الله يعطيك العافيه والصحه يا أستاذ صالح على ذكرياتك الجميله وسردك الممتع وأنا من متابعيك الذين يدعون لك بظهر الغيب بكل خير...... أنا من جيل الثمانينات وكنت أدرس في معهد الباحه العلمي وهو معهد ديني... المعلمين كانوا يسألوننا عن صلاة الصبح وماذا قرأ الإمام في صلاة الصبح؟؟؟ كثير من إجاباتنا كانت خطأ لذلك كانوا يتابعون الطلبه المتساهلين في أمر الصلاه إلى أن يستقيم أمرهم ولكن بدون ضرب.... وفقك الله.
ايوالله ايام حلوه عشنا بعضها كنت ادرس في بداية التسعينات الهجري وكتبنا فيها بعض الصور مثل الحيوانات ورسوم للحريم وكذا ياخذ كتبنا ابوي ويطمس على وجيه الرسوم والحيونات كذلك يقول حرام،، ياااه ايام وكان فيه كريم زبد الرخال الصيني عليه صورة حرمه وهي رسم يطمسون عليها، والان شف الصور الحقيقيه اللي تخدش الحياء في كل مكان ولا أحد ينكرها
ذكرتني ي الحربي ايام الزمان الجميل بكل مافيه ولازلت اتذكر عام ١٣٩٤ كنا بادية واتينا من ديارنا مابين عفيف والدفينة وظلم وربعنا في ديار القصيم وكنت منبهر من المباني( القصور ) حسب كلام شيابنا رحمهم الله وبعض الاحيان نروح نتقضى من اسواق الرس ودخنة وغيرها ويشتري والدي رحمه الله بسكويت بريال كاني مالك الدنياء اذا شراه لي رحمه الله وجميع موتى المسلمين ولازلت اتذكر غلاف البسكوت احمر وله طعم مميز اما زبد الرخال فكان في كل بيت ولكن البدو ليس عندهم هذا التزمت الذي في القراء من طمس الصور وخلافه وخير ما اقول الحمدالله على طول العمر والستر والعافية والله يطول عمرك على الطاعة ومن يقراء
معلومات قيمة يا استاذ صالح ،،،، واسمع كبار السن يقولون كان المطوع في المسجد يأمر الجماعة فردا فردا بقص الدين يعني يقرأ الأصول الثلاثة غيبا أمام الجماعة فيقول :- إذا قيل لك: من ربك؟ فقل: ربي الله الذي رباني وربى جميع العالمين بنعمه....... الخ
ما أظن أن هذا عمل مشروع حتى الذي يقام عليه حد الزنا أو حد الخمر لا يضرب بهذه الطريقة حتى يغمى عليه من شدة الضرب ومن ضمن ماكان يفعل في من يتخلف عن صلاة الفجر مع الجماعة حسب ما سمعت من الشيبان الله يرحمهم انهم كانوا يولعون النار بغترته أو شماغه عقابًا له وكانت الغترة تسوى الشيء الكثير في ذلك الوقت وهو اجتهاد من أناس عندهم إيمان بدون فقه عفا الله عنا وعنهم وغفر لنا ولهم
حفظك الله ❤
تلك الأيام ،،
عليكم السلام ورحمة الله وبركاته عادة طيبة كثر
جزاك الله خير ،، ومزيداً من التوفيق
جزاك الله خير على سرد الذكريات القديمه رغم انها اليمه إلا انها تربويه ورادعه لتارك الصلاة . وفقك الله
الله يعطيك العافيه والصحه يا أستاذ صالح على ذكرياتك الجميله وسردك الممتع وأنا من متابعيك الذين يدعون لك بظهر الغيب بكل خير...... أنا من جيل الثمانينات وكنت أدرس في معهد الباحه العلمي وهو معهد ديني... المعلمين كانوا يسألوننا عن صلاة الصبح وماذا قرأ الإمام في صلاة الصبح؟؟؟ كثير من إجاباتنا كانت خطأ لذلك كانوا يتابعون الطلبه المتساهلين في أمر الصلاه إلى أن يستقيم أمرهم ولكن بدون ضرب.... وفقك الله.
يعطيك العافية
خابرن ان منيع الرداحي يصليبنى واجد وهو مذن لان شريم يغيب واجد الله يرحمهم كلهم
احسنت اطال الله عمرك على الطاعه
ايوالله ايام حلوه عشنا بعضها كنت ادرس في بداية التسعينات الهجري وكتبنا فيها بعض الصور مثل الحيوانات ورسوم للحريم وكذا ياخذ كتبنا ابوي ويطمس على وجيه الرسوم والحيونات كذلك يقول حرام،، ياااه ايام وكان فيه كريم زبد الرخال الصيني عليه صورة حرمه وهي رسم يطمسون عليها، والان شف الصور الحقيقيه اللي تخدش الحياء في كل مكان ولا أحد ينكرها
ذكرتني ي الحربي ايام الزمان الجميل بكل مافيه ولازلت اتذكر عام ١٣٩٤ كنا بادية واتينا من ديارنا مابين عفيف والدفينة وظلم وربعنا في ديار القصيم وكنت منبهر من المباني( القصور ) حسب كلام شيابنا رحمهم الله وبعض الاحيان نروح نتقضى من اسواق الرس ودخنة وغيرها ويشتري والدي رحمه الله بسكويت بريال كاني مالك الدنياء اذا شراه لي رحمه الله وجميع موتى المسلمين ولازلت اتذكر غلاف البسكوت احمر وله طعم مميز اما زبد الرخال فكان في كل بيت ولكن البدو ليس عندهم هذا التزمت الذي في القراء من طمس الصور وخلافه وخير ما اقول الحمدالله على طول العمر والستر والعافية والله يطول عمرك على الطاعة ومن يقراء
الله المستعان , آلحين تلقى بيته قدام المسجد ما يشاف في المسجد , الله يرحمنا برحمته .
معلومات قيمة يا استاذ صالح ،،،، واسمع كبار السن يقولون كان المطوع في المسجد يأمر الجماعة فردا فردا بقص الدين يعني يقرأ الأصول الثلاثة غيبا أمام الجماعة فيقول :- إذا قيل لك: من ربك؟ فقل: ربي الله الذي رباني وربى جميع العالمين بنعمه....... الخ
أيضا كانوا يسمون العد عندنا ( التفقد ) يقوم المؤذن بتفقد الجماعة يشوف من حضر للصلاة
يطبلونه
هل هذه العادة كانت سنة من وقت الرسول صلى الله عليه وسلم وتابعينه أم مستحدثة.
مستحدثه وهي المسبب الخفي لنشوء بذرة النفاق ! وهذا ماحصل لاحقا سنين طويلة! ولكن احسب الناس بذاك الوقت فعلهم هذا من حسن نية مع عدم ادراكهم خطائهم.
ما أظن أن هذا عمل مشروع حتى الذي يقام عليه حد الزنا أو حد الخمر لا يضرب بهذه الطريقة حتى يغمى عليه من شدة الضرب ومن ضمن ماكان يفعل في من يتخلف عن صلاة الفجر مع الجماعة حسب ما سمعت من الشيبان الله يرحمهم انهم كانوا يولعون النار بغترته أو شماغه عقابًا له وكانت الغترة تسوى الشيء الكثير في ذلك الوقت
وهو اجتهاد من أناس عندهم إيمان بدون فقه عفا الله عنا وعنهم وغفر لنا ولهم