كيف أوجد الدخل العالي الثابت في المحاماة ؟ | المحامي.أ: مشعل الحويكان | برنامج بالعدل

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 7 дек 2020
  • تمر علينا قضايا في حياتنا العملية..📝🔍‬
    ‫⁧‫وفي #برنامج_بالعدل‬⁩ ⚖️
    مع ماجد أبابطين‬ | ⁦‪@mababutain‬⁩‬
    ‫ نطلع على جديد اللوائح والأنظمة
    من جانب قانوني‬
    ‫مع ضيوف أكاديمين أو شرعيين
    مع خبرتهم العريقة في هذا المجال.‬
    ‫نلتقيكم كل ثلاثاء بين المغرب والعشاء‬
    ‫ على ⁧‫#قناة_المجد
    وعنوان حلقتنا: مهنة المحاماة المهارات والمعوقات
    .
    وضيفنا:
    أ.مشعل الحويكان |
    @alhuwaykan
    "محامٍ ومستشار قانوني"
    شبكة المجد | القنوات الآمنة للأسرة
    نسعد بخدمتكم
    0112257777
    / almajdsupport
    للاشتراك في شبكة المجد على اليوتيوب
    / @almajdchannels
    تابعونا عبر حساباتنا الرسمية
    تويتر | / almajdchannels
    انستقرام | almajdchannels?...
    /
    سنابشات | / almajdchannels
    واتس آب | goo.gl/OSxR3K
    #اشتراك_بالقناة #لايك_للمقطع
    #فعل_الجرس
  • ХоббиХобби

Комментарии • 9

  • @user-ev1ns3rm3h
    @user-ev1ns3rm3h Год назад +1

    حضانة الطفل بعد الطلاق باختصار معناها رعاية الطفل ووجوب الإنفاق عليه(الصرف عليه) من مأكل وملبس ومسكن وعلاج وتعليم وماهو بحاجة له إلى أن يصل الطفل لسن البلوغ الشرعي بالتقويم القمري(يعني أن النفقة على الطفل بعد الطلاق جزء لايتجزأ من حضانة الطفل وهي واجبة شرعا على الحاضن).
    سؤال هل تقوم الأم بذلك؟
    نعم قد تقوم الأم برعاية الطفل ولكنها لاتنفق عليه وإنما تتعاون مع عصابة المحكمة الوضعية الضالة بسرقة الأموال والمسكن من والد الطفل بالإرهاب والقوة والتهديد والترويع والسجن تحت مسمى باطل وهو الصرف على الطفل!! فهل هذه تسمى حضانة ونفقة؟!!
    أليس في ذلك دليل قوي على أن الهدف الوحيد للمرأة من طلب الطلاق هو المال وقانون المحكمة الوضعية يشجعها على ذلك؟ اتعظوا.
    من خلال معايشتي لكثير من حالات الطلاق وتمليك الأطفال للأمهات - تمليك وليس حضانة لأنه خلاف قانون الله عز وجل- وجدت أن جميع الأبناء ذكوراً وإناثاً بعد بلوغهم السن الشرعي لايفقهون شيئا في الدين من أحكام الوضوء والطهارة والصلاة والصيام وغيرها! من المسؤول أمام الله عن جهل الأبناء بأحكام دينهم بعد تمليكهم للأم؟ الجواب: الأم وقضاة المحكمة الوضعية والمحامون وأهل الأم ممن حرضها ووقف معها وصديقاتها المخببات(المحرضات).
    أما لو كان الأبناء في حضانة أبيهم فهو المسؤول أمام الله عز وجل عن تربيتهم أخلاقيا ودينيا.
    احذروا اتباع خطوات الشيطان في المحاكم الوضعية ومشايخ ووعاظ السلطان فإنهم يقودونكم إلى طريق معصية الله وعذاب الآخرة.

  • @user-ev1ns3rm3h
    @user-ev1ns3rm3h 2 года назад

    من الدلائل على فسق وضلال قضاة المحاكم الوضعية ورفضهم لقوانين الله فإنه عندما يتحدث إليهم أو يكتب لهم المظلوم أو كما يسمونه مدّعى عليه أو منفذ ضده أو مطبق ضده أو غيرها من التسميات فإنهم-أي قضاة المحكمة الوضعية- يتهمونه باطلا بأنه ازدرى المحكمة وأهان ألوهيتهم ومكانتهم الأعلى من البشر ويهددونه بالحبس وسرقة النقود منه(يسمونها غرامة مالية) إذ أنه في كتابكم المقدس(القانون الوضعي الفرنسي الأصل الباطل) يعتبرون أنفسهم آلهة وليسوا مثل بقية البشر وإن كان منهم من يزعم أنه مسلم مع أن رسولنا الكريم الذي هو أشرف منهم بملايين المرات بل أقول لاتوجد مقارنة بين هؤلاء الفسقة ورسول الله الذي لم يهدد أحدا ولم يهين أحد ولم يروّع أحدا بشيء،وبين فترة وأخرى يقوم هؤلاء الفسقة بوضع قوانين خاصة بهم تجعلهم فوق مستوى البشر وأنهم الأسياد والآلهة فلم يكتفوا بوضع الحصانة البرلمانية لهم بل تعدوا ذلك إلى تسخير الدرك أو العسكر وجهلاء البشر لخدمتهم وتنفيذ أوامرهم مع أن الأطباء والمهندسون والعلماء والمعلمون أشرف منهم مهنة وشأنا وقدرا في المجتمع، ثم يخرج من هنا وهناك جهلاء من البشر يدافعون عن هؤلاء الضالين المضلين آلهة المحاكم الوضعية ويزعمون أن القضاء خط أحمر لايجب على البشر تجاوزه.مالفرق بين هؤلاء قضاة المحاكم الوضعية الضالون وبين فرعون الذي قال أنا ربكم الأعلى وأن بيده الموت والحياة والخير والشر والناس عبيد له يجب أن يحترمونه ويقدسونه ويعبدونه من دون الله.
    هل مازال هناك من المسلمين من يقدس قضاة المحاكم الوضعية ومعابدهم(المحاكم الوضعية)وكتابهم المقدس(القانون الوضعي الفرنسي الأصل الباطل)؟ أم أنكم ستعودون إلى كتاب الله وسنّة نبيه وترفضوا ذل قضاة محاكم الجور الوضعية وتتركوا اتباع مشايخ ووعاظ السلطان ممن يُقِرّون بما يحكم به قضاة المحاكم الوضعية من أحكام مخالفة لقانون الله عز وجل؟...

  • @user-ev1ns3rm3h
    @user-ev1ns3rm3h Год назад +1

    النفقة الواجبة على الرجل للزوجة والأولاد ، تشمل المسكن والمأكل والمشرب والملبس والتعليم …. وكل ما يحتاجون إليه ، وتقدر بالمعروف ، ويراعى فيها حال الزوج .
    هذا ثابت عند جميع المذاهب الإسلامية وطوائفها ومن شاء فليراجع كتب علماء المسلمين جميعهم للتأكد من صحة ذلك.
    السؤال: من أين جاء العلمانيين من المستشارين والخبراء الحقوقيين كما يسمون أنفسهم من السودانيين والمصريين بأن نفقة الزوجة والأبناء الواجبة على الرجل هي النقود خلاف ماشرعه الله ورسوله في دين المسلمين ونشروا ذلك في البلدان العربية؟
    الجواب: بما أن هؤلاء المستشارين الحقوقيين العلمانيين وأتباعهم من قضاة المحاكم الوضعية(التي وضع قوانينها البشر) والمحامين ومن تبعهم على ضلالتهم من جهلاء الناس لايعترفون بقانون الله عز وجل ولاشرعه ولادينه فقد أخذوا بقوانين الغرب اللادينية الوضعية وفرضوها على الناس بالقوة وأقنعوهم أنها من دين الإسلام وابتدعوا في دين الإسلام ماليس فيه.
    لم تكن النفقة في عهد رسول الله والصحابة عبارة عن نقود مع أنها كانت متوفرة في ذلك الزمن والقرآن يتحدث عن كنوز قارون وفرعون وغيرهما.
    متى يعقل المسلمون ويثوبوا إلى رشدهم،ففي إحدى بلدان المغرب العربي تجاوز عدد الأطفال رسميا المولودين من غير زواج ال ٥٠ بالمائة من نسبة المواليد- أي أنهم أبناء زنا- لأن القانون الوضعي في المحاكم الوضعية يسهل الطلاق بطلب المرأة ويملّكها الأطفال ويُلزم الرجل بالإرهاب بدفع النقود للمرأة تحت مسمى نفقة ويلزم الرجل بتوفير سكن للمرأة والأبناء لذلك يرفض الرجال موضوع الزواج ويعيشون مع المرأة كصديق وصديقة كما هو الحال في الغرب،أما إذا تزوج الرجل وحكم قاضي المحكمة الوضعية بطلاق المرأة وملَّكها الأبناء وفرض على الرجل دفع نقودا للمرأة والسكن فإن الرجال في هذه الحالة يلجأون إلى الهجرة إلى أوروبا فرارا من إرهاب وبطش قضاة المحاكم الوضعية والعسكر والحبس وسرقة نقودهم لإرضاء المرأة.
    لماذا لاتعترضوا يامسلمين على هذه القوانين الفاسدة وتطالبوا بتطبيق قوانين الله عز وجل وترفضوا نشر هذه القوانين لمصلحتكم ومصلحة أبنائكم الذكور من بعدكم؟

  • @user-ev1ns3rm3h
    @user-ev1ns3rm3h Год назад +1

    المشاكل الأسرية والزواج والطلاق والحضانة والنفقة قضايا موجودة منذ القِدَم وكانت موجودة في زمن رسول الله والصحابة وهي ليست من القضايا المستحدثة التي تحتاج لاجتهاد ورأي واجماع وغيره.لكن الفهم الخاطيء والتفسير الخاطيء للدليل الشرعي جعل مِن مَن لايفقهون يتخبطون في فتاواهم وبنوا على فهمهم الخاطيء للدليل الشرعي قضايا كثيرة خاطئة إلى يومنا هذا تضرر منها المجتمع وخاصة الرجال والأطفال وتفشى الطلاق وعبادة المحاكم الوضعية من طرف النساء الجاهلات وامتلأت السجون بالآباء الرجال ارضاءا للنساء وتطبيقا لقوانين وضعية وفتاوى باطلة.
    تخيل لو أن الحضانة للأب كما هو في قانون الله عز وجل،هل سترى هذه النسبة العالية جدا من حالات الطلاق وهذه النسبة العالية من الرجال المسجونين بسبب مايسمونه نفقة حضانة وانتشار الترويع والتخويف والتهديد للرجال من طرف زوجاتهم ومطلقاتهم وقضاة المحاكم الوضعية والعسكر؟! هل أحسست بما يعانيه الآباء بسبب هذه الفتاوى الباطلة والقوانين الوضعية الباطلة؟

  • @user-ev1ns3rm3h
    @user-ev1ns3rm3h 2 года назад

    حضانة الطفل ورضاعته
    عن عبد الله بن عمرو أن امرأة قالت يا رسول الله: إن ابني كان بطني له وعاء وثديي له سقاء وحجري له حواء وإن أباه طلقني وأراد أن ينزعه مني فقال لها رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: أنت أحق به ما لم تنكحي. رواه أحمد وأبو داود وصححه الحاكم.
    أولا: هذا الحديث عن رضاعة المرأة الشاكية لطفلها وليس عن الحضانة فهي تتكلم عن الرضاعة وليس الحضانة وزوج هذه المرأة هو صحابي مسلم ولم يفعل شيئا يخالف الشرع أو رسول الله،فهذا ماعليه المسلمون في زمن رسول الله أن حضانة الطفل للأب بعد الطلاق وماأقدم عليه هذا الصحابي عمل شرعي من أخذه لإبنه بعد ولادته،ولكن المرأة جاءت تشتكي لرسول الله أنها أولى برضاعة طفلها من غيرها لذلك أمر رسول الله بإعادة الطفل لها لترضعه بشرط أن لاتتزوج خلال فترة إرضاعها للطفل(حولين كاملين) ولايدل هذا الحديث على الحضانة وإنما الرضاعة.
    ثانيا: مايأكد الحديث السابق وأنه خاص بالرضاعة وليس بالحضانة هو قوله تعالى في سورة الطلاق: "فَإِنْ أَرْضَعْنَ لَكُمْ فَآتُوهُنَّ أُجُورَهُنَّ ۖ وَأْتَمِرُوا بَيْنَكُم بِمَعْرُوفٍ ۖ وَإِن تَعَاسَرْتُمْ فَسَتُرْضِعُ لَهُ أُخْرَىٰ (6)".
    هذه الآية صريحة في أنه لو حدث خلاف بين الأب والأم في إرضاع الطفل كأن طلبت أم الطفل أجرة على الرضاع لم يرض بها أب الطفل ولم يتوصلوا إلى حل وسط فالآية الكريمة تعطي الحق للأب أن يبحث عن امرأة أخرى ترضع الطفل وتعتني به وتربيه مدة السنتين ولا دخل للأم بذلك لأنها تنازلت عن رضاعته والأب هو الحاضن الشرعي للطفل.فما دور الأم بعد أن رفضت إرضاع الطفل؟ هل ستزعمون أنها الحاضن للطفل؟أم أنها المدير العام؟أم المشرف؟أم المراقب على حضانة الطفل؟
    أليس في هذا دليل شرعي على دحض الفتاوى الباطلة لمن يزعم أن حضانة الطفل للأم.
    لكن من يدّعي العلم من المشايخ وغيرهم ضلوا الطريق وأفتوا بما لايعلمون وبدون دليل شرعي ونسبوا أقوالهم إلى أئمة المذاهب وتلامذتهم وبنوا عليها فتاوى أخرى باطلة مثل النفقة وأجرة الحاضنة ومسكن الحضانة ومدة الحضانة وغيرها من الفتاوى الباطلة وبدون أدلة شرعية وصارت هذه الفتاوى الباطلة عُرْفا لدى الناس يتناقلونه جيلا بعد جيل دون أن يتحقق أحد من صحة هذه الفتاوى وأدلتها الشرعية من القرآن الكريم أو السنّة النبوية.
    هذا الكلام لن يعجب من يزعمون أنهم أعلم من الله ورسول الله والصحابة وخاصة النساء ولن يعجب من درسوا الأحكام الباطلة وتأثروا بأساتذتهم الذين تأثروا أيضا بأسلافهم وهكذا ثم إنه لن يعجب من يسمون أنفسهم حقوقيون وقانونيون ممن درس القانون الوضعي بعض السنوات في معاهد أو كليات وأوهموهم أنها قوانين شرعية وكذلك لن يعجب هذا الكلام قضاة الجور في المحاكم الوضعية ولا المرتزقة من المحامين،لذلك من يريد أن يناقش أو يجادل منهم فعليه بإثبات كلامه بالدليل الشرعي من القرآن الكريم أو السنة النبوية وليس بالقانون الوضعي الفرنسي الأصل الباطل المطبق في المحاكم الوضعية في العالم أو ليصمت ولايروج للباطل فيكتسب من ورائه الإثم والذنوب...

    • @user-ym3td2yn6m
      @user-ym3td2yn6m Год назад

      تهجم واسقاط غير مبرر للقضاء وتعميم ساذج واستدلال على غير وجه
      فالحديث يدل على الحضانة ويفهمه كل عامي فضلا عن متعلم ولكن تلحين المعنى وتلبيس الكذب وقلب المعنى تريد ان تثبت انك قد ادركت معناها وهذا خلاف ما تظنه وانظر في كتب الفقه اينا تجد الحديث وفي كتاب بلوغ المرام
      حنانيك في نفسك

    • @user-ev1ns3rm3h
      @user-ev1ns3rm3h Год назад +1

      @@user-ym3td2yn6m حضانة الطفل بعد الطلاق باختصار معناها رعاية الطفل ووجوب الإنفاق عليه(الصرف عليه) من مأكل وملبس ومسكن وعلاج وتعليم وماهو بحاجة له إلى أن يصل الطفل لسن البلوغ الشرعي بالتقويم القمري(يعني أن النفقة على الطفل بعد الطلاق جزء لايتجزأ من حضانة الطفل وهي واجبة شرعا على الحاضن).
      سؤال هل تقوم الأم بذلك؟
      نعم قد تقوم الأم برعاية الطفل ولكنها لاتنفق عليه وإنما تتعاون مع عصابة المحكمة الوضعية الضالة بسرقة الأموال والمسكن من والد الطفل بالإرهاب والقوة والتهديد والترويع والسجن تحت مسمى باطل وهو الصرف على الطفل!! فهل هذه تسمى حضانة ونفقة؟!!
      أليس في ذلك دليل قوي على أن الهدف الوحيد للمرأة من طلب الطلاق هو المال وقانون المحكمة الوضعية يشجعها على ذلك؟ اتعظوا.
      من خلال معايشتي لكثير من حالات الطلاق وتمليك الأطفال للأمهات - تمليك وليس حضانة لأنه خلاف قانون الله عز وجل- وجدت أن جميع الأبناء ذكوراً وإناثاً بعد بلوغهم السن الشرعي لايفقهون شيئا في الدين من أحكام الوضوء والطهارة والصلاة والصيام وغيرها! من المسؤول أمام الله عن جهل الأبناء بأحكام دينهم بعد تمليكهم للأم؟ الجواب: الأم وقضاة المحكمة الوضعية والمحامون وأهل الأم ممن حرضها ووقف معها وصديقاتها المخببات(المحرضات).
      أما لو كان الأبناء في حضانة أبيهم فهو المسؤول أمام الله عز وجل عن تربيتهم أخلاقيا ودينيا.
      احذروا اتباع خطوات الشيطان في المحاكم الوضعية ومشايخ ووعاظ السلطان فإنهم يقودونكم إلى طريق معصية الله وعذاب الآخرة.

    • @user-ev1ns3rm3h
      @user-ev1ns3rm3h Год назад +1

      @@user-ym3td2yn6m النفقة الواجبة على الرجل للزوجة والأولاد ، تشمل المسكن والمأكل والمشرب والملبس والتعليم …. وكل ما يحتاجون إليه ، وتقدر بالمعروف ، ويراعى فيها حال الزوج .
      هذا ثابت عند جميع المذاهب الإسلامية وطوائفها ومن شاء فليراجع كتب علماء المسلمين جميعهم للتأكد من صحة ذلك.
      السؤال: من أين جاء العلمانيين من المستشارين والخبراء الحقوقيين كما يسمون أنفسهم من السودانيين والمصريين بأن نفقة الزوجة والأبناء الواجبة على الرجل هي النقود خلاف ماشرعه الله ورسوله في دين المسلمين ونشروا ذلك في البلدان العربية؟
      الجواب: بما أن هؤلاء المستشارين الحقوقيين العلمانيين وأتباعهم من قضاة المحاكم الوضعية(التي وضع قوانينها البشر) والمحامين ومن تبعهم على ضلالتهم من جهلاء الناس لايعترفون بقانون الله عز وجل ولاشرعه ولادينه فقد أخذوا بقوانين الغرب اللادينية الوضعية وفرضوها على الناس بالقوة وأقنعوهم أنها من دين الإسلام وابتدعوا في دين الإسلام ماليس فيه.
      لم تكن النفقة في عهد رسول الله والصحابة عبارة عن نقود مع أنها كانت متوفرة في ذلك الزمن والقرآن يتحدث عن كنوز قارون وفرعون وغيرهما.
      متى يعقل المسلمون ويثوبوا إلى رشدهم،ففي إحدى بلدان المغرب العربي تجاوز عدد الأطفال رسميا المولودين من غير زواج ال ٥٠ بالمائة من نسبة المواليد- أي أنهم أبناء زنا- لأن القانون الوضعي في المحاكم الوضعية يسهل الطلاق بطلب المرأة ويملّكها الأطفال ويُلزم الرجل بالإرهاب بدفع النقود للمرأة تحت مسمى نفقة ويلزم الرجل بتوفير سكن للمرأة والأبناء لذلك يرفض الرجال موضوع الزواج ويعيشون مع المرأة كصديق وصديقة كما هو الحال في الغرب،أما إذا تزوج الرجل وحكم قاضي المحكمة الوضعية بطلاق المرأة وملَّكها الأبناء وفرض على الرجل دفع نقودا للمرأة والسكن فإن الرجال في هذه الحالة يلجأون إلى الهجرة إلى أوروبا فرارا من إرهاب وبطش قضاة المحاكم الوضعية والعسكر والحبس وسرقة نقودهم لإرضاء المرأة.
      لماذا لاتعترضوا يامسلمين على هذه القوانين الفاسدة وتطالبوا بتطبيق قوانين الله عز وجل وترفضوا نشر هذه القوانين لمصلحتكم ومصلحة أبنائكم الذكور من بعدكم؟

    • @user-ev1ns3rm3h
      @user-ev1ns3rm3h Год назад +1

      @@user-ym3td2yn6m المشاكل الأسرية والزواج والطلاق والحضانة والنفقة قضايا موجودة منذ القِدَم وكانت موجودة في زمن رسول الله والصحابة وهي ليست من القضايا المستحدثة التي تحتاج لاجتهاد ورأي واجماع وغيره.لكن الفهم الخاطيء والتفسير الخاطيء للدليل الشرعي جعل مِن مَن لايفقهون يتخبطون في فتاواهم وبنوا على فهمهم الخاطيء للدليل الشرعي قضايا كثيرة خاطئة إلى يومنا هذا تضرر منها المجتمع وخاصة الرجال والأطفال وتفشى الطلاق وعبادة المحاكم الوضعية من طرف النساء الجاهلات وامتلأت السجون بالآباء الرجال ارضاءا للنساء وتطبيقا لقوانين وضعية وفتاوى باطلة.
      تخيل لو أن الحضانة للأب كما هو في قانون الله عز وجل،هل سترى هذه النسبة العالية جدا من حالات الطلاق وهذه النسبة العالية من الرجال المسجونين بسبب مايسمونه نفقة حضانة وانتشار الترويع والتخويف والتهديد للرجال من طرف زوجاتهم ومطلقاتهم وقضاة المحاكم الوضعية والعسكر؟! هل أحسست بما يعانيه الآباء بسبب هذه الفتاوى الباطلة والقوانين الوضعية الباطلة؟