مظاهر الاحتفال بالنبي الأكرم عليه افضل الصلاة والسلام أربعة الأولى:التملي من السيرة النبوية والتعمق فيها. الثانية: التحلي بطيب أخلاق صاحب السيرة الثالثة:التسلي من الأحزان بما أجراه الله تعالى على نبينا الكريم من ألوان البلاء. الرابعة: التولي بالنصرة ودفع الشبهة. جزى الله شيخنا الفاضل سيدي المصطفى فقد تعلمت منه الكثير.
اجتمعت اقوال اهل البدع و الفرقة على مخالفات هديه صلى الله عليه وسلم. نود من شيخكم ان يخبرنا بحكم مخالفات هديه إذ هو الذي اكمل لنا الدين و لم يقصر و هو القائل من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد . فهل الاحتفال بالمولد عبادة ام لا . فإن قلتم لا فلما كل هذا التقديم و التبخير ؟؟؟؟ فإن قلتم نعم فما الدليل ؟؟؟؟؟؟ و لماذا هؤلاء الذين صدعو رؤوسنا بالاحتفال بعيد موهوم احدثته الفاطمية عليهم من الله ما يستحقون . و لماذا لم تطبقوا سنته ظاهرا و باطنا ؟ بل تحاربون من يطبقها . فما هذا التناقض الذي اصاب اهل هذا الزمان !!!!!!
ومن هديه صلى الله عليه وسلم. احترام العلماء. وتوفير الشيوخ. فأين أنت من الهدي في هذا وغيره ؟أما علمت ان المتكلم. عالم كبير. وفقيه جليل وقارئ متقن قل نظيره في العالم بأسره
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته الحمد لله رب العالمين اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي : ** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته ** وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب * * وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب * فافهم ... وصدق الله تعالى القائل: { قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا } ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة * وربنا جل في علاه يقول: { وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين } وقال جلا جلاله كذلك : { بالمومنين رؤوف رحيم } ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه : * ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه * سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم: فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ* وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم : *ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام* أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما : *قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم* أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير . فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي المصطفى البحياوي فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام : *ذاك يوم ولدت فيه* وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }* هذا والحمد لله رب العالمين وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .
نفعنا الله بمولانا الشريف سيدي المصطفى البحياوي الحسني، وأطال عمره في الصالحات، آمين
جزى الله خيراً الاستاذ الفاضل على كل ما يقدمه لخدمة الدين الاسلامي المعتدل
صلى الله وسلم وبارك عليك يا سيدي يا رسول الله ✨️
.. حفظ الله شيخنا فضيلة العلامة سيدي مولاي المصطفى البيحياوي ❤
حلقة ماتعة نافعة
نِعم الاختيار الموضوع والضيف
----
موفق مسدد سيدي يوسف
الله الله درر و أنوار حديثة عهد برب العزة جل جلاله....حفظ الله شيخنا الإمام العلامة سيدي مصطفى البحياوي.
أطال الله عمر شيخنا. وحفظكم الله على نشر هذا المقطع
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نعم الحدث ونعم المحدث.
نحبكم في الله شيخنا الفاضل
الجواب الشافي لمن يعارض ولمن يحتفي.
حفظ الله شيخنا الفاضل.
نفع الله به
تبارك الله ما شاء الله .
صلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين حفظ الله شيخنا الفاضل
و منهم هذا الامام الجليل حفظ الله مولانا البحياوي
نورتنا يا شيخنا الكريم
حفظ الله شيخنا الجليل اليحياوي و أمد في عمره و متعه بالصحة والعافية. امين
الله❤
الصلاة والسلام عليك يا رسول الله تعالى .
سيدي مصطفى البحياوي العارف بالله العالم المقرئ المحب الفاني في حضرة مولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم
سيدي مصطفى البوحياوي العارف بالله العالم المقرئ المحب الفاني في حضره مولانا رسول الله صلى الله عليه وسلم
والمتكلم أحد هذه النجوم والانوار الموجودة بيننا فهل رأيتوه بقلولكم وبصائركم
العلامة الفقيه السلوكي حفظه الله ونفعنا به
مظاهر الاحتفال بالنبي الأكرم عليه افضل الصلاة والسلام أربعة
الأولى:التملي من السيرة النبوية والتعمق فيها.
الثانية: التحلي بطيب أخلاق صاحب السيرة
الثالثة:التسلي من الأحزان بما أجراه الله تعالى على نبينا الكريم من ألوان البلاء.
الرابعة: التولي بالنصرة ودفع الشبهة.
جزى الله شيخنا الفاضل سيدي المصطفى فقد تعلمت منه الكثير.
اللهم صَلِ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمَّدٍ أَصْلِ الأُصُول، نُورِ الْجَمَالِ، وَسِرِّ الْقَبُول، أَصْلِ الْكَمَالِ، وَبَابِ الْوُصُول، صلاةً تَدُومُ وَلا تَزُول، اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَى سَيِّدِنَا مُحَمِّدٍ أَكْرَمِ نَبِيٍّ، وَأَعْظَمِ رَسُول مَنْ جَاهُهُ مَقْبُول، وَمُحِبُّهُ مَوْصُول، الْمُكَرَّمُ بِالصِّدْقِ فِي الْخُرُوجِ وَالدُّخُول، صلاةً تَشْفِي مِنَ الأَسْقَامِ وَالنُّحُول وَالأَمْرَاضِ وَالذُّبُول، وَنَنْجُو بِهَا يَوْمَ الْكَرْبِ الْعَظِيمِ مِنَ الذُّهُول، صلاةً تَشْمَلُ آلَ بَيْتِ الرَّسُول وَالأَزْوَاجَ وَالأَصْحَابَ، وَتَعُمُّ الْجَمِيعَ بِالْقَبُول، وَسَلِّمْ عَلَيْهِ وَعَلَى آلِهِ وَأَصْحَابِه أجمعين، آمِين.
اجتمعت اقوال اهل البدع و الفرقة على مخالفات هديه صلى الله عليه وسلم.
نود من شيخكم ان يخبرنا بحكم مخالفات هديه إذ هو الذي اكمل لنا الدين و لم يقصر و هو القائل من أحدث في أمرنا هذا ما ليس منه فهو رد .
فهل الاحتفال بالمولد عبادة ام لا .
فإن قلتم لا فلما كل هذا التقديم و التبخير ؟؟؟؟
فإن قلتم نعم فما الدليل ؟؟؟؟؟؟
و لماذا هؤلاء الذين صدعو رؤوسنا بالاحتفال بعيد موهوم احدثته الفاطمية عليهم من الله ما يستحقون .
و لماذا لم تطبقوا سنته ظاهرا و باطنا ؟ بل تحاربون من يطبقها .
فما هذا التناقض الذي اصاب اهل هذا الزمان !!!!!!
لا تحتفل و اترك من يحتفل الا إذا اشتمل احتفاله على محرم فانهه . و لا تدع انك أحطت علما بالموضوع و قد رب زدني علما
ومن هديه صلى الله عليه وسلم. احترام العلماء. وتوفير الشيوخ. فأين أنت من الهدي في هذا وغيره ؟أما علمت ان المتكلم. عالم كبير. وفقيه جليل وقارئ متقن قل نظيره في العالم بأسره
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
الحمد لله رب العالمين
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله
أريد أن ألفت انتباهك إلى قاعدة أصولية وفقهية مجمع عليها وهي :
** ترك المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم لفعل من الأفعال ليس دليلا على حرمته **
وقاعدة أخرى : *ما لا يتم الواجب إلا به فهو واجب *
* وما لا يتم المندوب إلا به فهو مندوب *
فافهم ...
وصدق الله تعالى القائل:
{ قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا }
ولا خلاف ولاشك في كون أن سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم عدد كمال الله وكما يليق بكماله هو رحمة مهداة كما جاء في الحديث الشريف حيث قال صلى الله عليه وآله وسلم : * إنما أنا رحمة مهداة *
وربنا جل في علاه يقول:
{ وما أرسلناك إلا رحمة للعالمين }
وقال جلا جلاله كذلك :
{ بالمومنين رؤوف رحيم }
ويتبين مما تقدم أننا نفرح بفضل الله وبرحمته ، بسيدنا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، ونعلن مظاهر الفرح والسرور والإبتهاج في شهر ربيع الأنوار الذي ولد فيه الحبيب المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم سواء كان يوم الإثنين الذي قال فيه الحبيب المصطفى حينما سئل عن سبب صيامه :
* ذاك يوم ولدت فيه وأنزل علي فيه *
سواء كان يوافق اليوم, 12 أو 9 أو 2 المهم أنه في هذا الشهر العظيم الأنور ولد الحبيب فمرحبا بالرحمة المهداة والنعمة المسداة ، واعلم يا أخي أن في هذا الشهر العظيم الكريم ربيع الأنوار وقعت أحداث عظيمة ومن أبرزها : ولادة المصطفى صلى الله عليه وآله وسلم وهجرته من مكة إلى المدينة و انتقاله إلى الرفيق الأعلى ، وحتى تكون على بينة فهو صلى الله عليه وآله وسلم حي في قبره حياة برزخية لا يعلم كيفيتها إلا الله سبحانه وتعالى ، وتعرض عليه أعمالنا . أما بخصوص حياته وحياة سائر إخوانه الأنبياء والمرسلين في قبورهم قوله صلى الله عليه وآله وسلم:
فعن أنسِ بنِ مالك رَضِي الله عنه أن النبِي صلى الله عليه وسلم قال : *مررت على موسَى ليلة أسرِي بي عند الكثيب الأحمرِ ، وَهو قائم يصلي في قبرِهِ*
وعن أبي هريرة رضي الله عنه أنه قال : قال سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم :
*ما من أحد يسلم علي ، إلا رد الله علي روحي ، حتى أرد عليه السلام*
أما بخصوص حديث عرض الأعمال : عن عبد الله بن مسعود رضي الله عنهما :
*قال سيدنا ومولانا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم:* *حباتي خير لكم ، وموتي خير لكم ، تعرض علي أعمالكم ، فما كان من حسن حمدت الله عليه ، وما كان سيئ استغفرت الله لكم*
أورده الإمام السيوطي رحمه الله ورضي عنه في الخصائص الكبرى ، إسناده صحيح ، وأخرجه البزار رحمه الله باختلاف يسير .
فاعلم هداك الله أن أمة سيدنا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم لا تجتمع على ضلال ، وإن كان اجتماعنا في المساجد أو الزوايا أو بيوتاتنا فرحا بسيد خير خلق الله بحلول ذكرى مولده الشريف ، فلأنه كما تقدم أن الفرح به واجب مصداقا لقول الله تعالى ، أما احتجاجك بأنه صلى الله عليه وآله وسلم وأصحابه والتابعين لهم بإحسان لم يحتفلوا بمثل هذه الأجواء الإحتفالية التي يقيمها المجتمع الإسلامي في مشارق الأرض ومغاربها ، أقول لك أنك مخطئ ولا علم لك ، وما وضحه العالم الجليل سيدي المصطفى البحياوي فيه الكفاية ، وأزيدك معلومة لأنه صلى الله عليه وآله وسلم قال تمييزا ليوم الإثنين وتخصيصه بالصيام :
*ذاك يوم ولدت فيه*
وهو صلى الله عليه وآله وسلم لم يخبرهم به ولم يأمرهم بصيامه حتى سألوه ، فيتبين من هذا أن الصحابة رضي الله عنهم والذي تدعي أنهم لم يحتفلوا ولم يفرحوا بيوم مولده ، لأنهم بكل بساطة حولوا كل حركاتهم وسكناتهم وأنفاسهم حبا وفرحا واقتداء بسيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ولك في الصحابي الجليل ثوبان رضي الله عنه وغيره من الصحابة الشفاء من هذه الأهوام الواهية وهذه الأفكار المرفوضة ، لعلك تعود إلى رشدك وتتأدب مع سيدنا ونبينا ومولانا محمد صلى الله عليه وآله وسلم ، بعدم الإنكار على من يحتفلون فرحا بمولده صلى الله عليه وآله وسلم ، والتأدب مع أهل العلم ومخاطبتهم بالكلام الطيب الذي أمر به الله تعالى وأمر به سيدنا رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم، إن كنت بذلك تريد أن تدخل في قوله تعالى: *{ادع إلى سبيل ربك بالحكمة والموعظة الحسنة }*
هذا والحمد لله رب العالمين
وكل عام والأمة الإسلامية بخير وعافية بحلول ذكرى مولد الرحمة المهداة صلوات ربي وسلامه عليه وعلى آله عدد كمال الله وكما يليق بكماله .
انت هنا ايها الشيطان
اعوذ بالله من الشياطين الرجيم من نفخه ونفثه وهمزه