تونس.. القضاء يرفض ملفي موسي والزنايدي للانتخابات الرئاسية

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 11 сен 2024
  • قضت المحكمة الإدارية في تونس، بتأييد قرار هيئة الانتخابات رفض ملف ترشح الوزير السابق "المنذر الزنايدي"، ورئيسة الحزب الدستوري الحر "عبير موسي"، للانتخابات الرئاسية المقررة في أكتوبر القادم.
    وكانت الهيئة العليا للانتخابات قد أعلنت في وقت سابق قبول ملفات ثلاثة مرشحين بينهم الرئيس الحالي قيس سعيد
    ---------------------------------------------------------------------------------
    ساهم في إثراء النقاش عبر مشاركتنا رأيك
    اشترك في القناة عبر الرابط
    bit.ly/3AvgpVH
    اقرأ آخر الأخبار
    www.alhurra.com/
    تابعنا على مواقع التواصل:
    / alhurra
    / alhurranews
    / alhurranews
    / alhurra
    حمل تطبيق الحرة على أندرويد
    bit.ly/3wcHgmV
    حمل تطبيق الحرة على آيفون
    apple.co/3wdftTv
    حمل تطبيق "الحرة كونيكت" للتلفزيونات والهواتف الذكية:
    أمازون فاير
    amzn.to/3Aky1lR
    تلفزيون آبل
    apple.co/3Rb32zh
    تلفزيون بنظام أندرويد
    bit.ly/3cgL8wi
    تلفزيون سامسونغ
    bit.ly/3QMifah
    هاتف آبل
    apple.co/3CrEK03
    هاتف غوغل
    bit.ly/3ws7IsX
    #الحرة #الحقيقة_أولا

Комментарии • 10

  • @MonjiiBenjmi-kp1hy
    @MonjiiBenjmi-kp1hy 24 дня назад +1

    انتخابات مهزلة ومسرحية سيئة الاخراج

  • @MohamedSouid-gx4xe
    @MohamedSouid-gx4xe 24 дня назад +1

    عرفنا مسبقا لأنهم موضفون عنده

    • @b.s-ed1xk
      @b.s-ed1xk 24 дня назад

      😂inti Sûr, 5wanji wa mel 9ati3 mta3 Sidek Echikh Boujalgha el Ma5lou3 ? !😇🥶😜

  • @MonjiiBenjmi-kp1hy
    @MonjiiBenjmi-kp1hy 24 дня назад +1

    انتخابات اقصاءية للمعارضة

  • @codoussama
    @codoussama 24 дня назад +1

    الرئيس قيس سعيد قدم منذ بداية حكمه العديد من الوعود الكبيرة بشأن "تحرير" تونس وإعادة بناء البلاد على أسس جديدة. ومع ذلك، الحقائق على الأرض تُظهر أن هذه الوعود كانت خالية من أي مضمون حقيقي، وأن أداءه قد ساهم في تعميق الأزمات بدلًا من حلها. علاوة على ذلك، تم الكشف عن أن بعض المواطنين وجدوا أنفسهم قد صوتوا لصالح قيس سعيد دون علمهم، حيث تم استخدام هوياتهم بشكل غير قانوني في الانتخابات، مما يعكس تلاعبًا صارخًا في عملية التصويت.
    1. الفشل الاقتصادي المدقع:
    سعيد لم يحقق أي تقدم ملموس في المجال الاقتصادي. على العكس، الاقتصاد التونسي تدهور بشكل حاد تحت قيادته. الناتج المحلي الإجمالي (GDP) انخفض بشكل ملحوظ، حيث سجلت تونس انكماشًا اقتصاديًا قدره -8.8% في عام 2020، ورافق ذلك ارتفاع البطالة إلى أكثر من 18%، وهي نسبة تهدد الاستقرار الاجتماعي. إلى جانب ذلك، التضخم المستمر أدى إلى ارتفاع أسعار السلع الأساسية، مما زاد من معاناة الشعب التونسي.
    2. زيادة الديون وتفاقم الأزمات:
    الديون الخارجية لتونس تجاوزت 100% من الناتج المحلي الإجمالي، ما يعني أن البلاد أصبحت غارقة في ديون لا يمكن سدادها بسهولة. ورغم ذلك، لم يقم سعيد بأي إصلاحات مالية جذرية، بل استمر في تجاهل نصائح المؤسسات الدولية، مما أدى إلى تدهور الثقة في الاقتصاد التونسي من قبل المستثمرين الدوليين.
    3. وعود فارغة بشأن "تحرير" البلاد:
    سعيد تحدث كثيرًا عن مشروعه "لتحرير" تونس، لكن الواقع يكشف أن هذا ليس إلا خطابًا شعبويًا يفتقر إلى رؤية واضحة. لم يقدم سعيد أي خطة عملية أو مشروع ملموس لتحقيق هذا "التحرير". بدلاً من ذلك، اعتمد على الشعارات العامة والخطابات العاطفية التي تستهدف مشاعر الغضب الشعبي دون أن تقدم حلولاً عملية.
    4. قمع وتدمير المؤسسات الديمقراطية:
    سعيد قاد هجومًا منهجيًا على المؤسسات الديمقراطية التي كانت تونس تفتخر بها بعد ثورة 2011. قام بحل البرلمان وإلغاء الدستور السابق، واستبدله بدستور جديد صُمم لتركز جميع السلطات في يديه. هذه الخطوات لم تؤدِ إلى "تحرير" البلاد بل إلى عودة الاستبداد الذي يهدد مستقبل الديمقراطية في تونس. بالإضافة إلى ذلك، قمع حرية الصحافة بشكل غير مسبوق حيث تم سجن العديد من الصحفيين والنشطاء بسبب تعبيرهم عن آرائهم المعارضة.
    5. التوترات العرقية:
    في فبراير 2023، أدلى سعيد بتصريحات مثيرة للجدل حول المهاجرين من دول جنوب الصحراء الكبرى، واصفًا إياهم بـ"التهديد" لتركيبة تونس السكانية. هذه التصريحات أثارت موجة من الهجمات العنصرية ضد المهاجرين، مما عكس تفاقم الوضع الأمني والاجتماعي في البلاد وأظهر عجز القيادة عن إدارة التنوع العرقي بطريقة مسؤولة وعادلة.
    6. المحسوبية:
    بالرغم من ادعاءات سعيد بمحاربة الفساد، فإن العديد من المقربين منه، بمن فيهم أفراد من عائلته، متورطون في قضايا فساد واستغلال للنفوذ. هذا النفاق يعكس استخدام سعيد لشعارات محاربة الفساد كوسيلة لتصفية الحسابات السياسية وليس لتحقيق العدالة.
    7. سرقة الهويات والتلاعب في الانتخابات:
    تم الكشف عن استخدام هويات بعض المواطنين دون علمهم للتصويت لصالح قيس سعيد في الانتخابات. هذه العملية المشبوهة تعكس مدى التلاعب في العملية الديمقراطية وتقويض نزاهة الانتخابات، مما يثير التساؤلات حول شرعية النتائج والأدوات المستخدمة للوصول إلى السلطة.
    الرئيس قيس سعيد فشل فشلاً ذريعاً في تحقيق أي من الأهداف التي وعد بها. تحت قيادته، تواجه تونس اليوم انهيارًا اقتصاديًا، تراجعًا في الحريات المدنية، وتزايدًا في التوترات الاجتماعية. الوقت قد حان للشعب التونسي ليعيد تقييم قيادته ويطالب بتغيير حقيقي يضع البلاد على مسار جديد نحو الاستقرار والازدهار. إذا استمر الوضع الحالي، فإن مستقبل تونس سيكون على المحك، وسيُذكر سعيد في التاريخ كالرئيس الذي قاد البلاد إلى حافة الهاوية.

    • @b.s-ed1xk
      @b.s-ed1xk 24 дня назад +1

      😂😇🥶🙉 inti Sûr, 5wanji wa bou9 mta3 jabhet Le5lasse wa To5less mli7 🥶 Chirrrr ?

    • @codoussama
      @codoussama 24 дня назад +1

      @@b.s-ed1xk RABBAk 5al9ek bhim ! Dommage

    • @b.s-ed1xk
      @b.s-ed1xk 24 дня назад +1

      @@codoussama 😇🥶👎 inti 5wanji wa mboun 5wtek wa 5demt barcha EbZ3ktek fil 3achria essawdaa mta3 Sidek Echikh el Ma5lou3 ? !😇🥶 Chirrr ?

  • @b.s-ed1xk
    @b.s-ed1xk 24 дня назад

    😂😇🥶 inti Sûr ; 55wanji wa mortaza9 mta3 Le5wanjia alli rekbou 3la Ethawra wa damrou Lebled wel 3bed fil 3achria essawdaa 🖤🙉

    • @MohamedSouid-gx4xe
      @MohamedSouid-gx4xe 24 дня назад

      @@b.s-ed1xk يا خرية انا دستوري حر من انصار للاتك عبير موسي وموت بغزولك
      عبير بالف رجل يا من تنقصك