رحلة في الزواج الإسلامي | تفاصيل أعمق في المنظومة القيمية للمرأة

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 22 окт 2024

Комментарии • 11

  • @AsmaaAlmadhoun-z9v
    @AsmaaAlmadhoun-z9v 3 месяца назад +1

    حلقة جميلة و ممتعة و واقعية أعرف ناس هيك وفعلا نفس الأسباب
    بس لفتة صغيرة ما في شي اسمه غدر الزمان
    لا تسبوا الله فإن الله هو الدهر

  • @MHDSARIYAHHAFEZ
    @MHDSARIYAHHAFEZ 2 месяца назад +1

    توصيف واقعي. إنه ليس أقدر على حماية الأسرة من هذه الآفات من أن يتذكر الزوجان دوما ويذكرا بعضهما دوما بالهدف من زواجهما والحلقات الأولى تفصل ذلك الأمر. نسيان الأهداف يعني ضياع البوصلة ويبدأ الخبط عشواء سلوكا وأفكارا وتصورات. فإن حدث هذا فلنعد للبدايات من الأهداف وما اتفقنا عليه لنطرد عمل الشيطان والهوى. أحسنت.

  • @elhamboughenim9187
    @elhamboughenim9187 3 месяца назад +1

    Ma sch Allah

  • @leilagermany8994
    @leilagermany8994 4 месяца назад +1

    السّلام عليك ورحمة الله وبركاته.
    بدايةً، فإنّ لكلّ إنسان ميزانُ احترام وتقييم بقياسات خاصة تشبه وتخبر عمّا جُبِلَتْ وتربَّتْ عليه نفسُه من الأخلاق ومعايير السلوك.
    وبكل بساطة ومن أكثر الأسباب شيوعاً ربما لعدم احترام الزّوجة لزوجها أنّه وكما للرجل عين بصر وبصيرة مقارنة للنّساء، فالمرأة أيضاً تقارن وتفاضل بين رجل وآخر؛ وكثير من الرّجال - حاشاكَ ومن رحمَ ربّي من الخِيار - وإنما فرديّاً ولا نُعَمِّمْ طبعاً، هم من يستدعونَ عدم احترام زوجاتهم لهم !. وكما الصَّقلُ يكشف المعادن، فالزّواج يكشف أصالة المرء.
    إنّ المعادِنَ إِنْ صَقَلْتَ عَرفتَها
    فالماسُ فَحمٌ و العَقِيقُ نبيلُ !
    وفي سياق آخر في نفس إطار موضوع الحلقة، فقديماً كان عالم العائلة مرتكزاً أكثر على المنزل والحياة داخله بمجرياتها. أمّا في هذا العصر فقد أصبح العالم خارج المنزل مغناطيس قوي يشد بأطيافه كل أفراد العائلة للعالم خارج جدران البيت وبكل الطرق حتى ولو كان الانسان داخل جدران المنزل؛ فتجدُ الطفل مجذوباً لعالم البلاي ستيشن وvirtual world والشّاب والبنت للسوشيال ميديا بأطيافها وألوانها الزّاهية والقاتمة الإيجابيه أو السلبيه حسب حفظ الله، وأما الوالدين - وبعد رحمه الله - ف: "كلٌّ يعمل على شاكلتِه"!. كذلك أخذ كلٌّ يتطبّع قليلاً او كثيراً وباضطراد - حسب قوه شخصيته - بما يختار من أجواء وعوالم وصحبة.
    تعقيد هذه الدنيا ومتطلباتها حالياً لا يمكن تشبيهها بالزّمن الخالي فكل خلق لزمان وعليه أن يتلائم معه.
    لذا فبالنسبة للسبب الرابع الذي ذكرتَه فتطلّعُ المراة الزوجة والأم لتوسيع أدوارها في الحياة برأيي وفي أكثر الأحوال ليس أبدا لسهولة القيام بالمهام المنزلية التقليدية بسبب التقدّم التّقني وما إلى ذلك.
    فحتى مع التّقدم التّقني فخروج المرأة للعمل وكسب المال لتأمين دخل إضافي للعائلة بات أمرا لزاماً لا اختياراً في أغلب الحالات لصعوبة تأمين مستوى معيشي يضمن لا الرفاهيات فقط بل حتى الكماليات ولتساهمَ مع زوجها وتعينه لتؤمن له ولأولادها أولاً ومن ثم لنفسها حياة كريمة طالما لا يستطيع هو ذلك لوحده، وذلك بدل أن تلومَه وتضربَ له الأمثال بانجازات غيره من الرجال على هذا الصعيد.. محتسبة ذلك كلّه عند الله.
    فصحيح أنه من ناحية ربّما بات لدى الزوجة المسلمة الغسّالة والجلّاية وما إلى ذلك من أدوات ولكنّ نمط الحياة زاد تعقيده كذلك.. فقديماً كانت تكنس البيت وتطبخ الطعام وتغسل الثّياب وتعلم أولادها في إطار محو الأمية وينتهي الأمر. بالمقارنة ففي زماننا الحديث هذا فمن حق المرأة أن تشعر - على الأقل - بشيء من الرّضا بتذوّق طعم نجاحها في حمل هذه المسؤولية الكبيره غير منتظرة لذلك شكراً من العبد بل ثواباً من خالقها فقط. أمّا أن تشعرَ عندها أن الزّوج ليس له "ميزة" عليها - حسب تعبيرك - وبالتالي تشعر تدريجاً ولاحقاً أن ذلك الزوج لا حاجة لها به ولا أهمية له فتنزل قيمته في نظرها فتقلل من احترامه فهذه ليست إلا حال خيوط علاقة بُنيَتْ أصلاً على المصلحة المادّيّة لا على الوئام والسّكينة... والتّكامل والحب... والتّعاضد والاحترام !.
    فأن يكون "تميز" الزّوج ينبع فقط من كونه آلة صرّاف نقدي..، لا تشتري له في نفس المسلمة الحرّة الرّاقية إلّا تقدير بسيط ينبغي أن يشعر هو به أولاً لأنه أصلا يقوم بتنفيذ دوره في قول الله تعالى: {...بما أنفقوا من اموالهم}، وهذا أضعف الايمان! وحتى قيامه بهذا فلا "يميّزه" بشيء.. بل وكما عليها هي واجبات لا "تميزها" عليه بشيء..، فهذا جزء يسير من واجباته هو ولا يكسبه أيّ ميزة عليها.. ذلك أنّ الزّواج أصلاً ليس لعبة شدّ حبل.. ومتى أصبح كذلك، إنقطع الوصل وأواصر المودة والرحمة كما كثر مؤخراً. فهل لو مرض مثلاً - لا سمح الله - ولم يعد المعيل للأسرة - بعد فضل الله - هل يفقد أسباب تميزه واحترامه؟
    حقيقةً لا يرفع الرجل وقيمته في عين المرأة فيكسب احترامها وقلبها ويُشعرها لا بالحاجة لوجوده في حياتها بل وبعدم إمكانيتها الاستغناء عنه - بعد الله - إلا أن يكون رجلاً حقا بمروءته ونبله وسمو أخلاقه وحكمته وحلمه ورجاحة عقله واتزانه في حديثه وتصرفاته واختياراته وردود افعاله.ينزلها من حياته ونفسه وعقله وفي قلبه المنزلة الراقية الفريدة التي يطمح أن تنزله هي إياها من حياتها ونفسها وعقلها وفي قلبها.
    هذا كله من شأنه أن يجعله مصدر أمان لها وسند وعز يضيف لحياتها السكينة والزّهو والإشراق والجمال لا مصدر هم وغم وعبءٍ وتشتت وإحباط وانكسار ! .
    وختاماً وبصراحة، فرغم أنني وَددتُ أن أختصر لكي لا يصعب عليك الرّد على تعليقي كما في الحلقه السابقة.. لضيق وقتك ربما عن ذلك، إلا أنني اضطررتُ للإطالة والإسهاب لطرح الفكرة وما يجول في ذهني بوضوح، فعذراً.
    دُمْتَ بخير حال.

    • @MwaffakAlGhorani
      @MwaffakAlGhorani  4 месяца назад +2

      وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
      بارك الله بك أختي الكريمة على كلامك الراقي المفصل الصريح، وعلى وقتك لكتابة كل ذلك بهذا الاتقان. فما كتبت يصلح ليكون مقالاً جميلاً نستفيد منه جميعاً.
      عندي بعض الملاحظات سأوردها بنقاط:
      - هدفي الاساسي من الحلقة التنبيه الى موجة عالمية جديدة شيطانية تشيطن الجنس الاخر جملة، ولها برأيي مآرب أخرى، ولكنها لا تميز بين جنس الرجال أو جنس النساء وسلوك أي منهم، وهذا ما يهمني التنويه اليه، أن سلوك رجل سيء لا يجعل عموم الرجال سيئين.
      - طبعاً سلوك الإنسان رجلاً كان أم إمرأةً هو محل التقييم، ومن أهم أسباب حبنا لنبينا محمد صلوات الله عليه هو سلوكه وخصاله الراقية.
      - قد تخرج فعلاً بعض الزوجات / الأمهات للعمل وتحت صعوبة الظروف والاضطرار، وكان الله في العون ولكن كلنا يعلم على حساب من يكون ذلك، فللزوجين أن يقرروا هل الحال فعلاً يستحق ذلك أم لا.
      - ما يهمني أن أنبه الأزواج الى حقيقة قد نتغافل عنها قصداً أو سهواً وهي أن ثمن خروج المرأة المتزوجة وخاصة الأم للعمل قد يكون أكبر بكثير وفي كثير من الحالات من الفائدة المرجوة، وتقييمه يقع على عاتق الزوجين.
      - لعله لم يعد مقنعاً للأسف للكثيرين مع الموجة المادية العالمية أن الحال البسيط مادياً مع أم متفرغة تشع حناناً وعناية بكل تفاصيل حياة الأسرة خير من أم مشغولة متوترة منهكة من التوفيق بين متطلبات العمل والأسرة ولو كان الحال مادياً أعلى.
      - الأمر ليس ضد عمل المرأة ولكن ضد أن يكون على حساب سكينة الأسرة وارتقائها ورقي الأبناء، وبعض الأزواج المقصرين للأسف قد يدفعوا زوجاتهم للعمل طمعاً في مستوى أعلى من مستواهم.
      - الرزاق هو الله، وما على الزوج إلا أن يبذل جهده ويعمل ما عليه 8-10 ساعات يوميا وأن يعيش هو وأسرته برضا بما قسمه الله لهم... أما زيادة الرزق لا يكون بزيادة ساعات العمل بل بالتطوير والصلة بالله وصلة الأرحام والسعي في حاجة إخوانه والإنفاق... وكم من مال زاد ما زاد الأسر إلا تفككاً وآلاماً.
      - إن التطور التقني وتسهيل الحياة كان الأصل أن يكون في مصلحة تفريغ الأم أكثر للارتقاء بقدراتها للعناية بأولادها والارتقاء بهم لأعلى المراتب، وليس لتضيع الوقت بالتفاهات وبأفضل الأحوال بالعمل.
      - الزوج الذي لا يقدّر عمل زوجته في بيته ومع أولاده ويعتبر ذلك الحد الأدنى وأضعف الإيمان ولا يرى ذلك من أعظم الأعمال عليه أن يراجع منظومته القيمية.
      - الزوجة التي لا تقّدر عمل زوجها وإنفاقه عليها ورعايتها في بيتها مع اولادها وتعتبر ذلك أضعف الإيمان والحد الأدنى ولا تراها من أعظم الأعمال فعليها أن تراجع منظومتها القيمية.
      - السكينة والوئام والمودة والرحمة والحب والتكامل ووو في البيت نتائج وليست مسلمات ويجب حمايتها بالرضا وصونها من الضياع بالقيام بالواجبات وبالابتعاد عن المعاصي و المقارنات وأمراض القلوب من الكبر والحسد والطمع.
      طبعا الموضوع يطول ولعلي استطعت أن أوضح النقاط التي طرحت. ويسرني دائماً الاستماع لطروحات الجميع، فهدف القناة أن نصل ببيوتنا المسلمة إن شاء الله لما نستحقه من سكينة وأمان واستقرار لتكون مسهلات ومعينات لنا لدخول جنة عرضها كعرض السموات والأرض أعدت للمتقين نحن وأزواجنا.

    • @leilagermany8994
      @leilagermany8994 4 месяца назад

      ​​​​​@@MwaffakAlGhorani
      سلّمك الله وأكرمك. وكل عام وأنتَ وكل صالحٍ من المسلمين يُريد الإصلاح في أرض الله الواسعة بتمام صحّة وعافية وسُرور🤲 وأقدّر لك سرعة إجابتك الوافية المفصّلة، وفي نفس الوقت فعذراً لو تكرّمت لتأخري لظروف وفترة العيد كذلك. أعاده الله علينا جميعاً وعلى أحبائنا والمسلمين أعواماً عديدة مديدة بتمام الصّحّة والعافية وراحة البال لنا جميعاً، وباركَ الله بك أخي الكريم .. على كلامك الطّيّب وتشجيعك🤲فإنّي إن كان كلامي وبفضل الله فيه فعلاً تلك الفائدة فكذلك أجد - لا عن مُجاراةِ مَدح - بل حقاً وإنصافاً أن لا بدّ لي من أن أثني على مافي عبارتك من (تواضع سَمْحٍ) أتمنّى أن يرزقني الله مثله؛ وخاصة أنّك تناقش المواضيع عن اختصاص ودراسة في حين أن ما ذكرتُه انا مجرد أفكاري ورأيي الشخصي.
      أمّا بخصوص مُلاحظاتك، فأؤيدك بخصوص أولاها عن موجة شيطنة الرجال بالنسبة للنساء والعكس بالعكس وكذلك اؤيدك بخصوص " المآرب الأخرى" !؛ وإن كان كثير من النّساء والرجال - حاشاك ومن رحم ربّي - وعلى حد سواء فعلاً من شياطين الإنس أو إخوان الشياطين على أقل تقدير.
      وكلَّ ما ذكرتَهُ من ملاحظات، هو حكمة ورَشَدٌ لا تشوبهما شائبة ولذا فثناء حَسَنٌ مُستحق وكلَّ التّقدير عليها كلها عامّة وعلى وجه الخصوص لآخر ملاحظتين أوردتَهما قبل الخاتمة.
      فزادِكَ اللهُ من فضله وجزاك خيراً.
      ولعلّ من الحكمة كذلك أن نضيف أنَّ نصيباً كبيراً من خير ومصلحة الأفراد والأسرة والمجتمع الإسلامي المنهج بالذّات يتأتّى بقيام النّساء ببعض الأعمال حصرياً دون الرجال كمهنة الطبيبات والممرضات(لعلاج السيدات) مهما بلغت الصّعوبة والتضحية على الصّعيد الشّخصي والأسري وحتى المجتمعي.
      وكذلك وكونكَ ذكرتَ في سياق إحدى ملاحظاتك تعبير " أضعف الإيمان " المطابق لتعبيري الذي استخدمته قبلاً صُدفة أو قصداً؛ فأودّ التنويه في حال كان عن تلميح لبق مقصود أنني يبدو لم أنجح في شرح قصدي. فأنا بقولي أضعف الإيمان عن إنفاق الزوج على زوجته وعائلته وسعيه وجهده الذي له عليه عظيم الأجر من الله، ماقصدتُ التّقليل من تقديره ولكن قصدت أن من استحقاق مروءة الرجل أن لا يعتبره " ميزة " ووسيلة "فوقية" على المرأة كما لا يجوز للمرأة ايضاً أن تعتبر مهامها المنزلية كالطبخ وغيره "ميزة" ووسيلة "فوقية" على الرجل يَمُنُّ كلٌّ منهما على الآخر بها.. بل أقلّ الواجب من كلٍّ منهما وخصوصاً لو قُورنَ كلا الواجبين عملياً وتنفيذاً -على ما لذلك من مكانة وفضل وقيمة لا تُنْكَرُ - بالبعد المعنوي لقيام كل منهما بتلك الواجبات ومقارنةً كذلك بالقيمة الأكبر لوجود كل منهما شخصياً دون غيره في حياة الآخر... الأمر الذي ينبغي أن يكون هو غاية ما يريانه "ميزة" بمنظوريهما؛ أي الإنسان بذاته وصفاته... وهو الأهم.
      قال تعالى: " ولا تنسَوا الفضلَ بينكم "، فهذا الفضل يتعدّى أعمالها المنزلية وسعيه لجني المال على الرغم من أهميتهما والذي وصفتُه " باضعف الإيمان" لما هو أعظم وأكثر مثالية وأسمى ويندرج تحت "المعنويات".
      واودّ قبل الختام أن أذكر فكرة تتعلق بأول نقطة طرحتَها في فيديو الحلقة وعنونتَها ب "رد الفعل" وذكرتَ فيها أن الزوجة تنتصر لذاتها انتصاراً خاطئاً بأن تنتقم لنفسها من خلال ظلمها وعدم احترامها للزوج لأنها عاشت قبل زواجها في بيئة تعرضت فيها للإهانة والدّونيّة وتربّت على ذلك طويلاً، فبعد زواجها تأخذ الدّور المعاكس وتصبح ظالمة بدل أن تكون مظلومة ! ؛ وأرى أن هذا لا يحدث إلا نادراً لأن من شبَّ على شيء شابَ عليه - غالباً - ومَنْ يهُنْ يسهُلِ الهوانُ عليه.. مالجرحٍ بميّتٍ إيلامُ. من تعوّدتْ هذا الحال ولم تذق طعم العزّة والكرامة فستفقد حساسيتها لما قد يصون كرامتها أو يجرحها ولن تفتقد مالم تتعود عليه وبالتالي لن تجد الحافز الدافع كفايةً لتغيير حالها لاحقاً وخاصة للحال المعاكس تماماً(لظالمة بدل مظلومة). بالمقابل، أجد أن التنشئة في بيئة معاكسة تماماً قد يكون هو مصدراً للمشاكل ولعدم تقدير او عدم احترام وربّما حتّى احتقار الزوجة لزوجها. فمن النّساء من نُشِّئَتْ في الحِلية وفي أجواء مثاليّة ورُقيٍّ ووئام وسمو خُلُقي عائلي بحيث أصبح سقف آمالها عالياً جدّاً بحيث أنّها تتوقّع آملَةً نفس الحال الذي الِفَتْهُ وعندما تجد البيئة الاجتماعية والقاعدة الأخلاقية والسّلوكيّة التي قد تعيشها بعد زواجها من شخص من غير مَشْربِها
      تصاب وزوجها بصدمة ويبدأ الصِراع ومحاولة التّكيّف التي تختلف في درجة صعوبتها من حالة لأخرى بحسب بعد الهُوّة بين ماضيهما والقواسم المشتركة أو التخالُفات الأخرى - الفكرية مثلاً - بينهما؛ ثم تتسرب الخيبات للأنفس ثم الاستصغار وانعدام الإعجاب أو عدم الاحترام أو الاحتقار فالنّفور أو حتّى قد يصل الامر للبغض والكراهية.. والعياذ بالله.
      ختاماً، جزاكَ اللهُ خيراً على اهتمامك وبارك لك في اوقاتك وعمرك وسدّد سعيك لكل خير يُرضيه. ودُمْتَ بخير.

  • @فاطمةالفلاته
    @فاطمةالفلاته 4 месяца назад +2

    بعض سلوكيات الرجال القبيحة هي تخلي المراءة تحتقرهم

    • @MwaffakAlGhorani
      @MwaffakAlGhorani  4 месяца назад

      صحيح بلا شك هناك من الرجال من لديه سلوك قبيح وهذا شيء غير مقبول ولكن ليبقى قلة احترامنا للسلوك وليس للشخص بذاته وليس لكل جنس الرجال. الحديث النبوي لا يفرك مؤمن مؤمنة إذا كره منها خلقاً أحب آخر. بارك لله بكم وشكرا على المشاركة