السلام عليكم أستاذ محمد غانم قرأت البوست اللى حضرتك عملته عن عين أو بركة سليمان بمنطقة النوبارية وإنها فى تزايد مستمر منذ عشرون عام وحتى الآن وأن المسؤلين والناس فى حيرة ولا يعلمون شئ عنها وأسبابها ومصدرها علما بأن الموضوع ليس به أى غموض حيث أن هذه الظاهرة هى نتيجة طبيعية لمشكلة إحتباس مياه وادى مريوط التى بدأت منذ عام ١٩٩٢ وتسببت فى غرق المزارع السمكية الحكومية أولا بخسائر أكثر من ١٠ مليون ج فى حينه وكان ذلك بسبب قيام هيئة الثروة السمكية بسد سحارات مصرف غرب النوبارية ثم غرقت جميع المزارع السمكية الأهلية المتبقية بالوادى فى عام ١٩٩٥ عندما قامت نفس الهيئة بسد سحارات وبرابخ جسر سوميد فى عام ١٩٩٤ ومنذ ذلك التاريخ بدأت نفس الهيئة فى سد باقى السحارات والبرابخ بالوادى تباعا مثل براخ جسر ميدور الذى أنشئ عام ١٩٩٩ وبرابخ الطريق الدولى الذى أنشئ ٢٠٠٤ مستغلة أنها صاحبة الولاية الحكومية على وادى مريوط والمفترض أنها تحافظ على سريان وصرف مياه الوادى وأن لها سلطة وصلاحية تحرير المخالفات الجنائية لأى فرد أو جهة يقوم بسد هذه السحارات والبرابخ إلا أنها هى التى تقوم بارتكاب هذه المخالفات مبررةا ذلك بأنها تمنع وصول هذه المياه إلى محطات الطلمبات التى تقوم هى بتشغيلها لتتخلص من هذه المياه فى البحر عن طريق مصرف غ النوبارية وتدعى بأن محطات الطلمبات عاطلة أو إذا لم تكن عاطلة فتدعى بأن ذلك توفيرا لإستهلاك الكهرباء وعموما هناك أسباب كثيرة متعددة لتخدم أصحاب شركة مريوط للمزارع السمكية وهم شركاء للمزارع السمكية الحكوميةولهم مآرب أخرى فى تحويل هذا المسطح المائ إلى أرض مبانى فتتحول مساهماتهم من آلاف معدودة إلى مليارات علما بأن كمية المياه الواردة للوادى سنويا هى ١٥٥ مليون م٣ وفى حوالى ثلاثون عام أكثر من أربعة مليارات م٣ فيرتفع منسوب المياه بالوادى مسببا الغرق وتتسرب باقى كمية المياه المحتبسة إلى الأماكن القريبة المنخفضة المجاورة إلى أن تتشبع بالمياه ثم تبحث المياه عن المنطقة التالية لها طبقا لتدرج منسوب إحتباس المياه وستصل هذه المياه المحتبسة إلى مدينة الإسكندرية حيث أن المنسوب للأرض جنوب وغرب إسكندرية ٥ر٢ م تحت مستوى سطح البحر وربما بعد تشبع منطقة عين سليمان سوف تنشع المياه بمنطقة جنوب إسكندرية وستغرق مع هذا الإحتباس قبل غرق فتحة الأوزون وعموما أنا علقت على ذلك فى الفيديو الخاص بهذا الموضوع اللى حضرتك نزلته على اليو تيوب علما بأن هناك فتوى من مجلس الدولة توصى بضرورة محاسبة ومحاكمة المسؤلين بالهيئة جنائيا وإداريا ومدنيا لمسؤليتهم عن الغرق وإحتباس المياه كذلك هناك توصية من وزير المالية بنفس الكيفية والمحاسبة كذلك بناءا على شكوانا فقد تدخل رئيس الوزراء الحالى (بعد أن تأكد من الشكوى عن طريق القوات المسلحة) وأصدر أوامره بضرورة إلزام وإجبار هيئة الثروة السمكية بفتح السحارات بالوادى وعدم إغلاقها ولكنهم يفتحوها فقط فى حالة مرور رئيس الوزراء ثم يغلقونها طوال العام وقد رفضت هيئة الثروة السمكية عدة مرات مقترح وزير الرى بأن تقوم وزارة الرى بتشغيل محطات الطلمبات وإشترطت الهيئة بأن تقوم هى بالتشغيل على أن تحصل على نفقات وتكاليف التشغيل من وزارة الرى وبالرغم من موافقة وزير الرى على ذلك (د محمود أبو زيد) وإستلام الهيئة نفقات التشظغيل إلا أنها لم تقم بتشغيل الطلمبات إطلاقا ويوجد ملف كامل لهذا الموضوع بالهيئة (جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية حاليا) كما يوجد ملف كامل عن ذلك بالجمعية متضمنا المستندات والكروكيات والخرائط والصور لمن يريد الإطلاع
السلام عليكم أستاذ محمد غانم قرأت البوست اللى حضرتك عملته عن عين أو بركة سليمان بمنطقة النوبارية وإنها فى تزايد مستمر منذ عشرون عام وحتى الآن وأن المسؤلين والناس فى حيرة ولا يعلمون شئ عنها وأسبابها ومصدرها علما بأن الموضوع ليس به أى غموض حيث أن هذه الظاهرة هى نتيجة طبيعية لمشكلة إحتباس مياه وادى مريوط التى بدأت منذ عام ١٩٩٢ وتسببت فى غرق المزارع السمكية الحكومية أولا بخسائر أكثر من ١٠ مليون ج فى حينه وكان ذلك بسبب قيام هيئة الثروة السمكية بسد سحارات مصرف غرب النوبارية ثم غرقت جميع المزارع السمكية الأهلية المتبقية بالوادى فى عام ١٩٩٥ عندما قامت نفس الهيئة بسد سحارات وبرابخ جسر سوميد فى عام ١٩٩٤ ومنذ ذلك التاريخ بدأت نفس الهيئة فى سد باقى السحارات والبرابخ بالوادى تباعا مثل براخ جسر ميدور الذى أنشئ عام ١٩٩٩ وبرابخ الطريق الدولى الذى أنشئ ٢٠٠٤ مستغلة أنها صاحبة الولاية الحكومية على وادى مريوط والمفترض أنها تحافظ على سريان وصرف مياه الوادى وأن لها سلطة وصلاحية تحرير المخالفات الجنائية لأى فرد أو جهة يقوم بسد هذه السحارات والبرابخ إلا أنها هى التى تقوم بارتكاب هذه المخالفات مبررةا ذلك بأنها تمنع وصول هذه المياه إلى محطات الطلمبات التى تقوم هى بتشغيلها لتتخلص من هذه المياه فى البحر عن طريق مصرف غ النوبارية وتدعى بأن محطات الطلمبات عاطلة أو إذا لم تكن عاطلة فتدعى بأن ذلك توفيرا لإستهلاك الكهرباء وعموما هناك أسباب كثيرة متعددة لتخدم أصحاب شركة مريوط للمزارع السمكية وهم شركاء للمزارع السمكية الحكوميةولهم مآرب أخرى فى تحويل هذا المسطح المائ إلى أرض مبانى فتتحول مساهماتهم من آلاف معدودة إلى مليارات علما بأن كمية المياه الواردة للوادى سنويا هى ١٥٥ مليون م٣ وفى حوالى ثلاثون عام أكثر من أربعة مليارات م٣ فيرتفع منسوب المياه بالوادى مسببا الغرق وتتسرب باقى كمية المياه المحتبسة إلى الأماكن القريبة المنخفضة المجاورة إلى أن تتشبع بالمياه ثم تبحث المياه عن المنطقة التالية لها طبقا لتدرج منسوب إحتباس المياه وستصل هذه المياه المحتبسة إلى مدينة الإسكندرية حيث أن المنسوب للأرض جنوب وغرب إسكندرية ٥ر٢ م تحت مستوى سطح البحر وربما بعد تشبع منطقة عين سليمان سوف تنشع المياه بمنطقة جنوب إسكندرية وستغرق مع هذا الإحتباس قبل غرق فتحة الأوزون وعموما أنا علقت على ذلك فى الفيديو الخاص بهذا الموضوع اللى حضرتك نزلته على اليو تيوب علما بأن هناك فتوى من مجلس الدولة توصى بضرورة محاسبة ومحاكمة المسؤلين بالهيئة جنائيا وإداريا ومدنيا لمسؤليتهم عن الغرق وإحتباس المياه كذلك هناك توصية من وزير المالية بنفس الكيفية والمحاسبة كذلك بناءا على شكوانا فقد تدخل رئيس الوزراء الحالى (بعد أن تأكد من الشكوى عن طريق القوات المسلحة) وأصدر أوامره بضرورة إلزام وإجبار هيئة الثروة السمكية بفتح السحارات بالوادى وعدم إغلاقها ولكنهم يفتحوها فقط فى حالة مرور رئيس الوزراء ثم يغلقونها طوال العام وقد رفضت هيئة الثروة السمكية عدة مرات مقترح وزير الرى بأن تقوم وزارة الرى بتشغيل محطات الطلمبات وإشترطت الهيئة بأن تقوم هى بالتشغيل على أن تحصل على نفقات وتكاليف التشغيل من وزارة الرى وبالرغم من موافقة وزير الرى على ذلك (د محمود أبو زيد) وإستلام الهيئة نفقات التشظغيل إلا أنها لم تقم بتشغيل الطلمبات إطلاقا ويوجد ملف كامل لهذا الموضوع بالهيئة (جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية حاليا) كما يوجد ملف كامل عن ذلك بالجمعية متضمنا المستندات والكروكيات والخرائط والصور لمن يريد الإطلاع
نظام جيد جدا ممتاز تحياتي من البرازيل بارك الله فيك
ماشاء الله تبارك الرحمن الرحيم احسنت ياستاذ اخوك من العراق سلامي
الرجاء رقم المهندس للتواصل لعمل دراسة للمشروع
السلام عليكم أستاذ محمد غانم
قرأت البوست اللى حضرتك عملته عن عين أو بركة سليمان بمنطقة النوبارية وإنها فى تزايد مستمر منذ عشرون عام وحتى الآن وأن المسؤلين والناس فى حيرة ولا يعلمون شئ عنها وأسبابها ومصدرها علما بأن الموضوع ليس به أى غموض حيث أن هذه الظاهرة هى نتيجة طبيعية لمشكلة إحتباس مياه وادى مريوط التى بدأت منذ عام ١٩٩٢ وتسببت فى غرق المزارع السمكية الحكومية أولا بخسائر أكثر من ١٠ مليون ج فى حينه وكان ذلك بسبب قيام هيئة الثروة السمكية بسد سحارات مصرف غرب النوبارية ثم غرقت جميع المزارع السمكية الأهلية المتبقية بالوادى فى عام ١٩٩٥ عندما قامت نفس الهيئة بسد سحارات وبرابخ جسر سوميد فى عام ١٩٩٤ ومنذ ذلك التاريخ بدأت نفس الهيئة فى سد باقى السحارات والبرابخ بالوادى تباعا مثل براخ جسر ميدور الذى أنشئ عام ١٩٩٩ وبرابخ الطريق الدولى الذى أنشئ ٢٠٠٤ مستغلة أنها صاحبة الولاية الحكومية على وادى مريوط والمفترض أنها تحافظ على سريان وصرف مياه الوادى وأن لها سلطة وصلاحية تحرير المخالفات الجنائية لأى فرد أو جهة يقوم بسد هذه السحارات والبرابخ إلا أنها هى التى تقوم بارتكاب هذه المخالفات مبررةا ذلك بأنها تمنع وصول هذه المياه إلى محطات الطلمبات التى تقوم هى بتشغيلها لتتخلص من هذه المياه فى البحر عن طريق مصرف غ النوبارية وتدعى بأن محطات الطلمبات عاطلة أو إذا لم تكن عاطلة فتدعى بأن ذلك توفيرا لإستهلاك الكهرباء وعموما هناك أسباب كثيرة متعددة لتخدم أصحاب شركة مريوط للمزارع السمكية وهم شركاء للمزارع السمكية الحكوميةولهم مآرب أخرى فى تحويل هذا المسطح المائ إلى أرض مبانى فتتحول مساهماتهم من آلاف معدودة إلى مليارات علما بأن كمية المياه الواردة للوادى سنويا هى ١٥٥ مليون م٣ وفى حوالى ثلاثون عام أكثر من أربعة مليارات م٣ فيرتفع منسوب المياه بالوادى مسببا الغرق وتتسرب باقى كمية المياه المحتبسة إلى الأماكن القريبة المنخفضة المجاورة إلى أن تتشبع بالمياه ثم تبحث المياه عن المنطقة التالية لها طبقا لتدرج منسوب إحتباس المياه وستصل هذه المياه المحتبسة إلى مدينة الإسكندرية حيث أن المنسوب للأرض جنوب وغرب إسكندرية ٥ر٢ م تحت مستوى سطح البحر وربما بعد تشبع منطقة عين سليمان سوف تنشع المياه بمنطقة جنوب إسكندرية وستغرق مع هذا الإحتباس قبل غرق فتحة الأوزون وعموما أنا علقت على ذلك فى الفيديو الخاص بهذا الموضوع اللى حضرتك نزلته على اليو تيوب علما بأن هناك فتوى من مجلس الدولة توصى بضرورة محاسبة ومحاكمة المسؤلين بالهيئة جنائيا وإداريا ومدنيا لمسؤليتهم عن الغرق وإحتباس المياه كذلك هناك توصية من وزير المالية بنفس الكيفية والمحاسبة كذلك بناءا على شكوانا فقد تدخل رئيس الوزراء الحالى (بعد أن تأكد من الشكوى عن طريق القوات المسلحة) وأصدر أوامره بضرورة إلزام وإجبار هيئة الثروة السمكية بفتح السحارات بالوادى وعدم إغلاقها ولكنهم يفتحوها فقط فى حالة مرور رئيس الوزراء ثم يغلقونها طوال العام وقد رفضت هيئة الثروة السمكية عدة مرات مقترح وزير الرى بأن تقوم وزارة الرى بتشغيل محطات الطلمبات وإشترطت الهيئة بأن تقوم هى بالتشغيل على أن تحصل على نفقات وتكاليف التشغيل من وزارة الرى وبالرغم من موافقة وزير الرى على ذلك (د محمود أبو زيد) وإستلام الهيئة نفقات التشظغيل إلا أنها لم تقم بتشغيل الطلمبات إطلاقا ويوجد ملف كامل لهذا الموضوع بالهيئة (جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية حاليا) كما يوجد ملف كامل عن ذلك بالجمعية متضمنا المستندات والكروكيات والخرائط والصور لمن يريد الإطلاع
ممكن رقم البشمهندسين والتواصل مع المزرعة
كيف احصل علي الماده التي تضاف للاحواض فتحول الامونيا الي غزاء للسمك
طب البكتيريا دي بتكسر النيتروجين اللي في الماء
كدة الماية تأثيرها على الزرع كتسميد بيكون ضعيف
مش بيستخدم الماء لتسميد، مش بيغير الماء اصلا هي مرة وحدة عند بداية التحضين و التربية و التسمين
إلى يدايق رغم كل مزارع السمك إلى على الصرف الصحى و الصناعى و الزراعى دى كلها و سعره غالى !!
ازاى مش فاهم !!!
ممكن التواصل مع المهندس اسلام
لو سمحت ممكن ركم المهندس
هل من الممكن ان نتواصل مع الاخ اسلام
مينفعش الاذولا كعلف للسمك
ممكن رقم نقدر نعمل مشروع السمك
يوجد بدالات تهويه للمزارع بارخص سعر ف مصر اتا مندوبه مبيعات لاحدي اكبر الشركات للتواصل اترك رساله وانا هبعت الرقم
@@monagalal6638 ابعتلي رقمك
❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤❤
عايز اشارك حد عندي حوض ١٦٠ متر مكعب في المنيا
مرحبا ممكن رقم اسلام
السلام عليكم أستاذ محمد غانم
قرأت البوست اللى حضرتك عملته عن عين أو بركة سليمان بمنطقة النوبارية وإنها فى تزايد مستمر منذ عشرون عام وحتى الآن وأن المسؤلين والناس فى حيرة ولا يعلمون شئ عنها وأسبابها ومصدرها علما بأن الموضوع ليس به أى غموض حيث أن هذه الظاهرة هى نتيجة طبيعية لمشكلة إحتباس مياه وادى مريوط التى بدأت منذ عام ١٩٩٢ وتسببت فى غرق المزارع السمكية الحكومية أولا بخسائر أكثر من ١٠ مليون ج فى حينه وكان ذلك بسبب قيام هيئة الثروة السمكية بسد سحارات مصرف غرب النوبارية ثم غرقت جميع المزارع السمكية الأهلية المتبقية بالوادى فى عام ١٩٩٥ عندما قامت نفس الهيئة بسد سحارات وبرابخ جسر سوميد فى عام ١٩٩٤ ومنذ ذلك التاريخ بدأت نفس الهيئة فى سد باقى السحارات والبرابخ بالوادى تباعا مثل براخ جسر ميدور الذى أنشئ عام ١٩٩٩ وبرابخ الطريق الدولى الذى أنشئ ٢٠٠٤ مستغلة أنها صاحبة الولاية الحكومية على وادى مريوط والمفترض أنها تحافظ على سريان وصرف مياه الوادى وأن لها سلطة وصلاحية تحرير المخالفات الجنائية لأى فرد أو جهة يقوم بسد هذه السحارات والبرابخ إلا أنها هى التى تقوم بارتكاب هذه المخالفات مبررةا ذلك بأنها تمنع وصول هذه المياه إلى محطات الطلمبات التى تقوم هى بتشغيلها لتتخلص من هذه المياه فى البحر عن طريق مصرف غ النوبارية وتدعى بأن محطات الطلمبات عاطلة أو إذا لم تكن عاطلة فتدعى بأن ذلك توفيرا لإستهلاك الكهرباء وعموما هناك أسباب كثيرة متعددة لتخدم أصحاب شركة مريوط للمزارع السمكية وهم شركاء للمزارع السمكية الحكوميةولهم مآرب أخرى فى تحويل هذا المسطح المائ إلى أرض مبانى فتتحول مساهماتهم من آلاف معدودة إلى مليارات علما بأن كمية المياه الواردة للوادى سنويا هى ١٥٥ مليون م٣ وفى حوالى ثلاثون عام أكثر من أربعة مليارات م٣ فيرتفع منسوب المياه بالوادى مسببا الغرق وتتسرب باقى كمية المياه المحتبسة إلى الأماكن القريبة المنخفضة المجاورة إلى أن تتشبع بالمياه ثم تبحث المياه عن المنطقة التالية لها طبقا لتدرج منسوب إحتباس المياه وستصل هذه المياه المحتبسة إلى مدينة الإسكندرية حيث أن المنسوب للأرض جنوب وغرب إسكندرية ٥ر٢ م تحت مستوى سطح البحر وربما بعد تشبع منطقة عين سليمان سوف تنشع المياه بمنطقة جنوب إسكندرية وستغرق مع هذا الإحتباس قبل غرق فتحة الأوزون وعموما أنا علقت على ذلك فى الفيديو الخاص بهذا الموضوع اللى حضرتك نزلته على اليو تيوب علما بأن هناك فتوى من مجلس الدولة توصى بضرورة محاسبة ومحاكمة المسؤلين بالهيئة جنائيا وإداريا ومدنيا لمسؤليتهم عن الغرق وإحتباس المياه كذلك هناك توصية من وزير المالية بنفس الكيفية والمحاسبة كذلك بناءا على شكوانا فقد تدخل رئيس الوزراء الحالى (بعد أن تأكد من الشكوى عن طريق القوات المسلحة) وأصدر أوامره بضرورة إلزام وإجبار هيئة الثروة السمكية بفتح السحارات بالوادى وعدم إغلاقها ولكنهم يفتحوها فقط فى حالة مرور رئيس الوزراء ثم يغلقونها طوال العام وقد رفضت هيئة الثروة السمكية عدة مرات مقترح وزير الرى بأن تقوم وزارة الرى بتشغيل محطات الطلمبات وإشترطت الهيئة بأن تقوم هى بالتشغيل على أن تحصل على نفقات وتكاليف التشغيل من وزارة الرى وبالرغم من موافقة وزير الرى على ذلك (د محمود أبو زيد) وإستلام الهيئة نفقات التشظغيل إلا أنها لم تقم بتشغيل الطلمبات إطلاقا ويوجد ملف كامل لهذا الموضوع بالهيئة (جهاز حماية وتنمية البحيرات والثروة السمكية حاليا) كما يوجد ملف كامل عن ذلك بالجمعية متضمنا المستندات والكروكيات والخرائط والصور لمن يريد الإطلاع