البشر أنماط شخصية متنوعة ولكنها غير ثابتة للأبد، فالتربية وسيكولوجية النمو وأسلوب الحياة والوسط المحيط ونوعية العلاقات الإنسانية والوعي المكتسب والروحانيات غالباً تؤثر علي سمات الشخصية لدي البشر ما بين سيجما بيتا او الفا وربما تتغير سمات الشخصية علي مدار العمر وفقاً للتحديات الحياتية القوية! وربما مخيف لأعدائه لوعيه العميق وقدرته الفائقة علي التسامح والتكيف مع الظروف، وقوة ثباته الانفعالي، والقدرة العقلية علي التحليل وربط الأمور دون اي يري أي شئ من البصيرة لقوة حدسه واعتماده علي الروحانيات، لا يحتاج الي مدح او شكر من احد مكتفي بذاته، لأنه متحد مع ملكوت الله ولديه حب للعطاء اللامشروط، من منظور وفلسفة انه واجب عليه شكر لنعم الله والسماء لأن كلما أعطيت زاد الله من عطاياه لك وكلما بخلت قل رزقك لأن الجزاء من جنس العمل. بإلاضافة علي قدرته الطاقية علي التعاطف ووضع نفسه مكان البشر والشعور بهم وتوقع الأحداث والنتائج دون ان يراها. والله اعلم،،،
نعم تحليل دقيق وصحيح👍
أشكرك جزيلاً
البشر أنماط شخصية متنوعة ولكنها غير ثابتة للأبد، فالتربية وسيكولوجية النمو وأسلوب الحياة والوسط المحيط ونوعية العلاقات الإنسانية والوعي المكتسب والروحانيات غالباً تؤثر علي سمات الشخصية لدي البشر ما بين سيجما بيتا او الفا وربما تتغير سمات الشخصية علي مدار العمر وفقاً للتحديات الحياتية القوية! وربما مخيف لأعدائه لوعيه العميق وقدرته الفائقة علي التسامح والتكيف مع الظروف، وقوة ثباته الانفعالي، والقدرة العقلية علي التحليل وربط الأمور دون اي يري أي شئ من البصيرة لقوة حدسه واعتماده علي الروحانيات، لا يحتاج الي مدح او شكر من احد مكتفي بذاته، لأنه متحد مع ملكوت الله ولديه حب للعطاء اللامشروط، من منظور وفلسفة انه واجب عليه شكر لنعم الله والسماء لأن كلما أعطيت زاد الله من عطاياه لك وكلما بخلت قل رزقك لأن الجزاء من جنس العمل. بإلاضافة علي قدرته الطاقية علي التعاطف ووضع نفسه مكان البشر والشعور بهم وتوقع الأحداث والنتائج دون ان يراها. والله اعلم،،،