عبد الوهاب مطاوع رسالة( زواج على ورقة طلاق )وزواج بلا حب بالاكراه بريد الجمعة
HTML-код
- Опубликовано: 29 янв 2025
- عبد الوهاب مطاوع رسالة( زواج على ورقة طلاق )وزواج بلا حب بالاكراه بريد الجمعة
#عبد_الوهاب_مطاوع
#باب_بريد_الجمعة
#قصص_إنسانية
#قصص_ادبية
#اسرار_الحياة
#زواج_على_ورقة_طلاق
#قصص_واقعية
#التحديات_الزوجية
#القرار_الصعب
#التحديات_الزوجية
#قصة_مؤثرة
#نصيحة_حياتية
#رعاية_الطفل
#اسرار_الحياة
#الزواج_و_العائلة
#الزواج_التقليدي
#زواحج_بلا_حب
#زواج_بالاكراه
في عام 1986، تلقت بريد الجمعة رسالة مؤثرة من فتاة في بداية العشرينيات، تروي فيها قصتها المؤلمة والمليئة بالتحديات. بدأت القصة حينما كانت الفتاة في المرحلة الثانوية، حيث كانت أختها الكبرى، وهي طبيبة، متزوجة من طبيب ولديهما طفلة صغيرة تبلغ من العمر ثلاث سنوات.
حققت الفتاة نجاحًا كبيرًا والتحقت بإحدى كليات القمة، حيث تقدم لها معيد بنفس الكلية. توافقا وبدءا في تجهيزات الخطبة، ولكن القدر كان له رأي آخر. فقد تعرضت أختها الكبرى لحادث سيارة مأساوي أودى بحياتها. بسبب الحادث، تأجلت خطوبتها بشكل طبيعي.
تدخل الوالدان، وهما أستاذان بالجامعة، وقررا مع زوج ابنتهم المتوفاة أن يتزوج من أخت زوجته الراحلة لتربية الطفلة. كان الزوج يسعى للزواج من جديد لرعاية الطفلة الصغيرة، وبالفعل تزوجا. لكن الفتاة وافقت على الزواج إرضاءً لوالديها وللقيام بدور الأم البديلة للطفلة.
منذ اليوم الأول للزواج، أوضحت الفتاة لزوجها أنها تزوجته فقط لرعاية الطفلة، وأن علاقتهما ستظل كالأخوة. بعد مرور عام، صارحها الزوج برغبته في أن يكون الزواج كاملاً، وأنه يفكر في الزواج من أخرى.
الفتاة الآن في حيرة من أمرها، وتبحث عن النصيحة من الأستاذ عبد الوهاب مطاوع. هل تستمر في الزواج من أجل الطفلة، أم تترك المجال لزوجها ليعيش حياة زوجية كاملة مع أخرى؟ تطلب الفتاة رأي الأستاذ في هذه المعضلة الصعبة، في محاولة للوصول إلى قرار يرضي جميع الأطراف ويحافظ على مصلحة الطفلة الصغيرة.
