انا كنت حامل ومرة تسآألت كيف لا يعلم ما في الارحام إلا الله وانا اعلم ان في رحمي ذكر واجريت سونار ﻷتفاجأ بيوم الولادة ببنت وكان السونار خطأ وأظن اني كفرت فأحب الله ان يهديني استخفر الله واتوب إليه
معذور لان فهمك على ما سمعته من شيوخك اما عن الكنيسة فهى مكان عبادة و ليس مكان شرك و الانجيل غير محرف لانه منزل من الله و إذا كنت تريد ان تعرف المسيحية يمكنك ان تطلب معونة الله ثم تقراء الانجيل بروح الفهم و لكن إذا كان شرب بول البعير او ارضاع الكبير اثر على مخك ربنا يشفيك و يشفي امثالك و يمكنك الإستماع إلى الاخ رشيد
لا يا شاطر/ة لأن الشياطين و الأرواح الشريرة والجن بما فيهم الكافر و المسلم وما إلى ذلك من هالأنواع والأسامي اللي بتآمنوا فيها ما بيتجرؤوا يقتربوا ع الكنيسة ولا ع اي مسيحي مؤمن و بخافوا ويخرجوا من اي واحد متلك ومتل غيرك من مجرد نطق اسم يسوع المسيح بالنهاية الرب يشفيك و يشفيها باسم يسوع المسيح
ما هي نظرة الديانة المسيحية إلى السحر والسحرة الذين يقومون بأعمال السحر والشعوذة ؟ +++++++++++++++++++ إن عمل السحر له أنواع عديدة، منها عمل أشياء خارقة للطبيعة، وفوق طاقة عقل الإنسان البشري ومنها مناجاة الأموات، واستحضار الأرواح، وكشف البخت، ومحاولة معرفة المستقبل وغيرها. فالسحر هو محاولة التأثير فى الناس أو الاحداث أما بوسائل الخداع والشعوذة ...او بتسخير قوى شيطانية وذلك لجلب المنفعة ...او دفع ضرر ...او ايقاع الاذي بالغير ...او استطلاع المستقبل ...او الرجم بالغيب. والسحر الحقيقي يكون دائما بفعل الشيطان ...ككتابة الاعمال السحرية لمنع زواج شخص ...وايقاع الشقاق بين المتزوجين ...واصابة شخص بضيق الخلق والتوهان والامراض العصبية والجسمية ...وتعطيل المتاجر والمشروعات ، فالسحر إذاً وإن اختلف في طرقه وتسمياته أو في وسائل استخدامه فهو بالنتيجة سحر مؤدي إلى خطيئة مميتة ومصحوب بإهانة كبيرة للعزة الإلهية . اما السحرة فهم وسطاء الشيطان وعملائه فالشيطان هو عدونا الاول وهو الذي يشتكى على جنسنا ( رؤ 12 : 10 ) والذي يجول ملتمسا الاضرار بنا ( 1 بط 5 : 8 ) استطاع ان يستميل لطريقه بعضا من الناس الذي استطاع اغرائهم على ان ينضمو لجيشه فى مقابل تحقيق نفع لهم سواء مادى او جسدى وهو يتعامل معهم وهم يتعاملون معه وفى قوانين الكنيسة توجد نصوص تمنع اللجوء الى هؤلاء السحرة ولو لفك السحر وابطاله وتعد خطية كخطية عبادة الاوثان وهى ايضا تعتبر خيانة عظمى لانها الاحتماء بعدو الله. يقسم البعض السحر الى نوعين : 1 - السحر الاسود : وهو الذي يحدث ضررا كبيرا وشرورا عظيمة بالاخرين كأن يصنع احدهم تمثالا للعدو من الشمع أو من أية مادة اخري ثم يطعن هذا التمثال بالدبابيس حتى يموت هذا لاعدو ، أو يعمل عمل معين لانسان بقصد ايذائه بطرق مختلفة وانواع كثيرة 2 - السحر الابيض : وهو حسب زعمهم انه لمنفعة الاخرين وللخير مثل الشفاء من الامراض أو حل المشاكل او فك عمل أو حل المربوطين او توفيق بين اثنين وللامعان فى زيادة التضليل فى ان السحر الابيض يستعمل لعمل الخير يستعمل فيه الساحر البخور وتلاوة المزامير وكتابتها فى هيئة احجبة وتمائم وفى كل الاحوال يستخدم الساحر فى الحالتين الارواح الشريرة التى لا يمكن ان تصنع الخير على الاطلاق وبالرجوع إلى الكتاب المقدس نجد آيات مصحوبة بأدلة قوية حرمت السحر تحريماً قاطعاً على اختلاف أنواعه وذلك لأننا بواسطة عمل السحر ندنّس اسم الله، ونستعين بالشيطان للقيام بالأعمال التي ينهانا الله عنها في كتابه المقدس الذي يقول: "لا تتعلم أن تفعل مثل رجس أولئك الأمم. لا يوجد فيك من يجيز ابنه أو ابنته في النار، ولا من يعرف عرّافة ولا عائف ولا متفائل ولا ساحرولا من يرقي رقية، ولا من يسأل جاناً أو تابعة، ولا من يستشير الموتى، لأن كل من يفعل ذلك مكروه عند الرب.."(تثنية 9:18-12). ويقول الله أيضاً: "لا تلتفتوا إلى الجان ولا تطلبوا التوابع (أي السحرة)، فتتنجّسوا بهم، أنا الرب إلهكم"(لاويين 31:19). وهناك أيضاً بعض الآيات من العهد الجديد أيضاً، تحرّم السحر تحريماً قاطعاً وتهدّد كل من يستعمله بعذاب أبدي. فنقرأ في سفر يوحنا اللاهوتي: "وأما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون، والزناة والسحرة، وعبدة الأوثان، وجميع الكذبة، فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت، الذي هو الموت الثاني"(رؤيا 8:21). وأيضاً يقول الله: "طوبى للذين يصنعون وصاياه، لكي يكون سلطانهم على شجرة الحياة، ويدخلوا من الأبواب إلى المدينة، لأن خارجاً الكلاب والسحرة والزناة والقتلة وعبدة الأوثان"(رؤيا 14:22-15). كما أن بولس الرسول يحذّرنا من السحر ويقول بأن كل من يتعاطى السحر فإنه لا يدخل إلى ملكوت الله (غلاطية 20:5). وهكذا نرى أن الديانة المسيحية لا تجيز السحر والشعوذة مطلقاً و أن كل من يستعملها يكون نصيبه في بحيرة النار المتقدة . و ايضاً من توابع السحر و الشعوذة و الأعمال الشيطانية هناك مايسمى ب ( فتح الفنجان ) الكثير من الناس يعتبرون ان فتح الفنجان هو للتسلية و تمضية الوقت دون ان يدركوا ان فتح الفنجان هو فتح باب للشيطان للدخول في حياتنا بدون ان نعرف فتصبح تجربتنا و إسقاطنا أسهل بالنسبة له لأننا نفقد حماية الله لنا باِتكالنا على البشر فما علينا فعله هو : أولاً : أن نمتنع نهائياً عن هذه العادة السيئة (عادة فتح الفنجان و مثلها قراءة الطالع) حتى لو كان ذلك من باب المزاح أو المرح فهذا موضوع ليس فيه تهريج ثانياً : اللجوء إلى الأب الروحي بسرعة طلباً للصلاة على الرأس فهناك صلاة خاصة لحمايتنا و تخليصنا من مثل هذه الجلسات التي تمنحنا سعادة وقتية مزيفة و تسلب منا حياة الشركة الأبدية مع الله. تأثير السحر على الانسان:- +++++++++++++++ يختلف تاثير السحر على الانسان من شخص الى شخص حسب قامة الانسان الروحية وعلى قدر ما فى الانسان من قوة مضادة ، فاذا وقف الانسان بمفرده امام قوة السحر الشيطانى وتجرد من الاسلحة الروحية ولم يكن متسلحا بها استطاع السحر ان يقوى عليه أما اذا كان متسلحا بالاسلحة الروحية وهى سلاح الله الكامل الذي يحمله وبه يستطيع ان يطفئ جميع سهام ابليس المتقدة نارا ( افسس 6 : 16 ) فانه يمكن ان يغلب وينتصر فتندحر من امامه قوة السحر ، والله لم يتركنا مجردين من الاسلحة يمكننا بها اذا تنبهنا لها ولفاعليتها واذا استخدمناها الاستخدام الصحيح ان نطفأ جميع سهام ابليس وان نصد بها جميع اعمال الشياطينومن هذه الاسلحة سلاح المعمودية الذي به ندخل فى عضوية المملكة السماوية ونطرد الشيطان من اجسادنا بجحده جحودا مثلثا فلا يصير له موضع فينا ثم ندهن بزيت الميرون المقدس الذي به تتحصن جميع اعضائنا فلا يستطيع اي روح نجس أن ينفذ الينا بالاضافة الى الاسلحة الاخرى من ممارسات روحية كالاعتراف والتناول الذي يقدس الانسان بالتوبة والثبات فى الرب وكذلك الاصوام والصلوات والقراءات الروحيةفى كلام الله وكتبه المقدسة والتأملات الروحية ومحاسبة الانسان لنفسه ومواظبته على ضروب العبادة المختلفة التى تقويه وتحصنه ضد مكائد العدو الشريرة
للأسف يبدو انه طوني خليفة ما بيعرف شي عن خطورة التعامل مع الأرواح الشريرة. كل شي عملته هي الست محرم بالمسيحية. هالكلام منقول من الفيسبوك بس فيه آيات واضحة وصريحة عن تحريم السحر و الشعوذة و الرقية و العرافة و قراءة الفنجان و التعامل مع التوابع والخ الخ الخ. الرب يفتح عيونه و يطلب المغفرة ع هيك خطيئة احترسوا سينقلب السحر علي الساحر!!! ما هي نظر الديانة المسيحية إلى السحر والسحرة الذين يقومون بأعمال السحر والشعوذة ؟ +++++++++++++++++++ إن عمل السحر له أنواع عديدة، منها عمل أشياء خارقة للطبيعة، وفوق طاقة عقل الإنسان البشري ومنها مناجاة الأموات، واستحضار الأرواح، وكشف البخت، ومحاولة معرفة المستقبل وغيرها. فالسحر هو محاولة التأثير فى الناس أو الاحداث أما بوسائل الخداع والشعوذة ...او بتسخير قوى شيطانية وذلك لجلب المنفعة ...او دفع ضرر ...او ايقاع الاذي بالغير ...او استطلاع المستقبل ...او الرجم بالغيب. والسحر الحقيقي يكون دائما بفعل الشيطان ...ككتابة الاعمال السحرية لمنع زواج شخص ...وايقاع الشقاق بين المتزوجين ...واصابة شخص بضيق الخلق والتوهان والامراض العصبية والجسمية ...وتعطيل المتاجر والمشروعات ، فالسحر إذاً وإن اختلف في طرقه وتسمياته أو في وسائل استخدامه فهو بالنتيجة سحر مؤدي إلى خطيئة مميتة ومصحوب بإهانة كبيرة للعزة الإلهية . اما السحرة فهم وسطاء الشيطان وعملائه فالشيطان هو عدونا الاول وهو الذي يشتكى على جنسنا ( رؤ 12 : 10 ) والذي يجول ملتمسا الاضرار بنا ( 1 بط 5 : 8 ) استطاع ان يستميل لطريقه بعضا من الناس الذي استطاع اغرائهم على ان ينضمو لجيشه فى مقابل تحقيق نفع لهم سواء مادى او جسدى وهو يتعامل معهم وهم يتعاملون معه وفى قوانين الكنيسة توجد نصوص تمنع اللجوء الى هؤلاء السحرة ولو لفك السحر وابطاله وتعد خطية كخطية عبادة الاوثان وهى ايضا تعتبر خيانة عظمى لانها الاحتماء بعدو الله. يقسم البعض السحر الى نوعين : 1 - السحر الاسود : وهو الذي يحدث ضررا كبيرا وشرورا عظيمة بالاخرين كأن يصنع احدهم تمثالا للعدو من الشمع أو من أية مادة اخري ثم يطعن هذا التمثال بالدبابيس حتى يموت هذا لاعدو ، أو يعمل عمل معين لانسان بقصد ايذائه بطرق مختلفة وانواع كثيرة 2 - السحر الابيض : وهو حسب زعمهم انه لمنفعة الاخرين وللخير مثل الشفاء من الامراض أو حل المشاكل او فك عمل أو حل المربوطين او توفيق بين اثنين وللامعان فى زيادة التضليل فى ان السحر الابيض يستعمل لعمل الخير يستعمل فيه الساحر البخور وتلاوة المزامير وكتابتها فى هيئة احجبة وتمائم وفى كل الاحوال يستخدم الساحر فى الحالتين الارواح الشريرة التى لا يمكن ان تصنع الخير على الاطلاق وبالرجوع إلى الكتاب المقدس نجد آيات مصحوبة بأدلة قوية حرمت السحر تحريماً قاطعاً على اختلاف أنواعه وذلك لأننا بواسطة عمل السحر ندنّس اسم الله، ونستعين بالشيطان للقيام بالأعمال التي ينهانا الله عنها في كتابه المقدس الذي يقول: "لا تتعلم أن تفعل مثل رجس أولئك الأمم. لا يوجد فيك من يجيز ابنه أو ابنته في النار، ولا من يعرف عرّافة ولا عائف ولا متفائل ولا ساحرولا من يرقي رقية، ولا من يسأل جاناً أو تابعة، ولا من يستشير الموتى، لأن كل من يفعل ذلك مكروه عند الرب.."(تثنية 9:18-12). ويقول الله أيضاً: "لا تلتفتوا إلى الجان ولا تطلبوا التوابع (أي السحرة)، فتتنجّسوا بهم، أنا الرب إلهكم"(لاويين 31:19). وهناك أيضاً بعض الآيات من العهد الجديد أيضاً، تحرّم السحر تحريماً قاطعاً وتهدّد كل من يستعمله بعذاب أبدي. فنقرأ في سفر يوحنا اللاهوتي: "وأما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون، والزناة والسحرة، وعبدة الأوثان، وجميع الكذبة، فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت، الذي هو الموت الثاني"(رؤيا 8:21). وأيضاً يقول الله: "طوبى للذين يصنعون وصاياه، لكي يكون سلطانهم على شجرة الحياة، ويدخلوا من الأبواب إلى المدينة، لأن خارجاً الكلاب والسحرة والزناة والقتلة وعبدة الأوثان"(رؤيا 14:22-15). كما أن بولس الرسول يحذّرنا من السحر ويقول بأن كل من يتعاطى السحر فإنه لا يدخل إلى ملكوت الله (غلاطية 20:5). وهكذا نرى أن الديانة المسيحية لا تجيز السحر والشعوذة مطلقاً و أن كل من يستعملها يكون نصيبه في بحيرة النار المتقدة . و ايضاً من توابع السحر و الشعوذة و الأعمال الشيطانية هناك مايسمى ب ( فتح الفنجان ) الكثير من الناس يعتبرون ان فتح الفنجان هو للتسلية و تمضية الوقت دون ان يدركوا ان فتح الفنجان هو فتح باب للشيطان للدخول في حياتنا بدون ان نعرف فتصبح تجربتنا و إسقاطنا أسهل بالنسبة له لأننا نفقد حماية الله لنا باِتكالنا على البشر فما علينا فعله هو : أولاً : أن نمتنع نهائياً عن هذه العادة السيئة (عادة فتح الفنجان و مثلها قراءة الطالع) حتى لو كان ذلك من باب المزاح أو المرح فهذا موضوع ليس فيه تهريج ثانياً : اللجوء إلى الأب الروحي بسرعة طلباً للصلاة على الرأس فهناك صلاة خاصة لحمايتنا و تخليصنا من مثل هذه الجلسات التي تمنحنا سعادة وقتية مزيفة و تسلب منا حياة الشركة الأبدية مع الله. تأثير السحر على الانسان:- +++++++++++++++ يختلف تاثير السحر على الانسان من شخص الى شخص حسب قامة الانسان الروحية وعلى قدر ما فى الانسان من قوة مضادة ، فاذا وقف الانسان بمفرده امام قوة السحر الشيطانى وتجرد من الاسلحة الروحية ولم يكن متسلحا بها استطاع السحر ان يقوى عليه أما اذا كان متسلحا بالاسلحة الروحية وهى سلاح الله الكامل الذي يحمله وبه يستطيع ان يطفئ جميع سهام ابليس المتقدة نارا ( افسس 6 : 16 ) فانه يمكن ان يغلب وينتصر فتندحر من امامه قوة السحر ، والله لم يتركنا مجردين من الاسلحة يمكننا بها اذا تنبهنا لها ولفاعليتها واذا استخدمناها الاستخدام الصحيح ان نطفأ جميع سهام ابليس وان نصد بها جميع اعمال الشياطينومن هذه الاسلحة سلاح المعمودية الذي به ندخل فى عضوية المملكة السماوية ونطرد الشيطان من اجسادنا بجحده جحودا مثلثا فلا يصير له موضع فينا ثم ندهن بزيت الميرون المقدس الذي به تتحصن جميع اعضائنا فلا يستطيع اي روح نجس أن ينفذ الينا بالاضافة الى الاسلحة الاخرى من ممارسات روحية كالاعتراف والتناول الذي يقدس الانسان بالتوبة والثبات فى الرب وكذلك الاصوام والصلوات والقراءات الروحيةفى كلام الله وكتبه المقدسة والتأملات الروحية ومحاسبة الانسان لنفسه ومواظبته على ضروب العبادة المختلفة التى تقويه وتحصنه ضد مكائد العدو الشريرة
أساتذة الف والدوران مشايخ مصر
إذن المسيح هو اللة لانه كان يعلم الغيب
في المسيحية لا يوجد جن يوجد شياطين
المسيح هو الوحيد اللى ليعلم الغيب يا شيخ إذن هو اللة
كلنا اتءزينا وكلنا ضاع منا حاجات كل ماقلته بيحصلنا ذالك 😂😂😂😂😂😂😂
: قُلْ لَا يَعْلَمُ مَنْ فِي السَّمَاوَاتِ وَالأَرْضِ الغَيْبَ إِلَّا اللهُ (النمل:65
كذب المنجمون ولو صدقوا يقول النبي صلى الله عليه وسلم من اتى عرافا او كاهن وصدقهوا بما يقول فقد كفر بما انزل على محمد
انا كنت حامل ومرة تسآألت كيف لا يعلم ما في الارحام إلا الله وانا اعلم ان في رحمي ذكر واجريت سونار ﻷتفاجأ بيوم الولادة ببنت وكان السونار خطأ وأظن اني كفرت فأحب الله ان يهديني استخفر الله واتوب إليه
استغفر الله
لا يعلم الغيب الا الله
بالله عليكم ادعو لى ام محمد ربنا يشفيها
الرجاء رفع حلقات شيخ الحارة مرة اخري، و شكرا جزيلا
يعلم ما فى الأرحام مش من فى الأرحام من فىالارحام اية بيعرفوا ولد ولا بنت بس هل بيقولك المولود دة اعمى ولا بيشوف اطرش ولا بيسمع هايمشى ولا مشلول
كذابه لأن اكسم بالله العلي العظيم أن الأستاذ طونى خليفه محبوب من أكثر المسلمين والنصارى اكيد
الرجاء رفع حلقة نضال الاحمدية في شيخ الحارة
ترتاح في الكنيسة لأنها مكان كفر وشرك لذلك الشياطين إلي معها ترتاح
معذور لان فهمك على ما سمعته من شيوخك اما عن الكنيسة فهى مكان عبادة و ليس مكان شرك و الانجيل غير محرف لانه منزل من الله و إذا كنت تريد ان تعرف المسيحية يمكنك ان تطلب معونة الله ثم تقراء الانجيل بروح الفهم و لكن إذا كان شرب بول البعير او ارضاع الكبير اثر على مخك ربنا يشفيك و يشفي امثالك و يمكنك الإستماع إلى الاخ رشيد
لا يا شاطر/ة لأن الشياطين و الأرواح الشريرة والجن بما فيهم الكافر و المسلم وما إلى ذلك من هالأنواع والأسامي اللي بتآمنوا فيها ما بيتجرؤوا يقتربوا ع الكنيسة ولا ع اي مسيحي مؤمن و بخافوا ويخرجوا من اي واحد متلك ومتل غيرك من مجرد نطق اسم يسوع المسيح
بالنهاية الرب يشفيك و يشفيها باسم يسوع المسيح
ما هي نظرة الديانة المسيحية إلى السحر والسحرة الذين يقومون بأعمال السحر والشعوذة ؟
+++++++++++++++++++
إن عمل السحر له أنواع عديدة، منها عمل أشياء خارقة للطبيعة، وفوق طاقة عقل الإنسان البشري
ومنها مناجاة الأموات، واستحضار الأرواح، وكشف البخت، ومحاولة معرفة المستقبل وغيرها.
فالسحر هو محاولة التأثير فى الناس أو الاحداث أما بوسائل الخداع والشعوذة ...او بتسخير قوى شيطانية وذلك لجلب المنفعة ...او دفع ضرر ...او ايقاع الاذي بالغير ...او استطلاع المستقبل ...او الرجم بالغيب.
والسحر الحقيقي يكون دائما بفعل الشيطان ...ككتابة الاعمال السحرية لمنع زواج شخص ...وايقاع الشقاق بين المتزوجين ...واصابة شخص بضيق الخلق والتوهان والامراض العصبية والجسمية ...وتعطيل المتاجر والمشروعات ،
فالسحر إذاً وإن اختلف في طرقه وتسمياته أو في وسائل استخدامه فهو بالنتيجة سحر مؤدي إلى خطيئة مميتة ومصحوب بإهانة كبيرة للعزة الإلهية .
اما السحرة فهم وسطاء الشيطان وعملائه فالشيطان هو عدونا الاول وهو الذي يشتكى على جنسنا ( رؤ 12 : 10 ) والذي يجول ملتمسا الاضرار بنا ( 1 بط 5 : 8 ) استطاع ان يستميل لطريقه بعضا من الناس الذي استطاع اغرائهم على ان ينضمو لجيشه فى مقابل تحقيق نفع لهم سواء مادى او جسدى وهو يتعامل معهم وهم يتعاملون معه وفى قوانين الكنيسة توجد نصوص تمنع اللجوء الى هؤلاء السحرة ولو لفك السحر وابطاله وتعد خطية كخطية عبادة الاوثان وهى ايضا تعتبر خيانة عظمى لانها الاحتماء بعدو الله.
يقسم البعض السحر الى نوعين :
1 - السحر الاسود :
وهو الذي يحدث ضررا كبيرا وشرورا عظيمة بالاخرين كأن يصنع احدهم تمثالا للعدو من الشمع أو من أية مادة اخري ثم يطعن هذا التمثال بالدبابيس حتى يموت هذا لاعدو ، أو يعمل عمل معين لانسان بقصد ايذائه بطرق مختلفة وانواع كثيرة
2 - السحر الابيض :
وهو حسب زعمهم انه لمنفعة الاخرين وللخير مثل الشفاء من الامراض أو حل المشاكل او فك عمل أو حل المربوطين او توفيق بين اثنين وللامعان فى زيادة التضليل فى ان السحر الابيض يستعمل لعمل الخير يستعمل فيه الساحر البخور وتلاوة المزامير وكتابتها فى هيئة احجبة وتمائم
وفى كل الاحوال يستخدم الساحر فى الحالتين الارواح الشريرة التى لا يمكن ان تصنع الخير على الاطلاق
وبالرجوع إلى الكتاب المقدس نجد آيات مصحوبة بأدلة قوية حرمت السحر تحريماً قاطعاً على اختلاف أنواعه
وذلك لأننا بواسطة عمل السحر ندنّس اسم الله، ونستعين بالشيطان للقيام بالأعمال التي ينهانا الله عنها في كتابه المقدس الذي يقول:
"لا تتعلم أن تفعل مثل رجس أولئك الأمم. لا يوجد فيك من يجيز ابنه أو ابنته في النار، ولا من يعرف عرّافة ولا عائف ولا متفائل ولا ساحرولا من يرقي رقية، ولا من يسأل جاناً أو تابعة، ولا من يستشير الموتى، لأن كل من يفعل ذلك مكروه عند الرب.."(تثنية 9:18-12).
ويقول الله أيضاً:
"لا تلتفتوا إلى الجان ولا تطلبوا التوابع (أي السحرة)، فتتنجّسوا بهم، أنا الرب إلهكم"(لاويين 31:19).
وهناك أيضاً بعض الآيات من العهد الجديد أيضاً، تحرّم السحر تحريماً قاطعاً وتهدّد كل من يستعمله بعذاب أبدي.
فنقرأ في سفر يوحنا اللاهوتي:
"وأما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون، والزناة والسحرة، وعبدة الأوثان، وجميع الكذبة، فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت، الذي هو الموت الثاني"(رؤيا 8:21).
وأيضاً يقول الله:
"طوبى للذين يصنعون وصاياه، لكي يكون سلطانهم على شجرة الحياة، ويدخلوا من الأبواب إلى المدينة، لأن خارجاً الكلاب والسحرة والزناة والقتلة وعبدة الأوثان"(رؤيا 14:22-15).
كما أن بولس الرسول يحذّرنا من السحر ويقول بأن كل من يتعاطى السحر فإنه لا يدخل إلى ملكوت الله (غلاطية 20:5).
وهكذا نرى أن الديانة المسيحية لا تجيز السحر والشعوذة مطلقاً و أن كل من يستعملها يكون نصيبه في بحيرة النار المتقدة .
و ايضاً من توابع السحر و الشعوذة و الأعمال الشيطانية هناك مايسمى ب ( فتح الفنجان )
الكثير من الناس يعتبرون ان فتح الفنجان هو للتسلية و تمضية الوقت دون ان يدركوا ان فتح الفنجان هو فتح باب للشيطان للدخول في حياتنا بدون ان نعرف فتصبح تجربتنا و إسقاطنا أسهل بالنسبة له لأننا نفقد حماية الله لنا باِتكالنا على البشر
فما علينا فعله هو :
أولاً : أن نمتنع نهائياً عن هذه العادة السيئة (عادة فتح الفنجان و مثلها قراءة الطالع)
حتى لو كان ذلك من باب المزاح أو المرح فهذا موضوع ليس فيه تهريج
ثانياً : اللجوء إلى الأب الروحي بسرعة طلباً للصلاة على الرأس فهناك صلاة خاصة لحمايتنا
و تخليصنا من مثل هذه الجلسات التي تمنحنا سعادة وقتية مزيفة و تسلب منا حياة الشركة الأبدية مع الله.
تأثير السحر على الانسان:-
+++++++++++++++
يختلف تاثير السحر على الانسان من شخص الى شخص حسب قامة الانسان الروحية وعلى قدر ما فى الانسان من قوة مضادة ، فاذا وقف الانسان بمفرده امام قوة السحر الشيطانى وتجرد من الاسلحة الروحية ولم يكن متسلحا بها استطاع السحر ان يقوى عليه أما اذا كان متسلحا بالاسلحة الروحية وهى سلاح الله الكامل الذي يحمله وبه يستطيع ان يطفئ جميع سهام ابليس المتقدة نارا ( افسس 6 : 16 ) فانه يمكن ان يغلب وينتصر فتندحر من امامه قوة السحر ، والله لم يتركنا مجردين من الاسلحة يمكننا بها اذا تنبهنا لها ولفاعليتها واذا استخدمناها الاستخدام الصحيح ان نطفأ جميع سهام ابليس وان نصد بها جميع اعمال الشياطينومن هذه الاسلحة سلاح المعمودية الذي به ندخل فى عضوية المملكة السماوية ونطرد الشيطان من اجسادنا بجحده جحودا مثلثا فلا يصير له موضع فينا ثم ندهن بزيت الميرون المقدس الذي به تتحصن جميع اعضائنا فلا يستطيع اي روح نجس أن ينفذ الينا بالاضافة الى الاسلحة الاخرى من ممارسات روحية كالاعتراف والتناول الذي يقدس الانسان بالتوبة والثبات فى الرب وكذلك الاصوام والصلوات والقراءات الروحيةفى كلام الله وكتبه المقدسة والتأملات الروحية ومحاسبة الانسان لنفسه ومواظبته على ضروب العبادة المختلفة التى تقويه وتحصنه ضد مكائد العدو الشريرة
نفسي اعرف ليش المشايخ ينكرون الشي هذا
معقول طوني خليفه ينزل لهل المستوي
للأسف يبدو انه طوني خليفة ما بيعرف شي عن خطورة التعامل مع الأرواح الشريرة. كل شي عملته هي الست محرم بالمسيحية.
هالكلام منقول من الفيسبوك بس فيه آيات واضحة وصريحة عن تحريم السحر و الشعوذة و الرقية و العرافة و قراءة الفنجان و التعامل مع التوابع والخ الخ الخ.
الرب يفتح عيونه و يطلب المغفرة ع هيك خطيئة
احترسوا سينقلب السحر علي الساحر!!!
ما هي نظر الديانة المسيحية إلى السحر والسحرة الذين يقومون بأعمال السحر والشعوذة ؟
+++++++++++++++++++
إن عمل السحر له أنواع عديدة، منها عمل أشياء خارقة للطبيعة، وفوق طاقة عقل الإنسان البشري
ومنها مناجاة الأموات، واستحضار الأرواح، وكشف البخت، ومحاولة معرفة المستقبل وغيرها.
فالسحر هو محاولة التأثير فى الناس أو الاحداث أما بوسائل الخداع والشعوذة ...او بتسخير قوى شيطانية وذلك لجلب المنفعة ...او دفع ضرر ...او ايقاع الاذي بالغير ...او استطلاع المستقبل ...او الرجم بالغيب.
والسحر الحقيقي يكون دائما بفعل الشيطان ...ككتابة الاعمال السحرية لمنع زواج شخص ...وايقاع الشقاق بين المتزوجين ...واصابة شخص بضيق الخلق والتوهان والامراض العصبية والجسمية ...وتعطيل المتاجر والمشروعات ،
فالسحر إذاً وإن اختلف في طرقه وتسمياته أو في وسائل استخدامه فهو بالنتيجة سحر مؤدي إلى خطيئة مميتة ومصحوب بإهانة كبيرة للعزة الإلهية .
اما السحرة فهم وسطاء الشيطان وعملائه فالشيطان هو عدونا الاول وهو الذي يشتكى على جنسنا ( رؤ 12 : 10 ) والذي يجول ملتمسا الاضرار بنا ( 1 بط 5 : 8 ) استطاع ان يستميل لطريقه بعضا من الناس الذي استطاع اغرائهم على ان ينضمو لجيشه فى مقابل تحقيق نفع لهم سواء مادى او جسدى وهو يتعامل معهم وهم يتعاملون معه وفى قوانين الكنيسة توجد نصوص تمنع اللجوء الى هؤلاء السحرة ولو لفك السحر وابطاله وتعد خطية كخطية عبادة الاوثان وهى ايضا تعتبر خيانة عظمى لانها الاحتماء بعدو الله.
يقسم البعض السحر الى نوعين :
1 - السحر الاسود :
وهو الذي يحدث ضررا كبيرا وشرورا عظيمة بالاخرين كأن يصنع احدهم تمثالا للعدو من الشمع أو من أية مادة اخري ثم يطعن هذا التمثال بالدبابيس حتى يموت هذا لاعدو ، أو يعمل عمل معين لانسان بقصد ايذائه بطرق مختلفة وانواع كثيرة
2 - السحر الابيض :
وهو حسب زعمهم انه لمنفعة الاخرين وللخير مثل الشفاء من الامراض أو حل المشاكل او فك عمل أو حل المربوطين او توفيق بين اثنين وللامعان فى زيادة التضليل فى ان السحر الابيض يستعمل لعمل الخير يستعمل فيه الساحر البخور وتلاوة المزامير وكتابتها فى هيئة احجبة وتمائم
وفى كل الاحوال يستخدم الساحر فى الحالتين الارواح الشريرة التى لا يمكن ان تصنع الخير على الاطلاق
وبالرجوع إلى الكتاب المقدس نجد آيات مصحوبة بأدلة قوية حرمت السحر تحريماً قاطعاً على اختلاف أنواعه
وذلك لأننا بواسطة عمل السحر ندنّس اسم الله، ونستعين بالشيطان للقيام بالأعمال التي ينهانا الله عنها في كتابه المقدس الذي يقول:
"لا تتعلم أن تفعل مثل رجس أولئك الأمم. لا يوجد فيك من يجيز ابنه أو ابنته في النار، ولا من يعرف عرّافة ولا عائف ولا متفائل ولا ساحرولا من يرقي رقية، ولا من يسأل جاناً أو تابعة، ولا من يستشير الموتى، لأن كل من يفعل ذلك مكروه عند الرب.."(تثنية 9:18-12).
ويقول الله أيضاً:
"لا تلتفتوا إلى الجان ولا تطلبوا التوابع (أي السحرة)، فتتنجّسوا بهم، أنا الرب إلهكم"(لاويين 31:19).
وهناك أيضاً بعض الآيات من العهد الجديد أيضاً، تحرّم السحر تحريماً قاطعاً وتهدّد كل من يستعمله بعذاب أبدي.
فنقرأ في سفر يوحنا اللاهوتي:
"وأما الخائفون وغير المؤمنين والرجسون والقاتلون، والزناة والسحرة، وعبدة الأوثان، وجميع الكذبة، فنصيبهم في البحيرة المتقدة بنار وكبريت، الذي هو الموت الثاني"(رؤيا 8:21).
وأيضاً يقول الله:
"طوبى للذين يصنعون وصاياه، لكي يكون سلطانهم على شجرة الحياة، ويدخلوا من الأبواب إلى المدينة، لأن خارجاً الكلاب والسحرة والزناة والقتلة وعبدة الأوثان"(رؤيا 14:22-15).
كما أن بولس الرسول يحذّرنا من السحر ويقول بأن كل من يتعاطى السحر فإنه لا يدخل إلى ملكوت الله (غلاطية 20:5).
وهكذا نرى أن الديانة المسيحية لا تجيز السحر والشعوذة مطلقاً و أن كل من يستعملها يكون نصيبه في بحيرة النار المتقدة .
و ايضاً من توابع السحر و الشعوذة و الأعمال الشيطانية هناك مايسمى ب ( فتح الفنجان )
الكثير من الناس يعتبرون ان فتح الفنجان هو للتسلية و تمضية الوقت دون ان يدركوا ان فتح الفنجان هو فتح باب للشيطان للدخول في حياتنا بدون ان نعرف فتصبح تجربتنا و إسقاطنا أسهل بالنسبة له لأننا نفقد حماية الله لنا باِتكالنا على البشر
فما علينا فعله هو :
أولاً : أن نمتنع نهائياً عن هذه العادة السيئة (عادة فتح الفنجان و مثلها قراءة الطالع)
حتى لو كان ذلك من باب المزاح أو المرح فهذا موضوع ليس فيه تهريج
ثانياً : اللجوء إلى الأب الروحي بسرعة طلباً للصلاة على الرأس فهناك صلاة خاصة لحمايتنا
و تخليصنا من مثل هذه الجلسات التي تمنحنا سعادة وقتية مزيفة و تسلب منا حياة الشركة الأبدية مع الله.
تأثير السحر على الانسان:-
+++++++++++++++
يختلف تاثير السحر على الانسان من شخص الى شخص حسب قامة الانسان الروحية وعلى قدر ما فى الانسان من قوة مضادة ، فاذا وقف الانسان بمفرده امام قوة السحر الشيطانى وتجرد من الاسلحة الروحية ولم يكن متسلحا بها استطاع السحر ان يقوى عليه أما اذا كان متسلحا بالاسلحة الروحية وهى سلاح الله الكامل الذي يحمله وبه يستطيع ان يطفئ جميع سهام ابليس المتقدة نارا ( افسس 6 : 16 ) فانه يمكن ان يغلب وينتصر فتندحر من امامه قوة السحر ، والله لم يتركنا مجردين من الاسلحة يمكننا بها اذا تنبهنا لها ولفاعليتها واذا استخدمناها الاستخدام الصحيح ان نطفأ جميع سهام ابليس وان نصد بها جميع اعمال الشياطينومن هذه الاسلحة سلاح المعمودية الذي به ندخل فى عضوية المملكة السماوية ونطرد الشيطان من اجسادنا بجحده جحودا مثلثا فلا يصير له موضع فينا ثم ندهن بزيت الميرون المقدس الذي به تتحصن جميع اعضائنا فلا يستطيع اي روح نجس أن ينفذ الينا بالاضافة الى الاسلحة الاخرى من ممارسات روحية كالاعتراف والتناول الذي يقدس الانسان بالتوبة والثبات فى الرب وكذلك الاصوام والصلوات والقراءات الروحيةفى كلام الله وكتبه المقدسة والتأملات الروحية ومحاسبة الانسان لنفسه ومواظبته على ضروب العبادة المختلفة التى تقويه وتحصنه ضد مكائد العدو الشريرة
شكلك اتعلم عليك من شيخ الحارة 😂😂😂
اي انسان ينفع معاه الكلام دي كلام عام الله يسامحك انا عاوز تقولي لي حصل معايا ايه امبارح
نتو حذفتم باقي الحلقات ليه
انا عليا جن. وشفته قبل كده😢
مافي شي اسمه جن مسيحي. اصلاً المسيحية لاتؤمن بوجود الجن تؤمن بوجود ارواح شريرة شيطانية. الجن هم ارواح شريرة بمفهوم المسيحية
😂 😂😂😂😂 ربنا يشفيها من الخرافات والجهل
شوف المرض اللي ع الشيخ
مسحتوا فيديوهات شيخ الحاره ليه
انا شفت جنية وهي جميلة حتى بسمع نفسوا والله العظيم
مسكينة عليها روح عرافة
بس الحق مش فيها الحق في القناة اللي تعرض مثل هذه الهرطقه لكن رح يجي يوم تندمون فيه
هى حلقات شيخ الحارة اتشالت ؟
Ahm ed اضن اااه اتشالت
وين حلقات شيخ الحارة
Nadia Al Hamad اضن اتشالت من القناة دي
ولية مجنونة
الست دي مسكينة وعاوزة تتعالج ويكون ليها مصدر رزق
من اجل الفلوس وطمع الديناء باعت دينها بعرض من الديناء
باين جدا انها مريضه نفسيا
كلامها كله عبيط