Комментарии •

  • @sohaibalmahmoud2137
    @sohaibalmahmoud2137 2 месяца назад

    يعطيكم ألف عافية ، فخورين جدًا ب podcast روح اللي عرفنا على شخصيات و قصص جدًا مهمة ، شكرًا الكم .❤

  • @rabiyaakta1685
    @rabiyaakta1685 2 месяца назад +1

    تقبرني ماأروعك ياقلبي

    • @islamhayat4428
      @islamhayat4428 2 месяца назад

      سلامتك،،ربي يحفظلك هو ويبارك فيه

  • @gray.berries
    @gray.berries 2 месяца назад +1

    بدنا مقابلة مع خطيبك لو سمحتي 😂😍

  • @ramzyshrayyef1301
    @ramzyshrayyef1301 2 месяца назад

    لي رأي شخصي تعليقاً وتعقيباً على كلامه أختصره بنقطتين؛
    ١- نعم نسبة العنصرية تجاه السوريين كانت ضئيلة جداً قبل ازدياد أعداد السوريين في تركيا وقد كنت شاهداً على ذلك قبل ١٢ سنة، لكنها كانت موجودة تجاه الأكراد ومن قبلهم الأرمن لأسباب لا يُحبَّذ أن أدخل في تفاصيلها، ولكن برأيي أن أصل المشكلة هو أزمة هوية تفرضها الجغرافية بدايةً، أي وجود تركيا جغرافياً بين الشرق والغرب، ثم مشكلة تحويل اللغة للحروف اللاتينية وعلمنة الدولة بعد سقوط الدولة العثمانية، ما أدى لوجود تيارين أساسيين يختلفان في تعريف الهوية التركية؛
    أحدهما يميل لتعريفها بهوية أقرب للشرق إن صح التعبير، تتقاطع مع الهوية العربية في الدين الإسلامي والتاريخ العثماني، إلا أن فكرة "خيانة" العرب لهم في "الثورة العربية الكبرى" هي فكرة موجودة لدى فئة واسعة من أصحاب هذا التيار، دون بذل أي جهد في مراجعة التاريخ وتمحيص الأسباب.
    أما التيار الثاني، فهو التيار الذي يميل لتعريف الهوية التركية كهوية أقرب للغرب، يتنصل من تاريخه العثماني وارتباطه بالدين، وينظر للشعوب العربية على أنها شعوب متخلفة ومتدنية لا بد من فك أي ارتباط بها، وذلك في مقابل نظرته للشعوب الغربية على أنها شعوب "متحضرة" لا بد من التقرب منها ومحاكاتها.
    ومع وجود هذين التيارين، تعززت هوية تركية متجردة تجمع بين التيارين، قائمة على القومية المبنية على العرق واللغة، وعلى الرغم من إيجابيات وجودها لصالح الشعب التركي من حيث توحيدها له وتعزيز حبه لوطنه وقوميته، إلا أنها في المقابل (وفي غاية تعزيز وجودها والتأكيد على "أصالتها") حملت رفضاً لتقبّل الأجنبي عموماً بغض النظر عن "شرقيته" أو "غربيته”.
    وعليه فالمشكلة متجذرة في الهوية، وباتت تُشكل الطبع التركي، وليست مرتبطة بوجود السوريين فقط.
    ٢- يرى الأستاذ محمد أكتع بأن مشكلة العنصرية في تركيا تجاه السوريين بمعالمها الواضحة ستصبح من الماضي بعد خمس سنوات، وكلنا نأمل ذلك بالطبع، لكن؛
    ما حصل في تركيا تجاه السوريين وصل برأيي لنقطة اللاعودة، بعد أن أصبحت كلمة "سوريلي" تحمل الصفة السلبية بدايةً، فأصبح الحل المؤسف للسوريين في تركيا بعد ذلك لحماية أنفسهم من هذه الصفة هو الانحلال في المجتمع التركي وليس الإندماج، بل التنصل من الروابط بالهوية السورية، وهو ما بتنا نراه الآن عند الكثير الأطفال السوريين خاصة، أو من فئة من الأشخاص المجنسين الذين غيروا أسمائهم لأسماء تركية محضة، بل أن الكثير منهم يعرّفون عن أنفسهم على أنهم أتراك، بدل أن يكون التعريف الصحيح هو أنهم سوريون يحملون الجنسية التركية.
    هل هذا الأمر يعني أن الجهود المبذولة لمواجهة العنصرية في تركيا هي هباء؟
    طبعاً لا، فهذه الجهود لا بد من بذلها لحماية ما يمكن حمايته من الهوية السورية/العربية للأجيال القادمة ممن لم يجد طريقه للخروج أو العودة، ولكن كان لا بد لي من هذا طرح هذا الرأي.

  • @douaaowiga9615
    @douaaowiga9615 2 месяца назад

    الله يبشرك بالخير ويكرمك ويسدد خطاك ياارب🤲

  • @فستانيإلك
    @فستانيإلك 2 месяца назад

    ما في صوت

    • @Rouh_org
      @Rouh_org 2 месяца назад

      جرب تحديث الصفحة❤

    • @فستانيإلك
      @فستانيإلك 2 месяца назад

      خلص رجع الصوت👍🏻❤️

    • @mhdzedan4365
      @mhdzedan4365 2 месяца назад

      كل التوفيق للاستاذ محمد اكتع