التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم. ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي. فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
سماع الأغاني والملاهي حرام في الإسلام، كما قال الله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] و(لهو الحديث) قال أكثر العلماء: إنه الغناء، ويضاف إليه أيضًا أصوات الملاهي كالطنبور والعود والكمان وشبه ذلك، فهي كلها تصد عن سبيل الله وتقسي القلوب وتمرضها. وأخبر الرب أن ذلك من أسباب الضلال والإضلال من أسباب استكبار العبد عن سماع كتاب الله، والقلب إذا أمر بالأغاني وكثر سماعه لها فإنها تصده عن الحق وتسبب له أمراضًا خطيرة وتثاقل عن طاعة الله ورسوله وعن سماع القرآن والمواعظ حتى قال عبد الله بن مسعود : «إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع». وقال النبي ﷺ: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخبر أنه يكون في آخر الزمن قوم يستحلون المعازف وهي محرمة، والمعازف: الأغاني وآلات اللهو، والله المستعان
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي. فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
سماع الأغاني والملاهي حرام في الإسلام، كما قال الله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] و(لهو الحديث) قال أكثر العلماء: إنه الغناء، ويضاف إليه أيضًا أصوات الملاهي كالطنبور والعود والكمان وشبه ذلك، فهي كلها تصد عن سبيل الله وتقسي القلوب وتمرضها. وأخبر الرب أن ذلك من أسباب الضلال والإضلال من أسباب استكبار العبد عن سماع كتاب الله، والقلب إذا أمر بالأغاني وكثر سماعه لها فإنها تصده عن الحق وتسبب له أمراضًا خطيرة وتثاقل عن طاعة الله ورسوله وعن سماع القرآن والمواعظ حتى قال عبد الله بن مسعود : «إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع». وقال النبي ﷺ: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخبر أنه يكون في آخر الزمن قوم يستحلون المعازف وهي محرمة، والمعازف: الأغاني وآلات اللهو، والله المستعان
التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم. ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.
التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم. ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي. فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
سماع الأغاني والملاهي حرام في الإسلام، كما قال الله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] و(لهو الحديث) قال أكثر العلماء: إنه الغناء، ويضاف إليه أيضًا أصوات الملاهي كالطنبور والعود والكمان وشبه ذلك، فهي كلها تصد عن سبيل الله وتقسي القلوب وتمرضها. وأخبر الرب أن ذلك من أسباب الضلال والإضلال من أسباب استكبار العبد عن سماع كتاب الله، والقلب إذا أمر بالأغاني وكثر سماعه لها فإنها تصده عن الحق وتسبب له أمراضًا خطيرة وتثاقل عن طاعة الله ورسوله وعن سماع القرآن والمواعظ حتى قال عبد الله بن مسعود : «إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع». وقال النبي ﷺ: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخبر أنه يكون في آخر الزمن قوم يستحلون المعازف وهي محرمة، والمعازف: الأغاني وآلات اللهو، والله المستعان
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي. فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
سماع الأغاني والملاهي حرام في الإسلام، كما قال الله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] و(لهو الحديث) قال أكثر العلماء: إنه الغناء، ويضاف إليه أيضًا أصوات الملاهي كالطنبور والعود والكمان وشبه ذلك، فهي كلها تصد عن سبيل الله وتقسي القلوب وتمرضها. وأخبر الرب أن ذلك من أسباب الضلال والإضلال من أسباب استكبار العبد عن سماع كتاب الله، والقلب إذا أمر بالأغاني وكثر سماعه لها فإنها تصده عن الحق وتسبب له أمراضًا خطيرة وتثاقل عن طاعة الله ورسوله وعن سماع القرآن والمواعظ حتى قال عبد الله بن مسعود : «إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع». وقال النبي ﷺ: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخبر أنه يكون في آخر الزمن قوم يستحلون المعازف وهي محرمة، والمعازف: الأغاني وآلات اللهو، والله المستعان
التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم. ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.
التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم. ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي. فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
سماع الأغاني والملاهي حرام في الإسلام، كما قال الله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] و(لهو الحديث) قال أكثر العلماء: إنه الغناء، ويضاف إليه أيضًا أصوات الملاهي كالطنبور والعود والكمان وشبه ذلك، فهي كلها تصد عن سبيل الله وتقسي القلوب وتمرضها. وأخبر الرب أن ذلك من أسباب الضلال والإضلال من أسباب استكبار العبد عن سماع كتاب الله، والقلب إذا أمر بالأغاني وكثر سماعه لها فإنها تصده عن الحق وتسبب له أمراضًا خطيرة وتثاقل عن طاعة الله ورسوله وعن سماع القرآن والمواعظ حتى قال عبد الله بن مسعود : «إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع». وقال النبي ﷺ: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخبر أنه يكون في آخر الزمن قوم يستحلون المعازف وهي محرمة، والمعازف: الأغاني وآلات اللهو، والله المستعان
سماع الأغاني والملاهي حرام في الإسلام، كما قال الله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] و(لهو الحديث) قال أكثر العلماء: إنه الغناء، ويضاف إليه أيضًا أصوات الملاهي كالطنبور والعود والكمان وشبه ذلك، فهي كلها تصد عن سبيل الله وتقسي القلوب وتمرضها. وأخبر الرب أن ذلك من أسباب الضلال والإضلال من أسباب استكبار العبد عن سماع كتاب الله، والقلب إذا أمر بالأغاني وكثر سماعه لها فإنها تصده عن الحق وتسبب له أمراضًا خطيرة وتثاقل عن طاعة الله ورسوله وعن سماع القرآن والمواعظ حتى قال عبد الله بن مسعود : «إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع». وقال النبي ﷺ: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخبر أنه يكون في آخر الزمن قوم يستحلون المعازف وهي محرمة، والمعازف: الأغاني وآلات اللهو، والله المستعان
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي. فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم. ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.
ي سلام عليك ي سعود مجبل الفن الجميل سامعتها💔 قبل 79في جده الله يسقيها
التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم.
ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي.
فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
سماع الأغاني والملاهي حرام في الإسلام، كما قال الله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] و(لهو الحديث) قال أكثر العلماء: إنه الغناء، ويضاف إليه أيضًا أصوات الملاهي كالطنبور والعود والكمان وشبه ذلك، فهي كلها تصد عن سبيل الله وتقسي القلوب وتمرضها.
وأخبر الرب أن ذلك من أسباب الضلال والإضلال من أسباب استكبار العبد عن سماع كتاب الله، والقلب إذا أمر بالأغاني وكثر سماعه لها فإنها تصده عن الحق وتسبب له أمراضًا خطيرة وتثاقل عن طاعة الله ورسوله وعن سماع القرآن والمواعظ حتى قال عبد الله بن مسعود : «إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع».
وقال النبي ﷺ: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخبر أنه يكون في آخر الزمن قوم يستحلون المعازف وهي محرمة، والمعازف: الأغاني وآلات اللهو، والله المستعان
الاغنيه عذبتني
سمعتها من جاعجمي وطلعت غنية مثله حلوه ❤❤❤
ويلي على وقتن لنا فاتي💔🔕
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي.
فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
سماع الأغاني والملاهي حرام في الإسلام، كما قال الله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] و(لهو الحديث) قال أكثر العلماء: إنه الغناء، ويضاف إليه أيضًا أصوات الملاهي كالطنبور والعود والكمان وشبه ذلك، فهي كلها تصد عن سبيل الله وتقسي القلوب وتمرضها.
وأخبر الرب أن ذلك من أسباب الضلال والإضلال من أسباب استكبار العبد عن سماع كتاب الله، والقلب إذا أمر بالأغاني وكثر سماعه لها فإنها تصده عن الحق وتسبب له أمراضًا خطيرة وتثاقل عن طاعة الله ورسوله وعن سماع القرآن والمواعظ حتى قال عبد الله بن مسعود : «إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع».
وقال النبي ﷺ: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخبر أنه يكون في آخر الزمن قوم يستحلون المعازف وهي محرمة، والمعازف: الأغاني وآلات اللهو، والله المستعان
التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم.
ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.
ياويل قلبي🥺
التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم.
ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي.
فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
سماع الأغاني والملاهي حرام في الإسلام، كما قال الله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] و(لهو الحديث) قال أكثر العلماء: إنه الغناء، ويضاف إليه أيضًا أصوات الملاهي كالطنبور والعود والكمان وشبه ذلك، فهي كلها تصد عن سبيل الله وتقسي القلوب وتمرضها.
وأخبر الرب أن ذلك من أسباب الضلال والإضلال من أسباب استكبار العبد عن سماع كتاب الله، والقلب إذا أمر بالأغاني وكثر سماعه لها فإنها تصده عن الحق وتسبب له أمراضًا خطيرة وتثاقل عن طاعة الله ورسوله وعن سماع القرآن والمواعظ حتى قال عبد الله بن مسعود : «إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع».
وقال النبي ﷺ: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخبر أنه يكون في آخر الزمن قوم يستحلون المعازف وهي محرمة، والمعازف: الأغاني وآلات اللهو، والله المستعان
غيري صورتك هداك الله عزوجل
متا بدا بالفن عام كم هجري
يابرا حالي
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي.
فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
سماع الأغاني والملاهي حرام في الإسلام، كما قال الله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] و(لهو الحديث) قال أكثر العلماء: إنه الغناء، ويضاف إليه أيضًا أصوات الملاهي كالطنبور والعود والكمان وشبه ذلك، فهي كلها تصد عن سبيل الله وتقسي القلوب وتمرضها.
وأخبر الرب أن ذلك من أسباب الضلال والإضلال من أسباب استكبار العبد عن سماع كتاب الله، والقلب إذا أمر بالأغاني وكثر سماعه لها فإنها تصده عن الحق وتسبب له أمراضًا خطيرة وتثاقل عن طاعة الله ورسوله وعن سماع القرآن والمواعظ حتى قال عبد الله بن مسعود : «إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع».
وقال النبي ﷺ: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخبر أنه يكون في آخر الزمن قوم يستحلون المعازف وهي محرمة، والمعازف: الأغاني وآلات اللهو، والله المستعان
التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم.
ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.
منو يجيب لنا صور سعود مجبل الان وشلون صار وشنو سوت الدنيا فيه طمنونا عليه
فيه صورة له مع بدر الغريب جديدة
🥹🥹🥹🥹🥹..
التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم.
ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي.
فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
سماع الأغاني والملاهي حرام في الإسلام، كما قال الله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] و(لهو الحديث) قال أكثر العلماء: إنه الغناء، ويضاف إليه أيضًا أصوات الملاهي كالطنبور والعود والكمان وشبه ذلك، فهي كلها تصد عن سبيل الله وتقسي القلوب وتمرضها.
وأخبر الرب أن ذلك من أسباب الضلال والإضلال من أسباب استكبار العبد عن سماع كتاب الله، والقلب إذا أمر بالأغاني وكثر سماعه لها فإنها تصده عن الحق وتسبب له أمراضًا خطيرة وتثاقل عن طاعة الله ورسوله وعن سماع القرآن والمواعظ حتى قال عبد الله بن مسعود : «إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع».
وقال النبي ﷺ: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخبر أنه يكون في آخر الزمن قوم يستحلون المعازف وهي محرمة، والمعازف: الأغاني وآلات اللهو، والله المستعان
غيري صورتك هداك الله عزوجل
كم سنه له
قبل لا تطلع للدنيا انت
مجهول
استح على وجهك لو بطلع واحد كبر ابوك الحين ؟
التلفزيون بكبره ماجاء الخليج الا قبل ٣٠سنه وذي قناه تلفزيونيه عالاغلب من وقتها
2:41 الغزل الفاحش لايجوز
قلب علينا المواجع
الفنان من اي قبيله
عازمي
احذف المقطع هداك الله عزوجل وإلا سأبلغ عنه هذه اغاني والاغاني لاتجوز هذا فضلا عن المقطع فيه صورة ذوات الارواح
سماع الأغاني والملاهي حرام في الإسلام، كما قال الله : وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ [لقمان:6] و(لهو الحديث) قال أكثر العلماء: إنه الغناء، ويضاف إليه أيضًا أصوات الملاهي كالطنبور والعود والكمان وشبه ذلك، فهي كلها تصد عن سبيل الله وتقسي القلوب وتمرضها.
وأخبر الرب أن ذلك من أسباب الضلال والإضلال من أسباب استكبار العبد عن سماع كتاب الله، والقلب إذا أمر بالأغاني وكثر سماعه لها فإنها تصده عن الحق وتسبب له أمراضًا خطيرة وتثاقل عن طاعة الله ورسوله وعن سماع القرآن والمواعظ حتى قال عبد الله بن مسعود : «إنه ينبت النفاق في القلب كما ينبت الماء الزرع».
وقال النبي ﷺ: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف أخبر أنه يكون في آخر الزمن قوم يستحلون المعازف وهي محرمة، والمعازف: الأغاني وآلات اللهو، والله المستعان
الأغاني محرمة، وقد نص أهل العلم على ذلك، وحكى بعض أهل العلم إجماع أهل العلم على ذلك، ومن أدلة ذلك قوله تعالى: وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ [لقمان:6]، قال أكثر علماء التفسير: إن المراد بذلك الأغاني، وهكذا أصوات الملاهي، وقال عليه الصلاة والسلام في الحديث الصحيح: ليكونن من أمتي أقوام يستحلون الحر والحرير والخمر والمعازف، والحر: هو الفرج الحرام يعني: الزنا، والحرير معروف محرم على الرجال، والخمر معروف محرم على الجميع وهو المسكر، والمعازف هي الأغاني وما يعزف به من آلات الملاهي.
فالواجب على كل مؤمن ومؤمنة الحذر من ذلك، ولا يجوز استماع ذلك لا من إذاعة ولا من غيرها.
التصوير لا يجوز، لا باليد ولا بغير اليد، التصوير كله منكر، والرسول عليه الصلاة والسلام لعن المصورين، وقال ﷺ: أشد الناس عذابًا يوم القيامة المصورون[1]، وقال: كل مصور في النار[2] والمصور: يعذب بكل صورة صورها لنفسه في نار جهنم.
ولما رأى النبي ﷺ صورة في قرام لعائشة، قبضه ومزقه وقال: إن أصحاب هذه الصور يعذبون يوم القيامة، ويقال لهم: أحيوا ما خلقتم فالواجب على كل مسلم أن يحذر التصوير، وقد ثبت عنه ﷺ أنه لعن آكل الربا، ولعن موكله، ولعن المصور، ولعن الواشمة والمستوشمة، يعني الحذر من هذا، فآكل الربا، والواشمة، وتصوير ذوات الأرواح كتصوير حمام أو دجاج أو بعير أو إنسان أو عصفور أو غيره كل هذا فيه روح لا يجوز تصويره، لا في الأوراق، ولا في الخرق، ولا في الخشب، ولا في غيره، ولا مجسم كذلك لا يجوز.