلوكاته الشخصيته اليومية .
فتلاحظ مثلا أن شخصا لديه سلوك معين مبني على إدراكه وتفكيره وتاريخه الشخصي لعلاقاته بالآخرين، قد يُحدث فجأة تحوُّلا في مواقفه تلك و ينتقل في وقت وجيز من شخصية إلى أخرى نقيضة تماما للأولى ، وذلك يأتي من جراء تعرضه لضغوط نفسية،أو اجتماعية شديدة.
كذلك الأمر بالنسبة لفتاة خجولة بطبعها قد تتحول فجأة الى فتاة جريئة و شرسة و مُواجِهة .
هناك العديد من الحالات و الأمثلة من هذا القبيل، أي اشخاص يمارسون ادوارهم في الحياة بطريقة عادية لكنهم يتعاملون من خلال شخصيتين متناقضتين تماماً ،فكريا و سلوكيا و شعوريا. و هنا قد نضيف عنصرا نفسياثالثا لعله يكون هو العنصر المفسر لكل العناصر الاخرى لهذا التناقض، و هو عنصر الإستجابة أو التفاعل. أي أن نوع التصرف و الفعل و السلوك يكون بتوافق تام بين العقل و النفس و بالاستجابة لمتطلبات الواقع بآنيته وحرصه . و كمثال على ذلك إمكانية تكيُّف الشخص و تعايشه في مجتمعين مختلفين سلوكا وعادات وثقافة. فتارة يتصرف هذا الشخص كحَضري حين تواجده بالمدينة وتارة أخرى كقروي حين تواجده بالبادية،ويتم ذلك بكل مرونة و بمفاهيم و أساليب متباينة و متكابقة لخصوصيات المكان الذي يتواجد فيه. و هي أيضا تصرفات بعض المغتربين الذين يعيشون في المجتمعات الغربية المختلفة عنهم ثقافيا .
فالإنتقال من شخصيّة الى أخرى يحصل من دون جهد أو تكلّف وكأن المسألة تسير بشكل ميكانيكي ،تلقائي ،لاشعوري . فهناك من يرى أن هذا التصرف إيجابي و يجاري الضرورة الإجتماعية بفضل المرونة و المطاطيّة التي تطبع شخصيّة ذلك الفرد الذي يتميز به، والذي لا يشعر نتيجة هذا السلوك المزدوج بأي تأنيب للضمير ،لكون لا يجد في سلوكه و تصرفه ما يضر بالآخرين. أما في مقابل ذلك و إذا ما حمل ذلك التغيير في السلوك أو في التصرفات إشارات سلبية تعبر عن الحقد أو الكراهية مثلا، فإن هذا السلوك يُعدُّ ماسًّا بشعور الآخر فهو إذا مرفوض فرديا و مجتمعيا و لم يعد فقط شأنا خاصا محصورا في الشخص ذاته .
و هنا لابد من الإشارة إلى أن حالة التناقض تطرح إشكالية كبرى حينما يختلف الإحساس مع الإدراك لدى الشخص المتميز بها،ففي عذه الحالة يكون التصرف الناشىء عن هذا التناقض غير صاءب. فما شعُر به الشخص ليس هو نفسه ما يُدركه و ذلك لاعتبرات قد تكون بالأساس معرفية أو تربوية،مما لا يساعد عنصر الإستجابة في بلوغ هدفه التَّكيُّفي اللَّحظي . و على العموم يمكن القول بأن للمجتمع ذاكرة جماعية فالسلوكات الصادرة عن بعض الأفراد باعتبارها غير جيدة وسلبية تترك حتما أثرها داخل المجتع برمته ،و يقوم بالاحتفاظ بها في ذاكرته الجينية الجماعية حتى تُكوِّن مضادًّا وقاءيا ضد أمثالها من السلوكات . و بالتالي و على الرغم من احتمال أن نفس سلوك الفرد قد لا يتغير على المدى القصير فإن المجتمع بشكل عام يستطيع من خلال تلك الذاكرة الجماعية أن يتأكد من طبيعة السلوكات و العلاقات الموجودة بين الافراد والمجتمع و الحكم عليها بميزان القيم و المبادىء المتعارف عليها .تلك القيم و المبادىء التي من المؤكد أنها هي أيضا ليست ثابثة، بل توجد في مسار زمني و مكاني متحوِّل و متغيِّر حسب الشعوب و الثقافات و الأزمنة و الأجيال .
شكرا جزيلا لك استاذ احمد ألفرابي
استاذ احمد ، نتمنى ان تصدر حلقه بشان ان الاسيويين بشكل عام ارثهم الثقافي والادبي والفلسفي فقير ... لماذا ؟!
متابع من الجزائر 🇩🇿 ارسل لك تحياتي 🇮🇶
شكرا على الحلقة 💙♥💙
حلقة رائعة
شكرا لك
اولا الشكر من اعماق القلب والصميم على هذه اللوحة التي رسمتها.اتمنى لك السعادة،،حلقاتك دائما تضعنا غالبا في حيرة،،،استاذي العزيز طرأ على بالي عدة أسئلة ولكن اهمها هو( الإنسان الذي ينعت نفسه او ينعته الذين من حوله ويعرفونه،عندما ينعتونه بانه طيب وذو فضائل( في هذه المنطقة لا يتورعون عن مدح أنفسهم بالطيب)،، هو طيب وذو فضائل ارتكازا على ماذا؟؟ مقارنة بمن؟؟ أستاذ كيف يستطيع البشر أن يواصلوا خداع أنفسهم من المهد إلى اللحد؟؟؟!!! شكرا على النصف ساعة التي تمتعنا وتفيدنا بها ايما فائدة،،،أنت مهم استاذ،،دمت للمتابعين الذين على قلتهم ولكنهم بحجم المجرة،،،مشاهدة ثلاث مرات حتى استطعت لملمة الموضوع
هذا ارتكاز على نفسه ، لا تقارن انسان بانسان او شخصيه بشخصيه كُل انسان ولديه شخصيته الخاصه وليس هناك شخصيه افضل من شخصيه كل شخصيه واله ابعادها الخاصه وميزاتها ، الانسان يخدع نفسه لانه ليس حقيقي مع نفسه البعض يتألم لانه يخدع نفسه( وهذا لديه فرصه للتغير ) اما البعض الآخر يعيشون في بحر من الغباء والخدع وهم مريضون نفسياً
@@فراشهالادب-ن1ر أنا قصدت أن لا أحد تستطيعين تحديد أفعاله خيرا او شرا،،،لأنك لم تحددي الباعث لهذه الافعال
هذا البيت للشاعر كريم العراقي وليس المتنبي..
لا تشكو للناس جرحا انت صاحبه
لايؤلم الجرح الا من فيه الم
اعزاز عدنا ومن هويناهم هوينا الناس كلها
الحب مبصر هنا دوستوفيسكي
جميل ٠نزداد معرفة معك كل يوم. شكرا
تحياتي الامازيغية ازول 🌹🌹🌹🌹🌹
في كل مرّة ازداد اقتناع بضرورة الذهاب للمصدر نفسه، كلما أردت معرفة شيء من علم، فكر، أدب إو فن غربي، عوض اخذه عن عربي متخبط بين ذات متازمة مع نفسها و هيام بآخر لم تستوعب أزمته مع نفسه. نفس الشعور كان ينتابني و انا أشاهد فلما مصريا يستنسخ مشاهد "روكنرول" و "دراما هندية" : ضحك مكان تاثر، و أسى مكان ضحك، لكون كل شيء في المشاهد ضل لشيء آخر غاب ولم يعد موجودا. حياة بالوكالة، أو ما أصبح يطلق عليه فيما بعد : طايوان
SALEM ALAIKM
MERCI beaucoup
شكرا
معنى ذلك لا عفه في زواج الرجل للمراءه بسبب مالها او جمالها او نسبها ؟
أستاذ أحمد البيت الشعري للشاعر كريم العراقي
كيف يكون الالم الطريق لله ...والله يعد المؤمنيين بالنعيم والجنه . اجد ان الخوف من الحريه والمتعه وتحكم فيها ...هو خشيه هؤلاء الفلاسفه والكتاب الضعفاء لان القوة هوان تتحكم فلا تسرف ولا تستغني .
تحية حارة لاستاذنا المحترم. وبعد،
لا اعتقد بأن مسألة العفة الجنسية حقيقة الا فيما نذر منهم المرضى أو الضعيفون جنسيا أو الطاعنون في السن أو المحظوظون الذين جمعوا مند نعومة اظافرهم بين عائلة واعية بقيمة الجنس والتربية والعلم والتفوق والمال وكانت المواكبة جيدة ومستمرة. اما بالنسبة لما تبقى و للاسوياء الشباب فهذا شيء بعيد المنال مهما كان العمل مهما كان التقرب الى الله. من جهة أخرى فالعلاقات الإجتماعية وخاصة من الجنس المقابل تحمل دائما في طياتها البعد الجنسي ولو بطرق غير شعورية. فإذا كان معنى العفة هو الكراهية أو النبذ او الازدراء أو الأخلاق بما تحمله من دلالات متعددة حول الجنس فالمجتمع لن يتحرر ولن يكون سىويا وهي مجرد كلمات لا تجد لها تطبيقا على المستوى البعيد وعندما نتكلم عن المجتمع فمسالة الفرد تبقى على الهاوية في انتظار الآخر واي آخر. على ما أظن أن المجتمعات والثقافات المتعلقة بالتزمت والتطرف بدون أدنى حق في النقاش والتحرر الحقيقي هي الاكثر فسادا وحرمانا وكذب والدليل هو ماهو عليه الوضع حاليا وما يجري في الكواليس بما يسمى عهر الدولة. كما أن الزواج لا يعني الجنس بدليل ان المتزوجين رجلا وامرأة يبحثون عن الجنس خارج العلاقة الزوجية أو بطرق تعويضية بهاءمية لا ترقى لأن يسمى الانسان انسانا مع العلم ان هناك السحاقيات واللواط ما بين علوة القوم ومن يدعون الشرف والعلم والنسب وهناك من يقضي حواءجه مقابل الجنس المريض، كما أن المرأة هي من تختار وليس الرجل الا فيما نذر مقابل مصلحة كبيرة أو مال. الدين جاء ولم يحرر العبيد وكدا لم يحرر من الجنس ولم يحرر من المتسلط بل دمج الكل في الكل واصبح التلاعب بالالفاظ التغليط والتغريض بحجة في نفس ذىءب ظالم. .في الحقيقة هذا الموضوع معقد جدآ وغير واضح تماما ويستحق اكثر من بحث وهو الفراغ الذي تعاني منه المجتمعات التقليدية. تحياتي وتقديراتي اليكم استاذ
تحية طيبة لك
أرجوا أن تلقوا نضرة على قناة "قصي هاشم فاخر"
الاستماع لك متعه ,
❤️❤️❤️❤️
🔝🔝🔝💙
🙏🏻🙏🏻🙏🏻
العفة الجنسية لها علاقة بالعقل والأخلاق والتأثر في الإنسان وخصوصا مشرب الدين والحب والإنسانية والله وخوفنا منة
👍👍👍👍
🥰❤
لا افراط ولا تفريط وسطيه هي العفه ولا افراط غريزي وتفريط بالعزله هي قمة الاخلاق اي العفه
اي العفه لاتفريط لتصبح غريزه او عزله هي انقطاع عن تنظيم الحياه وتصبح شذوذ فالعفه هي الوسطيه
🌺🌺🌺
مساء الخير.
حلقه ممتازه تطرقت فيها علي. اكثر من موضوع من عدة جوانب روحيه وجنسيه وبدنيه. ،
التعذيب البدني والجسدي والعذابات النفسيه من مرض وفقر وجوع تنقيه للروح به يعلو الروح ويلتحم مع الله
اما الجنس فهو من اسوء الامور الذي وضعه الله للبشر هو يشكل اكبر مشكله.
ماكان لله ان يجعل البلوغ في عمر عشرين فما فوف
ماكان لله ان يجعل الجنس والتكاثر مثل تكاثر النباتات. طريقة حبوب اللقاح بدون تجانس وزواج وعقد وشهود ووووو
الحيوانات تتزاوج بدون عقد وزواج ماذا لو
كان الانسان له تزاوج مره واحده في الحياة
بدون حمل وولاده مثل الدجاجه تككرك علي. بيضتين بعدها تكون عائله ويستمر الحياة معا اب ام اولاد
الجنس جريمه كبري بحق البشريه.
منذ الازل لم يتم تنظيم هذا الجانب في الانسان
ولاكن الغرب نظموا هذا الحاله الاباحيه عندهم ليست كما نتصورها نحن مع الاباحيه
هناك من يدعوها عاهره وهناك من ينتقدونها بسب ارتدائها ملابس غير لائقه
الحديث طويل في هذا الموضوع
لاكن اطلب من استاذنا احمد يقلل من الحلقات
يجعلها 3 حلقات لاننا بحاجه الي الاستماع اليها اكثر من مره لغرص الفهم والاستمتاع
وكتابة تعليق ثم القراء بحاجه الي وقت التعليقات والمداخلات بينهم الكل يقرؤن التعليقات بالاكمل.
تحياتي مع الود والتقدير.
حلقات فريده وانت سبقت الوقت والزمن.
مبروك عليك
✌️✌️✌️✌️
❤︎︎❤︎︎❤︎︎
🙏🙏🙏
❤
نفتقدك أين أنت
❤