Timeless khutba ।Shah Ataullah Bukhari শাহ আতাউল্লাহ বুখারীর কাল জয়ী খুতবা

اَلحَمْدُ لِوَلِيِّه و الصلاةُ على نَبِيِّه،
والوَزْنُ والعَدْلُ والفَضْلُ والنَظْمُ والعَظْمُ بالجَزَمِ ،
بوَحْدَتِه بكِبْرِیآءِه بسُلْطانٍ وبإعْلانٍ وبإتقانٍ و بإيمانٍ وبَيانٍ في فُرْقانٍ،
وَحْدَهُ لاشریکَ له، وَحْدَهُ بوَحْدَةٍ مُوحِّدًا بوحْدةٍ موحَّدًا بوَحْدةٍ،
وَحِيدا وأحدًا بلامُدَدٍ وجُدَدٍ ونُصَبٍ ووَصْفٍ في الكمـالِ، لاشریْکَ له ولانَظِيرَ له ولامِثْلَ له ولامِثَالَ له ،
ولا وَزِيرَ له ولا مُقارِنَ له ولامُکاظِمَ له ولامُدانِيَ له ولا مضارِعَ له ،
ولاجَلَدَ بَلَدَ وَلَدَ جَسَدَ رُسْوَ جُزْوَ نُزْوَ عُزْمَ له
ولا جَزْبَ وَصْفَ عَيبَ كَابَ بيتَ خَضْمَ له،
ولا مُقارِنَ له ولا مُكاظِمَ له ولا مُدانِيَ له، ولا مُضارِعَ له ولا مُناظِرَ له،
ثُمٌَ نَشهدُ أنْ لٌَا إلٰهَ إلّٰا الله وَحْدَهُ لاشَريکَ لهُ،
مَن يُّشْرِكُ فُي ذاتِه وصِفاتِه
وعَاداتِه و آيٰاتِه
أو يَتَبَرَّكُ بِغَيْرِه مِن نَبِيٍّ وَوَلِيٍّ وَتَقِيٍّ وَنَقِيٍّ وَنَسِيمٍ وحَسِينٍ وجَميلٍ
وصَغيرٍ وكَبيرٍ فعَليْهِ الخُْسْرانُ وَالْوَبال.
ثم نَشهد أنَّ سَیِّدَنا وسَنَدَنا و نَبِيَّنا ومَوْلٰنا ،
مُؤَيَّدَنا مَخْدُومَنا مَنْظُوْمَنا مَعْصُوْمَنا
مَقْصُومَنا مَقْصُودَنا، أجْدَرَ الْخلْقِ جَدِيرَنا،
أعْظمَ الخَلقِ وأشرَفَ الخَلقِ وأحسَنَ
الخَلْقِ وأجْمَلَ الخَلْقِ وأكمَلَ الخَلقِ وأنوَرَ الخَلقِ،
مِنَ الحُسْنِ وَالسِدارةِ والوِلايَةِ
والحِكايَةِ والعِنايَةِ والهِدايَةِ والأمانَةِ والإمامَةِ،
أعْلانا و أجْلٰنا وأتْقاناوأزْهَدَنا وأرْفقَنا وأنْوَرَنا
وأخْتَرَنا واكْبَرَنا،
أحْمَرَ أنْوَرَ أجْدَرَ أطْفَلَ أوْثَقَ أنْوَرَ أجْمَلَ أكْمَلَ له .
ثُم نَشهد أنَّ حَبِيبَ رَبِّنا وصَمَدِنا مَحبُوبَ جَدَلِنا ونَزَلِنا ووَصَلِنا ،
إيْمانِنا مُبيِّنِ فُرْقانِنا هَادِي سَبيلِنا رَوْنَقِ جُدْرَانِنا،
هُو عُدْوَةٌ نُظْمٌَ قُدوَةٌ رُتْبَةٌ أُسْوَةٌ حَسَنَة،
و بِدَلائِلِهِ الْقاهِرَةِ الغالِبَةِ الظاهِرَةِ الباطِنَةِ،
صَعِدَ إلى سِدْرَة المُنْتَهٰى في لَيلَةِ
المِعْراجِ كَشَفَ الدُجىٰ، ثُم دَنا ثُم دَنا فتَدَلّٰى،
فكان قَابَ قَوْسَينِ أو أدْنٰى۔
.