الحرة التي تجوع ولا تأكل بثدييها هي تلك التي تتوهم أنها حرة ولا تدري أنها مقيّدة ومستعبدة من قبل المجتمع الذكوري بتاع مبدأ القوامة. ثم أن استخدام هذا المثل ضمن هذا السياق فيه نوع من الخداع وتصوير الأمر وكأن المرأة أمام خيارين فقط اما أن تكون سلعة ومن ممتلكات الرجل الشرقي واما أن تكون بائعة هوى! والامر ليس كذلك. ان كانت فتاة ما جذابة لديها قناة على اليوتيوب او منصة تواصل اجتماعي وحتى ان كانت تقدم محتوى تافه وتكسب الأرباح من ورائه فهذا أمر طبيعي وليس امراُ سيئاً رغم التفاهة، وبالتالي لا بأس به.
المثل يتحدث عن كل امرأة تبيع نفسها لكسب المال والشهرة، والجميلة التي تقدم محتوى تافها تروج لنفسها وهذا نوع من أنواع المتاجرة بجسمها ونفسها وهذا أسوء ما تتاجر به المرأة. لا نتحدث هنا عن المجتمع الذكوري ولكن أتحدث عن احترام المرأة والحفاظ عليها وعدم تعريضها للإهانة.
اللهم زد و بارك من اناس باخلاقك الطيبة
ماشاء الله يعجبني تحدثك باللغة العربية.مالنا سوى قول اللهم اهدنا في من هديت.
محتواكم دائماً مميز حفظكم الله ورعاكم وأطال بعمركم
نحبكم في الله...
جزاك الله كل خيرا استاذ رائد ودمت ناصح وراشد وزادك الله من علمه
بارك الله فيك وجزاك الله خيرا
بارك الله فيك
جزاكم الله خيرا
جزاكي الله خيرا
جزاك الله خيرا
ماشاءالله تبارك الرحمن طلاقة في الكلام كيف ممكن الواحد يحسن التحدث عنده؟
الحرة التي تجوع ولا تأكل بثدييها هي تلك التي تتوهم أنها حرة ولا تدري أنها مقيّدة ومستعبدة من قبل المجتمع الذكوري بتاع مبدأ القوامة.
ثم أن استخدام هذا المثل ضمن هذا السياق فيه نوع من الخداع وتصوير الأمر وكأن المرأة أمام خيارين فقط اما أن تكون سلعة ومن ممتلكات الرجل الشرقي واما أن تكون بائعة هوى! والامر ليس كذلك.
ان كانت فتاة ما جذابة لديها قناة على اليوتيوب او منصة تواصل اجتماعي وحتى ان كانت تقدم محتوى تافه وتكسب الأرباح من ورائه فهذا أمر طبيعي وليس امراُ سيئاً رغم التفاهة، وبالتالي لا بأس به.
المثل يتحدث عن كل امرأة تبيع نفسها لكسب المال والشهرة، والجميلة التي تقدم محتوى تافها تروج لنفسها وهذا نوع من أنواع المتاجرة بجسمها ونفسها وهذا أسوء ما تتاجر به المرأة. لا نتحدث هنا عن المجتمع الذكوري ولكن أتحدث عن احترام المرأة والحفاظ عليها وعدم تعريضها للإهانة.
@@CoachRaed احسنت يا دكتور صح لسانك