Conduire avant tout c'est l'éthique. La prudence c'est la sécurité , mais la hate cause des regrets. +++السياقة قبل كل شيئ هي اخلاق. في التاني السلامة و في العجلة الندامة . /// ***ملاحظة : ---سبب هذه المجازر المرورية و سبب ارهاب الطرقات هي الاخطاء الاكثر ارتكابا من طرف الكثير من السائقين و خاصة فئة الشباب و هي كما يلي : 1) عدم احترام قانون المرور بصفة عامة. 2)السرعة المفرطة و السرعة الجنونية و السياقة المتهورة. 3) التجاوزات الخطيرة و استعمال ذيل السمكة . 4) تعاطي المخدرات و المهلوسات. 5)التوقف في المنعرجات . 6) عدم ترك مسافة الامان . 7) المواكب الهمجية للاعراس و للحفلات الاخرى . 8) قدم المركبات بكل انواعها و إهمال الصيانة و عدم تجديد قطع الغيار التالف للمركبة . 9) الدرجات النارية معضم سائقيها متهورون و منحرفون و يغامرون في الطرقات باستعمال الروديو و الحركات البهلوانية الخطيرة بهدف الازعاج و خلق فوضى في الطريق . 10)الطرقات المهترئة و عدم اصلاحها. 11) حمل و نقل المواد الخطيرة و سريعة الالتهاب مثل البنزين من طرف بعض السائقين. 12) عدم وجود و عدم وضع اشارات المرور في بعض الطرقات ، و هناك أيضا اشارات مرور غير واضحة لذلك يجب تجديدها ، و ايضا الوضع السيئ و العشوائي لبعض اشارات المرور لذلك يجب تصحيح وضعها بطريقة سليمة تماشيا مع قانون المرور . 13) التعب و النعاس و النوم أثناء القيادة . 14) استعمال الهاتف و الاكل و الشرب أثناء القيادة . 15) عدم وجود لوحات على بعض ممرات المستوى و عدم وجود نقطة مراقبة أو حاجز يحذر السائقين من خطر قدوم القطار . 16)عدم تطبيق القانون على المتسببين في المجازر المرورية و التسامح معهم من طرف القضاء الذي يتحمل على عاتقه جزء كبير من المجازر التي حدثت . ////// ***تنبيه و نصيحة للمسؤولين و الساهرين على قانون المرور : ---يجب على الدولة الجزائرية أن تعيد النظر في قانون منح رخص السياقة و يجب عليها أن تسن قانون يفرض على اي مترشح يريد نيل رخصة السياقة عند تقديم ملف ترشحه و هو كما يلي : ا) : اي مترشح يريد نيل رخصة السياقة يجب ان يمر عبر مركز تحليل الدم و اذا ثبت بأنه يتعاطى المخدرات و المهلوسات و مهما كان نوعها و صنفها في هذه الحالة يمنع المترشح من اجتياز امتحان السياقة و يجب حرمانه لمدة خمس سنوات كاملة و تامة و ايضا يجب متابعته قضائيا ،اما اذا كانت نتيجة تحليل الدم سلبية فيقبل ملفه و يتقدم و يبدا بتعلم تقنيات السياقة و لا تمنح له رخصة السياقة المبدئية الا بعد التاكد بانه يتقن حقا ابجديات الاولى للسياقة ،و ايضا يجب على الدولة ان تحدد مدة خمسة أشهر بالاقل لمنح رخصة السياقة النهائية للمترشح الفائز في امتحان الرخصة المبدئية. ب) بعد انقضاء الخمس سنوات ، اي العقوبة المسلطة على المترشح في المرة الأولى ، عندئذ المترشح المعني له الحق بان يتقدم بملف اخر للمرة الثانية ليترشح لنيل رخصة السياقة ، و لكن قبل كل شيئ يجب ان يمر على مركز تحليل الدم مرة أخرى اي للمرة الثانية و اذا كانت نتيجة التحاليل سلبية فهنيئا له و لكن إذا كانت نتائج تحاليل الدم ايجابية تطبق عليه نفس العقوبة التي طبقت عليه المرة الاولى ، اي حرمانه من الترشح لنيل رخصة السياقة لمدة خمس سنوات أخرى زائد متابعة قضائية . ت) بعد انقضاء عقوبة الحرمان المسلطة على المترشح المعني للمرة الثانية التي مدتها خمس سنوات ، عندئذ المترشح له الحق ان يقدم ملف جديد للمرة الثالثة و الأخيرة و لكن قبل كل شيئ ايضا يجب عليه أن يمر عبر مركز تحليل الدم و هذه المرة للمرة الثالثة و الأخيرة و اذا كانت نتيجة تحاليل الدم سلبية فهنيئا له و لكن إذا كانت ايجابية عندئذ يحرم مدى الحياة من الترشح لنيل رخصة السياقة زائد متابعة قضائية ليكون عبرة للآخرين . ث)أما فيما يخص الذين يملكون رخصة السياقة سابقا يجب على الدولة أن تسن قانون يفرض عليهم المرور عبر مركز تحليل الدم كل خمسة سنوات و اذا ثبت على اي سائق بأنه يتعاطى المخدرات و المهلوسات في هذه الحالة تنزع منه رخصة السياقة و يمنع مدى الحياة من السياقة زائد متابعة قضائية حتى و لو لم يرتكب اي حادث مرور . رغم ان هذا الاجراء قاسي جدا على بعض السائقين الطيبين أصحاب الاخلاق العالية و بصفة خاصة كبار السن و لكن الوضع المأساوي التي تسببه حوادث المرور يفرض ذلك . ج) تسليط عقوبة تتمثل في حرمان من السياقة لمدة خمس سنوات كاملة زائد غرامة مالية معتبرة على اي سائق لا يحترم إشارة المرور و لا يطبق قانون المرور حتى و لو لم يرتكب أو يتسبب في اي حادث مرور، و اذا أعاد الكرة للمرة الثانية بعد انقضاء العقوبة المسلطة عليه المرة الأولى تطبق عليه نفس العقوبة التي طبقت عليه المرة الاولى ، اي حرمانه من السياقة لمدة خمس سنوات للمرة الثانية زائد غرامة مالية، و اذا أعاد الكرة للمرة الثالثة بنفس الأخطاء و بنفس النتيجة هنا تنزع منه رخصة السياقة إلى الابد و يمنع منعا باتا من السياقة مدى الحياة زائد غرامة مالية . ح) أما فيما يخص الذين يتسببون في حوادث مرور مميتة بارتكابهم الأخطاء الخطيرة التي عنونتها في الاعلى في خانة ملاحظة في هذه الحالة يجب على الدولة و السلطة المخولة قانونا أن تنزع رخصة السياقة منهم و منعهم من السياقة مدى الحياة ، و يجب أيضا أن تضرب بيد من حديد عن طريق القضاء بمحاكمة المتسببين في الحوادث المرور المميتة بتهمة القتل العمدي و محاسبتهم بدون رحمة و لا شفقة و تسليط العقوبة حسب القانون الجنائي . خ)يجب على الدولة أن تطبق و تسلط أشد و اقسى العقوبات على كل من يتوسط أو يحاول التوسط لمساعدة اي سائق متهور لم يحترم قانون المرور . د)يجب وضع حد لمغامرات سائقي الدراجات بتسليط اشد العقوبات عليهم و هي حجز اي دراجة نارية يستعملها صاحبها بغرض الاخلال بقانون المرور و ازعاج الناس لمدة خمسة شهور كاملة و زائد غرامة مالية كبيرة و اذا اعاد الكرة للمرة الثانية تحجز دراجته حجز نهائي زائد غرامة مالية كبيرة و هذا الاجراء ردعي .
لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم.
الله يرحم المتوفي ويشفي الجرحى.
الله يسترنا ويستر المسلمين والمسلمات
الله يرحمو لي توفى ويصبر أهلو
Conduire avant tout c'est l'éthique.
La prudence c'est la sécurité ,
mais la hate cause des regrets.
+++السياقة قبل كل شيئ هي اخلاق.
في التاني السلامة و في العجلة الندامة .
///
***ملاحظة :
---سبب هذه المجازر المرورية
و سبب ارهاب الطرقات هي الاخطاء الاكثر ارتكابا من طرف الكثير من السائقين و خاصة فئة الشباب و هي كما يلي :
1) عدم احترام قانون المرور بصفة عامة.
2)السرعة المفرطة و السرعة الجنونية
و السياقة المتهورة.
3) التجاوزات الخطيرة
و استعمال ذيل السمكة .
4) تعاطي المخدرات و المهلوسات.
5)التوقف في المنعرجات .
6) عدم ترك مسافة الامان .
7) المواكب الهمجية للاعراس
و للحفلات الاخرى .
8) قدم المركبات بكل انواعها و إهمال
الصيانة و عدم تجديد قطع الغيار التالف للمركبة .
9) الدرجات النارية معضم سائقيها
متهورون و منحرفون و يغامرون
في الطرقات باستعمال الروديو و الحركات البهلوانية الخطيرة بهدف الازعاج و خلق فوضى في الطريق .
10)الطرقات المهترئة و عدم اصلاحها.
11) حمل و نقل المواد الخطيرة
و سريعة الالتهاب مثل البنزين من طرف
بعض السائقين.
12) عدم وجود و عدم وضع اشارات
المرور في بعض الطرقات ، و هناك أيضا
اشارات مرور غير واضحة لذلك يجب تجديدها ، و ايضا الوضع السيئ و العشوائي لبعض اشارات المرور لذلك يجب تصحيح وضعها بطريقة سليمة تماشيا مع قانون المرور .
13) التعب و النعاس و النوم أثناء القيادة .
14) استعمال الهاتف و الاكل و الشرب
أثناء القيادة .
15) عدم وجود لوحات على بعض
ممرات المستوى و عدم وجود نقطة مراقبة
أو حاجز يحذر السائقين من خطر قدوم القطار .
16)عدم تطبيق القانون على المتسببين
في المجازر المرورية و التسامح معهم
من طرف القضاء الذي يتحمل على
عاتقه جزء كبير من المجازر التي حدثت .
//////
***تنبيه و نصيحة للمسؤولين
و الساهرين على قانون المرور :
---يجب على الدولة الجزائرية أن تعيد النظر
في قانون منح رخص السياقة و يجب عليها
أن تسن قانون يفرض على اي مترشح يريد
نيل رخصة السياقة عند تقديم ملف ترشحه
و هو كما يلي :
ا) : اي مترشح يريد نيل رخصة السياقة
يجب ان يمر عبر مركز تحليل الدم
و اذا ثبت بأنه يتعاطى المخدرات
و المهلوسات و مهما كان نوعها و صنفها
في هذه الحالة يمنع المترشح من اجتياز امتحان السياقة و يجب حرمانه لمدة
خمس سنوات كاملة و تامة و ايضا يجب متابعته قضائيا ،اما اذا كانت نتيجة تحليل الدم سلبية فيقبل ملفه و يتقدم و يبدا بتعلم تقنيات السياقة و لا تمنح له رخصة السياقة المبدئية الا بعد التاكد بانه يتقن حقا ابجديات الاولى للسياقة ،و ايضا يجب على الدولة
ان تحدد مدة خمسة أشهر بالاقل لمنح
رخصة السياقة النهائية للمترشح الفائز
في امتحان الرخصة المبدئية.
ب) بعد انقضاء الخمس سنوات ،
اي العقوبة المسلطة على المترشح
في المرة الأولى ، عندئذ المترشح المعني
له الحق بان يتقدم بملف اخر للمرة الثانية
ليترشح لنيل رخصة السياقة ،
و لكن قبل كل شيئ يجب ان يمر على
مركز تحليل الدم مرة أخرى اي للمرة الثانية
و اذا كانت نتيجة التحاليل سلبية فهنيئا له
و لكن إذا كانت نتائج تحاليل الدم ايجابية تطبق عليه نفس العقوبة التي طبقت عليه
المرة الاولى ، اي حرمانه من الترشح لنيل رخصة السياقة لمدة خمس سنوات أخرى
زائد متابعة قضائية .
ت) بعد انقضاء عقوبة الحرمان
المسلطة على المترشح المعني للمرة الثانية
التي مدتها خمس سنوات ، عندئذ المترشح
له الحق ان يقدم ملف جديد للمرة الثالثة
و الأخيرة و لكن قبل كل شيئ ايضا يجب عليه أن يمر عبر مركز تحليل الدم و هذه المرة للمرة الثالثة و الأخيرة و اذا كانت نتيجة تحاليل الدم سلبية فهنيئا له و لكن إذا كانت ايجابية عندئذ يحرم مدى الحياة من الترشح لنيل رخصة السياقة زائد متابعة قضائية ليكون عبرة للآخرين .
ث)أما فيما يخص الذين يملكون رخصة السياقة سابقا يجب على الدولة أن تسن
قانون يفرض عليهم المرور عبر مركز تحليل الدم كل خمسة سنوات و اذا ثبت على اي سائق بأنه يتعاطى المخدرات و المهلوسات في هذه الحالة تنزع منه رخصة السياقة و يمنع مدى الحياة من السياقة زائد متابعة قضائية
حتى و لو لم يرتكب اي حادث مرور .
رغم ان هذا الاجراء قاسي جدا على بعض السائقين الطيبين أصحاب الاخلاق العالية
و بصفة خاصة كبار السن و لكن الوضع المأساوي التي تسببه حوادث المرور يفرض ذلك .
ج) تسليط عقوبة تتمثل في حرمان
من السياقة لمدة خمس سنوات كاملة زائد غرامة مالية معتبرة على اي سائق لا يحترم إشارة المرور و لا يطبق قانون المرور حتى
و لو لم يرتكب أو يتسبب في اي حادث مرور،
و اذا أعاد الكرة للمرة الثانية بعد انقضاء العقوبة المسلطة عليه المرة الأولى تطبق عليه نفس العقوبة التي طبقت عليه المرة الاولى ،
اي حرمانه من السياقة لمدة خمس سنوات للمرة الثانية زائد غرامة مالية، و اذا أعاد الكرة للمرة الثالثة بنفس الأخطاء و بنفس النتيجة هنا تنزع منه رخصة السياقة إلى الابد و يمنع منعا باتا من السياقة مدى الحياة زائد غرامة مالية .
ح) أما فيما يخص الذين يتسببون
في حوادث مرور مميتة بارتكابهم الأخطاء الخطيرة التي عنونتها في الاعلى في خانة ملاحظة في هذه الحالة يجب على الدولة
و السلطة المخولة قانونا أن تنزع رخصة السياقة منهم و منعهم من السياقة مدى الحياة ، و يجب أيضا أن تضرب بيد من
حديد عن طريق القضاء بمحاكمة المتسببين في الحوادث المرور المميتة بتهمة القتل العمدي و محاسبتهم بدون رحمة و لا شفقة و تسليط العقوبة حسب القانون الجنائي .
خ)يجب على الدولة أن تطبق و تسلط
أشد و اقسى العقوبات على كل من يتوسط
أو يحاول التوسط لمساعدة اي سائق متهور
لم يحترم قانون المرور .
د)يجب وضع حد لمغامرات سائقي الدراجات
بتسليط اشد العقوبات عليهم و هي حجز
اي دراجة نارية يستعملها صاحبها بغرض الاخلال بقانون المرور و ازعاج الناس لمدة خمسة شهور كاملة و زائد غرامة مالية كبيرة و اذا اعاد الكرة للمرة الثانية تحجز دراجته حجز نهائي زائد غرامة مالية كبيرة
و هذا الاجراء ردعي .
La illeha ila allah mouhamed rassoul allah allahou akbar
ربي يرحموا ويشفي المصابين
غابة بكيرة ماش بكايرية،
كيران تع عام استقلال