اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديثِ: "مَن رأَى مُبتلًى" بأيِّ بَليَّةٍ في البَدَنِ كمَرَضٍ، أو الدُّنيا كفقرٍ، أو الدِّينِ كعاصٍ، والمُرادُ برُؤياه: النَّظَرُ إليه أو السَّماعُ به، "فقال" أي: عَقِبَ رُؤيتِه في نَفْسِه أو بحيثُ لا يَسمَعُه؛ لِئَلَّا يكونَ شامتًا به: "الحمدُ للهِ الذي عافاني"، أي: نجَّاني وأنقَذَني "ممَّا ابتلاك به" دعا اللهَ عزَّ وجلَّ وحَمِدَه على حِفظِه مِن ذلك البلاءِ، "وفضَّلني"، أي: صيَّرني أفضَلَ منك، وأَكثَرَ خيرًا، وَأحسَنَ حالًا بالعافِيَةِ والسَّلامةِ مِن الابتلاءِ مِن ذلك أو أعَمَّ "على كثيرٍ ممَّن خَلَقَ تَفضيلًا" وهذا فيه شُكرٌ للهِ على السَّلامةِ مِن الشُّرورِ "لم يُصِبْه ذلك البلاءُ"، أي: كان ذِكرُ اللهِ وحمْدُه سببًا في أنْ يَحفَظَ المرْءَ ويحمِيَه مِن هذا البلاءِ الذي وَقَعَ بغيرِه؛ لأنَّه لا يأمَنُ أنْ يَقَعَ به؛ ولأنَّ اللهَ يُعافيه ويرحَمُه بدُعائِه، فيَنبغي للعبدِ أنْ لا يزالَ ذاكرًا نِعَمَ اللهِ عليه مُعتبِرًا في رُؤيَةِ العبادِ، ومُقِرًّا أنَّ ما به مِن نِعمةٍ؛ فمِنَ اللهِ. وفي الحديثِ: أنَّ ذِكرَ اللهِ والثَّناءَ عليه يَحفَظُ الإنسانَ، ويُعافيه مِن البلايا .
هِ عليها، كما قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديثِ: "مَن رأَى مُبتلًى" بأيِّ بَليَّةٍ في البَدَنِ كمَرَضٍ، أو الدُّنيا كفقرٍ، أو الدِّينِ كعاصٍ، والمُرادُ برُؤياه: النَّظَرُ إليه أو السَّماعُ به، "فقال" أي: عَقِبَ رُؤيتِه في نَفْسِه أو بحيثُ لا يَسمَعُه؛ لِئَلَّا يكونَ شامتًا به: "الحمدُ للهِ الذي عافاني"، أي: نجَّاني وأنقَذَني "ممَّا ابتلاك به" دعا اللهَ عزَّ وجلَّ وحَمِدَه على حِفظِه مِن ذلك البلاءِ، "وفضَّلني"، أي: صيَّرني أفضَلَ منك، وأَكثَرَ خيرًا، وَأحسَنَ حالًا بالعافِيَةِ والسَّلامةِ مِن الابتلاءِ مِن ذلك أو أعَمَّ "على كثيرٍ ممَّن خَلَقَ تَفضيلًا" وهذا فيه شُكرٌ للهِ على السَّلامةِ مِن الشُّرورِ "لم يُصِبْه ذلك البلاءُ"، أي: كان ذِكرُ اللهِ وحمْدُه سببًا في أنْ يَحفَظَ المرْءَ ويحمِيَه مِن هذا البلاءِ الذي وَقَعَ بغيرِه؛ لأنَّه لا يأمَنُ أنْ يَقَعَ به؛ ولأنَّ اللهَ يُعافيه ويرحَمُه بدُعائِه، فيَنبغي للعبدِ أنْ لا يزالَ ذاكرًا نِعَمَ اللهِ عليه مُعتبِرًا في رُؤيَةِ العبادِ، ومُقِرًّا أنَّ ما به مِن نِعمةٍ؛ فمِنَ اللهِ. وفي الحديثِ: أنَّ ذِكرَ اللهِ والثَّناءَ عليه يَحفَظُ الإنسانَ، ويُعافيه مِن البلايا .
الأمراء عندنا لهم مقام ونشوفهم غير ونقتدي فيهم طبيعي نستحي وننقد على البعض منهم الي ينزل مستواه للسخافه هاذي المضطربين نفسيا الي تتكلم عنهم كلهم من خارج السعوديه ومايعرفون ان علاقه الحكام في الشعب علاقه اخويه لذلك هم اصلا يكرهون حكامنا بدون سبب متصورين عنهم اشياء خياليه في رؤوسهم عكس احنا صورتهم في مخيلاتنا غير هم سند وظهر لنا وعلاقتنا بهم اخويه ونعرف كثير منهم يتعامل مع الشعب عادي لانهم بالاخير بشر بس الاغلب مايطلع بأسمه الصريح لإنه يحشم الاسره المالكه مثل اي شخص من قبيله معروفه مايطلع في اسمه الصريح بالبرامج السخيفه لإنه يحشم قبيلته طبعا هذا الجحش استثناء يكرمون عنه باقي الامراء واي شخص يطلع يسوي سخافات ويكتب اسمه واسم قبيلته اغسل يدك منه مثل سعود القحطاني ماجد العنزي الخ لإن بالنهايه لكل مقام مقال الواحد مايستحي من قبيلته واصله بس يعرف وين يمثلهم وين يرفع اسمهم مو في برامج سخيفه مع كل من هب ودب ويكون نكته للجميع والرجال ينعرف من منطوقه مجرد تشوفه يتكلم تعرف مخبره السالفه ماهي سالفه تواضع ولا متكبر ومغرور السالفه انه في شخص يحشم اهله وناسه وفي ناس اغبياء مايهتم الا لنفسه ووضيع ينزل يلعب في الخرا لان مقامه خرا سواء امير او وغيره
اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديثِ: "مَن رأَى مُبتلًى" بأيِّ بَليَّةٍ في البَدَنِ كمَرَضٍ، أو الدُّنيا كفقرٍ، أو الدِّينِ كعاصٍ، والمُرادُ برُؤياه: النَّظَرُ إليه أو السَّماعُ به، "فقال" أي: عَقِبَ رُؤيتِه في نَفْسِه أو بحيثُ لا يَسمَعُه؛ لِئَلَّا يكونَ شامتًا به: "الحمدُ للهِ الذي عافاني"، أي: نجَّاني وأنقَذَني "ممَّا ابتلاك به" دعا اللهَ عزَّ وجلَّ وحَمِدَه على حِفظِه مِن ذلك البلاءِ، "وفضَّلني"، أي: صيَّرني أفضَلَ منك، وأَكثَرَ خيرًا، وَأحسَنَ حالًا بالعافِيَةِ والسَّلامةِ مِن الابتلاءِ مِن ذلك أو أعَمَّ "على كثيرٍ ممَّن خَلَقَ تَفضيلًا" وهذا فيه شُكرٌ للهِ على السَّلامةِ مِن الشُّرورِ "لم يُصِبْه ذلك البلاءُ"، أي: كان ذِكرُ اللهِ وحمْدُه سببًا في أنْ يَحفَظَ المرْءَ ويحمِيَه مِن هذا البلاءِ الذي وَقَعَ بغيرِه؛ لأنَّه لا يأمَنُ أنْ يَقَعَ به؛ ولأنَّ اللهَ يُعافيه ويرحَمُه بدُعائِه، فيَنبغي للعبدِ أنْ لا يزالَ ذاكرًا نِعَمَ اللهِ عليه مُعتبِرًا في رُؤيَةِ العبادِ، ومُقِرًّا أنَّ ما به مِن نِعمةٍ؛ فمِنَ اللهِ. وفي الحديثِ: أنَّ ذِكرَ اللهِ والثَّناءَ عليه يَحفَظُ الإنسانَ، ويُعافيه مِن البلايا .
هِ عليها، كما قال النَّبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ في هذا الحديثِ: "مَن رأَى مُبتلًى" بأيِّ بَليَّةٍ في البَدَنِ كمَرَضٍ، أو الدُّنيا كفقرٍ، أو الدِّينِ كعاصٍ، والمُرادُ برُؤياه: النَّظَرُ إليه أو السَّماعُ به، "فقال" أي: عَقِبَ رُؤيتِه في نَفْسِه أو بحيثُ لا يَسمَعُه؛ لِئَلَّا يكونَ شامتًا به: "الحمدُ للهِ الذي عافاني"، أي: نجَّاني وأنقَذَني "ممَّا ابتلاك به" دعا اللهَ عزَّ وجلَّ وحَمِدَه على حِفظِه مِن ذلك البلاءِ، "وفضَّلني"، أي: صيَّرني أفضَلَ منك، وأَكثَرَ خيرًا، وَأحسَنَ حالًا بالعافِيَةِ والسَّلامةِ مِن الابتلاءِ مِن ذلك أو أعَمَّ "على كثيرٍ ممَّن خَلَقَ تَفضيلًا" وهذا فيه شُكرٌ للهِ على السَّلامةِ مِن الشُّرورِ "لم يُصِبْه ذلك البلاءُ"، أي: كان ذِكرُ اللهِ وحمْدُه سببًا في أنْ يَحفَظَ المرْءَ ويحمِيَه مِن هذا البلاءِ الذي وَقَعَ بغيرِه؛ لأنَّه لا يأمَنُ أنْ يَقَعَ به؛ ولأنَّ اللهَ يُعافيه ويرحَمُه بدُعائِه، فيَنبغي للعبدِ أنْ لا يزالَ ذاكرًا نِعَمَ اللهِ عليه مُعتبِرًا في رُؤيَةِ العبادِ، ومُقِرًّا أنَّ ما به مِن نِعمةٍ؛ فمِنَ اللهِ. وفي الحديثِ: أنَّ ذِكرَ اللهِ والثَّناءَ عليه يَحفَظُ الإنسانَ، ويُعافيه مِن البلايا .
امير وفاتح بث تك توك ويلعب جولات كبس كبس او تراب اي والله هههههههههههههههههههه
امير بحق امير
هذا ماخذ صفة الامير فقط اسم وياكثرهم الي فقط اسم ولا منصب ولا مال ويضحكون على الشعب 😂
هذا الامير مو نفسه العقيد يطلع لي باليوتوب يشبه العقيد ؟؟
اما ذا امير ماشاءالله طيب
هههههههههههه يضحك يعني عصبي وشو وكذا 😂😂😂😂😂
يا لبى الامير ❤❤
هههههههههههههه أمير اخر زمن شوووهاااظ الخد😂😂😂
الشكوى لله. ماودي تظهر بهاذا المظهر.
Love ❤ so much prince
هذا الامير منتهي قام يناقز المشكله يصرخ على الباكستاني و هو مقاله شي 😂😂😂
الناس مضطربين نفسيا ، إذا الأمير مادخل مع الناس وكف نفسه قالوا : متكبر ومغرور وإذا تواضع لآخر حد قالوا : أمير متكتك وهذا أمير وكيف وليش !
الأمراء عندنا لهم مقام ونشوفهم غير ونقتدي فيهم طبيعي نستحي وننقد على البعض منهم الي ينزل مستواه للسخافه هاذي المضطربين نفسيا الي تتكلم عنهم كلهم من خارج السعوديه ومايعرفون ان علاقه الحكام في الشعب علاقه اخويه لذلك هم اصلا يكرهون حكامنا بدون سبب متصورين عنهم اشياء خياليه في رؤوسهم عكس احنا صورتهم في مخيلاتنا غير هم سند وظهر لنا وعلاقتنا بهم اخويه ونعرف كثير منهم يتعامل مع الشعب عادي لانهم بالاخير بشر بس الاغلب مايطلع بأسمه الصريح لإنه يحشم الاسره المالكه مثل اي شخص من قبيله معروفه مايطلع في اسمه الصريح بالبرامج السخيفه لإنه يحشم قبيلته طبعا هذا الجحش استثناء يكرمون عنه باقي الامراء واي شخص يطلع يسوي سخافات ويكتب اسمه واسم قبيلته اغسل يدك منه مثل سعود القحطاني ماجد العنزي الخ لإن بالنهايه لكل مقام مقال الواحد مايستحي من قبيلته واصله بس يعرف وين يمثلهم وين يرفع اسمهم مو في برامج سخيفه مع كل من هب ودب ويكون نكته للجميع والرجال ينعرف من منطوقه مجرد تشوفه يتكلم تعرف مخبره السالفه ماهي سالفه تواضع ولا متكبر ومغرور السالفه انه في شخص يحشم اهله وناسه وفي ناس اغبياء مايهتم الا لنفسه ووضيع ينزل يلعب في الخرا لان مقامه خرا سواء امير او وغيره
امير شنو 😂😂 ططيط 😅
يوسف كل الشعب السعودي جلدو جولات رسميه والحكم يترك البرنامج لكن ماينفذ يحط أعذار ويقولك البرنامج كلموني وقالو لي انه خلل وكله كذب ❤
أمير من باب الشرجي
الامير فضح المشاهير وانهم يستخدمون الدعم الوهمي عشان يحمسون الناس تدعم دعم حقيقي
امير متكتك 😂
هذا امير
تاج راسك
@@badersaad6460تعقب ياطقعان يامطبل