قصة الصحابي الجليل ابو موسى الاشعري من البداية | ادم العبودي

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 26 июн 2023

Комментарии • 17

  • @don62o
    @don62o Год назад +4

    وكفووو 😂

  • @agathokleia3056
    @agathokleia3056 Год назад +4

    😂🤣😂🤣😂🤣😂🤣😂🤣😂🤣

  • @user-ge3ut4ls8q
    @user-ge3ut4ls8q Год назад +1

    😂😂😂😂😂

  • @ii81islem
    @ii81islem Год назад

    المشكلة ما ترد علي وعلى المناظرات بالتعليقات 😂

  • @Maihamde---2007
    @Maihamde---2007 11 месяцев назад +1

    😂😂😂😂🤣🤣🤣🤣🤣

  • @user-ou4u2005q
    @user-ou4u2005q Год назад +1

    تنصر دين أهل البيت ليس بسب رموزهم أو بطريقة استهزائية علنياً من خلال شاهدة فيديوهاتك ولكن عليك انتباه لنفسك وعليك تعلم إن سلفية أهل السنة حللو قتل شيعي الرافضي من خلال الذين يدعي نفسه شيخ الاسلام الارها، بي ابن تيمية وهذه كلامي خوفاً عليك لااكثر ولااقل
    الله يحفظك تحياتي لك من العراق

    • @ii81islem
      @ii81islem Год назад

      اتذكرك انت الي طرحت شبهة حول احمد بن حنبل و انه حرف حديث

  • @AaAa-lw8iq
    @AaAa-lw8iq Год назад

    كانت تُسأل، فتضطر للإجابة؛ لأن كتمان العلم محرم؛ ولأنها أعلم الناس بمثل هذه المسائل.ولهذا قالت لما سألها أبو موسى رضي الله عنه عن موجب الغسل:( قَالَتْ: عَلَى الْخَبِيرِ سَقَطْتَ ) رواه الإمام مسلم (349).
    أي أنها من أعلم الناس بغسل النبي صلى الله عليه وسلم.
    ولذا نراها تحيل السائل في مسائل لم تحضرها إلى الصحابي الذي حضرها وعلمها.
    عَنْ شُرَيْحِ بْنِ هَانِئٍ، قَالَ: ( أَتَيْتُ عَائِشَةَ أَسْأَلُهَا عَنِ الْمَسْحِ عَلَى الْخُفَّيْنِ، فَقَالَتْ: عَلَيْكَ بِابْنِ أَبِي طَالِبٍ، فَسَلْهُ فَإِنَّهُ كَانَ يُسَافِرُ مَعَ رَسُولِ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ، فَسَأَلْنَاهُ ... ) رواه مسلم (276).
    رد شبهة حول أحاديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها المتعلقة بالعشرة الزوجية
    وإذا رجعنا إلى النصوص المحكمة في تحدث الشخص بما يستحى منه عادة لقصد مصلحة مطلوبة شرعا، نجد أن هذا ليس مذموما.
    فقد قال الله تعالى:
    ( وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ ) الأحزاب (53).
    وقد استند الصحابة رضوان الله عليهم إلى هذا النص وأقرهم النبي صلى الله عليه وسلّم.
    عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ:
    ( جَاءَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحِي مِنَ الحَقِّ، فَهَلْ عَلَى المَرْأَةِ غُسْلٌ إِذَا احْتَلَمَتْ؟ فَقَالَ: نَعَمْ، إِذَا رَأَتِ المَاءَ ) رواه البخاري (6121) ومسلم (313).
    وبوّب عليه الإمام البخاري، فقال: "بَابُ مَا لاَ يُسْتَحْيَا مِنَ الحَقِّ لِلتَّفَقُّهِ فِي الدِّينِ".
    قال ابن بطال رحمه الله تعالى:
    " وفى قول أم سليم: ( إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحِي مِنَ الحَقِّ )، أنه يلزم كل من جهل شيئًا من دينه أن يسأل عنه العالمين به، وأنه محمود بذلك، ألا ترى قول عائشة، رضى الله عنها:
    ( نِعْمَ النِّسَاءُ نِسَاءُ الأَنْصَارِ لَمْ يَمْنَعْهُنَّ الحَيَاءُ أَنْ يَتَفَقَّهْنَ فِي الدِّينِ ).
    وإنما يكون الحياء فيما تجد المرأة من ذكره بدّا، وأما ما يلزم السؤال عنه، فلا حياء فيه " انتهى. "شرح صحيح البخاري" (1 / 397).
    وإذا كان الجاهل لا يعذر في ترك السؤال بداعي الحياء، فالعالم أولى أن لا يعذر في كتم علمه بداعي الحياء.
    وإذا كان مثل هذا التحدث ليس مذموما شرعا، فهو أيضا ليس مذموما في الفطرة السليمة.
    فإن الناس فطروا على التصريح بما يستحى منه عادة عند وجود الحاجة الملحة في حياتهم، فمثلا تفصح المرأة للطبيب بعلتها التي تخص عورتها أو معاشرتها لزوجها، والطبيب يجيبها ويفصّل حالها، وكل هذا يستقبل من عموم الناس بالقبول ولا يستنكر، فلا تعاب المريضة ولا يعاب الطبيب.
    فإذا كان هذا في مصالح الدنيا التي ستفنى، فكيف إذا كان السؤال والعلم يتعلق بمصلحة الآخرة التي هي الأهم وهي الباقية؟!
    وعلماء الصحابة يومئذ منهم من توفي مبكرا كأبي بكر وعمر رضي الله عنهما ، وسائرهم تفرقوا في البلدان بسبب الفتوحات، وربما اختلف من بقي في المدينة من الصحابة، وكانت عائشة رضي الله عنها عالمة من علماء الصحابة، وكانت لسعة علمها تناقش علماء الصحابة وتستدرك عليهم،
    وكان يقصدها التابعون من أهل المدينة وغيرهم ، لأجل طلب العلم ومعرفة سنة النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأنها كانت زوجته ومن أدرى الناس بحاله.
    فكانت تسأل، فتضطر للإجابة؛ لأن كتمان العلم محرم؛ ولأنها أعلم الناس بمثل هذه المسائل.
    و عائشة رضي الله عنها هي أم المؤمنين، يعاملها المسلمون بهذا التوقير، وتعاملهم بوصف الأمومة، فتعلمهم ما يحتاجون إليه من أمر دينهم.
    -
    الكلام منقول من موقع الإسلام سؤال وجواب
    ونقلته بشكل مُجزأ مع تعديلات
    "لم انقل المقال كاملاً"

    • @AaAa-lw8iq
      @AaAa-lw8iq Год назад

      رد شبهة حول أحاديث أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها المتعلقة بالعشرة الزوجيةوإذا رجعنا إلى النصوص المحكمة في تحدث الشخص بما يستحى منه عادة لقصد مصلحة مطلوبة شرعا، نجد أن هذا ليس مذموما.
      فقد قال الله تعالى:
      ( وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ ) الأحزاب (53).
      وقد استند الصحابة رضوان الله عليهم إلى هذا النص وأقرهم النبي صلى الله عليه وسلّم.
      عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ:
      ( جَاءَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحِي مِنَ الحَقِّ، فَهَلْ عَلَى المَرْأَةِ غُسْلٌ إِذَا احْتَلَمَتْ؟ فَقَالَ: نَعَمْ، إِذَا رَأَتِ المَاءَ ) رواه البخاري (6121) ومسلم (313).
      وبوّب عليه الإمام البخاري، فقال: "بَابُ مَا لاَ يُسْتَحْيَا مِنَ الحَقِّ لِلتَّفَقُّهِ فِي الدِّينِ".
      قال ابن بطال رحمه الله تعالى:
      " وفى قول أم سليم: ( إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحِي مِنَ الحَقِّ )، أنه يلزم كل من جهل شيئًا من دينه أن يسأل عنه العالمين به، وأنه محمود بذلك، ألا ترى قول عائشة، رضى الله عنها:
      ( نِعْمَ النِّسَاءُ نِسَاءُ الأَنْصَارِ لَمْ يَمْنَعْهُنَّ الحَيَاءُ أَنْ يَتَفَقَّهْنَ فِي الدِّينِ ).
      وإنما يكون الحياء فيما تجد المرأة من ذكره بدّا، وأما ما يلزم السؤال عنه، فلا حياء فيه " انتهى. "شرح صحيح البخاري" (1 / 397).
      وإذا كان الجاهل لا يعذر في ترك السؤال بداعي الحياء، فالعالم أولى أن لا يعذر في كتم علمه بداعي الحياء.
      وإذا كان مثل هذا التحدث ليس مذموما شرعا، فهو أيضا ليس مذموما في الفطرة السليمة.
      فإن الناس فطروا على التصريح بما يستحى منه عادة عند وجود الحاجة الملحة في حياتهم، فمثلا تفصح المرأة للطبيب بعلتها التي تخص عورتها أو معاشرتها لزوجها، والطبيب يجيبها ويفصّل حالها، وكل هذا يستقبل من عموم الناس بالقبول ولا يستنكر، فلا تعاب المريضة ولا يعاب الطبيب.
      فإذا كان هذا في مصالح الدنيا التي ستفنى، فكيف إذا كان السؤال والعلم يتعلق بمصلحة الآخرة التي هي الأهم وهي الباقية؟!
      وعلماء الصحابة يومئذ منهم من توفي مبكرا كأبي بكر وعمر رضي الله عنهما ، وسائرهم تفرقوا في البلدان بسبب الفتوحات، وربما اختلف من بقي في المدينة من الصحابة، وكانت عائشة رضي الله عنها عالمة من علماء الصحابة، وكانت لسعة علمها تناقش علماء الصحابة وتستدرك عليهم،
      وكان يقصدها التابعون من أهل المدينة وغيرهم ، لأجل طلب العلم ومعرفة سنة النبي صلى الله عليه وسلم؛ لأنها كانت زوجته ومن أدرى الناس بحاله.
      فكانت تسأل، فتضطر للإجابة؛ لأن كتمان العلم محرم؛ ولأنها أعلم الناس بمثل هذه المسائل.
      و عائشة رضي الله عنها هي أم المؤمنين، يعاملها المسلمون بهذا التوقير، وتعاملهم بوصف الأمومة، فتعلمهم ما يحتاجون إليه من أمر دينهم.
      -
      الكلام منقول من موقع الإسلام سؤال وجواب
      ونقلته بشكل مُجزأ مع تعديلات
      "لم انقل المقال كاملاً"

    • @AaAa-lw8iq
      @AaAa-lw8iq Год назад

      رد شبهة اتهام أم المؤمنين عائشة بأنها كانت تستضيف الرجال الأجانب في بيتها
      الرد علي الشبهة:١- أولاً: فقولنا (نزل بعائشة ضيف)، لا يسلتزم أن الضيف نزل في بيتها أو حجرتها، لأن العرب عندما ينزل بهم شخص، لا يعني بالضرورة أنه دخل بيتهم، بل قد ينزل بمكان آخر مخصص ومعدّ لاستقبال الضيوف.
      وهذا الحدث حصل مرة واحدة ولكن هناك اكثر من رواية عنه وقد يكون بينها اختلاف في بعض الالفاظ لعله بسبب اختلاف الراوي
      ٤)وهذا الضيف نزل في أحدِ الأماكنِ التي تَخصُّها والمُعَدَّةِ لطُلَّابِ العِلمِ وللضِّيوفِ الذين يَفِدُونَ عليها ولإكرامِهم ونومِهم إذا باتوا، بما يَحفَظُ للضَّيفِ وللمُضيفِ الحِفاظَ على الحُرُماتِ، وقد كانَ يَأتيها -باستِمرارٍ- ضُيوفٌ يَسألونَها ويَتعلَّمونَ منها، ويَكونُ بينَها وبينَهم حِجابٌ وساترٌ.
      الحديث رواه مسلم بسنده عَنْ عَبْدِ اللهِ بْنِ شِهَابٍ الْخَوْلَانِيِّ، قَالَ: كُنْتُ نَازِلًا عَلَى عَائِشَةَ فَاحْتَلَمْتُ فِي ثَوْبَيَّ فَغَمَسْتُهُمَا فِي الْمَاءِ، فَرَأَتْنِي جَارِيَةٌ لِعَائِشَةَ فَأَخْبَرَتْهَا فَبَعَثَتْ إِلَيَّ عَائِشَةُ، فَقَالَتْ: مَا حَمَلَكَ عَلَى مَا صَنَعْتَ بِثَوْبَيْكَ؟ قَالَ قُلْتُ: رَأَيْتُ مَا يَرَى النَّائِمُ فِي مَنَامِهِ، قَالَتْ: هَلْ رَأَيْتَ فِيهِمَا شَيْئًا؟ قُلْتُ: لَا، قَالَتْ: "فَلَوْ رَأَيْتَ شَيْئًا غَسَلْتَهُ لَقَدْ رَأَيْتُنِي وَإِنِّي لَأَحُكُّهُ مِنْ ثَوْبِ رَسُولِ اللهِ يابِسًا بِظُفُرِي"
      ومن قرأ الرواية بتجرد وإنصاف، فهم المقصود، وعلم أن هذا الرجل الكوفي الذي أتى المدينة طلبًا للعلم، لم ينزل في بيت عائشة رضي الله عنها، وإنما نزل ضيفًا عندها، وهذا لا يلزم أن يكون في نفس البيت
      "فرأتني جارية لعائشة، فأخبرتها فبعثت إلي عائشة كل هذا يدل على أن عائشة ليست بحضرته وليس بحضرتها"
      فقوله في تلك الرواية (فرأتني جارية لعائشة) دليل أنه لم يكن معها في نفس البيت، وإلا لرأته هي أيضا مثل الجارية
      وأصرح من هذا قوله (فبعثت إليّ عائشة) فكيف تبعث إليه وهما في نفس البيت أو الغرفة ،كما فهمه هذا المخذول ومن كان على شاكلته؟
      وجاء في لفظٍ للرواية عَنْ هَمَّامٍ قَالَ: نَزَلَ بِعَائِشَةَ ضَيْفٌ، فَأَمَرَتْ لَهُ بِمِلْحَفَةٍ لَهَا صَفْرَاءَ، فَنَامَ فِيهَا، فَاحْتَلَمَ، فَاسْتَحَى أَنْ يُرْسِلَ بِهَا، وَفِيهَا أَثَرُ الِاحْتِلَامِ، قَالَ: فَغَمَسَهَا فِي الْمَاءِ، ثُمَّ أَرْسَلَ بِهَا"
      فالإرسال دليل على أنه لم يكن معها في نفس المكان، كما هو واضح لكل ذي عقل
      ٢) ويعني ان يرسل بها …. أي انه كان في مكان … وام المؤمنين في مكان اخر … والامر يحتاج الي شخص
      يرسلها بواسطته …
      وكيف يعقل أن أم المؤمنين رضي الله عنها، زوج النبيّ الكريم، تبيت رجلاً أجنبيًّا في بيتها، وعلى مرأى ومشهد من آل البيت والصحابة الكرام رضي الله عنهم ، ولا منكر منهم عليها؟
      (٣-
      وإذا رجعنا إلى النصوص المحكمة في تحدث الشخص بما يستحى منه عادة لقصد مصلحة مطلوبة شرعا، نجد أن هذا ليس مذموما.
      فقد قال الله تعالى:
      ( وَاللَّهُ لَا يَسْتَحْيِي مِنَ الْحَقِّ ) الأحزاب (53).
      وقد استند الصحابة رضوان الله عليهم إلى هذا النص وأقرهم النبي صلى الله عليه وسلّم.
      عَنْ أُمِّ سَلَمَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا، قَالَتْ: ( جَاءَتْ أُمُّ سُلَيْمٍ إِلَى رَسُولِ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَتْ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، إِنَّ اللَّهَ لاَ يَسْتَحِي مِنَ الحَقِّ، فَهَلْ عَلَى المَرْأَةِ غُسْلٌ إِذَا احْتَلَمَتْ؟ فَقَالَ: نَعَمْ، إِذَا رَأَتِ المَاءَ ) رواه البخاري (6121) ومسلم (313).
      وبوّب عليه الإمام البخاري، فقال: "بَابُ مَا لاَ يُسْتَحْيَا مِنَ الحَقِّ لِلتَّفَقُّهِ فِي الدِّينِ".
      وإذا كان مثل هذا التحدث ليس مذموما شرعا، فهو أيضا ليس مذموما في الفطرة السليمة.
      فإن الناس فطروا على التصريح بما يستحى منه عادة عند وجود الحاجة الملحة في حياتهم، فمثلا تفصح المرأة للطبيب بعلتها التي تخص عورتها أو معاشرتها لزوجها، والطبيب يجيبها ويفصّل حالها، وكل هذا يستقبل من عموم الناس بالقبول ولا يستنكر، فلا تعاب المريضة ولا يعاب الطبيب.
      فإذا كان هذا في مصالح الدنيا التي ستفنى، فكيف إذا كان السؤال والعلم يتعلق بمصلحة الآخرة التي هي الأهم وهي الباقية؟!
      --
      المصادر
      (١) موقع رامي عيسى
      نقلت جزء من المقال الموجود هناك وليس المقال بأكمله وقمت ببعض التعديلات
      (٢)- نقلت الجزء هذا فيما اعتقد من احد المواقع جزى الله كاتبه خيراً
      (٣) موقع الاسلام سؤال وجواب ولم انقل المقال كاملاً
      ٤) الدرر السنية
      واخيرا ً اللهم رب اغفر وارحم وانت خير الراحمين .

    • @AaAa-lw8iq
      @AaAa-lw8iq Год назад

      جاء في صحيح مسلم
      (أَتَى النبيَّ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ أُنَاسٌ مِنَ اليَهُودِ فَقالوا: السَّامُ عَلَيْكَ يا أَبَا القَاسِمِ قالَ: وَعلَيْكُم قالَتْ عَائِشَةُ: قُلتُ بَلْ عَلَيْكُمُ السَّامُ وَالذَّامُ، فَقالَ رَسولُ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عليه وسلَّمَ: يا عَائِشَةُ لا تَكُونِي فَاحِشَةً فَقالَتْ: ما سَمِعْتَ ما قالوا؟ فَقالَ: أَوَليسَ قدْ رَدَدْتُ عليهمِ الذي قالوا، قُلتُ: وَعلَيْكُم.)
      والمراد بالفحش هنا هو: (عُدْوَان الجواب)
      نقلته من موقع الدرر السنية من احدى المقالات لهم
      وجاء في موقع رامي عيسى :
      أولاً: عجباً لمن يعمد إلى فضيلة ظاهرة، فيها محبة واضحة للنبي صلى الله عليه وسلم ودفاع عنه ضد اليهود وتطاولهم، فلم تصبر على الضيم، فردت الظلم عن النبي صلى الله عليه وسلم، وهذا فيه غاية المدح لها رضي الله عنها.
      قال النووي: "فِيهِ الِانْتِصَارُ مِنَ الظَّالِمِ، وَفِيهِ الِانْتِصَارُ لِأَهْلِ الْفَضْلِ مِمَّنْ يُؤْذِيهِمْ"
      انتهى النقل من موقع رامي عيسى

    • @AaAa-lw8iq
      @AaAa-lw8iq Год назад

      أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها، أنها لم تفت برضاع الكبير، ولم يثبت ذلك عنها بإسناد صحيح وإليك الأدلة القاطعة على ذلك.الدليل الأول: ما رواه عَبْدُ الرَّزَّاقِ قَالَ: أَخْبَرَنَا ابْنُ جُرَيْجٍ قَالَ: سَمِعْتُ نَافِعًا، يُحَدِّثُ، أَنَّ سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللَّهِ، حَدَّثَهُ، أَنَّ عَائِشَةَ زَوْجَ النَّبِيِّ صلى الله عليه وسلم، أَرْسَلَتْ بِهِ إِلَى أُخْتِهَا أُمِّ كُلْثُومٍ ابْنَةِ أَبِي بَكْرٍ لِتُرْضِعَهُ عَشْرَ رَضَعَاتٍ لِيَلِجَ عَلَيْهَا إِذَا كَبِرَ، فَأَرْضَعَتْهُ ثَلَاثَ مَرَّاتٍ، ثُمَّ مَرِضَتْ، فَلَمْ يَكُنْ سَالِمٌ يَلِجُ عَلَيْهَا"([20])،
      وقد صرحت رواية موطأ مالك بصغر سالم.
      في (موطأ مَالِكٌ)، عَنْ نَافِعٍ؛ أَنَّ سَالِمَ بْنَ عَبْدِ اللهِ أَخْبَرَهُ، أَنَّ عَائِشَةَ، أُمَّ الْمُؤْمِنِينَ، أَرْسَلَتْ بِهِ وَهُوَ يَرْضَعُ، إِلَى أُخْتِهَا أُمِّ كُلْثُومٍ بِنْتِ أَبِي بَكْرٍ، فَقَالَتْ: أَرْضِعِيهِ عَشْرَ رَضَعَاتٍ، حَتَّى يَدْخُلَ عَلَيَّ. قَالَ سَالِمٌ: فَأَرْضَعَتْنِي أُمُّ كُلْثُومٍ ثَلاَثَ رَضَعَاتٍ، ثُمَّ مَرِضَتْ، فَلَمْ تُرْضِعْنِي غَيْرَ ثَلاَثِ مِرَارٍ، فَلَمْ أَكُنْ أَدْخُلُ عَلَى عَائِشَةَ، مِنْ أَجْلِ أَنَّ أُمَّ كُلْثُومٍ، لَمْ تُتِمَّ لِي عَشْرَ رَضَعَاتٍ" ([21]).
      وإسناد عبد الرزاق ومالك كلاهما صحيحان.
      وجه الدلالة: أن أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها أرسلت سالمًا وهو صغير في سن الرضاع؛ ليرضع من أختها أم كلثوم ليدخل عليها إذا كبر، فيسهل عليه أخذ العلم عنها، لكنها مرضت فلم تكمل رضاعه، فلم يدخل عليها، فإذا كانت أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ترى جواز رضاع الكبير، فلماذا لم تأمر برضاع سالم وهو كبير ليدخل عليها؟
      فهذا من أقوى الأدلة على أن رأي أم المؤمنين، هو عدم جواز رضاع الكبير.
      وإنما كانت تذكر رواية سالم وترويها من باب عدم كتمان العلم
      وهذه الرواية : عند مسلم قال: "وحَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمُثَنَّى، حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ جَعْفَرٍ، حَدَّثَنَا شُعْبَةُ، عَنْ حُمَيْدِ بْنِ نَافِعٍ، عَنْ زَيْنَبَ بِنْتِ أُمِّ سَلَمَةَ، قَالَتْ: قَالَتْ أُمُّ سَلَمَةَ، لِعَائِشَةَ، إِنَّهُ يَدْخُلُ عَلَيْكِ الْغُلَامُ الْأَيْفَعُ، الَّذِي مَا أُحِبُّ أَنْ يَدْخُلَ عَلَيَّ، قَالَ: فَقَالَتْ عَائِشَةُ: أَمَا لَكِ فِي رَسُولِ اللهِ صلى الله عليه وسلم أُسْوَةٌ؟ قَالَتْ: إِنَّ امْرَأَةَ أَبِي حُذَيْفَةَ قَالَتْ: يَا رَسُولَ اللهِ، إِنَّ سَالِمًا يَدْخُلُ عَلَيَّ وَهُوَ رَجُلٌ، وَفِي نَفْسِ أَبِي حُذَيْفَةَ مِنْهُ شَيْءٌ، فَقَالَ رَسُولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: «أَرْضِعِيهِ حَتَّى يَدْخُلَ عَلَيْكِ"
      ٥- والايفع. وَهُوَ الَّذِي قَارَبَ الْبُلُوغ وَلَمْ يَبْلُغ
      جاء في رواية رويت عن حسان
      انه قَالَ:إنِّي لَغُلَامٌ يَفَعَةٌ، ابْنُ سَبْعِ سِنِينَ أَوْ ثَمَانٍ "
      فهذه القصة ما هي إلا حكاية حال وواقعة عين، فنحن لا ندري هل هذا الغلام أرسلت به أم المؤمنين عائشة رضي الله عنها ليرضع وهو طفل صغير أم لا؟!
      أو أن أم سلمة كانت تكره إدخال أقاربها من الرضاعة عليها؛ فلذلك أنكرت على أم المؤمنين عائشة، فأجابتها عائشة بأكبر مما أنكرته ، وأن رسول الله صلى الله عليه وسلم رضي أن يدخل سالم على سهلة، بمجرد رضاعه وهو كبير، فما الظن لو كان هذا الغلام قد رضع صغيرا في سن الرضاع؟
      وأقوى الاحتمالات عندي في هذه الرواية: أن أم المؤمنين عائشة استفادت من قصة سالم جواز الإرضاع لمجرد إدخال ذلك الطفل بعدما يكون رجلا عليها، لتنقل علم رسول الله صلى الله عليه وسلم إلى التابعين دون حرج ولا مشقة، فأنكرت ذلك أم سلمة عليها، والدليل مع أم المؤمنين عائشة بلا شك
      ولم ترضع عائشة رضي الله عنها وأرضاها أحدا ؛ وأما سالم فقد كان مولى لأبي حذيفة وأرضعته زوجة أبي حذيفة ليكون ابنا لها من الرضاعة .
      ٩-ولم يبين الحديث كيف ارتضع سالم ، قال النووي رحمه الله في شرح مسلم : " قوله صلى الله عليه وسلم ( أرضعيه ) قال القاضي : لعلها حلبته ثم شربه من غير أن يمس ثديها ولا التقت بشرتاهما . وهذا الذي قاله القاضي حسن ، ويحتمل أنه عفي عن مسه للحاجة كما خُص بالرضاعة مع الكبر والله أعلم " انتهى .
      الرضاع المحرِّم لا يتوقف على مص اللبن من الثدي ، بل لو وضع في إناء وشرب منه الطفل ، كان ذلك رضاعا معتبرا في قول جمهور العلماء .
      قال ابن قدامة رحمه الله : " قال الشافعي
      : ( والسَّعُوط كالرضاع , وكذلك الوَجُور ) .
      معنى السعوط : أن يصب اللبن في أنفه من إناء أو غيره . والوجور : أن يصب في حلقه صبا من غير الثدي .
      واما طريق مالك عن الزهري والذي جاء فيه هذه المقولة
      فَأَخَذَتْ بِذَلِكَ عَائِشَةُ، فِيمَنْ كَانَتْ تُرِيدُ أَنْ يَدْخُلَ عَلَيْهَا مِنَ الرِّجَالِ، فَكَانَتْ تَأْمُرُ أُمَّ كُلْثُومٍ ابْنَةَ أَبِي بَكْرٍ، وَبَنَاتَ أَخِيهَا يُرْضِعْنَ لَهَا مَنْ أَحَبَّتْ أَنْ يَدْخُلَ عَلَيْهَا مِنَ الرِّجَالِ
      فالكلام هنا من بلاغات الزهري المرسلة المنقطعة الضعيفة.
      -
      المصادر
      منقول من رامي عيسى
      -٩- منقول من موقع الاسلام سؤال وجواب
      -نقلت اجزء من المقالين -
      ٥ - معلومة منقولة

    • @AaAa-lw8iq
      @AaAa-lw8iq Год назад

      من الأدلة على بطلان مذهب الشيعة هذه الآية قال سبحانه وتعالى {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا مَن يَرْتَدَّ مِنكُمْ عَن دِينِهِ فَسَوْفَ يَأْتِي اللَّهُ بِقَوْمٍ يُحِبُّهُمْ وَيُحِبُّونَهُ أَذِلَّةٍ عَلَى الْمُؤْمِنِينَ أَعِزَّةٍ عَلَى الْكَافِرِينَ يُجَاهِدُونَ فِي سَبِيلِ اللَّهِ وَلَا يَخَافُونَ لَوْمَةَ لَائِمٍ ۚ ذَٰلِكَ فَضْلُ اللَّهِ يُؤْتِيهِ مَن يَشَاءُ ۚ وَاللَّهُ وَاسِعٌ عَلِيمٌ} [المائدة : 54]
      🌟ونعلم يقيناً ان الله سبحانه وتعالى لا يُخلف الميعاد
      فإن كان مذهبكم يزعم ان الصحابة ارتدو إلا نفرُ قليل منهم لا يتجاوزون العشرة !
      فأين. هائولاء القوم الذين يحبهم الله ويحبونه والذين يجاهدون في سبيل الله ؛حتى يحاربو المرتدين
      فعلي والحسن ومن معهم من الذين اعتبرتموهم لم يرتدو
      . لم يُحاربو أبا بكر وعمر ومن معهم
      وهذا يعني بالدليل القاطع ان أبو بكر وعمر والصحابة المهاجرين والانصار " مؤمنين حقاً "
      وليس كما قيل في مذهبكم
      وأنا اريد ان ألفت نظركم لنقطة مهمة وهي :
      🔘
      ان عدم الإيمان بمذهبكم الشيعي وإنكار الإمامة بمفهومها الشيعي وان تكون من اهل السنة والجماعة على نهج ابي بكر وعمر وعثمان وعلي وغيرهم من المهاجرين والانصار ؛كل ذلك ليس كُفراً
      أخذت المعلومة من المهتدي من التشيع الشيخ عبدالملك الشافعي -وأظفت عليها من عندي

  • @amsayer
    @amsayer Год назад +1

    😂😂😂😂😂

  • @fb_200
    @fb_200 Год назад

    😂😂😂😂