سبحان الله عدد ما خلق سبحان الله ملء ما خلق سبحان الله عدد مافي السماوات والأرض سبحان الله ملء مافي السماوات والأرض سبحان الله عدد ما أحصى كتابه سبحان الله ملء ما أحصى كتابه سبحان الله عدد كل شيء سبحان الله ملء كل شيء 🍃🌸
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَك حميدٌ مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد
إنَّ الفتاةَ المؤمنةَ هى التي لا تتحايل على ربِّها بلباسِها؛ فتُظهر زينتَها من حيثُ هى تزعم التدين والانتماء لأهل الصلاح، بلْ الفتاة المؤمنة هي التي تلبسُ جلبابَها الشرعي ثوبًا هادئًا ساكنًا، خاشعًا على بدنِها، يسترها ولا يفضحها، ويرفعها ولا يضعها، ويكرمها ولا يمسخها! ثم يُقربها من ربِّها ولا يبعدها، ويرفعها في الجنة إلى منازل الصالحين والصالحات، والصِديقين والصِديقات. وليس معنى ذلك أنْ تلبس أرذلَ الثياب، وألا تهتم بنظافتها، وإصلاحها بالمكواة، كلا! فليس الإسلام أنْ تتبذل المؤمنة في مظهرِها؛ كما كان أهل المرقعات من جهال العُبّاد أو الصعاليك! فتخرج على الناس في مزقٍ من الأثواب، بادية التجاعيد والانكماشات! إنَّ الفتاةَ المؤمنةَ لا يريد لها الإسلام أنْ يكونَ منظرُها بشعًا، ولا مُنفِّرًا، بل يجب أنْ يكون محترمًا، يُوحي بالجد، ويفرض على الناظرين الإجلال لها، والتقدير والتوقير. وإنما يحرم عليها أن يكون لباسها إغواءً، أو إغراءً. وذلك حقًا هو دور الشيطان! وأمَّا إنْ كانت تريد الله والدار الآخرة، وتريد التعبير السيميائي الصادق عن مقاصد التعبد، ورفع راية الانتماء العقدي للإسلام بريش اللباس؛ فإنما يجزئها على العموم جلباب واسع ساتر، هادئ اللون، لا يصف ولا يشف، ولا يخطف الأنظار من بعيد بألوانه وبريقه. وذلك معنى قول الفقهاء (ولا يكون زينةً في نفسِه). وخمار على وزانه وشرطه، هدوءًا وسكينة مما ذكرناه، لا تشتعل ألوانه ولا تخلله بما يلمع من الحلي والخلالات؛ حتى ليكاد يصرخ في الملأ بمنظره وبريقه: ها أنا ذي انظروني! ولكنه خمارٌ ضافٍ وافٍ، شاسعٌ كافٍ، يضرب على جيوب العنق والنحر، ويغطى هيئة الصدر. ولا تعقده صاحبتُه على رأسِها من جِهة القَفا؛ بما يظهر هيئة الشعر وحجمه، كما يفعله بعض الجاهلات من المتحجبات! وتكون بذلك على أكمل ماتكون من العفة الظاهرة، وعليها أن تجاهد نفسها للرقي بكمالات العفة الباطنة، وصلاح القلب والسلوك. وإنَّما المُوَفَّقة من وفَّقها الله! -سيماء المرأة|| فريد الأنصاري.
انَّ الفتاة المؤمنة لا تخرج بالبنطلونات والمعَاطِف القصيرة، والسراويل التي لا يسترُها جلبابٌ! وإن الفتاةَ المؤمنة لا تخرج على الناس بالبذلات الأُوروبيَّة، مُتشبِّهةً بالرجال على طريقة اليهوديَّات والنصرانيَّات، ثم تضعُ على رأْسها خِرْقة؛ لتوهِمَ نفسَها أنَّها مُتحجِّبَة! وإنَّما الحجابُ عبادة، ولا يُعْبَدُ الله إلا بما شَرَعَ، لا بأهواء الناس وموضاتِهم، وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تضعُ خِرقة قصيرة فوق رأْسها ثم تعرِّي كعَابَها للناس. وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تخرجُ بالثياب الناعمة المتموِّجة التي تلتصقُ بالجسم؛ لتكشفَ عن فِتنته عبرَ كلِّ خُطوة وحركة، وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تُخْضِعُ لباسَها الشرعي لموضات الألوان، مما تَتَفَتَّقُ عنه عبقريَّةُ الشيطان، ولا تقتدي بمحجَّبات التلفزيون، المتزيِّنات بكلِّ ألوان الطيف؛ كما يقتضيه ذوق الإخْراج والماكيَاج، ونصائح مهندس الديكور، ومدير التصوير! ذلك "حجاب"، ولكن على مقاييس التلفزيون، وشهوة الميكروفون، إنه إذًا الحجابُ العاري! وإنَّ الفتاة المؤمنة هي التي لا تتحايلُ على ربِّها بلباسِها؛ فتُظْهِر زينَتَها من حيث هي تزعمُ التديُّن والانتماء لأهل الصلاح، بل الفتاةُ المؤمنة هي التي تلبسُ جلبابَها الشرعي؛ ثوبًا هادئًا ساكنًا خاشًعا على بَدَنِها، يسترها ولا يفضحُها، ويرفعها ولا يضعها، ويُكْرِمها ولا يَمْسخها، ثم يقرِّبُها من ربِّها ولا يبعدُها، ويرفعُها في الجنة إلى منازل الصالحين والصالحات، والصدِّيقِين والصدِّيقَات. وليس معنى ذلك أن تلبسَ أرْذلَ الثياب، وألا تهتمَّ بنظافتها وإصلاحها بالمكْواة، كلا؛ فليس الإسلام أن تتبذَّلَ المؤمنة في مظهرِها؛ حتى تبدوَ كالعجوز التي لا يناسبُها ثوبٌ البتَّة، أو كما كانَ أهلُ المرقَّعات من جُهَّال العُبَّاد أو الصعاليك، فتخرج على الناس في مِزْقٍ من الأثْوَاب، بادية التجاعيد والانكماشات! إنَّ الفتاةَ المؤمنة لا يريد لها الإسلامُ أن يكونَ منظرُها بشعًا، ولا مُنَفِّرًا، بل يجبُ أن يكون محترمًا يوحِي بالجدِّ، ويفرضُ على الناظرين الإجلالَ لها والتقدير والتوقير، وإنَّما يحرِّم عليها أن يكونَ لباسُها إغواءًأو إغراءً، وذلك حقًّا هو دورُ الشيطان!". فالحيطةَ الحيطة، إنَّ الأمرَ يحتاج إلى شيءٍ من الْيَقَظَة والانْتِبَاه، فإنَّ بلادَ الغرب لم تدعْ شيئًا من إمكاناتها الماديَّة والمعنويَّة والاستخباراتيَّة إلا ووظَّفتْه لتغزوَ بلاد المسلمين وتبعدَهم عن دينِهم وتهتكَ سترَهم وتنتهكَ عِفَّتَهم. الشيخ فريد الانصاري رحمه الله من كتاب :سيماء المرأة في الإسلام بين النفس و الصورة
وعليكم السلام بالنسبة الكتاب أنا حصلت عليه من طرف شخص آخر عطت له واحد سيدة كانت بغت تخلص من هو أو بعض الكتب المهم أنا من جهة غدي نقلب لك ونسول عليه إلا لقيت فشي مكتبة غدي نكولها لك إن شاء الله
إوا أعمل بسياسة جمع الكتب كيف ما كانت من جميع الأصدقاء الذين اعرفهم أوصيهم باعطاء الكتب التي لايرغبون فيها وكما نعلم فاغلب المغاربة ينظرون إلى الكتب بأن ليس لها قيمة مادية فلا يرغبون في الاحتفاظ بها إن كنت تسكنين بمدينة أكادير فأنا على استعداد أن اعيرك بعض منها
رابط تحميل الكتاب book download link foulabook.com/ar/read/%D8%B3%D9%8A%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-pdf
وهل قلت بأن الإيمان هو اللباس فقط وهل انكرت الأخلاق مع العلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إنما بعث لأتمم مكارم الأخلاق وإنما قصد هو أن إرتداء الباس الشرعي جزء من الإيمان بما أنزل الله عز وجل
يا سيدي لو كنا بدنا نلبس على هوا اسلوبك كلنا سيدخل في النار ومن يسمع كلامك لا تخرج من بيتها ا على ذلك نحن نؤمن ان الله قال فليضربن بخمو هم على جيوبهم لوا راد تغطيه الوجه قال على وجوههم ولماذا قال ربنا الكريم الغفور ونقول يجب أن تكون محتشمه لكي لا يطمع بها مرضى القلوب ومن اخذك وصيا لتدخل الجنه والنار على هواك انه تالي على الله كلمه أخيه تبسطك في وجه أخيك صدقه
رد جميل و بأسلوب راقي _ أما قضية دخول الجنة أو النار فهو أمر خاص بارادة الله وإن الجنة لن ندخلها إلا برحمة الله أما قضية النقاب فهو واجب عند طائفة من العلماء وغير واجب عند طائفة أخرى أما قضية ستر البدن كله ما عد الوجه والكفين مع مراعاة الضوابط الشرعية فهو أمر واجب عند جميع العلماء بالاجماع والله ولي التوفيق
الحجاب يعني الستر الكامل وليس تغطية الرأس كما نراه الآن ويزعمون أنه الحجاب وإلا لما كان هنالك من مبرر للمحرمية وعدم ظهور المرأة إلا لمحارمها المذكورين في القرآن حصرا وماكان له من داع أصلاً.
تذكرت حادثة الشيخة فاطمة التي كانت تعظ الفتيات ....وفي الاخير فضحها الله مع شيخ داعية في مرسديس على شاطيء البحر في باكر الصباح ..اما الحجاب الذي أمر به الله فهو .ان يدنين عليهن من جلابيبهن ........ويضربن بخمرهن على جيوبهن ....ولم يقل على رؤوسهن او شعورهن او يخفين وجوههن . زينة( ظاهرة ) وما دامت بنات الناس يرتدين ما يستر اجسامهن من دنو لباس واخفاء جيوب ( منبت الصدر ) فكل حجاب نراه اليوم هو من تفصيل و تصميم الشيوخ ..... والحمد لله ان بناتنا اليوم وصلن الى درجة من الثقافة والعلم ما يبيح ويتيح لهن ادراك معاني القرآن وفهمه وتطبيقه دون الحاجة الى تاويلات الشيوخ واما هذا الكتاب ..فاني لا انتقده ولا اناقش ما فيه لانني ارى كما يرى الكثيرون بان الكتابات الدينية كلها ما هي الا مواضيع مكرورة معادة مضامينها وان اختلفت العناوين والكتاب . الغرب يضحك علينا ويقودنا كالبهائم بالعلم والمعرفة ونحن لا نزال نناقش الحجاب ولباس المرأة واغراءها ....الم يفصل الله تعالى في الامر حين امرنا بغض البصر ؟ بالنسبة لي انا ارى الكثير من النساء ولكنني اغض بصري طاعة لله ولا تحركني غريزة حيوانية و تجعلني اطالب المراة بان تستر جسدها ...لان ذلك شانها بينها وبين الله ما دمت امتثلت لامره سبحانه وغضضت بصري كما امرني .....
تصرفات الناس واخطاؤهم ليست معياراً نحتكم إليه في تصنيف تصرفتنا والحكم على الأشياء و ماذا عساي اقول إن الحجاب الذي أمر به الله واضح وبين أن يكون ساترا للبدن كله ماعد الوجه واليدين إلا من ارادت ذالك فذلك حقها وأن يكون واسع غير مبرز لمفاتين الجسم وأن لايكون شفاف أما بالنسبة لنقطة هامة وهي قولك أن القرآن لم يقل بتغطيت الشعر فإن اخذنا بهذه قاعدة فماذا سنفعل فالصلاة والزكاة والحج ....الخ فمثلا الصلاة لم يحدد لنا كيفيتها بضبط وكذا الصلاة والزكاة..... إلخ
اتق الله فأنت لم تر شيئا بل اتبعت فقط كل ناعق.. تلك داعية كبيرة وذاك زوجها ومثل الذين يروجون لهذه الأكاذيب هم من اتهموا أمنا عائشة رضي الله عنها بالفاحشة
ما أحوج فتياتنا المسلمات لهذه النصائح القيمة
نسأل الله لهن الهداية والرشاد
بارك الله فيك أخي محمد بالتوفيق ان شاء الله
اللهم امين أخي الحسين
سبحان الله عدد ما خلق
سبحان الله ملء ما خلق
سبحان الله عدد مافي السماوات والأرض
سبحان الله ملء مافي السماوات والأرض
سبحان الله عدد ما أحصى كتابه
سبحان الله ملء ما أحصى كتابه
سبحان الله عدد كل شيء
سبحان الله ملء كل شيء
🍃🌸
اللهم احفظ بلادنا المغرب ملكاً و شعبا من طنجة إلى الكويره واحفظنا في الصالحين و الاخيار وارحم شيخنا فربد الأنصاري وموتى المسلمين أجمعين
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين
قال سفيان الثوري رحمه الله :
إذا أمرت بالمعــروف
شددت ظهــر المؤمن
وإذا نهيت عن المنكر
أرغمت أنف المنــافق.
الأمر بالمعروف للخلال 📚
اللهمَّ صلِّ على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما صليتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَك حميدٌ مجيد. اللهمَّ بارِك على محمَّد وعلى آل محمَّد، كما باركتَ على إبراهيم وعلى آل إبراهيم، إنَّك حميدٌ مجيد
سترنا الله في الدنيا والآخرة
اللهم امين يارب العالمين
إنَّ الفتاةَ المؤمنةَ هى التي لا تتحايل على ربِّها بلباسِها؛ فتُظهر زينتَها من حيثُ هى تزعم التدين والانتماء لأهل الصلاح،
بلْ الفتاة المؤمنة هي التي تلبسُ جلبابَها الشرعي ثوبًا هادئًا ساكنًا، خاشعًا على بدنِها،
يسترها ولا يفضحها، ويرفعها ولا يضعها، ويكرمها ولا يمسخها!
ثم يُقربها من ربِّها ولا يبعدها، ويرفعها في الجنة إلى منازل الصالحين والصالحات، والصِديقين والصِديقات.
وليس معنى ذلك أنْ تلبس أرذلَ الثياب، وألا تهتم بنظافتها، وإصلاحها بالمكواة، كلا!
فليس الإسلام أنْ تتبذل المؤمنة في مظهرِها؛ كما كان أهل المرقعات من جهال العُبّاد أو الصعاليك!
فتخرج على الناس في مزقٍ من الأثواب، بادية التجاعيد والانكماشات!
إنَّ الفتاةَ المؤمنةَ لا يريد لها الإسلام أنْ يكونَ منظرُها بشعًا، ولا مُنفِّرًا، بل يجب أنْ يكون محترمًا، يُوحي بالجد، ويفرض على الناظرين الإجلال لها، والتقدير والتوقير.
وإنما يحرم عليها أن يكون لباسها إغواءً، أو إغراءً.
وذلك حقًا هو دور الشيطان!
وأمَّا إنْ كانت تريد الله والدار الآخرة، وتريد التعبير السيميائي الصادق عن مقاصد التعبد، ورفع راية الانتماء العقدي للإسلام بريش اللباس؛ فإنما يجزئها على العموم جلباب واسع ساتر، هادئ اللون، لا يصف ولا يشف، ولا يخطف الأنظار من بعيد بألوانه وبريقه.
وذلك معنى قول الفقهاء (ولا يكون زينةً في نفسِه).
وخمار على وزانه وشرطه، هدوءًا وسكينة مما ذكرناه، لا تشتعل ألوانه ولا تخلله بما يلمع من الحلي والخلالات؛ حتى ليكاد يصرخ في الملأ بمنظره وبريقه: ها أنا ذي انظروني!
ولكنه خمارٌ ضافٍ وافٍ، شاسعٌ كافٍ، يضرب على جيوب العنق والنحر، ويغطى هيئة الصدر.
ولا تعقده صاحبتُه على رأسِها من جِهة القَفا؛ بما يظهر هيئة الشعر وحجمه، كما يفعله بعض الجاهلات من المتحجبات!
وتكون بذلك على أكمل ماتكون من العفة الظاهرة، وعليها أن تجاهد نفسها للرقي بكمالات العفة الباطنة، وصلاح القلب والسلوك.
وإنَّما المُوَفَّقة من وفَّقها الله!
-سيماء المرأة|| فريد الأنصاري.
رحم الله شيخنا وجزاكم الجنة
اللهم امين يارب
رحمه الله تعالى
واصل اخي احببتك في الله
احبك الله يا أخي وأن كذالك أحببتك في الله
انَّ الفتاة المؤمنة لا تخرج بالبنطلونات والمعَاطِف القصيرة، والسراويل التي لا يسترُها جلبابٌ! وإن الفتاةَ المؤمنة لا تخرج على الناس بالبذلات الأُوروبيَّة، مُتشبِّهةً بالرجال على طريقة اليهوديَّات والنصرانيَّات، ثم تضعُ على رأْسها خِرْقة؛ لتوهِمَ نفسَها أنَّها مُتحجِّبَة! وإنَّما الحجابُ عبادة، ولا يُعْبَدُ الله إلا بما شَرَعَ، لا بأهواء الناس وموضاتِهم، وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تضعُ خِرقة قصيرة فوق رأْسها ثم تعرِّي كعَابَها للناس.
وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تخرجُ بالثياب الناعمة المتموِّجة التي تلتصقُ بالجسم؛ لتكشفَ عن فِتنته عبرَ كلِّ خُطوة وحركة، وإنَّ الفتاة المؤمنة لا تُخْضِعُ لباسَها الشرعي لموضات الألوان، مما تَتَفَتَّقُ عنه عبقريَّةُ الشيطان، ولا تقتدي بمحجَّبات التلفزيون، المتزيِّنات بكلِّ ألوان الطيف؛ كما يقتضيه ذوق الإخْراج والماكيَاج، ونصائح مهندس الديكور، ومدير التصوير! ذلك "حجاب"، ولكن على مقاييس التلفزيون، وشهوة الميكروفون، إنه إذًا الحجابُ العاري!
وإنَّ الفتاة المؤمنة هي التي لا تتحايلُ على ربِّها بلباسِها؛ فتُظْهِر زينَتَها من حيث هي تزعمُ التديُّن والانتماء لأهل الصلاح، بل الفتاةُ المؤمنة هي التي تلبسُ جلبابَها الشرعي؛ ثوبًا هادئًا ساكنًا خاشًعا على بَدَنِها، يسترها ولا يفضحُها، ويرفعها ولا يضعها، ويُكْرِمها ولا يَمْسخها، ثم يقرِّبُها من ربِّها ولا يبعدُها، ويرفعُها في الجنة إلى منازل الصالحين والصالحات، والصدِّيقِين والصدِّيقَات.
وليس معنى ذلك أن تلبسَ أرْذلَ الثياب، وألا تهتمَّ بنظافتها وإصلاحها بالمكْواة، كلا؛ فليس الإسلام أن تتبذَّلَ المؤمنة في مظهرِها؛ حتى تبدوَ كالعجوز التي لا يناسبُها ثوبٌ البتَّة، أو كما كانَ أهلُ المرقَّعات من جُهَّال العُبَّاد أو الصعاليك، فتخرج على الناس في مِزْقٍ من الأثْوَاب، بادية التجاعيد والانكماشات! إنَّ الفتاةَ المؤمنة لا يريد لها الإسلامُ أن يكونَ منظرُها بشعًا، ولا مُنَفِّرًا، بل يجبُ أن يكون محترمًا يوحِي بالجدِّ، ويفرضُ على الناظرين الإجلالَ لها والتقدير والتوقير، وإنَّما يحرِّم عليها أن يكونَ لباسُها إغواءًأو إغراءً، وذلك حقًّا هو دورُ الشيطان!".
فالحيطةَ الحيطة، إنَّ الأمرَ يحتاج إلى شيءٍ من الْيَقَظَة والانْتِبَاه، فإنَّ بلادَ الغرب لم تدعْ شيئًا من إمكاناتها الماديَّة والمعنويَّة والاستخباراتيَّة إلا ووظَّفتْه لتغزوَ بلاد المسلمين وتبعدَهم عن دينِهم وتهتكَ سترَهم وتنتهكَ عِفَّتَهم.
الشيخ فريد الانصاري رحمه الله
من كتاب :سيماء المرأة في الإسلام بين النفس و الصورة
@Abdullah Albgdidy Abdullah Albgdidy
salm akhoya 3afak brit nchri bhal hadak lktab fin ral9ah 3afk jawbni
وعليكم السلام بالنسبة الكتاب أنا حصلت عليه من طرف شخص آخر عطت له واحد سيدة كانت بغت تخلص من هو أو بعض الكتب
المهم أنا من جهة غدي نقلب لك ونسول عليه إلا لقيت فشي مكتبة غدي نكولها لك إن شاء الله
ما تنسيش الاشتراك فالقناة أو تشركها مع العائلة أو الأصدقاء ديالك جزاك الله خيرا
بالنسبة الكتاب راه كاين فالانترنيت بصيغة PDF
@@Mohamed-aferouche salm akhoya chokran bazaf lah ijasik blkhir
@@Mohamed-aferouche malom akhlkarim lah iwaf9ak
انا ارى انك اخطأت بوضع صورة المرحوم العلامة فريد الانصاري في الإشهار . خاصة وانك تتكلم في الدين. اتق الله يا اخي بارك الله فيك.
وأين يتجلى الخطأ في وضع صورة الشيخ رحمة الله عليه مع العلم اني تحدث عن كتابه
أخي الكريم أين تجد هذه الكتب الرائعة ؟؟
إوا أعمل بسياسة جمع الكتب كيف ما كانت من جميع الأصدقاء الذين اعرفهم أوصيهم باعطاء الكتب التي لايرغبون فيها وكما نعلم فاغلب المغاربة ينظرون إلى الكتب بأن ليس لها قيمة مادية فلا يرغبون في الاحتفاظ بها إن كنت تسكنين بمدينة أكادير فأنا على استعداد أن اعيرك بعض منها
@@Mohamed-aferouche للأسف أقطن بمكناس جزاك الله خيرا أخي الكريم
@@Mohamed-aferouche ونرجو أن تصور لنا فيديوهات عن كتب قرأتها وتعطينا فكرة عامة عن موضوعها وجزاك الله خيرا
إن شاء الله أختي مريم
@Maryam Adrar توبة شاب بسبب نومه في المسجد كان يتعاط المخذرات وحب النساء _ إليك أخي المسلم _ عائض القرني
can i find this book in the pdf form?
Yes, this book is available in pdf format in Arabic
archive.org/details/WAQ139425/page/n5/mode/2up
نعم يوجد هذا بصيغة pdf باللغة العربية
archive.org/details/WAQ139425/page/n5/mode/2up
رابط تحميل الكتاب book download link
foulabook.com/ar/read/%D8%B3%D9%8A%D9%85%D8%A7%D8%A1-%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%B1%D8%A3%D8%A9-%D9%81%D9%8A-%D8%A7%D9%84%D8%A5%D8%B3%D9%84%D8%A7%D9%85-%D8%A8%D9%8A%D9%86-%D8%A7%D9%84%D9%86%D9%81%D8%B3-%D9%88%D8%A7%D9%84%D8%B5%D9%88%D8%B1%D8%A9-pdf
@@Mohamed-aferouche بارك الله فيكم
@yeye بارك الله فيك اخي الكريم كذالك
لاتنسى دعمنا بابداء آراءك وبالاشتراك في القناة ومشاركتها مع أصدقائك وشكراً والله ولي التوفيق
اللهم اهدنا جميعا رجالا و نساء.. لكن علاش تتقرا متعترا.... تتهجا تكرفست على الكتاب
شكرآ على الملاحظات ديالك جد مهمة وقيمة
إوا هذي غير البداية أول تجربة أمام الكاميرا دون حذف أي مقاطيع من الفيديو
@@Mohamed-aferouche
اعتذارك مقبول
لان ردك كان بادب جم
بارك الله فيك
نفس الملاحظة ،نا أحب فكر الدكتور فريدة الانصاري رحمه الله ولكن افضل ان اقرا الكتاب بنفسي .
@@Mohamed-aferouche بداية موفقة مقرونة بأدب الرد وحسن الخلق....جزاكم الله خيرا
@Basma جزاك الله خيرا على حسن الملاحظة
الايمان ليس في اللباس وعبادة الله لاتكتفي على الملابس هده افكارك. اللباس بدون اخلاق لا يساوي شيء.
وهل قلت بأن الإيمان هو اللباس فقط وهل انكرت الأخلاق مع العلم أن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال إنما بعث لأتمم مكارم الأخلاق
وإنما قصد هو أن إرتداء الباس الشرعي جزء من الإيمان بما أنزل الله عز وجل
يا سيدي لو كنا بدنا نلبس على هوا اسلوبك كلنا سيدخل في النار ومن يسمع كلامك لا تخرج من بيتها ا على ذلك نحن نؤمن ان الله قال فليضربن بخمو هم على جيوبهم لوا راد تغطيه الوجه قال على وجوههم ولماذا قال ربنا الكريم الغفور ونقول يجب أن تكون محتشمه لكي لا يطمع بها مرضى القلوب ومن اخذك وصيا لتدخل الجنه والنار على هواك انه تالي على الله كلمه أخيه تبسطك في وجه أخيك صدقه
رد جميل و بأسلوب راقي _ أما قضية دخول الجنة أو النار فهو أمر خاص بارادة الله وإن الجنة لن ندخلها إلا برحمة الله أما قضية النقاب فهو واجب عند طائفة من العلماء وغير واجب عند طائفة أخرى
أما قضية ستر البدن كله ما عد الوجه والكفين مع مراعاة الضوابط الشرعية فهو أمر واجب عند جميع العلماء بالاجماع والله ولي التوفيق
الحجاب يعني الستر الكامل وليس تغطية الرأس كما نراه الآن ويزعمون أنه الحجاب وإلا لما كان هنالك من مبرر للمحرمية وعدم ظهور المرأة إلا لمحارمها المذكورين في القرآن حصرا وماكان له من داع أصلاً.
تذكرت حادثة الشيخة فاطمة التي كانت تعظ الفتيات ....وفي الاخير فضحها الله مع شيخ داعية في مرسديس على شاطيء البحر في باكر الصباح ..اما الحجاب الذي أمر به الله فهو .ان يدنين عليهن من جلابيبهن ........ويضربن بخمرهن على جيوبهن ....ولم يقل على رؤوسهن او شعورهن او يخفين وجوههن . زينة( ظاهرة ) وما دامت بنات الناس يرتدين ما يستر اجسامهن من دنو لباس واخفاء جيوب ( منبت الصدر ) فكل حجاب نراه اليوم هو من تفصيل و تصميم الشيوخ ..... والحمد لله ان بناتنا اليوم وصلن الى درجة من الثقافة والعلم ما يبيح ويتيح لهن ادراك معاني القرآن وفهمه وتطبيقه دون الحاجة الى تاويلات الشيوخ واما هذا الكتاب ..فاني لا انتقده ولا اناقش ما فيه لانني ارى كما يرى الكثيرون بان الكتابات الدينية كلها ما هي الا مواضيع مكرورة معادة مضامينها وان اختلفت العناوين والكتاب . الغرب يضحك علينا ويقودنا كالبهائم بالعلم والمعرفة ونحن لا نزال نناقش الحجاب ولباس المرأة واغراءها ....الم يفصل الله تعالى في الامر حين امرنا بغض البصر ؟
بالنسبة لي انا ارى الكثير من النساء ولكنني اغض بصري طاعة لله ولا تحركني غريزة حيوانية و تجعلني اطالب المراة بان تستر جسدها ...لان ذلك شانها بينها وبين الله ما دمت امتثلت لامره سبحانه وغضضت بصري كما امرني .....
تصرفات الناس واخطاؤهم ليست معياراً نحتكم إليه في تصنيف تصرفتنا والحكم على الأشياء و ماذا عساي اقول إن الحجاب الذي أمر به الله واضح وبين أن يكون ساترا للبدن كله ماعد الوجه واليدين إلا من ارادت ذالك فذلك حقها وأن يكون واسع غير مبرز لمفاتين الجسم وأن لايكون شفاف أما بالنسبة لنقطة هامة وهي قولك أن القرآن لم يقل بتغطيت الشعر فإن اخذنا بهذه قاعدة فماذا سنفعل فالصلاة والزكاة والحج ....الخ فمثلا الصلاة لم يحدد لنا كيفيتها بضبط وكذا الصلاة والزكاة..... إلخ
اتق الله فأنت لم تر شيئا بل اتبعت فقط كل ناعق.. تلك داعية كبيرة وذاك زوجها ومثل الذين يروجون لهذه الأكاذيب هم من اتهموا أمنا عائشة رضي الله عنها بالفاحشة