قصص الصحابة (15) | مصعب بن عمير رضي الله عنه..

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 19 окт 2024

Комментарии • 12

  • @علي2020-م4خ
    @علي2020-م4خ Год назад +1

    كتب الله أجركم على هذا البرنامج واسأل الله ان يجمعنا مع الرسول صلى الله عليه وسلم وصحابته في جنات النعيم

  • @FeysalA.Mahamud
    @FeysalA.Mahamud 5 дней назад

    الحمدلله وحده والصلاة والسلام على من لانبي وحده . اللهم ثبتنا بالقول الثابت في الحياة الدنيا والآخرة.

  • @لاالهالاالله-ق1خ1ف

    لااله الاالله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه وسلم تسليما كثيراً

  • @احمدحسن-ل3ي8ق
    @احمدحسن-ل3ي8ق 5 лет назад

    بارك الله فيك وصلي اللهم وسلم علي رسول الله

  • @KhalidMohammedfox
    @KhalidMohammedfox 10 лет назад

    بارك الله فيكم

  • @بشرىيوسفمصطفىمحمداحمد

    يا ليتني كنت معكم فأفوز فوزا عظيما

    • @رقيةفودة
      @رقيةفودة 3 года назад

      نعم

    • @user-nv8nq3rs9b
      @user-nv8nq3rs9b Год назад

      العمل اللي حنعمله الان هو العمل اللي حنعمله في عهد الصحابه فلنجتهد الان

  • @karimkaka3694
    @karimkaka3694 8 лет назад +1

    رضي الله عن مصعب بن عمير

  • @hamzaboulmedais4574
    @hamzaboulmedais4574 7 лет назад

    اللهم صلي و سلم على سيدنا محمد و على اله وصحبه أجمعين الطيبين الطاهرين

  • @batotasharaf6230
    @batotasharaf6230 2 года назад

    اللهم صلي وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين

  • @abomoad1929
    @abomoad1929 5 лет назад +1

    مصعب بن عمير شابٌ من أكثر شباب قريشٍ رقة ووداعة وثراءً، نشأ منعمًا في ظل والديه، في بيت يزخر بالفاخر من الثياب، والنادر من العطور، زينة فتيان قريش، ودرة مجالسه، تنقلب حياته فجأة، فإذا به يرضى بشظف العيش، ويلبس الجلد الخشن من الثياب!! فما الذي غيره وحوله هذا التحول العظيم؟ بهذا الرضا التام؟
    إنه الإسلام، ذلك الدين الذي ما إن لامس قلب الشاب الغض اليافع، حتى وجد لديه قبولاً سريعًا، ذلك أنه -منذ صغره- لم يحمل للإسلام ذرة كراهية، وما نشأ ناقمًا عليه، بل على العكس، سعى إليه في يسر، واستمع إلى رسوله صلى الله عليه وسلم في دار الأرقم بن أبي الأرقم، وسرعان ما أعلن نفسه واحدًا من بين المسلمين.
    إنه مصعب الخير (كما سماه رسول الله) أو (مصعب بن عمير بن هاشم بن عبد مناف) كما تثبته كتب التاريخ، قال عنه رسول الله، فيما رواه عرم ، قال نظر النبي صلى الله عليه وسلم إلى مصعب بن عمير، وعليه إهاب -جلد- من كبش، قد تمنطق به، فقال: "انظروا إلى هذا الذي قد نور الله قلبه، لقد رأيته بين أبويه يغذيانه بأطايب الطعام والشراب، ولقد رأيت عليه حلة شراها أو شريت له بمائتي درهم، فدعاه حب الله ورسوله إلى ما ترون".