حلقة رائعة وأعتقد أنها من أهم حلقات هذا البرنامج على الإطلاق، لأنها تعالج المشكلة الأساسية للمسلمين وتضع الأصبع على الجرح، خاصة في النصف الثاني منها، أسعدك الله ووفقك وفتح عليك أستاذ عصام، واسمح لي بملاحظة كنت أود طرحها منذ فترة طويلة : مع أن وصفكم للطرح الإسلامي الحالي، بأنه لايصلح للاستهلاك الآدمي، هو وصف واقعي تماماً، بدليل ما أنتج هذا الفهم العليل من واقع كارثي للعالم الإسلامي والعربي اليوم، لكن لابد من التلطف في النقد لكي يصل صوت الحق للناس ويتقبلوا الإصلاح، وهذه ناحية نبه إليها الله تعالى في كتابه الكريم فقال ( وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ )، فالناس حساسة تجاه ما تؤمن به، لذا علينا التلطف معهم وعدم السخرية مما يظنونه ديناً من الله، فنبين لهم الحق برفق ورحمة وصبر وتكرار، حتى يقتنعوا به و تطمئن له قلوبهم وعقولهم، فالواقع أن تصحيح التدين المحرف اليوم هو أصعب من دعوة الكفار للإسلام، لأن ما يؤمن به المسلمون اليوم هو مزيج من الحق والباطل، لذلك يختلط الأمر عليهم غالباً. والمصلح اليوم يقوم عملياً بنفس دور النبي سابقاً، لذلك عليه التحلي بصبر النبي ولينه وخلقه ورحمته، لئلا يصد الناس عن سماع الحق بسبب نقده اللاذع (ولو كان محقاً) لمعتقداتهم. أظن الفكرة وصلت وجزاك الله عنا كل خير.
إذا كان الاسلام اليوم ليس صالحا للاستهلاك الآدمي كما تزعم .. فلماذا تتزايد أعداد الداخلين في الاسلام حتى أصبح الإسلام أكثر الأديان انتشارا أم أن هؤلاء الداخلين ليسوا من البشر لأنهم يستهلكون ما لا يصلح للبشر ؟! ولماذا أيضا يتخوف الغرب من الاسلام ويخشى أن يكون هو البديل الحضاري له ويبذل جهودا كبيرة في حربه عسكريا وسياسيا وفكريا فهل يعقل أن يفعل كل هذا من أجل حرب دين غير صالح للاستهلاك... يبدو أن الغربيين يعرفون قيمة الإسلام أكثر من بعض المثقفين المسلمين.
أنت لا تنقد بشكل موضوعي انت لست سوى اصولي سلفي لابس بدلة ما الذي تقولة قرأت ٤٠ صفحة من كتاب الدكتور محمد) الكتاب والقرآن من اصل ٨٠٠ صفحة واتيت لتنقد يجب عليك أن تنتقد بشكل موضوعي
احسنت في نقد غباء المسلمين في فهم دينهم . لكنك لم تفلح في وصف ما عليه الغرب من حضارة . ومن قال لك بان الغرب يتهاوى؟ بل يرتقي ويرتقي . ربما نحن من يتهاوى اكثر فاكثر لذلك نراهم يسقطون . انا معجب جدا بالحضارة الغربية ولا اظنها الا الى مزيد من التقدم على كافة الصد . اما المثلية فانصحك ان تقرا عن ظاهرة الغلمان في العصور الزاهرة ههههههه للحضارة الاسلامية وعلى مستوى القمة اي الخلفاء تكتشف اننا نحن اصحاب المثلية هههه ربا اخذها الغرب عنا
عظيم ياعصام ❤️🙏🏻
حلقة رائعة وأعتقد أنها من أهم حلقات هذا البرنامج على الإطلاق، لأنها تعالج المشكلة الأساسية للمسلمين وتضع الأصبع على الجرح، خاصة في النصف الثاني منها، أسعدك الله ووفقك وفتح عليك أستاذ عصام، واسمح لي بملاحظة كنت أود طرحها منذ فترة طويلة :
مع أن وصفكم للطرح الإسلامي الحالي، بأنه لايصلح للاستهلاك الآدمي، هو وصف واقعي تماماً، بدليل ما أنتج هذا الفهم العليل من واقع كارثي للعالم الإسلامي والعربي اليوم، لكن لابد من التلطف في النقد لكي يصل صوت الحق للناس ويتقبلوا الإصلاح،
وهذه ناحية نبه إليها الله تعالى في كتابه الكريم فقال ( وَلَا تَسُبُّوا الَّذِينَ يَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ فَيَسُبُّوا اللَّهَ عَدْوًا بِغَيْرِ عِلْمٍ )،
فالناس حساسة تجاه ما تؤمن به، لذا علينا التلطف معهم وعدم السخرية مما يظنونه ديناً من الله، فنبين لهم الحق برفق ورحمة وصبر وتكرار، حتى يقتنعوا به و تطمئن له قلوبهم وعقولهم،
فالواقع أن تصحيح التدين المحرف اليوم هو أصعب من دعوة الكفار للإسلام، لأن ما يؤمن به المسلمون اليوم هو مزيج من الحق والباطل، لذلك يختلط الأمر عليهم غالباً.
والمصلح اليوم يقوم عملياً بنفس دور النبي سابقاً، لذلك عليه التحلي بصبر النبي ولينه وخلقه ورحمته، لئلا يصد الناس عن سماع الحق بسبب نقده اللاذع (ولو كان محقاً) لمعتقداتهم.
أظن الفكرة وصلت وجزاك الله عنا كل خير.
كبير يا أستاذ عصام ❤
التنوير ينادي ب التحرر من السلطة الظلامية
إذا كان الاسلام اليوم ليس صالحا للاستهلاك الآدمي كما تزعم .. فلماذا تتزايد أعداد الداخلين في الاسلام حتى أصبح الإسلام أكثر الأديان انتشارا أم أن هؤلاء الداخلين ليسوا من البشر لأنهم يستهلكون ما لا يصلح للبشر ؟!
ولماذا أيضا يتخوف الغرب من الاسلام ويخشى أن يكون هو البديل الحضاري له ويبذل جهودا كبيرة في حربه عسكريا وسياسيا وفكريا فهل يعقل أن يفعل كل هذا من أجل حرب دين غير صالح للاستهلاك...
يبدو أن الغربيين يعرفون قيمة الإسلام أكثر من بعض المثقفين المسلمين.
أنت لا تنقد بشكل موضوعي
انت لست سوى اصولي سلفي
لابس بدلة
ما الذي تقولة قرأت ٤٠ صفحة من كتاب الدكتور محمد) الكتاب والقرآن
من اصل ٨٠٠ صفحة واتيت لتنقد
يجب عليك أن تنتقد بشكل موضوعي
الاستاذ عصام طلم الدكتور محمد شحرور لكن يبقاء كبير
@@راميعبداللهمحمدالبنأ
أي كبر ومستوى فكرة لا يزال عند الاعجاز العددي في القرآن
هذا الكذب والطعن في القرآن الكريم
هذا الانسان ليس لديه فكر ولا منهج سوى
@@أسدمنتصر مو مشكلة ممكن تنتقد و تقدم صحة كلامك عبر منشور او عبر قناة يوتيوب او غيرها و احنا بنسمع
تنويرك سيكون خارطة للشباب وهذا ما المسة في مفاهيمهم
احسنت في نقد غباء المسلمين في فهم دينهم . لكنك لم تفلح في وصف ما عليه الغرب من حضارة . ومن قال لك بان الغرب يتهاوى؟ بل يرتقي ويرتقي . ربما نحن من يتهاوى اكثر فاكثر لذلك نراهم يسقطون . انا معجب جدا بالحضارة الغربية ولا اظنها الا الى مزيد من التقدم على كافة الصد . اما المثلية فانصحك ان تقرا عن ظاهرة الغلمان في العصور الزاهرة ههههههه للحضارة الاسلامية وعلى مستوى القمة اي الخلفاء تكتشف اننا نحن اصحاب المثلية هههه ربا اخذها الغرب عنا