احمد القبانجي | فلسفة الوجود 23 - نظرية المحقق الدواني في اصالة الوجود - 2024

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 13 сен 2024
  • #احمد_القبانجي
    #القبانجي
    #مدرسة_الوجدان
    🔸️ موقع الأستاذ احمد القبانجي
    www.ahmed-algub...
    🔸️رقم الهاتف للإتصال المباشر للأستاذ احمد القبانجي :
    📞 009647711823599
    🔸️ للمساهمة في نشر الفكر التنويري ودعم قناة مدرسة الوجدان يرجى التبرع على الحساب 5213 7204 9730 0454 مصرف الرافدين / فرع السليمانية .
    محمد احمد القبانجي

Комментарии • 3

  • @FareedWaheed-zw9vv
    @FareedWaheed-zw9vv 17 дней назад +2

    ❤❤

  • @Mowajaha
    @Mowajaha 17 дней назад +2

    👍👍👍👍👍👍🙏🌹🤚

  • @aqeel3538
    @aqeel3538 17 дней назад +1

    مشكلة الهوية ومشكلة الرئاسة:-
    العالم وفي وضعه الحالي ينضوي تحت حكم الأسماء ويتصدر تلك القائمة الأسمائية الحكم بإسمين وهما أسم الهوية وإسم الرمز لكنه لا يستوعب ما هو فيه لأنه تحت حكمهما..العالم لا يرى أنه في صراع دوامة الرئاسات والحكومات والهويات لا يرى أن إنشقاقه وعداوته نابعة من الرئاسة الإعتبارية والهويات الإعتبارية؟؟؟!!! لن يرى المشكلة لأنه غارق في المشكلة نفسها؟؟؟!! هل يعرف أن مشكلة العالم تكمن في شيئين إثنين على المُستوى الداخلي والعام بحيث تكون مشكلة كل بلد وكل قُطر هي مشكلة الهوية ومشكلة الرئاسة؟؟؟!! أليس صراعه على الرئاسة في كل قُطر؟؟؟!! أليست المشكلة بين الأقطار مشكلة هويات؟؟؟!!! ما هي أسباب حمامات الدم المتواصلة؟؟؟!!! أليس هذين الإسمين؟؟؟!! ما أسباب الإنقلابات والثورات والحركات المُسلحة؟؟؟!!!
    أليست لتغيير الرئاسة؟؟؟!! ما أسباب الصراع بين الأقطار الكبرى والصغرى؟؟؟!! أليس الهويات؟؟؟!! إسمان من هوية ورمز هما ما يتحكمان ويَحكُمان مصير العالم؟؟؟!! لا بد من كشف الآلية التي تم بها تغيير واقع العالم فعلياً من الألفة إلى العداوة وكيف تغيرت طبيعته فمن الذي يكشف ذلك؟؟؟!!! إنه القرآن! هو الذي يكشف مسار التحول في طبيعة العالم من طبع الألفة إلى طبع العداوة نتيجة إما للتصديق أو التكذيب بالأسماء الحُسنى..ذلك الكشف قد تمحور حول نقطة واحدة هي "الأسماء"؟؟؟!! مسار التَّغَيُّر كله مرتبط بالأسماء مهما قام العالم بتبرير ما يحصل بالأسماء فقط يجري تغيير طبائع الخلق وبما يكفي لنقلهم إما من جحيم إلى نعيم أو من نعيم إلى جحيم؟؟؟!! ذلك شيء قانوني ونتيجته حتمية: 1- بالأسماء الحُسنى ينعم العالم..أنظر كيف يقول الله عن هذا التحول (وأما من أعطى وأتقى وصدق بالحسنى فسنيسره لليسرى) يسر الحال لن يكون إلا بالتصديق بالحسنى والحسنى هي الأسماء التي من عند الله. 2- وبأسماء الفسوق يشقى (وأما من بخل وأستغنى وكذب بالحسنى فسنيسره للعسرى)؟؟؟!! الأمر مرتبط بالحُسنى التي هي الأسماء..التكذيب بها شقاء وبلاء والتصديق بها نعيم وسعادة ولا يتوقع أحد غير تلك النتائج فالسعادة والنعيم في التصديق بها والجحيم في التكذيب بها؟؟؟!! قد يجد البعض في نفسه شيء أن تكون كذلك لكن هذا ما يحكيه الله في موضع آخر بأن الأسماء هي ما فيها النجاح والفلاح (قد أفلح من تزكى وذكر إسم ربه فصلى) فالتزكية نفسها في الإسم لأن الله هو صاحبها بالإسم فقط يكون الفلاح ولا صلاة لمن لا يعرف إسم الحكم!! إذاً وبعد هذا التحول في طبيعة العالم كيف سيتم إصلاح المسار الأسمائي له حتى يصلح وضعه؟؟؟!! إنه مثلما كان خراب طبيعته بأسماء فصلاح طبيعته لن يكون إلا بأسماء أيضاً..لهذا فلننظر في وضعية الخراب نفسها أين كانت حتى تتم عملية الإصلاح؟؟؟!! لقد كانت في الأسماء!
    من المعلوم كتابياً أن الله قد وضع الأسماء على بيوت..ما إذن الله برفع بيت الخلافة وبيت النبوة إلا ليرتفع عليها أسمه "أسم حكمه" ثم جعل الأمان كله في البيت الآدمي أو بيت الخليفة والذي يُشكل إسم لنظامه السياسي أو رمز النظام..فعليه يرتفع إسم حكم الله وعليه يرتفع إسم الهوية الوجودية..ببقاء هذين الإسمين على البيت يكون العالم في أمان وسلام وتسود طبيعة الألفة بينهم..عندما يظل الإسمين عليه وكما جعلهما الله فالنتيجة هي الألفة بين العالمين وهنا يتحقق لهم الأمان فعلياً والداخل فيه آمن لأن أسماء الحكم التي ترتفع عليه هي أسماء الله الحُسنى التي فيها الأمان. الإصلاح الأسمائي لإسقاط الأسماء الصنمية:-إن مسار الإصلاح الأسمائي يكون بالجدلية الشرعية التي تستند على منطق حقيقي وقانوني وبشرعية ربانية..بالجدلية الإبراهيمية ذات الطابع الشرعي يتم تطهير البيت من الأسماء الصنمية وإسقاط الجدال من الجانب اليهودي لأنه لا يستند على شرعية من صاحب الحكم نفسه إذا كان اليهود السبأيين يُجادلون إبراهيم في الأسماء التي سموها فإن إبراهيم نفسه يُجادلهم بالأسماء الحُسنى نفسها بأنه على شرعية من الله فيها وأنه لا يُجادلهم عن هوى..إبراهيم هو المأمور من الله بأن يُجادلهم ب"التي هي أحسن" وهي " الأسماء الحُسنى" حيث لا جدلية إلا في أسماء الحكم..لكن هذه الجدلية والتي تُصنف إلى نوعين هما الجدلية الشرعية واللاشرعية لها محطة نهائية للفصل بينهما وهي محطة الحج التي ينتهي عندها هذا الجدال في أسماء الفسوق حيث لا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج..لا للمجادلة عن الأسماء الصنمية أسماء الفسوق ولا مجال لصناعة أسماء جديدة من بعد فالمحتوم هو سقوطها سقوطاً قانونياً وشرعياً..شرعية الأسماء الحُسنى أنها من الله (ولله الأسماء الحُسنى) ويكفي أن يجد القضاء أنها من الله ثم ينظر في أسماءهم فيجدها منحوتة ومصنوعة بأيديهم ليُسقطها كاملاً ثم يرفع أسم الحكم الشرعي مُجدداً وينتصر لجدلية إبراهيم الشرعية في محو الأسماء اللاشرعية من فوق البيت وإزالتها ليرتفع أسم الحكم الإلهي عليه فهو المُخوَّل من الله بالأمر بالمعروف وهو أسم الحكم..فالمعروف الذي به يتعارف العالم ويجعله يأتلف فيما بينه هو أسم الحكم..ما كان معروفاً إلا لأن الله قد عرَّفه للعالم كله بالإسم هو المُخوَّل من الله بأن يمسح الأسماء المُنكرة من فوق البيت الآدمي ليرى العالم كله أسم الله مُرتفعاً فوق بيته ونظامه السياسي من رمز سياسي وهوية!