المعمم صالح الغرابي يفضح دين وكتب الشيعة!! ادلة الشيعة لا يقبل بها طفل سني!! رامي عيسى
HTML-код
- Опубликовано: 23 июн 2024
- المعمم صالح الغرابي يفضح دين وكتب الشيعة!! ادلة الشيعة لا يقبل بها طفل سني!! رامي عيسى
معتقدات الاثنى عشرية
كتب الشيعة
القران الكريم
لا توجد معتقدات الشيعة الاثنى عشرية في القران
خلافة الإمام علي والإئمة من بعده
للإنضمام إلى عضوية القناة :
/ @_toremind5392
تسمع اغاني ؟ ردد هذا الدعاء:::" اللهم انزع من قلبي حب لحن الغناء وازرع في قلبي حب ايات القرآن."( انسخوه ولكم للاجر)
باراك الله فيكم ووفقكم واسعدكم وحفظكم الله
نفع الله بكم ياشيخ رامي عيسى موجها و وداعين الشيعة الي دين الاسلام العظيم المعتمد علي القرآن الكريم والسنة النبويه الصحيحة
أهلين وسهلين بي أسد السنة الكمبيوتر العلامة الدكتور الشيخ رامي عيسى الغالي المحترم مرحبا مليون مليار تحية طيبة وبعد
ضربه قاضيه كبرى و فاضحه للتشيع والشيعه
فعلا كتاب المعاجز لهاشم البحراني أعجز كل العلماء , لا أحد استطاع أن بؤلف مثل ما ألف في معاجز أهل البيت, أعتقد أن المعاجز هنا كما لو أنها المستحيلات التي يضحك منها الطفل السني
أشهد أن لا إله إلا الله وأشهد أن محمدا رسول الله
جزاكم الله خيرا
﴿إِنَّمَا وَلِيُّكُمُ اللَّهُ وَرَسُولُهُ وَالَّذِينَ آمَنُوا الَّذِينَ يُقِيمُونَ الصَّلَاةَ وَيُؤْتُونَ الزَّكَاةَ وَهُمْ رَاكِعُونَ ٥٥﴾ [المائدة:55]
لا السبستاني ولا خميني ولا خامنه أي يوما ما قرؤا القران اكثرية الملااي والمراجع الشبعة فرس وليسوا عرب
إحمد الله , لوكانت عندنا حزينيات كما عند الشيعة لما تفرغنا للحفظ و القراءة و لكنا نفعل مثل ما يفعلوا
مكتبة شيعية عند شيخ سني ! لا شك و أنه قرا تلك الكتب جميعا , لأننا نعلم من أنفسنا أن الذي يتجرد للقراءة لا يغلبه عليها إلا النوم و الجوع و العطش و و , مع ذلك المعمم لا يحسن حفظ سورة التكاثر و لربما تجده يحفظ غيرها من أقوال أئمته و أدعيتهم
من يريد أن يعرف الصوفية فليقرأ كتاب الطبقات الكبرى للإمام الشعراني شيخ الصوفية ففيها الكثير مما لا يوجد في كتاب المعاجز
الذي يريد أن يعرف الشيعة فلبقرأ كتاب المعاجز لهاشم البحراني شيخ الشيعة , قد يقول أحدهم أنهم لا يعترفون بما قاله , لكنك لن تجد من يكفره لما في كتابه من كفريات حتى و لو كانت منحولة , كتاب المعاجز همزة الوصل بين الشيعة الذين يؤيدون ما في الكتاب و النصارى
ههههههه. بحياتي ماشفت اغبى من هذا المعمم