تحية تربوية الأخ الفاضل محمد بوهو. أعتقد أن ظاهرة الساعات الاضافية هي نابعة من الازمة التي يعرفها نظامنا التعليمي برمته. فالمدرسة العمومية اصبحت لاتلبي الحاجات التعليمية للتلاميذ. يكفي العودة لمجموعة من التقارير الرسمية لنجد انفسنا نتذيل المراتب من حيث جودة التعليم. وبالتالي تجد الاسر انفسها مضطرة للجوء للساعات الاضافية ولو على حساب ميزانية الأسرة. من جهة ثانية فالساعات الاضافية تتطلب تشخيصا بل وتنسيقا بين المؤسسة والأطراف التي تتحمل مسؤولية الدعم حتى تضبط عملية تتبع اكتساب التعلمات والمهارات. الكثير من النقاط يثيرها موضوع الساعات الاضافية منها ماهو موضوعي وما هو ذاتي. فحتى على المستوى النفسي هناك من التلاميذ من ليس له حاجة بالدعم وهو يتردد على ساعات الدعم فقط لان أقرانه يفعلون ذلك.
حفظك الله ورعاك سيدي محمد الاستاذ الفاضل تقبل الله منكم صالح الأعمال
مشاء لله عليك جزاك الله خيرا استاذ على الشرح المفصل والممتاز ❤❤❤
بارك الله فيكم.. تعليقكم وضع اليد على مكمن الداء .. تابعي معي الجزء الثاني والحزء الثالث
ساعات الدعم او الساعات الإضافية اصبحت ظاهرة اجتماعية تستوجب الدراسة والتحليل والمقاربة من عدة زوايا. وفقكم الله الاستاذ الفاضل
أحسنت أستاذ تستحق كل الاحترام و التقدير أوافقك الرأي
انطلاقا من ادمان الهواتف الذكية التلميذ اصبح في عالم آخر
ما شاء الله موفق أخي الكريم
تحية تربوية الأخ الفاضل محمد بوهو.
أعتقد أن ظاهرة الساعات الاضافية هي نابعة من الازمة التي يعرفها نظامنا التعليمي برمته. فالمدرسة العمومية اصبحت لاتلبي الحاجات التعليمية للتلاميذ. يكفي العودة لمجموعة من التقارير الرسمية لنجد انفسنا نتذيل المراتب من حيث جودة التعليم. وبالتالي تجد الاسر انفسها مضطرة للجوء للساعات الاضافية ولو على حساب ميزانية الأسرة. من جهة ثانية فالساعات الاضافية تتطلب تشخيصا بل وتنسيقا بين المؤسسة والأطراف التي تتحمل مسؤولية الدعم حتى تضبط عملية تتبع اكتساب التعلمات والمهارات. الكثير من النقاط يثيرها موضوع الساعات الاضافية منها ماهو موضوعي وما هو ذاتي. فحتى على المستوى النفسي هناك من التلاميذ من ليس له حاجة بالدعم وهو يتردد على ساعات الدعم فقط لان أقرانه يفعلون ذلك.
موضوع حساس جدا هههههه