شكراً جزيلاً على التطواف الرفيع.. مشاركةً في موضوع الحرية فانني قد عرفتها بالآتي في ثلاثة كلمات : إختيار *التزام *مسؤولية،،، وبالتالي يصبح الالتزام بمقتضي القيمة المعينة ممارسةً للحرية إذا كانت قائمة على الإختيار ويكون طبيعيا تحمل تبعات هذا الاختيار والالتزام ( المسؤولية).
الخلافة مرحلة وتجربة تاريخية لها ما لها وعليها ماعليها ، ولو انها فكرة تحقق الكمال لما كانت قد انهارت ، لكن احوال الدول على مدار التاريخ متغير بتغير الظروف والأحوال ، للاسف لقد استمدوا قوتهم من الاسلام واساءو استخدام هذه القوة بشكل اناني جداً !!!
@@user-bw9xh6cx2l و تشخيص المشكلة هو البداية، التشخيص بحد ذاته مهمة صعبة و إقناع الناس بصحته يتطلب وقتا، ثم تأتي المرحلة الموالية و هي العلاج، و سواءا قدمه الدكتور أو غيره لا يهم، المهم أن يتقبل و يستوعب المجتمع هذا التشخيص ليكون بالإمكان الإنتقال للمرحلة الموالية. هذا التحليل بهذا الانسجام و المنطقية لا يقدمه كثيرون.
يقول بأن في مجتمعاتنا المسلمة نستطيع أن نضع القيم بالتوافق بين افراد المجتمع ! وكلامه هذا خاطئ لأن قيمنا كمجتمع مسلم وضعت وأعدت سلفا ولايحتاج المسلمون لأن يتوافقوا لوضع قيم كحال الغرب الذين يتوافقون على قيم في زمن معين لينقضوها في زمن بعده !! فقيمنا ثابتة راسخة مستمدة من ديننا الحنيف ( القرآن والسنة ) التي ما هي إلا حث على القيم الفاضلة وترك ونهي عن الافعال السافلة والله سبحانه يقول ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ) وأكدت العديد من الآيات على ضرورة طاعة الله ورسوله ولو ترك تحديد القيم لأهواء الناس وامزجتهم لضلوا قال تعالى ( وإن تطع أكثر من الأرض يضلوك عن سبيل الله ) لذلك نزل القرآن وشرعت السنة لوضع القيم التي فيها صلاح دينهم ودنياهم . لذلك الدعوات لأن يضع الناس قيمهم بالتوافق خطأ فالدول المسلمة قيمها قيم الاسلام ..
البشر ان لم يفيقوا بكفاءة القائد لن يتبعوه ولن يكون هناك ساعة ظهور لأن ابى الله ان لا يكون أمره ألجأ ولا إكراه ان لم يقتنع البشر بكفاءة هذا القائد كيف يتبعوه ان لم يعرفوامشروعه وبنوده كيف يتبعوه أن الاوان أن نستيقض من هذه الألفاظ المتحجرة القديمه لمنع نشر نور أهل البيت انهزام منا لابد أن تترجم بلغاة عصرية لماذا القرآن الكريم يركز على الفضائل لأجل دغدغت عواطف لأجل نور العقول كم يكرر القرآن كلمة فظلنا فظلنا يؤكد ويكرر ويكرس منطق الفصائل أن الله اصطفى ادم ونوح وال إبراهيم وال عمران على العالمين ذرية بعضها من بعض أم يحسدون الناس على مااتاهم الله من فضله هل هذه ترانيم قرآنية لكي تجمد هي نور خلاص البشر هي نور فرج البشر هي نور نجاة البشر من الحروب المدمرة أين يتاه بنا
يتهكم الدكتور على من يعترض على دعوات الحرية بالقول( إن قلت لهم الحرية قال لك يعني الشواذ ) والدكتور يتكلم وكأنه غائب عن واقعنا الحالي ولم يعي ان الحرية كلمة حق أريد بها باطل فتحت ذريعة دعوات الحرية في عالمنا الاسلامي بمفهومها المعاصر نشأ لدينا بعض الملحدين تحت ذريعة حرية الاعتقاد وتحت الحرية الشخصية نشأ لدينا ما نسميهم الجنوس والبويات وحرية المرأة أوجدت بيننا النساء الكاسيات العاريات كل هذه التغيرات الجسيمة في مجتمعاتنا والتي حذر منها نبينا الكريم مازال الدكتور وهو مفكر إسلامي لم يدرك الخطر من وراء دعوات الحرية بل يعيب على من فطن لخطرها !!
ولكن الدكتور اعتقد في رأي انه لمح الى شيء قبل بدايه الحديث عن موضوع الحريه والذي لم يتكلم عنه وليس فيهم للمسلمين زاد وان الغرب تفوقنا علينا في هذا المفهوم ولكن أنا لم افهم ،كيف تفوق وارتقى علينا خاصه في موضوع الحرية ؟؟
و أنت ألا تدري أنك تصادر حق الناس في الحرية حينما تمنعهم من اختيار دينهم و اختيار ملابسهم و غيره؟؟؟ ألا تصادر حرية الآخر حينما تفرض عليه منهجك في الحياة و ما تراه أنت صحيحا؟ هب أنني فتاة لا أريد أن أتحجب، ما دخلك أنت و ما دخل غيرك، ستقول حرام، و ماذا بعد؟ هل كون الأمر حرام يخول لك الحق في منعي من القيام به؟ أنت إنسان مثلي مثلك لا تمتلك حق معاقبتي على شيء، الله من يعاقب، بين قوسين أنا محجبة حتى لا يحيد النقاش عن الموضوع الأساسي و تتم زندقتي،. ثم أليست الحرية الإنسانية أساس التكليف و متى انتفت لم يعد قيمة للفعل و لم يبقى معنى للثواب و العقاب،. لنتم الحديث عن الحجاب ليس لشيء إلا لأنك ذكرته في تعليقك... اذا لبست الحجاب بالإجبار أ أثاب عليه و أنا لم أملك حرية إختياره؟ اذا كان جوابك نعم فهذا يقتضي معاقبتي في حالة إجباري على خلعه و هذا لا يستقسم و ليس من العدل أصلا. أتمنى أن يكون المقصد واضحا
الدكتور جاسم سلطان حفظه الله بأفكاره و تصوراته و رؤيته أهم من البترول و الغاز القطري.
أفكار وسؤالات الدكتور جاسم سلطان ، ملحة للعقل الإسلاموي.
هذا خطاب من الذهب الخالص ، شكرا للدكتور
شكراً جزيلاً على التطواف الرفيع..
مشاركةً في موضوع الحرية فانني قد عرفتها بالآتي في ثلاثة كلمات :
إختيار *التزام *مسؤولية،،، وبالتالي يصبح الالتزام بمقتضي القيمة المعينة ممارسةً للحرية إذا كانت قائمة على الإختيار ويكون طبيعيا تحمل تبعات هذا الاختيار والالتزام ( المسؤولية).
خطاب د ضرورة عصرية ملحة .. بالتوفيق ..و شكرا للمشرفين
الله عليك يادكتور
محاضرة قيمة شكرا جزيلا
أقترح تغيير عنوان الفيديو، فموضوع العنوان لم يتجاوز ربع اللقاء.
حلقة مهمة وثرية. شكراً لكم
شكرالكم
الحرية تعني القدرة على الاختيار ...
الحرية تعني كذلك احترام الخيارات والقناعات ...
الخلافة مرحلة وتجربة تاريخية لها ما لها وعليها ماعليها ، ولو انها فكرة تحقق الكمال لما كانت قد انهارت ، لكن احوال الدول على مدار التاريخ متغير بتغير الظروف والأحوال ، للاسف لقد استمدوا قوتهم من الاسلام واساءو استخدام هذه القوة بشكل اناني جداً !!!
فعلاً
ماشاء الله
انا من محبي الدكتور جدا ولكن بنظري فان كلامه ونظرياته هي عبارة عن بحر بلا شطآن
ساير شلو لماذا قمت بتشبيهها بأنها بلاشطٱن
@@houssembelghoul5739 لأنه يشخص المشكلة ولايطرح الحل او البديل لاتفهمني غلط انا من اشد المحبين للدكتور اطال الله بعمره
@@user-bw9xh6cx2l و تشخيص المشكلة هو البداية، التشخيص بحد ذاته مهمة صعبة و إقناع الناس بصحته يتطلب وقتا، ثم تأتي المرحلة الموالية و هي العلاج، و سواءا قدمه الدكتور أو غيره لا يهم، المهم أن يتقبل و يستوعب المجتمع هذا التشخيص ليكون بالإمكان الإنتقال للمرحلة الموالية. هذا التحليل بهذا الانسجام و المنطقية لا يقدمه كثيرون.
لقاء يبين أن دكتور حفظ شيئ ويريد أن يردده بغض النظر عن موضوع اللقاء
و ما هي جدلية السياسة و القيم ؟ هل هناك سبيل للنفاهم بينهما ؟
هل كتاب أزمة التنظيمات الإسلامية موجود في المكتبات الموريتانية؟
كم يقول الصوفي :أنت بين يدي شيخك ،كالميت بين يدي مغسله
موضوع الاتحاد الفكري ليس ضروريا لاتحاد الدول
عموما طرح الدكتور مهم للصراع مع الطوباويين أمثال حاكم المطيري
العملياتية وترك الطوباويات هو العنوان الأنسب للفيديو
إشادته بكتابي دعاة لا قضاة للهضيبي والتفسير السياسي للإسلام للندوي
يقول بأن في مجتمعاتنا المسلمة نستطيع أن نضع القيم بالتوافق بين افراد المجتمع ! وكلامه هذا خاطئ لأن قيمنا كمجتمع مسلم وضعت وأعدت سلفا ولايحتاج المسلمون لأن يتوافقوا لوضع قيم كحال الغرب الذين يتوافقون على قيم في زمن معين لينقضوها في زمن بعده !! فقيمنا ثابتة راسخة مستمدة من ديننا الحنيف ( القرآن والسنة ) التي ما هي إلا حث على القيم الفاضلة وترك ونهي عن الافعال السافلة والله سبحانه يقول ( وما كان لمؤمن ولا مؤمنة إذا قضى الله ورسوله أمرا أن يكون لهم الخيرة من أمرهم ) وأكدت العديد من الآيات على ضرورة طاعة الله ورسوله ولو ترك تحديد القيم لأهواء الناس وامزجتهم لضلوا قال تعالى ( وإن تطع أكثر من الأرض يضلوك عن سبيل الله ) لذلك نزل القرآن وشرعت السنة لوضع القيم التي فيها صلاح دينهم ودنياهم . لذلك الدعوات لأن يضع الناس قيمهم بالتوافق خطأ فالدول المسلمة قيمها قيم الاسلام ..
أحسنت، كما كان الزواج المثلي عندهم في وقت من الأوقات مرفوض ثم الآن يطالب به كحق
بارك الله فيك القليل من يتفطن لهذا الطرح الذي يناقض الإسلام
كل من يحرف الدين يسمي فلسوف ومفكر اسلامي
مقابلة مفيدة أتمنى من الدكتور حذيفة عدم التكلم اثناء كلام الضيف عشان المستمع يسمع بوضوح
دكتور لماذا لاتبسط مناهج التعليم على هذا القدر
ممكن نعرف من يمول هذه القناة؟
البشر ان لم يفيقوا بكفاءة القائد لن يتبعوه ولن يكون هناك ساعة ظهور لأن ابى الله ان لا يكون أمره ألجأ ولا إكراه ان لم يقتنع البشر بكفاءة هذا القائد كيف يتبعوه ان لم يعرفوامشروعه وبنوده كيف يتبعوه أن الاوان أن نستيقض من هذه الألفاظ المتحجرة القديمه لمنع نشر نور أهل البيت انهزام منا لابد أن تترجم بلغاة عصرية لماذا القرآن الكريم يركز على الفضائل لأجل دغدغت عواطف لأجل نور العقول كم يكرر القرآن كلمة فظلنا فظلنا يؤكد ويكرر ويكرس منطق الفصائل أن الله
اصطفى ادم ونوح وال إبراهيم وال عمران على العالمين ذرية بعضها من بعض
أم يحسدون الناس على مااتاهم الله من فضله
هل هذه ترانيم قرآنية لكي تجمد هي نور خلاص البشر هي نور فرج البشر هي نور نجاة البشر من الحروب المدمرة أين يتاه بنا
اصحاب المثلية او ما يسمى الشواذ اعطوا حقوقهم حينما احتاجوهم في الانتخابات لان عددهم زاد واصبحت نسبتهم مهمة 🌙💎
مع اسف المسلمون او الشباب لايستمعون الى هذا الخطاب الجيد
يتهكم الدكتور على من يعترض على دعوات الحرية بالقول( إن قلت لهم الحرية قال لك يعني الشواذ ) والدكتور يتكلم وكأنه غائب عن واقعنا الحالي ولم يعي ان الحرية كلمة حق أريد بها باطل فتحت ذريعة دعوات الحرية في عالمنا الاسلامي بمفهومها المعاصر نشأ لدينا بعض الملحدين تحت ذريعة حرية الاعتقاد وتحت الحرية الشخصية نشأ لدينا ما نسميهم الجنوس والبويات وحرية المرأة أوجدت بيننا النساء الكاسيات العاريات كل هذه التغيرات الجسيمة في مجتمعاتنا والتي حذر منها نبينا الكريم مازال الدكتور وهو مفكر إسلامي لم يدرك الخطر من وراء دعوات الحرية بل يعيب على من فطن لخطرها !!
ولكن الدكتور اعتقد في رأي انه لمح الى شيء قبل بدايه الحديث عن موضوع الحريه والذي لم يتكلم عنه وليس فيهم للمسلمين زاد وان الغرب تفوقنا علينا في هذا المفهوم ولكن أنا لم افهم ،كيف تفوق وارتقى علينا خاصه في موضوع الحرية ؟؟
و أنت ألا تدري أنك تصادر حق الناس في الحرية حينما تمنعهم من اختيار دينهم و اختيار ملابسهم و غيره؟؟؟ ألا تصادر حرية الآخر حينما تفرض عليه منهجك في الحياة و ما تراه أنت صحيحا؟ هب أنني فتاة لا أريد أن أتحجب، ما دخلك أنت و ما دخل غيرك، ستقول حرام، و ماذا بعد؟ هل كون الأمر حرام يخول لك الحق في منعي من القيام به؟ أنت إنسان مثلي مثلك لا تمتلك حق معاقبتي على شيء، الله من يعاقب، بين قوسين أنا محجبة حتى لا يحيد النقاش عن الموضوع الأساسي و تتم زندقتي،. ثم أليست الحرية الإنسانية أساس التكليف و متى انتفت لم يعد قيمة للفعل و لم يبقى معنى للثواب و العقاب،. لنتم الحديث عن الحجاب ليس لشيء إلا لأنك ذكرته في تعليقك... اذا لبست الحجاب بالإجبار أ أثاب عليه و أنا لم أملك حرية إختياره؟ اذا كان جوابك نعم فهذا يقتضي معاقبتي في حالة إجباري على خلعه و هذا لا يستقسم و ليس من العدل أصلا. أتمنى أن يكون المقصد واضحا