يا شرين الحقيقة لا تموت و الكلمة لا تدفن عشتي حرة و رحلتي شهيدة و سيبقى اثرك خالدا في قلوبنا يا درة ربي يرحمك بي رحمته الواسعة ان شاءالله يارب العالمين اللهم امين 🤲🤲🤲😭😭💔💔🇵🇸🇵🇸
مسلمة أم مسيحية؟؟ بعد أن نزل قول الله، العزيز، في سورة آل عمران "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85)"، إدعت كل ملة أنها من المسلمين، كيدا بمحمد. فأنزل الله، عز وجل، قوله في نفس السورة "وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ۚ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (97)"، إمتحانا للصادقين فيهم. شيرين عمرت المسجد الأقصى آلاف المرات، صادقة دون رياء، و تعففت بالحجاب فيه مرتين، في رمضان 2021، و ذكرت كلمة التوحيد في أحدهما، و قدمت طعام الإفطار في الأخرى. أعداء شيرين، و ما أكثرهم، يذكرون الآية الأولى، دون الثانية، و لكن الله، ناصر لعباده المؤمنين
شيرين، لم تكن نصرانية : القرآن، معجزة محمد، بين لنا أحوال من يكتمون إيمانهم. فالله العظيم، يقول في سورة غافر "وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ ۖ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ۖ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ (28)". نزلت هذه الآية، في رجل مؤمن كان يكتم إيمانه خوفا من فرعون، عندما أراد فرعون أن يقتل موسى، نبي الله. شيرين كانت دائما مع المسلمين، و ترحمت لشهدائهم و لموتاهم، و لم تقل أنهم خارج "الملكوت"، و تدثرت بالحجاب في الأقصى مرتين، و ذكرت كلمة التوحيد في الأقصى، في أحد تقاريرها الصحفية. فوهبها الله الرحيم، إستشهادا زكيا، و حبا صادقا من الناس، و جنازة محفورة في الذاكرة
يا شرين الحقيقة لا تموت و الكلمة لا تدفن عشتي حرة و رحلتي شهيدة و سيبقى اثرك خالدا في قلوبنا يا درة ربي يرحمك بي رحمته الواسعة ان شاءالله يارب العالمين اللهم امين 🤲🤲🤲😭😭💔💔🇵🇸🇵🇸
مسلمة أم مسيحية؟؟ بعد أن نزل قول الله، العزيز، في سورة آل عمران "وَمَن يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَن يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ (85)"، إدعت كل ملة أنها من المسلمين، كيدا بمحمد. فأنزل الله، عز وجل، قوله في نفس السورة "وَلِلَّهِ عَلَى النَّاسِ حِجُّ الْبَيْتِ مَنِ اسْتَطَاعَ إِلَيْهِ سَبِيلًا ۚ وَمَن كَفَرَ فَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنِ الْعَالَمِينَ (97)"، إمتحانا للصادقين فيهم. شيرين عمرت المسجد الأقصى آلاف المرات، صادقة دون رياء، و تعففت بالحجاب فيه مرتين، في رمضان 2021، و ذكرت كلمة التوحيد في أحدهما، و قدمت طعام الإفطار في الأخرى. أعداء شيرين، و ما أكثرهم، يذكرون الآية الأولى، دون الثانية، و لكن الله، ناصر لعباده المؤمنين
شيرين، لم تكن نصرانية : القرآن، معجزة محمد، بين لنا أحوال من يكتمون إيمانهم. فالله العظيم، يقول في سورة غافر "وَقَالَ رَجُلٌ مُّؤْمِنٌ مِّنْ آلِ فِرْعَوْنَ يَكْتُمُ إِيمَانَهُ أَتَقْتُلُونَ رَجُلًا أَن يَقُولَ رَبِّيَ اللَّهُ وَقَدْ جَاءَكُم بِالْبَيِّنَاتِ مِن رَّبِّكُمْ ۖ وَإِن يَكُ كَاذِبًا فَعَلَيْهِ كَذِبُهُ ۖ وَإِن يَكُ صَادِقًا يُصِبْكُم بَعْضُ الَّذِي يَعِدُكُمْ ۖ إِنَّ اللَّهَ لَا يَهْدِي مَنْ هُوَ مُسْرِفٌ كَذَّابٌ (28)". نزلت هذه الآية، في رجل مؤمن كان يكتم إيمانه خوفا من فرعون، عندما أراد فرعون أن يقتل موسى، نبي الله. شيرين كانت دائما مع المسلمين، و ترحمت لشهدائهم و لموتاهم، و لم تقل أنهم خارج "الملكوت"، و تدثرت بالحجاب في الأقصى مرتين، و ذكرت كلمة التوحيد في الأقصى، في أحد تقاريرها الصحفية. فوهبها الله الرحيم، إستشهادا زكيا، و حبا صادقا من الناس، و جنازة محفورة في الذاكرة