Комментарии •

  • @user-alhamdany1952
    @user-alhamdany1952 2 года назад +1

    ما شاء الله عليك : دكتور محمد ..لهذا الحضور التاريخي مع قادة ومفكرين وعلماء وباحثين ,ونقاشكم وسماعكم وتواصلكم , وما تسطرونه هنا .. من تلك الاحداث , وخاصة تبادلكم البحث مع الدكتور محسن كماليان . من حيث البحث والتحقق !
    وكذا حضوركم مع الوالد اثناء اقامة عبد السلام جلود في الشيراتون , واللقاء بالدكتور محمد منتظري , عن علاقته بالسيد الصدر .,, وشهاداتكم في لقاءاتكم تلك وتوجيهكم الاسئلة للمعرفة والتوثيق .الاموات منهم ... والاحياء .. مثل السيد طالب الرفاعي .. وننتظر الحلقات الخاصة المقبلة عن الرفاعي ..
    والاجمل تحديكم .. للناعقين والمنتفضين من الهمج ارعاع .
    شكرا لهذه المعرفة وهذا الجهد وهذا التاريخ ! من شهاداتكم .
    وتحية من القلب لهذا الجهد والحضور التاريخي ... في احداث معاصرة وحقبة نعيشها .

    • @micro7567
      @micro7567 2 года назад +1

      منور استاذ صباح الحمداني 🌷
      انا ايضا متشوق لحلقات السيد طالب الرفاعي

    • @user-alhamdany1952
      @user-alhamdany1952 2 года назад

      @@micro7567 نورك الله بالخير والايمان والمعرفة ..
      يا ابن الكرام من النجف الاكرم

  • @micro7567
    @micro7567 2 года назад +1

    2:20
    صراحة موضوع السيد موسى الصدر ليس من مجال اهتماماتي
    لكن من باب الفضول وباب المساهمة في اثراء القناة حملت الكتاب بنسخته الانكليزية الاصلية (رغم ان النسخة العربية اعتقد ايضا متاحة في الانترنت)
    الكتاب بعنوان
    The Good Spy: The Life and Death of Robert Ames
    وهو يتحدث عن حياة ايمز وهو ضابط مخابرات امريكية مختص بشؤون الشرق الاوسط وقد قتل في تفجير السفارة الامريكية في بيروت عام 1983 وقد قال عنه مدير المخابرات الامريكية عن مقتله بانه رجل لا يعوض
    مؤلف الكتاب بيرد كان جيرانا لايمز وامضى سنوات في البحث لكي يخرج بهذا الكتاب وهو نتاج ساعات من المقابلات مع زوجة ايمز مع الاطلاع على مئات من الرسائل الخاصة لايمز بالاضافة الى مقابلات مع ضباط مخابرات امريكيين واسرائليين وفلسطينين
    ساكتب في الردود اقتباس نصي مما ورد في الكتاب بخصوص السيد موسى الصدر الصدر وهي موجودة في اخر ثلاث صفحات من الفصل السابع (النسخة لدي بدون ارقام صفحات لانها نسخة مخصصة لاجهزة الكتب الالكترونية)
    الاقتباس هو باللغة الانكليزية لكن ساضع ترجمة عربية باستخدام الكوكل لان الترجمة الجيدة تتطلب وقت اضافي
    علما بان المؤلف لا يضع اي هامش حول الكلام وبدون اشارة الى مصدر معين
    والظاهر بانه وضع خلاصة لما اجراه من مقابلات

    • @micro7567
      @micro7567 2 года назад

      Ames became peripherally involved in what later became known as the case of the “vanished imam.” The imam Musa Sadr…….
      Ames sent a message to Ali Hassan Salameh about the case and asked if he had any intelligence on the imam’s whereabouts. Salameh eventually replied with a detailed account.
      Arafat had learned that Qaddafi had agreed to host a meeting between Musa Sadr and one of his theological rivals, the imam Mohammed Beheshti. For some years the latter had led in exile a Shi’a mosque in Hamburg, Germany. But Beheshti was also a close political ally of Ayatollah Khomeini. Like Musa Sadr, Beheshti was a scholar of some repute. But unlike Imam Sadr, Beheshti was an intellectual proponent of a theocratic Shi’ite state. Sadr disagreed, arguing that Shi’a theology prohibited clerics from directly exercising political power.
      Both Sadr and Beheshti were recipients of Qaddafi’s largesse, and the Libyan dictator wanted the two men to set aside their theological disputes and cooperate on a common, anti-Western political agenda. (The eccentric Qaddafi was himself a Sunni Muslim and had no interest in the arcane merits of what was essentially a Shi’a theological dispute.)
      In any case, Musa Sadr and Beheshti were supposed to meet in Tripoli and iron out their political differences under Qaddafi ’s auspices. Musa Sadr arrived-but Beheshti and his delegation never came to Tripoli. Musa Sadr was an impatient man, and after several days of waiting in his hotel for a meeting with Qaddafi that never materialized, he announced that he was packing his bags and leaving Libya. Arriving at the Tripoli airport, Musa Sadr was escorted to the VIP departure lounge. In the meantime, Beheshti told Qaddafi over the phone to detain Musa Sadr by all means necessary. Beheshti assured Qaddafi that Imam Sadr was a Western agent. Qaddafi ordered his security force to delay Musa Sadr’s departure. Qaddafi instructed that the imam should just be persuaded to go back to his hotel. But Qaddafi’s security officers accosted Imam Sadr in the VIP lounge and addressed him disrespectfully. An argument ensued, and the imam was roughed up and thrown into a car. Things had gotten so out of hand that the imam was taken to a prison.
      Qaddafi was angered when he discovered what had happened, but he felt he couldn’t release Imam Sadr without embarrassing himself politically. So Musa Sadr sat in a Tripoli prison for many months. Finally, Arafat directly asked Qaddafi for his release. By this time, Ayatollah Khomeini had returned to Tehran, where he and Beheshti were writing postrevolutionary Iran’s Islamic constitution. When pressed by Arafat, Qaddafi reportedly said he had to make a phone call. He called Beheshti, who told him Musa Sadr was a threat to Khomeini.
      Ames was told by his Palestinian sources that eventually Imam Musa Sadr and his two traveling companions had been summarily executed and buried at an unmarked desert gravesite. Ames was shocked by Qaddafi’s wanton ruthlessness but also by Beheshti’s behavior. It gave him his rst insight into the cruel character of the newly established Islamic Republic of Iran.

    • @micro7567
      @micro7567 2 года назад +2

      انخرط ايمز بشكل محيطي فيما أصبح يعرف لاحقًا بقضية "الإمام المتلاشي". الإمام موسى الصدر …….
      أرسل ايمز رسالة إلى علي حسن سلامة حول القضية وسأل عما إذا كان لديه أي معلومات استخبارية عن مكان وجود الإمام. رد سلامة في النهاية بسرد مفصل.
      وكان عرفات علم أن القذافي وافق على استضافة لقاء بين موسى الصدر وأحد منافسيه الإمام محمد بهشتي. لعدة سنوات قاد الأخير مسجدًا شيعيًا في هامبورغ بألمانيا في المنفى. لكن بهشتي كان أيضًا حليفًا سياسيًا وثيقًا لآية الله الخميني. مثل موسى الصدر ، كان بهشتي عالما ذا سمعة طيبة. لكن على عكس الإمام الصدر ، كان بهشتي مؤيدًا فكريًا لدولة شيعية ثيوقراطية. لم يوافق الصدر على ذلك ، مجادلاً بأن العقيدة الشيعية تمنع رجال الدين من ممارسة السلطة السياسية بشكل مباشر.
      كان كل من الصدر والبحشتي متلقين لسخاء القذافي ، وأراد الديكتاتور الليبي من الرجلين تنحية خلافاتهما الدينية جانباً والتعاون على أجندة سياسية مشتركة معادية للغرب. (كان القذافي غريب الأطوار هو نفسه مسلمًا سنيًا ولم يكن مهتمًا بالمزايا الغامضة لما كان في الأساس نزاعًا دينيًا بين الشيعة).
      على أية حال ، كان من المفترض أن يلتقي موسى الصدر وبهشتي في طرابلس وأن يسويا خلافاتهما السياسية تحت رعاية القذافي. وصل موسى الصدر - لكن بهشتي ووفده لم يأتوا إلى طرابلس قط. كان موسى الصدر رجلاً صبورًا ، وبعد عدة أيام من الانتظار في فندقه للقاء القذافي الذي لم يتحقق أبدًا ، أعلن أنه كان يحزم حقائبه ويغادر ليبيا. عند وصوله إلى مطار طرابلس ، اصطحب موسى الصدر إلى صالة المغادرة الخاصة بكبار الشخصيات. في غضون ذلك ، أبلغ بهشتي القذافي عبر الهاتف باحتجاز موسى الصدر بكل الوسائل اللازمة. وأكد بهشتي للقذافي أن الإمام الصدر عميل غربي. أمر القذافي أجهزته الأمنية بتأجيل رحيل موسى الصدر. وأصدر القذافي تعليمات بضرورة إقناع الإمام بالعودة إلى الفندق الذي يقيم فيه. لكن ضباط الأمن التابعين للقذافي اقتربوا من الإمام الصدر في صالة كبار الشخصيات وخاطبوه بقلة احترام. تلا ذلك جدال ، وتعرض الإمام للخشونة والقاء في سيارة. لقد خرجت الأمور عن السيطرة لدرجة أن الإمام نُقل إلى السجن.
      غضب القذافي عندما اكتشف ما حدث لكنه شعر أنه لا يستطيع إطلاق سراح الإمام الصدر دون أن يحرج نفسه سياسياً. لذلك جلس موسى الصدر في سجن طرابلس لعدة أشهر. أخيرًا ، طلب عرفات مباشرة من القذافي إطلاق سراحه. بحلول هذا الوقت ، كان آية الله الخميني قد عاد إلى طهران ، حيث كان هو وبهشتي يكتبان الدستور الإسلامي لإيران بعد الثورة. عندما ضغط عليه عرفات ، ورد أن القذافي قال إنه اضطر إلى إجراء مكالمة هاتفية. اتصل بهشتي ، الذي قال له إن موسى الصدر يشكل خطرا على الخميني.
      وأخبرت مصادره الفلسطينية ايمز أن الإمام موسى الصدر ورفيقيه في السفر أُعدموا في نهاية المطاف دون محاكمة ودُفنوا في مقبرة صحراوية لا تحمل أية شواهد. صُدم ايمز بقسوة القذافي المتهورة ولكن أيضًا من سلوك بهشتي. أعطته نظرة ثاقبة لأول مرة على الطابع القاسي لجمهورية إيران الإسلامية المنشأة حديثًا.

    • @micro7567
      @micro7567 2 года назад

      الترجمة العربية للكتاب في الصفحات 219-221
      شارك أيمز بشكل هامشي في القضية المعروفة باختفاء الامام الصدر. كان موسى الصدر إماما شيعيا وسياسيا لبنانيا صاحب شخصية كارزماتية ومخططا أكاديميا. وهو الذي اثار في سكان جنوب لبنان من الفلاحين الشيعة الفقراء روح المقاومة للمطالبة بحقوقهم السياسية والاقتصادية. وهو من أسرة لبنانية عريقة، وولد في إيران. عاد إلى لبنان عام 1959 وبحلول السبعينيات أصبح شخصية سياسية هامة. تحدث عام 975 1إلى حشد من الشيعة بلغ 70 ألف فأخبرهم ((أن اقتناء السلاح يشبه اقتناء نسخة من القرآن)). ومع ذلك كان يعتبر صوتا للتعقل والاعتدال. كان على علاقة طيبة مع رجال الأعمال المسيحيين وأساقفة الإغريق الأرثوذوكس وشيوخ الدروز وزعماء السنة.
      غير أن الإمام اختفى بتاريخ 31 اغسطس بشكل غامض عندما كان يقوم بزيارة إلى ليبيا، حيث دعي لمقابلة العقيد القذافي. حين استفسرت الحكومة اللبنانية في مطلع شهر سبتمبر، رد نظام القذافي بأن الصدر وإثنين من مرافقيه قد غادرا على متن طاثرة أليتاليا المتوجهة إلى روما بتاريخ 31 اغسطس. وصلت حقائب الإمام ومرافقيه فعلا إلى روما لكن المسافرين الثلاثة لم يصلوا.
      بعد أسبوعين من اختفاء الصدر بعث الإمام الخميني، الذي كان لا يزال مُبعدا في العراق، رسالة إلى عرفات طلب منه فيها أن ((يوضح السر)). أظهر أيمز اهتماما بالموضوع لسببين. أولا، إن اختفاء الصدر سيزيد من حدة الحرب المستعرة في لبنان. ثانيا، كان يعرف أن مصير الصدر موضوع يهم ملايين الشيعة ليس في لبنان فقط، ولكن في إيران التي بدأت الاضطرابات الثورية تطغى على شوارعها. بعث أيمز رسالة إلى سلامة وسأله إن كانت لديه أية معلومات عن مصير الإمام، فرد الأخير برسالة تفصيلية.
      علم عرفت أن القذافي قد وافق على عقد لقاء مع موسى الصدر وغريمه الأيديولوجي محمد بهشتي، الذي أمضى عدة سنوات في المنفى داخل مسجد للشيعة في هامبورغ بألمانيا، وهو حليف مقرب من الإمام الخميني. وكان مثل الصدر عالما دينيا مثقفا. غير أنه كان بين الاثنين خلاف مبدأي حول قيام دولة شيعية ثيروقراطية. اعترض الصدر على قيام هكذا دولة يقودها رجال الدين، وقال إن الفكر الشيعي يمنع رجال الدين من تولي المسؤولية السياسية.
      تلقى كل من الصدر ويهشتي هبات من القذافي الذي دعاهما لوضع خلافاتهما العقائدية جانبا ويتعاونا لوضع أجندة سياسية مناهضة للغرب، رغم أن القذافي سني وليس لديه أصلا اهتمام بالخلاف المذهبي بين الطرفين الشيعيين. على أية حال، كان من المفترض أن يلتقي العالمان الدينيان في طرابلس لتسوية خلافاتهما السياسية تخت مظلة القذافي. حضر الصدر ومرافقين له لكن محمد بهشتي ومرافقوه لم يصلوا إطلاقا. وبعد أن مكث الصدر ومرافقاه في أحد فنادق العاصمة الليبية عدة أيام ينتظرون مقابلة القذافي التي لم تحدث، حزموا حقائبهم بعدما أعلن الإمام أنه مل من الإنتظار، وينوي العودة الى بيروت. صاحبه نائب القذافي إلى المطار مودعا. في مكالمة هاتفية، أخبر بهشتي القذافي أن يبقي الصدر لديه بأية طريقة ممكنة، وأخبره أن الصدر عميل للغرب. وبناء عليه، طلب القذافي من أجهزة الأمن أن تؤخر مغادرة الصدر ورفيقيه بعد أن تم تسليم أمتعتهم لقسم الشحن. وطلب من رجال الأمن أن يحاولوا إقناعه بالعدول عن السفر والعودة إلى الفندق. إلا أن هؤلاء خاطبوا الإمام بلهجة فجة وهو ما زال في قاعة الإنتظار، فجرت مشادة كلامية، خرجت عن اصول اللياقة، عندها قام رجال الأمن بدفع الإمام ومرافقيه إلى سيارة نقلتهم إلى أحد السجون.
      غضب القذافي حين اكتشف ما جرى، لكنه شعر بأنه لن يقدر على إطلاق سراح الإمام الصدر دون إحراج نفسه سياسيا. أمضى الصدر ومرافقاه عدة شهور في المعتقل. أخيرا رجا عرفات من القذافي أن يطلق سراح ((ضيفه)). حينها كان الإمام الخميني قد عاد إلى طهران منتصرا، وقام هو وبيهشتي بكتابة الدستور الجديد لدولة الثورة الإسلامية الإيرانية. عندما ألح عرفات بالطلب، أخبره القذافي بآنه يحتاج أن يقوم بإجراء مكالمة هاتفية. وبالفعل اتصل القذافي ببهشتي الذي أخبره أن الإمام موسى الصدد يشكل خطرا على حياة الإمام الخميني.
      علم أيمز عن طريق مصادره الفلسطينية أن موسى الصدر ومرافقيه قد اعدموا بسرعة ودفنوا في مكان مجهول، فصدم بوحشية القذافي وبسلوك بهشتي. تلك الجريمة أعطته انطباعا حول قسوة طبيعة نظام جمهورية إيران الإسلامية الجديد. (قتل محمد بهشتي عندما انفجرت المنصة التي يقف عليها وهو يخطب في حشد من انصاره في طهران. وهي نفس الطريقة التي اغتيل فيها سير الجميل في بيروت قبله بسنوات - المترجم)

  • @سحورة-ي7ك
    @سحورة-ي7ك Год назад +1

    اتابع ويدهشة وفضول لمعرفة هل الامام شخصية لا تستحق ان تبث هذه التحقيقات على اهم وسائل التلفزة هل الامام المغيب لا يملك الشعبية الكافية لبث هكذا نوع من التحقيقات الهامة والمنطقية على فضائيات عربية ولبنانية لماذا لا تفعلون المستحيل هو من ضحى بنفسه كي نحيا ونزدهر ونكون احرار

  • @raadraad7612
    @raadraad7612 2 года назад

    لم يستفد الايرانيون اي شئ من غياب السيد الصدر قدس ألله نفسه الزكية رواية أمريكية كاذبة رواية غير معقولة تدل على ضحالة العقول التي تصدق بهكذا رواية سخيفة والدليل بعد سقوط النظام الليبي السابق لم يتطرق احد إلى هذه الرواية المختلقة اتركو السيد المظلوم الغريب الذي قتل بسبب حماقة القذافي ارحمو عقول الناس ايها السادة

    • @سحورة-ي7ك
      @سحورة-ي7ك Год назад

      يا سيد المستفيد الاول من غياب الإمام هم الايرانيون لانهم اول ما اختفى الامام نشأ لهم صبي مطيع خادم لمصلحة ايران في ١٩٨٢ واصبح ذو سلطة ونفوذ هو حزب الله اللذي يتبين للناس انه يعمل لصالح البلد ولكنه ينفذ مشروع ابران لتسيطر على النفط واصلا كل ذلك كلهم اشتركو على تغييب الامام لانهم وجدو صعوبة في استمالته لصالحهم ايران شيطان واتبعاها في لبنان الشيطان الاكبر