زكريا لحن هالقصدة ولكن هذا اللحن ليس لحن زكريا احمد وانما عبده الحامولي ام كلثوم غنت القصيدة بثلاث الحان الاول لعبد الحامولي وهو الذي نسمعه الان من صالح عبد الحي الثالث وهو الاشهر لرياض السنباطي الثاني وهو لزكريا احمد وللاسف هذا اللحن مفقود
نعم ، في ظني أن أول من لحن هذه القصيدة هو عبده الحامولي، ولم يصلنا غناؤه لها، ولكن وصلنا غناء كثيرين بعده منهم : عبدالحي حلمي، وأبوالعلا محمد، وصالح عبدالحي، وأم كلثوم ، و
ALLAH ALLAAAH ARAKA 3ASSYA ADDAM3OU LE CELEBRE POEME CHANTE PAR SALAH ABDELHAY ET DE LA MEILLEURE DES MANIERES LORSQU ON ECOUTE CA COMMENT APRES ECOUTER AUTRE CHOSE??DE LA TRES HAUTE VOLTIGEMERCI
Kassida . Arrak. 3asay edam3a cha3r El Amir El3abasi. Abi Firsse El.Hamadani Lahne Maitre Abdou El Hamouli.( mort en 1901 ) Lahne Maitre SUNBATI 1965. avec Kaoikb Chark.
تاريخيا ٠٠ الشيخ زكريا لم يكن من فرسان القصيدة ٠٠٠ جل اهتمامه كان الموشحات والطقاطيق والمسرح الغنائي ٠٠٠٠ مع العلم انه اعاد تلحين هذه القصيدة مرة اخرى وأنشدتها أم كلثوم عام ١٩٤٤ ومن مقام السيكاه ٠٠٠ ولايزال هذا الركن مفقودا حتى الان ٠٠٠٠٠
عبده الحامولي سجل بعض الأدوار والقصائد بجودة سيئة على أسطوانات أديسون بين أعوام ١٨٩٣ وعام ١٨٩٧ ٠٠٠ هذا التسجيل أواخر أربعينيات القرن العشرين في الإذاعة المصرية بصوت الكبير صالح أفندي عبد الحي ٠٠٠٠ لولا عبد الوهاب وخطه الجديد في الموسيقا والغناء لكان لنا حديث آخر ٠٠٠٠
( مأساة صالح عبد الحى" ) اعترتنى رجفة شديدة وأنا أصغى إلى قصة صالح عبد الحى، كما رواها لى أحد أقربائه، أن هذا الفنان الذى ظل 40 عاما يغنى ويشدو ويسيطر بصوته القوى على إعجاب الملايين من عشاق الغناء القديم قد أصبح بعدما قررت الإذاعه حرمانه من تسجيل أغانيه لا يجد قوت يومه، ومعه أسرة كبيرة كان يعولها. صالح عبد الحى اليوم شبح مريض فقير تملكه الشعور بالهزيمة وأحس المذلة والانكسار، إن الصوت الذى كان يملأ الآفاق بالغناء قد انحبس فى غرفة ضيقة يحاول أن يصرخ من الألم فلا يستطيع إلا الأنين، يحاول أن يجأر بالشكوى فلا يقوى إلا على أن يجهش بالبكاء. والغرفة الضيقة عارية من الأثاث الفخم القديم ليس فيها شيء إلا بقايا كرسى خيزران وزجاجات دواء فارغة، فان صالح عبد الحى لا يملك القروش التى يشترى بها الدواء، إنه لا يعرف كيف يعيش، بل إنه لا يعرف كيف يموت لقد فقد الأمل فى الحياه والموت معا مقال تم نشره فى صحيفة الجمهورية فى 6 أغسطس سنة 1957، تحت عنوان .مأساة صالح عبد الحى.
وقد لحنها مرة ثانية السنباطي، وغنت أم كلثوم تلحين السنباطي، والتلحينان متوافران على اليوتيوب، وهكذا يمكن للباحث والدارس أن يستمع إلى غناء أم كلثوم لها بلحني الحامولي والسنباطي، ويقارن بينهما، كما غنى الأغنية بعد ذلك عشرات المطربين، والكل غنوا تلحين الحامولي لا السنباطي، ولم أسمع من قبل أن زكريا أحمد قام بتلحين هذه القصيدة، ولو كان فعل ذلك لأمكننا العثور على تلحينه لأن كل ما قام به من تلحين موجود فكيف تأتى لهذه القصيدة من قبله أن تختفي او تضيع، وكان زمنه يسمح بتداوله بين أيدٍ كثيرة .
ربي اغفر وارحم كل مبدعي مصر الذين ابدعوا في جواهر ودرر من الثقافه والذوق الرفيع في ثقافة العرب سيخلدها التاريخ والاجيال
هذه روائع الكبار أصحاب الذائقة الفنية الراقية ،رحم الله صالح عبد الحي ومن جايله
هدا هو الطرب الاصيل ايام الفن الجميل الله يرحمك يا صالح عبد الحي
هذا هو الابداع والتميز في الفن الصيل صوت موسيقى وأداء يصل احاسيك مباشرة
أين نحن اليوم من هدا الطرب
هذا غناء والطرب الأصيل وزمان الجميل
القصيدة لشاعر السيف والقلم ابو فراس الحمداني ....الاداء صالح عبد الحي .. التلحين ..الشيخ زكريا احمد . ثلاثي من ذهب
اعتقد اللحن لعبده الحامولي لأنه أيضا لحن أراك عصي الدمع و سجلها على اسطوانة سنة ١٩٠٠ قبل وفاته بقليل
زكريا لحن هالقصدة ولكن هذا اللحن ليس لحن زكريا احمد وانما عبده الحامولي
ام كلثوم غنت القصيدة بثلاث الحان
الاول لعبد الحامولي وهو الذي نسمعه الان من صالح عبد الحي
الثالث وهو الاشهر لرياض السنباطي
الثاني وهو لزكريا احمد وللاسف هذا اللحن مفقود
الله اكبر الله اكبر الله اكبر يارب ادخله الجنه يوم القيامه
نعم ، في ظني أن أول من لحن هذه القصيدة هو عبده الحامولي، ولم يصلنا غناؤه لها، ولكن وصلنا غناء كثيرين بعده منهم : عبدالحي حلمي، وأبوالعلا محمد، وصالح عبدالحي، وأم كلثوم ، و
موجودة نسخة الاولى من تلحين عبد الحمولي وغناء ام كلثوم
روائع الفن والعماللقه في زمن جميل
تـــــــــسـا ئـلنـي مــن أ نــت .. و هـــي عــليمـــة...؟؟؟ ( قــتيـــلــــك قــا لـــت فـــهــــم كـــثـــر ... )
ALLAH ALLAAAH ARAKA 3ASSYA ADDAM3OU LE CELEBRE POEME CHANTE PAR SALAH ABDELHAY ET DE LA MEILLEURE DES MANIERES LORSQU ON ECOUTE CA COMMENT APRES ECOUTER AUTRE CHOSE??DE LA TRES HAUTE VOLTIGEMERCI
أرَاكَ عَصِيَّ الدّمعِ شِيمَتُكَ الصّبرُ،
أما للهوى نهيٌّ عليكَ ولا أمرُ ؟
بلى أنا مشتاقٌ وعنديَ لوعة ٌ ،
ولكنَّ مثلي لا يذاعُ لهُ سرُّ !
إذا الليلُ أضواني بسطتُ يدَ الهوى
وأذللتُ دمعاً منْ خلائقهُ الكبرُ
تَكادُ تُضِيءُ النّارُ بينَ جَوَانِحِي
إذا هيَ أذْكَتْهَا الصّبَابَة ُ والفِكْرُ
معللتي بالوصلِ ، والموتُ دونهُ ،
إذا مِتّ ظَمْآناً فَلا نَزَل القَطْرُ!
حفظتُ وضيعتِ المودة َ بيننا
و أحسنَ ، منْ بعضِ الوفاءِ لكِ ، العذرُ
و ما هذهِ الأيامُ إلا صحائفٌ
لأحرفها ، من كفِّ كاتبها بشرُ
بنَفسي مِنَ الغَادِينَ في الحَيّ غَادَة ً
هوايَ لها ذنبٌ ، وبهجتها عذرُ
تَرُوغُ إلى الوَاشِينَ فيّ، وإنّ لي
لأذْناً بهَا، عَنْ كُلّ وَاشِيَة ٍ، وَقرُ
بدوتُ ، وأهلي حاضرونَ ، لأنني
أرى أنَّ داراً ، لستِ من أهلها ، قفرُ
وَحَارَبْتُ قَوْمي في هَوَاكِ، وإنّهُمْ
وإيايَ ، لولا حبكِ ، الماءُ والخمرُ
فإنْ كانَ ما قالَ الوشاة ُ ولمْ يكنْ
فَقَد يَهدِمُ الإيمانُ مَا شَيّدَ الكُفرُ
وفيتُ ، وفي بعضِ الوفاءِ مذلة ٌ
لآنسة ٍ في الحي شيمتها الغدرُ
وَقُورٌ، وَرَيْعَانُ الصِّبَا يَسْتَفِزّها،
فتأرنُ ، أحياناً ، كما يأرنُ المهرُ
تسائلني: " منْ أنتَ ؟ " ، وهي عليمة ٌ ،
وَهَلْ بِفَتى ً مِثْلي عَلى حَالِهِ نُكرُ؟
فقلتُ ، كما شاءتْ ، وشاءَ لها الهوى :
قَتِيلُكِ! قالَتْ: أيّهُمْ؟ فهُمُ كُثرُ
فقلتُ لها: " لو شئتِ لمْ تتعنتي ،
وَلمْ تَسألي عَني وَعِنْدَكِ بي خُبرُ!
فقالتْ: " لقد أزرى بكَ الدهرُ بعدنا!
فقلتُ: "معاذَ اللهِ! بلْ أنت لاِ الدهرُ،
وَما كانَ للأحزَانِ، لَوْلاكِ، مَسلَكٌ
إلى القلبِ؛ لكنَّ الهوى للبلى جسرُ
وَتَهْلِكُ بَينَ الهَزْلِ والجِدّ مُهجَة ٌ
إذا مَا عَداها البَينُ عَذّبَها الهَجْرُ
فأيقنتُ أنْ لا عزَّ ، بعدي ، لعاشقٍ ؛
وَأنُّ يَدِي مِمّا عَلِقْتُ بِهِ صِفْرُ
وقلبتُ أمري لا أرى لي راحة ً ،
إذا البَينُ أنْسَاني ألَحّ بيَ الهَجْرُ
فَعُدْتُ إلى حكمِ الزّمانِ وَحكمِها،
لَهَا الذّنْبُ لا تُجْزَى به وَليَ العُذْرُ
كَأني أُنَادي دُونَ مَيْثَاءَ ظَبْيَة ً
على شرفٍ ظمياءَ جللها الذعرُ
تجفَّلُ حيناً ، ثم تدنو كأنما
تنادي طلا ـ، بالوادِ ، أعجزهُ الحضرُ
فلا تنكريني ، يابنة َ العمِّ ، إنهُ
ليَعرِفُ مَن أنكَرْتِهِ البَدْوُ وَالحَضْرُ
ولا تنكريني ، إنني غيرُ منكرٍ
إذا زلتِ الأقدامِ ؛ واستنزلَ النضرُ
وإني لجرارٌ لكلِّ كتيبة ٍ
معودة ٍ أنْ لا يخلَّ بها النصرُ
و إني لنزالٌ بكلِّ مخوفة ٍ
كثيرٌ إلى نزالها النظرُ الشزرُ
فَأَظمأُ حتى تَرْتَوي البِيضُ وَالقَنَا
وَأسْغَبُ حتى يَشبَعَ الذّئبُ وَالنّسرُ
وَلا أُصْبِحُ الحَيَّ الخَلُوفَ بِغَارَة ٍ،
وَلا الجَيشَ مَا لمْ تأتِه قَبليَ النُّذْرُ
وَيا رُبّ دَارٍ، لمْ تَخَفْني، مَنِيعَة ٍ
طلعتُ عليها بالردى ، أنا والفجرُ
و حيّ ٍرددتُ الخيلَ حتى ملكتهُ
هزيماً وردتني البراقعُ والخمرُ
وَسَاحِبَة ِ الأذْيالِ نَحوي، لَقِيتُهَا
فلمْ يلقها جهمُ اللقاءِ ، ولا وعرُ
وَهَبْتُ لهَا مَا حَازَهُ الجَيشُ كُلَّهُ
و رحتُ ، ولمْ يكشفْ لأثوابها سترُ
و لا راحَ يطغيني بأثوابهِ الغنى
و لا باتَ يثنيني عن الكرمِ الفقر
و ما حاجتي بالمالِ أبغي وفورهُ ؟
إذا لم أفِرْ عِرْضِي فَلا وَفَرَ الوَفْرُ
أسرتُ وما صحبي بعزلٍ، لدى الوغى ،
ولا فرسي مهرٌ ، ولا ربهُ غمرُ !
و لكنْ إذا حمَّ القضاءُ على أمرىء ٍ
فليسَ لهُ برٌّ يقيهِ، ولا بحرُ !
وقالَ أصيحابي: " الفرارُ أوالردى ؟ "
فقُلتُ: هُمَا أمرَانِ، أحلاهُما مُرّ
وَلَكِنّني أمْضِي لِمَا لا يَعِيبُني،
وَحَسبُكَ من أمرَينِ خَيرُهما الأسْرُ
يقولونَ لي: " بعتَ السلامة َ بالردى "
فَقُلْتُ: أمَا وَالله، مَا نَالَني خُسْرُ
و هلْ يتجافى عني الموتُ ساعة ً ،
إذَا مَا تَجَافَى عَنيَ الأسْرُ وَالضّرّ؟
هُوَ المَوْتُ، فاختَرْ ما عَلا لك ذِكْرُه،
فلمْ يمتِ الإنسانُ ما حييَ الذكرُ
و لا خيرَ في دفعِ الردى بمذلة ٍ
كما ردها ، يوماً بسوءتهِ " عمرو"
يمنونَ أنْ خلوا ثيابي ، وإنما
عليَّ ثيابٌ ، من دمائهمُ حمرُ
و قائم سيفي ، فيهمُ ، اندقَّ نصلهُ
وَأعقابُ رُمحٍ فيهِمُ حُطّمَ الصّدرُ
سَيَذْكُرُني قَوْمي إذا جَدّ جدّهُمْ،
" وفي الليلة ِ الظلماءِ ، يفتقدُ البدرُ "
فإنْ عِشْتُ فَالطّعْنُ الذي يَعْرِفُونَه
و تلكَ القنا ، والبيضُ والضمرُ الشقرُ
وَإنْ مُتّ فالإنْسَانُ لا بُدّ مَيّتٌ
وَإنْ طَالَتِ الأيّامُ، وَانْفَسَحَ العمرُ
ولوْ سدَّ غيري ، ما سددتُ ، اكتفوا بهِ؛
وما كانَ يغلو التبرُ ، لو نفقَ الصفرُ
وَنَحْنُ أُنَاسٌ، لا تَوَسُّطَ عِنْدَنَا،
لَنَا الصّدرُ، دُونَ العالَمينَ، أو القَبرُ
تَهُونُ عَلَيْنَا في المَعَالي نُفُوسُنَا،
و منْ خطبَ الحسناءَ لمْ يغلها المهرُ
أعزُّ بني الدنيا ، وأعلى ذوي العلا ،
وَأكرَمُ مَن فَوقَ الترَابِ وَلا فَخْرُ
Kassida . Arrak. 3asay edam3a cha3r El Amir El3abasi. Abi Firsse El.Hamadani
Lahne Maitre Abdou El Hamouli.( mort en 1901 )
Lahne Maitre SUNBATI 1965. avec Kaoikb Chark.
كم كنت عبقرى يا استاذ رياض السنباطى عنما نقارن هذا اللحن بلحن السنباطى
تصدق اللحن دا كيفني أكتر من لحن السنباطي
@@abdallahgamal8938 وانا بعد
هل کانت هذه الاغنیه موجوده بتلحین زکریا احمد؟
اول من لحنها وغناها ام كلثوم ثم اعد تلحينها العبقري السنباطي
هل صالح عبد الحي هو الملحن الأصلي لهذه الأغنية ؟
عبده الحامولي
تاريخيا ٠٠ الشيخ زكريا لم يكن من فرسان القصيدة ٠٠٠ جل اهتمامه كان الموشحات والطقاطيق والمسرح الغنائي ٠٠٠٠ مع العلم انه اعاد تلحين هذه القصيدة مرة اخرى وأنشدتها أم كلثوم عام ١٩٤٤ ومن مقام السيكاه ٠٠٠ ولايزال هذا الركن مفقودا حتى الان ٠٠٠٠٠
Abdelaziz Berhili في النهاية هي لحن عبده الحامولي وبتصرف من الشيخ ابو العلا محمد
أم كلثوم ابدعت فيها👍
هذا الرجل افصح من ام كلثوم لغتا ..
💜💜💜💜💜👍👍👍👍👍
اظنه عبده الحامولي
فعلا هذه الأغنية هي غسيل للروح.يا سلام!
عبده الحامولي سجل بعض الأدوار والقصائد بجودة سيئة على أسطوانات أديسون بين أعوام ١٨٩٣ وعام ١٨٩٧ ٠٠٠ هذا التسجيل أواخر أربعينيات القرن العشرين في الإذاعة المصرية بصوت الكبير صالح أفندي عبد الحي ٠٠٠٠ لولا عبد الوهاب وخطه الجديد في الموسيقا والغناء لكان لنا حديث آخر ٠٠٠٠
( مأساة صالح عبد الحى" )
اعترتنى رجفة شديدة وأنا أصغى إلى قصة صالح عبد الحى، كما رواها لى أحد أقربائه، أن هذا الفنان الذى ظل 40 عاما يغنى ويشدو ويسيطر بصوته القوى على إعجاب الملايين من عشاق الغناء القديم قد أصبح بعدما قررت الإذاعه حرمانه من تسجيل أغانيه لا يجد قوت يومه، ومعه أسرة كبيرة كان يعولها.
صالح عبد الحى اليوم شبح مريض فقير تملكه الشعور بالهزيمة وأحس المذلة والانكسار، إن الصوت الذى كان يملأ الآفاق بالغناء قد انحبس فى غرفة ضيقة يحاول أن يصرخ من الألم فلا يستطيع إلا الأنين، يحاول أن يجأر بالشكوى فلا يقوى إلا على أن يجهش بالبكاء.
والغرفة الضيقة عارية من الأثاث الفخم القديم ليس فيها شيء إلا بقايا كرسى خيزران وزجاجات دواء فارغة، فان صالح عبد الحى لا يملك القروش التى يشترى بها الدواء، إنه لا يعرف كيف يعيش، بل إنه لا يعرف كيف يموت لقد فقد الأمل فى الحياه والموت معا
مقال تم نشره فى صحيفة الجمهورية فى 6 أغسطس سنة 1957، تحت عنوان .مأساة صالح عبد الحى.
وقد لحنها مرة ثانية السنباطي، وغنت أم كلثوم تلحين السنباطي، والتلحينان متوافران على اليوتيوب، وهكذا يمكن للباحث والدارس أن يستمع إلى غناء أم كلثوم لها بلحني الحامولي والسنباطي، ويقارن بينهما، كما غنى الأغنية بعد ذلك عشرات المطربين، والكل غنوا تلحين الحامولي لا السنباطي، ولم أسمع من قبل أن زكريا أحمد قام بتلحين هذه القصيدة، ولو كان فعل ذلك لأمكننا العثور على تلحينه لأن كل ما قام به من تلحين موجود فكيف تأتى لهذه القصيدة من قبله أن تختفي او تضيع، وكان زمنه يسمح بتداوله بين أيدٍ كثيرة .
حسب معلوماتي أن أم كلثوم غنتها بثلاث ألحان كان آخرهم لحن السنباطي حتى انها يوم أن عرضت عليه تلحينها قال لها انتي مجنونة وخاف التجربة ثم قام بتلحنها
نعم لحنها زكريا واللحن مفقود لانه ام كلثوم لم تسجلها على اسطوانة
كان لازم رياض السنباطى يعيد تلحينها. لحنه افضل بكثير