السلام والأمن: مناقشة التطورات في مناطق النزاع وكيفية تحقيق سلام دائم. التنمية الاقتصادية: الحديث عن فرص التنمية والاستثمارات الممكنة في السودان. العلاقات الدولية: كيفية تعزيز علاقات السودان مع الدول الأخرى والمنظمات الدولية. الإصلاحات السياسية: مناقشة الإجراءات التي يمكن اتخاذها لتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان في السودان. في مثل هذه اللقاءات، يمكن أن يقدم الدكتور بحر إدريس أبوقردة تحليلات حول التحديات الحالية التي تواجه السودان والخطط المستقبلية لتحسين الأوضاع في البلاد. كما يمكن أن يستمع إلى آراء وأفكار الجالية السودانية في الخارج والمختصين في الشؤون السودانية للاستفادة منها في صنع السياسات. إذا كنت مهتماً بتفاصيل محددة حول هذا اللقاء أو نتائج النقاشات التي دارت فيه، يُفضل متابعة الأخبار الرسمية أو البيانات الصادرة عن مكتبه أو الجهات المنظمة للقاء.
ما عاوزين كلام معاكم ولا عاوزين نشوفكم ولا نسمع منكم شبعتونا كلام كتير ندوات واجتماعات وما خليتوا كلام ونضم ما قلتوها 😮ما فترتوا من الكلام بدون فايده !!!! نحنا خلاص شبعنا كلام فخلونا من روياكم وأدوا الفرصه لناس عاوزين مصلحة البلد والمواطن ياخي اختشوا وكفاااااااااكم شعبطه في الحكم
احيك ابوقردة على تواضعك في ابداء رأيك لكن دعني اختلف معك في امر مهم وهو ان هناك حاجة فعلية لوجود مخرج سياسي لانهاء الحرب بدلا عن بل بس. اولا الجيش كما ذكرت انت لايمتلك قوة الانتصار في هذه الحرب وهي حرب استنزاف وثانيا سبب هذه الحرب في نظري هو الجيش نفسه وليس الدعم السريع لانها سمحت بخلقه وكذلك بتمدده وحصوله على علاقات خارجية منفصله عن الدولة وتسليح نوعي. لذا الحل سياسي لانه يضمن ذهاب قيادة الجيش الحاليه اي برهان بصورة مرتبه. الحل السياسي يتطلب الضغط المحلي والخارجي من اجل جلوس الجميع دون استثناء بما فيهم احزاب قحت والمؤتمر الوطني. ويمكن للاحزاب السياسية لجان المقاومة والقوى المدنية المواليه لكل طرف في الحرب ان تكون هي المراقب لتنفيذ مصفوفه وقف الحرب واعادة الانتشار وهيكلة الجيش ومناقشة مصير الدعم السريع. لامخرج بغير توافق وطني
اللهم نصرك الذي وعدت ،
جزاك الله خير
الله اكبر❤❤❤الله اكبر❤❤❤ الله اكبر❤❤❤
الله أكبر
نفسي اعرف الاتفاق الإطاري دا فيهو شنو. مزعل السياسيين دي كلها ليه مافي تنوير واضح بخصوص الإطاري.
مقولتك المشهورة وقت كنت وزير الصحة عن مرضى السرطان
ف زول يرفض الشعارات دي الكيزان يرفضون العادله
اعوذ بالله من الشياطين الأنس الذين يضللون شعوب السودان.
مو انت كنت مع الكيزان قدمت شنو سرقت واختفيت
ربنا في
دي مساسات كيزانيه تتوقع منه عادله
السلام والأمن: مناقشة التطورات في مناطق النزاع وكيفية تحقيق سلام دائم.
التنمية الاقتصادية: الحديث عن فرص التنمية والاستثمارات الممكنة في السودان.
العلاقات الدولية: كيفية تعزيز علاقات السودان مع الدول الأخرى والمنظمات الدولية.
الإصلاحات السياسية: مناقشة الإجراءات التي يمكن اتخاذها لتعزيز الديمقراطية وحقوق الإنسان في السودان.
في مثل هذه اللقاءات، يمكن أن يقدم الدكتور بحر إدريس أبوقردة تحليلات حول التحديات الحالية التي تواجه السودان والخطط المستقبلية لتحسين الأوضاع في البلاد. كما يمكن أن يستمع إلى آراء وأفكار الجالية السودانية في الخارج والمختصين في الشؤون السودانية للاستفادة منها في صنع السياسات.
إذا كنت مهتماً بتفاصيل محددة حول هذا اللقاء أو نتائج النقاشات التي دارت فيه، يُفضل متابعة الأخبار الرسمية أو البيانات الصادرة عن مكتبه أو الجهات المنظمة للقاء.
ما عاوزين كلام معاكم ولا عاوزين نشوفكم ولا نسمع منكم شبعتونا كلام كتير ندوات واجتماعات وما خليتوا كلام ونضم ما قلتوها 😮ما فترتوا من الكلام بدون فايده !!!! نحنا خلاص شبعنا كلام فخلونا من روياكم وأدوا الفرصه لناس عاوزين مصلحة البلد والمواطن
ياخي اختشوا وكفاااااااااكم شعبطه في الحكم
ايوه لا للكيزان ولكن أيضا لا للجنجويد والقحاته المعفنين الاعفن منهم
ليه الدول تستعمر السودان لو عاوز ه مفروض تستثمر ما تسبب الاباده ودفن الاطفال وهم حيين
وحق الناس 203 جبتها ولا اخدت الرشوه وسكت
مستقبل السودان والله انتو الكيزان اكبر مهداد للدوله السودانيه
وجيها كيزانيه فقط لك مقدم ولك موخر
كذب الحرب والموت مستمر من سبعين عام نفس شيء
واحد فلنقاي
احيك ابوقردة على تواضعك في ابداء رأيك لكن دعني اختلف معك في امر مهم وهو ان هناك حاجة فعلية لوجود مخرج سياسي لانهاء الحرب بدلا عن بل بس. اولا الجيش كما ذكرت انت لايمتلك قوة الانتصار في هذه الحرب وهي حرب استنزاف
وثانيا سبب هذه الحرب في نظري هو الجيش نفسه وليس الدعم السريع لانها سمحت بخلقه وكذلك بتمدده وحصوله على علاقات خارجية منفصله عن الدولة وتسليح نوعي. لذا الحل سياسي لانه يضمن ذهاب قيادة الجيش الحاليه اي برهان بصورة مرتبه.
الحل السياسي يتطلب الضغط المحلي والخارجي من اجل جلوس الجميع دون استثناء بما فيهم احزاب قحت والمؤتمر الوطني. ويمكن للاحزاب السياسية لجان المقاومة والقوى المدنية المواليه لكل طرف في الحرب ان تكون هي المراقب لتنفيذ مصفوفه وقف الحرب واعادة الانتشار وهيكلة الجيش ومناقشة مصير الدعم السريع. لامخرج بغير توافق وطني