حلقة رائعة جدًا في برنامج ( أدب ونقد) مع ناقد حصيف، وكاتب مغامر والمناقشة حول رواية ( السايكلوب) نقلنا فيها الناقد د.يسري عبدالله بين شطآن متعددة مع الكاتب: إبراهيم عبد المجيد أبحرنا في مدينة الإسكندرية مدينة السحر والجمال تارة من حيث أنها مدينة مصرية خالصة في رواية ( انطلاقة) ، وأخرى حين زحفت عليها رياح الرجعية في رواية ( الإسكندرية في غيمة) والتتيمات المتعددة في الرواية مثل:- البحر ، القنص، مطاردة الأشباح والتقنيات التي تنهض عليها الرواية مثل التفاعلات النصية Text interaction جدل الجانب الأسطوري مع الواقعي. تعدد مستويات اللغة ( الكلاسيكية السامقة، اللغة اليومية ، الكلاسية المفرطة التي تداعب الوجدان. العناصر البنائية التي ترتبط بفكرة التخييل مثل ( الزمان، المكان) تعدد منظورات السرد المطالع لقراءة د.يسري عبدالله لرواية ( السايكلوب) سيلمح عدة سمات أسلوبية للكاتب إبراهيم عبدالمجيد وهي القواسم المركزية المشتركة في جميع أعمال الكاتب إبراهيم عبد المجيد من حيث حضور المكان السكندري في رواياته مثل ( لا أحد ينام في الأسكندرية ، الطيور العنبر، الأسكندرية في غيمة ، والرواية التي المناقشة بصددها) كما يلحظ سمات أسلوبية للناقد د يسري عبدالله وهي العناية الكاملة بمؤلفات إبراهيم عبدالمجيد.. في حقيقة الأمر هي مناقشة رائعة وثرية جدًا أضافت لي الكثير والكثير أولا من حيث الإطلاع على رواية جديد وكاتب مغامر ثانيًا: كيفية القراءة النقدية للأعمال الأدبية ثالثا: إضافة عدد من المصطلحات استوقفتني عدة أسئلة كنت أرجو أن يعرض لها الناقد أثناء المناقشة وهي:ـ لِمَ الأسكندرية وليس غيرها من المدن دلالة حضورها في هذه الرواية؟ دلالة تعدد مستويات السرد؟ فكما ذكر الناقد أنها تراوحت بين ضمير الغائب والمتكلم، حيث يبدأ بالغائب ، ثم يوظف الحكي بضمير المتكلم تنوع مستويات اللغة في الرواية، وإيثار إحداهما، ما دلالة ذلك ؟ هل توجد رسالة يريد توصيلها الكاتب للقراء من خلال الرواية؟
أرجو المزيد والمزيد من الذيوع والانتشار للقناة وكل التوفيق للقناة والمشرف عليها
دُمتم بعطاء خصيب، وصاحب فكر رصين.
حلقة رائعة جدًا في برنامج ( أدب ونقد) مع ناقد حصيف، وكاتب مغامر والمناقشة حول رواية ( السايكلوب)
نقلنا فيها الناقد د.يسري عبدالله بين شطآن متعددة مع الكاتب: إبراهيم عبد المجيد
أبحرنا في مدينة الإسكندرية مدينة السحر والجمال تارة من حيث أنها مدينة مصرية خالصة في رواية ( انطلاقة) ، وأخرى حين زحفت عليها رياح الرجعية في رواية ( الإسكندرية في غيمة)
والتتيمات المتعددة في الرواية مثل:- البحر ، القنص، مطاردة الأشباح
والتقنيات التي تنهض عليها الرواية مثل التفاعلات النصية Text interaction
جدل الجانب الأسطوري مع الواقعي.
تعدد مستويات اللغة ( الكلاسيكية السامقة، اللغة اليومية ، الكلاسية المفرطة التي تداعب الوجدان.
العناصر البنائية التي ترتبط بفكرة التخييل مثل ( الزمان، المكان)
تعدد منظورات السرد
المطالع لقراءة د.يسري عبدالله لرواية ( السايكلوب) سيلمح عدة سمات أسلوبية للكاتب إبراهيم عبدالمجيد
وهي القواسم المركزية المشتركة في جميع أعمال الكاتب إبراهيم عبد المجيد
من حيث حضور المكان السكندري في رواياته مثل ( لا أحد ينام في الأسكندرية ، الطيور العنبر، الأسكندرية في غيمة ، والرواية التي المناقشة بصددها)
كما يلحظ سمات أسلوبية للناقد د يسري عبدالله وهي العناية الكاملة بمؤلفات إبراهيم عبدالمجيد..
في حقيقة الأمر هي مناقشة رائعة وثرية جدًا أضافت لي الكثير والكثير
أولا من حيث الإطلاع على رواية جديد وكاتب مغامر
ثانيًا: كيفية القراءة النقدية للأعمال الأدبية
ثالثا: إضافة عدد من المصطلحات
استوقفتني عدة أسئلة كنت أرجو أن يعرض لها الناقد أثناء المناقشة وهي:ـ
لِمَ الأسكندرية وليس غيرها من المدن
دلالة حضورها في هذه الرواية؟
دلالة تعدد مستويات السرد؟
فكما ذكر الناقد أنها تراوحت بين ضمير الغائب والمتكلم، حيث يبدأ بالغائب ، ثم يوظف الحكي بضمير المتكلم
تنوع مستويات اللغة في الرواية، وإيثار إحداهما، ما دلالة ذلك ؟
هل توجد رسالة يريد توصيلها الكاتب للقراء من خلال الرواية؟
ما شاء الله عليك أيتها الناقدة والباحثة الواعدة. دمت بخير