Размер видео: 1280 X 720853 X 480640 X 360
Показать панель управления
Автовоспроизведение
Автоповтор
١ أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِينَـاوَلاَ تُبْقِي خُمُـورَ الأَنْدَرِينَـامُشَعْشَعَةً كَأَنَّ الحُصَّ فِيهَـاإِذَا مَا المَاءُ خَالَطَهَا سَخِينَـاتَجُورُ بِذِي اللَُبَانَةِ عَنْ هَـوَاهُإِذَا مَا ذَاقَهَـا حَتَّـى يَلِينَـاتَرَى اللَّحِزَ الشَّحِيحِ إِذَا أُمِرَّتْعَلَيْـهِ لِمَـالِهِ فِيهَـا مُهِينَـاصَبَنْتِ الكَأْسَ عَنَّا أُمَّ عَمْـرٍووَكَانَ الكَأْسُ مَجْرَاهَا اليَمِينَـاوَمَا شَـرُّ الثَّـلاَثَةِ أُمَّ عَمْـرٍوبِصَاحِبِكِ الذِي لاَ تَصْبَحِينَـاوَكَأْسٍ قَدْ شَـرِبْتُ بِبَعْلَبَـكٍّوَأُخْرَى فِي دِمَشْقَ وَقَاصرِينَـاوَإِنَّا سَـوْفَ تُدْرِكُنَا المَنَـايَامُقَـدَّرَةً لَنَـا وَمُقَـدِّرِينَـاقِفِـي قَبْلَ التَّفَرُّقِ يَا ظَعِينـَانُخَبِّـرْكِ اليَقِيْنَ وَتُخْبِرِينَـاقِفِي نَسْأَلْكِ هَلْ أَحْدَثْتِ صَرْماًلِوَشْكِ البَيْنِ أَمْ خُنْتِ الأَمِينَـابِيَـوْمِ كَرِيهَةٍ ضَرْباً وَطَعْنـاًأَقَـرَّ بِـهِ مَوَالِيكِ العُيُونَـاوَأنَّ غَـداً وَأنَّ اليَـوْمَ رَهْـنٌوَبَعْـدَ غَـدٍ بِمَا لاَ تَعْلَمِينَـاتُرِيْكَ إِذَا دَخَلَتَ عَلَى خَـلاَءٍوَقَدْ أَمِنْتَ عُيُوْنَ الكَاشِحِيْنَـاذِرَاعِـي عَيْطَلٍ أَدَمَـاءَ بِكْـرٍهِجَـانِ اللَّوْنِ لَمْ تَقْرَأ جَنِيْنَـاوثَدْياً مِثْلَ حُقِّ العَاجِ رَخِصـاًحَصَـاناً مِنْ أُكُفِّ اللاَمِسِيْنَـاومَتْنَى لَدِنَةٍ سَمَقَتْ وطَالَـتْرَوَادِفُهَـا تَنـوءُ بِمَا وَلِيْنَـاوَمأْكَمَةً يَضِيـقُ البَابُ عَنْهَـاوكَشْحاً قَد جُنِنْتُ بِهِ جُنُونَـاوسَارِيَتِـي بَلَنْـطٍ أَو رُخَـامٍيَرِنُّ خَشَـاشُ حَلِيهِمَا رَنِيْنَـافَمَا وَجَدَتْ كَوَجْدِي أُمُّ سَقبٍأَضَلَّتْـهُ فَرَجَّعـتِ الحَنِيْنَـاولاَ شَمْطَاءُ لَم يَتْرُك شَقَاهَـالَهـا مِن تِسْعَـةٍ إلاَّ جَنِيْنَـاتَذَكَّرْتُ الصِّبَا وَاشْتَقْتُ لَمَّـارَأَيْتُ حُمُـوْلَهَا أصُلاً حُدِيْنَـافَأَعْرَضَتِ اليَمَامَةُ وَاشْمَخَـرَّتْكَأَسْيَـافٍ بِأَيْـدِي مُصْلِتِيْنَـاأَبَا هِنْـدٍ فَلاَ تَعْجَـلْ عَلَيْنَـاوَأَنْظِـرْنَا نُخَبِّـرْكَ اليَقِيْنَــابِأَنَّا نُـوْرِدُ الـرَّايَاتِ بِيْضـاًوَنُصْـدِرُهُنَّ حُمْراً قَدْ رُوِيْنَـاوَأَيَّـامٍ لَنَـا غُـرٍّ طِــوَالٍعَصَيْنَـا المَلِكَ فِيهَا أَنْ نَدِيْنَـاوَسَيِّـدِ مَعْشَـرٍ قَدْ تَوَّجُـوْهُبِتَاجِ المُلْكِ يَحْمِي المُحْجَرِيْنَـاتَرَكْـنَ الخَيْلَ عَاكِفَةً عَلَيْـهِمُقَلَّـدَةً أَعِنَّتَهَـا صُفُـوْنَـاوَأَنْزَلْنَا البُيُوْتَ بِذِي طُلُـوْحٍإِلَى الشَامَاتِ نَنْفِي المُوْعِدِيْنَـاوَقَدْ هَرَّتْ كِلاَبُ الحَيِّ مِنَّـاوَشَـذَّبْنَا قَتَـادَةَ مَنْ يَلِيْنَـامَتَى نَنْقُـلْ إِلَى قَوْمٍ رَحَانَـايَكُوْنُوا فِي اللِّقَاءِ لَهَا طَحِيْنَـايَكُـوْنُ ثِقَالُهَا شَرْقِيَّ نَجْـدٍوَلُهْـوَتُهَا قُضَـاعَةَ أَجْمَعِيْنَـانَزَلْتُـمْ مَنْزِلَ الأَضْيَافِ مِنَّـافَأَعْجَلْنَا القِرَى أَنْ تَشْتِمُوْنَـا
٢ قَرَيْنَاكُـمْ فَعَجَّلْنَـا قِرَاكُـمْقُبَيْـلَ الصُّبْحِ مِرْدَاةً طَحُوْنَـانَعُـمُّ أُنَاسَنَـا وَنَعِفُّ عَنْهُـمْوَنَحْمِـلُ عَنْهُـمُ مَا حَمَّلُوْنَـانُطَـاعِنُ مَا تَرَاخَى النَّاسُ عَنَّـاوَنَضْرِبُ بِالسِّيُوْفِ إِذَا غُشِيْنَـابِسُمْـرٍ مِنْ قَنَا الخَطِّـيِّ لُـدْنٍذَوَابِـلَ أَوْ بِبِيْـضٍ يَخْتَلِيْنَـاكَأَنَّ جَمَـاجِمَ الأَبْطَالِ فِيْهَـاوُسُـوْقٌ بِالأَمَاعِـزِ يَرْتَمِيْنَـانَشُـقُّ بِهَا رُؤُوْسَ القَوْمِ شَقًّـاوَنَخْتَلِـبُ الرِّقَـابَ فَتَخْتَلِيْنَـاوَإِنَّ الضِّغْـنَ بَعْدَ الضِّغْنِ يَبْـدُوعَلَيْـكَ وَيُخْرِجُ الدَّاءَ الدَّفِيْنَـاوَرِثْنَـا المَجْدَ قَدْ عَلِمَتْ مَعَـدٌّنُطَـاعِنُ دُوْنَهُ حَـتَّى يَبِيْنَـاوَنَحْنُ إِذَا عِمَادُ الحَيِّ خَـرَّتْعَنِ الأَحْفَاضِ نَمْنَعُ مَنْ يَلِيْنَـانَجُـذُّ رُؤُوْسَهُمْ فِي غَيْرِ بِـرٍّفَمَـا يَـدْرُوْنَ مَإذَا يَتَّقُوْنَـاكَأَنَّ سُيُـوْفَنَا فِينَا وفِيهِمْ[2]مَخَـارِيْقٌ بِأَيْـدِي لاَعِبِيْنَـاكَـأَنَّ ثِيَابَنَـا مِنَّـا وَمِنْهُـمْخُضِبْـنَ بِأُرْجُوَانِ أَوْ طُلِيْنَـاإِذَا مَا عَيَّ بِالإِسْنَـافِ حَـيٌّمِنَ الهَـوْلِ المُشَبَّهِ أَنْ يَكُوْنَـانَصَبْنَـا مِثْلَ رَهْوَةِ ذَاتَ حَـدٍّمُحَافَظَـةً وَكُـنَّا السَّابِقِيْنَـابِشُبَّـانٍ يَرَوْنَ القَـتْلَ مَجْـداًوَشِيْـبٍ فِي الحُرُوْبِ مُجَرَّبِيْنَـاحُـدَيَّا النَّـاسِ كُلِّهِمُ جَمِيْعـاًمُقَـارَعَةً بَنِيْـهِمْ عَـنْ بَنِيْنَـافَأَمَّا يَـوْمَ خَشْيَتِنَـا عَلَيْهِـمْفَتُصْبِـحُ خَيْلُنَـا عُصَباً ثُبِيْنَـاوَأَمَّا يَـوْمَ لاَ نَخْشَـى عَلَيْهِـمْفَنُمْعِــنُ غَـارَةً مُتَلَبِّبِيْنَــابِـرَأْسٍ مِنْ بَنِي جُشْمٍ بِنْ بَكْـرٍنَـدُقُّ بِهِ السُّـهُوْلَةَ وَالحُزُوْنَـاأَلاَ لاَ يَعْلَـمُ الأَقْـوَامُ أَنَّــاتَضَعْضَعْنَـا وَأَنَّـا قَـدْ وَنِيْنَـاأَلاَ لاَ يَجْهَلَـنَّ أَحَـدٌ عَلَيْنَـافَنَجْهَـلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِيْنَـابِاَيِّ مَشِيْئَـةٍ عَمْـرُو بْنَ هِنْـدٍنَكُـوْنُ لِقَيْلِكُـمْ فِيْهَا قَطِيْنَـابِأَيِّ مَشِيْئَـةٍ عَمْـرَو بْنَ هِنْـدٍتُطِيْـعُ بِنَا الوُشَـاةَ وَتَزْدَرِيْنَـاتَهَـدَّدُنَـا وَتُوْعِـدُنَا رُوَيْـداًمَتَـى كُـنَّا لأُمِّـكَ مَقْتَوِيْنَـافَإِنَّ قَنَاتَنَـا يَا عَمْـرُو أَعْيَـتْعَلى الأَعْـدَاءِ قَبَلَكَ أَنْ تَلِيْنَـاإِذَا عَضَّ الثَّقَافُ بِهَا اشْمَـأَزَّتْوَوَلَّتْـهُ عَشَـوْزَنَةً زَبُـوْنَـاعَشَـوْزَنَةً إِذَا انْقَلَبَتْ أَرَنَّـتْتَشُـجُّ قَفَا المُثَقِّـفِ وَالجَبِيْنَـافَهَلْ حُدِّثْتَ فِي جُشَمٍ بِنْ بَكْـرٍبِنَقْـصٍ فِي خُطُـوْبِ الأَوَّلِيْنَـاوَرِثْنَـا مَجْدَ عَلْقَمَةَ بِنْ سَيْـفٍأَبَـاحَ لَنَا حُصُوْنَ المَجْدِ دِيْنَـاوَرَثْـتُ مُهَلْهِـلاً وَالخَيْرَ مِنْـهُزُهَيْـراً نِعْمَ ذُخْـرُ الذَّاخِرِيْنَـاوَعَتَّـاباً وَكُلْثُـوْماً جَمِيْعــاًبِهِـمْ نِلْنَـا تُرَاثَ الأَكْرَمِيْنَـاوَذَا البُـرَةِ الذِي حُدِّثْتَ عَنْـهُبِهِ نُحْمَى وَنَحْمِي المُلتَجِينَــاوَمِنَّـا قَبْلَـهُ السَّاعِي كُلَيْـبٌفَـأَيُّ المَجْـدِ إِلاَّ قَـدْ وَلِيْنَـامَتَـى نَعْقِـد قَرِيْنَتَنَـا بِحَبْـلٍتَجُـذَّ الحَبْلَ أَوْ تَقْصِ القَرِيْنَـاوَنُوْجَـدُ نَحْنُ أَمْنَعَهُمْ ذِمَـاراًوَأَوْفَاهُـمْ إِذَا عَقَـدُوا يَمِيْنَـاوَنَحْنُ غَدَاةَ أَوْقِدَ فِي خَـزَازَىرَفَـدْنَا فَـوْقَ رِفْدِ الرَّافِدِيْنَـاوَنَحْنُ الحَابِسُوْنَ بِذِي أَرَاطَـىتَسَـفُّ الجِلَّـةُ الخُوْرُ الدَّرِيْنَـاوَنَحْنُ الحَاكِمُـوْنَ إِذَا أُطِعْنَـاوَنَحْنُ العَازِمُـوْنَ إِذَا عُصِيْنَـاوَنَحْنُ التَّارِكُوْنَ لِمَا سَخِطْنَـاوَنَحْنُ الآخِـذُوْنَ لِمَا رَضِيْنَـاوَكُنَّـا الأَيْمَنِيْـنَ إِذَا التَقَيْنَـاوَكَـانَ الأَيْسَـرِيْنَ بَنُو أَبَيْنَـافَصَالُـوا صَـوْلَةً فِيْمَنْ يَلِيْهِـمْوَصُلْنَـا صَـوْلَةً فِيْمَنْ يَلِيْنَـافَـآبُوا بِالنِّـهَابِ وَبِالسَّبَايَـاوَأُبْـنَا بِالمُلُـوْكِ مُصَفَّدِيْنَــاإِلَيْكُـمْ يَا بَنِي بَكْـرٍ إِلَيْكُـمْأَلَمَّـا تَعْـرِفُوا مِنَّـا اليَقِيْنَـاأَلَمَّـا تَعْلَمُـوا مِنَّا وَمِنْكُـمْكَتَـائِبَ يَطَّعِـنَّ وَيَرْتَمِيْنَـاعَلَيْنَا البَيْضُ وَاليَلَبُ اليَمَانِـيوَأسْيَـافٌ يَقُمْـنَ وَيَنْحَنِيْنَـاعَلَيْنَـا كُـلُّ سَابِغَـةٍ دِلاَصٍتَرَى فَوْقَ النِّطَاقِ لَهَا غُضُوْنَـاإِذَا وَضِعَتْ عَنِ الأَبْطَالِ يَوْمـاًرَأَيْـتَ لَهَا جُلُوْدَ القَوْمِ جُوْنَـاكَأَنَّ غُضُـوْنَهُنَّ مُتُوْنُ غُـدْرٍتُصَفِّقُهَـا الرِّيَاحُ إِذَا جَرَيْنَـاوَتَحْمِلُنَـا غَدَاةَ الرَّوْعِ جُـرْدٌعُـرِفْنَ لَنَا نَقَـائِذَ وَافْتُلِيْنَـاوَرَدْنَ دَوَارِعاً وَخَرَجْنَ شُعْثـاًكَأَمْثَـالِ الرِّصَائِـعِ قَدْ بَلَيْنَـاوَرِثْنَـاهُنَّ عَنْ آبَـاءِ صِـدْقٍوَنُـوْرِثُهَـا إِذَا مُتْنَـا بَنِيْنَـاعَلَـى آثَارِنَا بِيْـضٌ حِسَـانٌنُحَـاذِرُ أَنْ تُقَسَّمَ أَوْ تَهُوْنَـاأَخَـذْنَ عَلَى بُعُوْلَتِهِنَّ عَهْـداًإِذَا لاَقَـوْا كَتَـائِبَ مُعْلِمِيْنَـالَيَسْتَلِبُـنَّ أَفْـرَاسـاً وَبِيْضـاًوَأَسْـرَى فِي الحَدِيْدِ مُقَرَّنِيْنَـاتَـرَانَا بَارِزِيْـنَ وَكُلُّ حَـيٍّقَـدْ اتَّخَـذُوا مَخَافَتَنَا قَرِيْنـاًإِذَا مَا رُحْـنَ يَمْشِيْنَ الهُوَيْنَـاكَمَا اضْطَرَبَتْ مُتُوْنُ الشَّارِبِيْنَـايَقُتْـنَ جِيَـادَنَا وَيَقُلْنَ لَسْتُـمْبُعُوْلَتَنَـا إِذَا لَـمْ تَمْنَعُـوْنَـاظَعَائِنَ مِنْ بَنِي جُشَمِ بِنْ بِكْـرٍخَلَطْـنَ بِمِيْسَمٍ حَسَباً وَدِيْنَـاوَمَا مَنَعَ الظَّعَائِنَ مِثْلُ ضَـرْبٍتَـرَى مِنْهُ السَّوَاعِدَ كَالقُلِيْنَـاكَـأَنَّا وَالسُّـيُوْفُ مُسَلَّـلاَتٌوَلَـدْنَا النَّـاسَ طُرّاً أَجْمَعِيْنَـا
كمية فخر وشجاعة وهيبة لم أرى مثلها في أي معلقة قط.
٣ يُدَهْدِهنَ الرُّؤُوسِ كَمَا تُدَهْـدَيحَـزَأوِرَةٌ بِأَبطَحِـهَا الكُرِيْنَـاوَقَـدْ عَلِمَ القَبَـائِلُ مِنْ مَعَـدٍّإِذَا قُبَـبٌ بِأَبطَحِـهَا بُنِيْنَــابِأَنَّـا المُطْعِمُـوْنَ إِذَا قَدَرْنَــاوَأَنَّـا المُهْلِكُـوْنَ إِذَا ابْتُلِيْنَــاوَأَنَّـا المَانِعُـوْنَ لِمَـا أَرَدْنَـاوَأَنَّـا النَّـازِلُوْنَ بِحَيْثُ شِيْنَـاوَأَنَّـا التَـارِكُوْنَ إِذَا سَخِطْنَـاوَأَنَّـا الآخِـذُوْنَ إِذَا رَضِيْنَـاوَأَنَّـا العَاصِمُـوْنَ إِذَا أُطِعْنَـاوَأَنَّـا العَازِمُـوْنَ إِذَا عُصِيْنَـاوَنَشْرَبُ إِنْ وَرَدْنَا المَاءَ صَفْـواًوَيَشْـرَبُ غَيْرُنَا كَدِراً وَطِيْنَـاأَلاَ أَبْلِـغْ بَنِي الطَّمَّـاحِ عَنَّـاوَدُعْمِيَّـا فَكَيْفَ وَجَدْتُمُوْنَـاإِذَا مَا المَلْكُ سَامَ النَّاسَ خَسْفـاًأَبَيْنَـا أَنْ نُقِـرَّ الـذُّلَّ فِيْنَـامَـلأْنَا البَـرَّ حَتَّى ضَاقَ عَنَّـاوَظَهرَ البَحْـرِ نَمْلَـؤُهُ سَفِيْنَـاإِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّتَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا
ابداع ابداع ابداع ابداع بأي مشيئة عمر بن هند تقدمنا وكنا السابقينا
معلقة من صميم العرب والصورة لفارس غربي ؟
أفضل قصيدة ومعلقة فخر بتاريخ العرب انها معلقة الفخر اسطورة ياعمرو بن كلثوم ....اذا بلغ الفطام لنا صبي ...تخِر له الجبابر ساجدينا
وربي اداء اسطوري اكمل باقي المعلقات
رأيك لوحدك أقرأألتعليقآت
وانا سوف تدركنا المنايا مقدرتن لنآ ومقدرينآ.
هنذةليست بنشيد أييآعنلة على ألشعر ولأدب والعربأنهآدستور وقوآنين أيآبغم ( سمعوا)
قمة الروعة ولكن ياليت تكتب الأبيات وتعرض أثناء الإلقاء
ياسلااااااااااام ماشاء الله
لا أمل من سماعها
لأنك بلآقلب ولوا أن للظآلمين قلب يدرك ألشعورمآخآنت ألهقوةوجةألمنآعير
ألعقلآء وألعقلآءوالبلاءوالرجالسجدوا لهآمطيعينأنت وأمثآلك شومكآنك من ألأعرآب يآنكرة(كل دلوابمآفيةين١ح)
ولكن ألضغن يبدواعل. يكم ويخرج ألدآء ألدفينآونحن غدآةأوقدفي خزآز. رفدنآفوق رفدألرآفدينمورثنآألمجدقدعلمت معد. نطآعن دونةحتى يبينآورثنآألريآسةفي نزآر. وكآنت منكم في ألأقورينآبنآهتدت ألقبآئل من معد. بنآرينآونحن ألموقدونآووآئل قدجددمقآم يعرب. فصدقهآفي صحوتهآألثقلآن ××××××××××××ولولآتغلب أبنةوآئل. لدخل عليكم ألعدواكل مكآنبنآهتدت ألقبآئل من معد. بنآرينآونحن ألموقدينآ
لآآمآل ولآ جود ألكم في ألوجود
ياليت لو تكتب الابيات مع الانشاد تصير افضل
جميل
روعه
حقيقة أداء خرافي لكن من العيب استعمال صورة فارس غربي على شعر عربي
صدقت والله
من اروع ما سمعت اداء وجمال صوت لكن للاسف المونتاج مشوه المقطع
حلوووو يا ريت تعمل لباقي المعلقات وتعملن قائمة تشغيل 😁👍
صوت وأداء رائع
ليته والله ما نشدها
بالعكس أداؤه جيد
متنساش كتابة الابيات علي الشاشة
الصوت ليس لك يا إسماعيل ، بل لنواف صاحب قناة ترنيم فاستإذن قبل أن تستعمل ما ليس لك.
نعم هو كاتب اداء نايف
هو كاتب اداء نواف
أبدعت الايقاع يشبه أنشودة
"ترنيم" هي قناة المنشد الحقيقي
اسم المتشد
صدق من قال: اجمل الشعر اكذبه.....
اممما كذب 😂^-^
شكلك ماتعرف وش قصته
@@OS_27 أكثر الناس لا تعرف
@@عُمَر-خ5ه6ث وش قصته ؟
@@عُمَر-خ5ه6ث معلقة و كذب غريب !
ما معنى الاندرينا
الخمر الجيد الذي يأتي من الشام
صنف على كيفكز😂
الأندرينا هي ضيعة في دمشق، كانت معروفةً بأجود أنواع الخمور.
اتينا نملئ الافاق رعبا ههههههه
هناك خطأ في القصيدة:قلت: إذا بلغ الفطام لنا وليدوالصحيح: إذا بلغ الفطام لنا صبي تخر له الجبابر ساجدينا
ضع قناة المنشد
ياليت تنشد معلقة امرؤ القيس على هذا اللحنruclips.net/video/2RwE6dPEFyE/видео.html
نصيحه احذف الفيديو معلقه وتنشد 😳
اجل تبي يقولها مثل الباقين تقل اذاععة مدرسه
أسوأ أداء. لا يتناسب مع المعلقة
بل الافضل مافي احد قالها كإنشاد بهذه الجودة
😅
سمعت نظما قبلهمُ كثيرا وهذا قط افضل اجمعينا
ولله بكل صراحه ماسمعت احسن منه الباقي يمغصون
ممكن تكلمني خاص يا خي
١ أَلاَ هُبِّي بِصَحْنِكِ فَاصْبَحِينَـا
وَلاَ تُبْقِي خُمُـورَ الأَنْدَرِينَـا
مُشَعْشَعَةً كَأَنَّ الحُصَّ فِيهَـا
إِذَا مَا المَاءُ خَالَطَهَا سَخِينَـا
تَجُورُ بِذِي اللَُبَانَةِ عَنْ هَـوَاهُ
إِذَا مَا ذَاقَهَـا حَتَّـى يَلِينَـا
تَرَى اللَّحِزَ الشَّحِيحِ إِذَا أُمِرَّتْ
عَلَيْـهِ لِمَـالِهِ فِيهَـا مُهِينَـا
صَبَنْتِ الكَأْسَ عَنَّا أُمَّ عَمْـرٍو
وَكَانَ الكَأْسُ مَجْرَاهَا اليَمِينَـا
وَمَا شَـرُّ الثَّـلاَثَةِ أُمَّ عَمْـرٍو
بِصَاحِبِكِ الذِي لاَ تَصْبَحِينَـا
وَكَأْسٍ قَدْ شَـرِبْتُ بِبَعْلَبَـكٍّ
وَأُخْرَى فِي دِمَشْقَ وَقَاصرِينَـا
وَإِنَّا سَـوْفَ تُدْرِكُنَا المَنَـايَا
مُقَـدَّرَةً لَنَـا وَمُقَـدِّرِينَـا
قِفِـي قَبْلَ التَّفَرُّقِ يَا ظَعِينـَا
نُخَبِّـرْكِ اليَقِيْنَ وَتُخْبِرِينَـا
قِفِي نَسْأَلْكِ هَلْ أَحْدَثْتِ صَرْماً
لِوَشْكِ البَيْنِ أَمْ خُنْتِ الأَمِينَـا
بِيَـوْمِ كَرِيهَةٍ ضَرْباً وَطَعْنـاً
أَقَـرَّ بِـهِ مَوَالِيكِ العُيُونَـا
وَأنَّ غَـداً وَأنَّ اليَـوْمَ رَهْـنٌ
وَبَعْـدَ غَـدٍ بِمَا لاَ تَعْلَمِينَـا
تُرِيْكَ إِذَا دَخَلَتَ عَلَى خَـلاَءٍ
وَقَدْ أَمِنْتَ عُيُوْنَ الكَاشِحِيْنَـا
ذِرَاعِـي عَيْطَلٍ أَدَمَـاءَ بِكْـرٍ
هِجَـانِ اللَّوْنِ لَمْ تَقْرَأ جَنِيْنَـا
وثَدْياً مِثْلَ حُقِّ العَاجِ رَخِصـاً
حَصَـاناً مِنْ أُكُفِّ اللاَمِسِيْنَـا
ومَتْنَى لَدِنَةٍ سَمَقَتْ وطَالَـتْ
رَوَادِفُهَـا تَنـوءُ بِمَا وَلِيْنَـا
وَمأْكَمَةً يَضِيـقُ البَابُ عَنْهَـا
وكَشْحاً قَد جُنِنْتُ بِهِ جُنُونَـا
وسَارِيَتِـي بَلَنْـطٍ أَو رُخَـامٍ
يَرِنُّ خَشَـاشُ حَلِيهِمَا رَنِيْنَـا
فَمَا وَجَدَتْ كَوَجْدِي أُمُّ سَقبٍ
أَضَلَّتْـهُ فَرَجَّعـتِ الحَنِيْنَـا
ولاَ شَمْطَاءُ لَم يَتْرُك شَقَاهَـا
لَهـا مِن تِسْعَـةٍ إلاَّ جَنِيْنَـا
تَذَكَّرْتُ الصِّبَا وَاشْتَقْتُ لَمَّـا
رَأَيْتُ حُمُـوْلَهَا أصُلاً حُدِيْنَـا
فَأَعْرَضَتِ اليَمَامَةُ وَاشْمَخَـرَّتْ
كَأَسْيَـافٍ بِأَيْـدِي مُصْلِتِيْنَـا
أَبَا هِنْـدٍ فَلاَ تَعْجَـلْ عَلَيْنَـا
وَأَنْظِـرْنَا نُخَبِّـرْكَ اليَقِيْنَــا
بِأَنَّا نُـوْرِدُ الـرَّايَاتِ بِيْضـاً
وَنُصْـدِرُهُنَّ حُمْراً قَدْ رُوِيْنَـا
وَأَيَّـامٍ لَنَـا غُـرٍّ طِــوَالٍ
عَصَيْنَـا المَلِكَ فِيهَا أَنْ نَدِيْنَـا
وَسَيِّـدِ مَعْشَـرٍ قَدْ تَوَّجُـوْهُ
بِتَاجِ المُلْكِ يَحْمِي المُحْجَرِيْنَـا
تَرَكْـنَ الخَيْلَ عَاكِفَةً عَلَيْـهِ
مُقَلَّـدَةً أَعِنَّتَهَـا صُفُـوْنَـا
وَأَنْزَلْنَا البُيُوْتَ بِذِي طُلُـوْحٍ
إِلَى الشَامَاتِ نَنْفِي المُوْعِدِيْنَـا
وَقَدْ هَرَّتْ كِلاَبُ الحَيِّ مِنَّـا
وَشَـذَّبْنَا قَتَـادَةَ مَنْ يَلِيْنَـا
مَتَى نَنْقُـلْ إِلَى قَوْمٍ رَحَانَـا
يَكُوْنُوا فِي اللِّقَاءِ لَهَا طَحِيْنَـا
يَكُـوْنُ ثِقَالُهَا شَرْقِيَّ نَجْـدٍ
وَلُهْـوَتُهَا قُضَـاعَةَ أَجْمَعِيْنَـا
نَزَلْتُـمْ مَنْزِلَ الأَضْيَافِ مِنَّـا
فَأَعْجَلْنَا القِرَى أَنْ تَشْتِمُوْنَـا
٢ قَرَيْنَاكُـمْ فَعَجَّلْنَـا قِرَاكُـمْ
قُبَيْـلَ الصُّبْحِ مِرْدَاةً طَحُوْنَـا
نَعُـمُّ أُنَاسَنَـا وَنَعِفُّ عَنْهُـمْ
وَنَحْمِـلُ عَنْهُـمُ مَا حَمَّلُوْنَـا
نُطَـاعِنُ مَا تَرَاخَى النَّاسُ عَنَّـا
وَنَضْرِبُ بِالسِّيُوْفِ إِذَا غُشِيْنَـا
بِسُمْـرٍ مِنْ قَنَا الخَطِّـيِّ لُـدْنٍ
ذَوَابِـلَ أَوْ بِبِيْـضٍ يَخْتَلِيْنَـا
كَأَنَّ جَمَـاجِمَ الأَبْطَالِ فِيْهَـا
وُسُـوْقٌ بِالأَمَاعِـزِ يَرْتَمِيْنَـا
نَشُـقُّ بِهَا رُؤُوْسَ القَوْمِ شَقًّـا
وَنَخْتَلِـبُ الرِّقَـابَ فَتَخْتَلِيْنَـا
وَإِنَّ الضِّغْـنَ بَعْدَ الضِّغْنِ يَبْـدُو
عَلَيْـكَ وَيُخْرِجُ الدَّاءَ الدَّفِيْنَـا
وَرِثْنَـا المَجْدَ قَدْ عَلِمَتْ مَعَـدٌّ
نُطَـاعِنُ دُوْنَهُ حَـتَّى يَبِيْنَـا
وَنَحْنُ إِذَا عِمَادُ الحَيِّ خَـرَّتْ
عَنِ الأَحْفَاضِ نَمْنَعُ مَنْ يَلِيْنَـا
نَجُـذُّ رُؤُوْسَهُمْ فِي غَيْرِ بِـرٍّ
فَمَـا يَـدْرُوْنَ مَإذَا يَتَّقُوْنَـا
كَأَنَّ سُيُـوْفَنَا فِينَا وفِيهِمْ[2]
مَخَـارِيْقٌ بِأَيْـدِي لاَعِبِيْنَـا
كَـأَنَّ ثِيَابَنَـا مِنَّـا وَمِنْهُـمْ
خُضِبْـنَ بِأُرْجُوَانِ أَوْ طُلِيْنَـا
إِذَا مَا عَيَّ بِالإِسْنَـافِ حَـيٌّ
مِنَ الهَـوْلِ المُشَبَّهِ أَنْ يَكُوْنَـا
نَصَبْنَـا مِثْلَ رَهْوَةِ ذَاتَ حَـدٍّ
مُحَافَظَـةً وَكُـنَّا السَّابِقِيْنَـا
بِشُبَّـانٍ يَرَوْنَ القَـتْلَ مَجْـداً
وَشِيْـبٍ فِي الحُرُوْبِ مُجَرَّبِيْنَـا
حُـدَيَّا النَّـاسِ كُلِّهِمُ جَمِيْعـاً
مُقَـارَعَةً بَنِيْـهِمْ عَـنْ بَنِيْنَـا
فَأَمَّا يَـوْمَ خَشْيَتِنَـا عَلَيْهِـمْ
فَتُصْبِـحُ خَيْلُنَـا عُصَباً ثُبِيْنَـا
وَأَمَّا يَـوْمَ لاَ نَخْشَـى عَلَيْهِـمْ
فَنُمْعِــنُ غَـارَةً مُتَلَبِّبِيْنَــا
بِـرَأْسٍ مِنْ بَنِي جُشْمٍ بِنْ بَكْـرٍ
نَـدُقُّ بِهِ السُّـهُوْلَةَ وَالحُزُوْنَـا
أَلاَ لاَ يَعْلَـمُ الأَقْـوَامُ أَنَّــا
تَضَعْضَعْنَـا وَأَنَّـا قَـدْ وَنِيْنَـا
أَلاَ لاَ يَجْهَلَـنَّ أَحَـدٌ عَلَيْنَـا
فَنَجْهَـلَ فَوْقَ جَهْلِ الجَاهِلِيْنَـا
بِاَيِّ مَشِيْئَـةٍ عَمْـرُو بْنَ هِنْـدٍ
نَكُـوْنُ لِقَيْلِكُـمْ فِيْهَا قَطِيْنَـا
بِأَيِّ مَشِيْئَـةٍ عَمْـرَو بْنَ هِنْـدٍ
تُطِيْـعُ بِنَا الوُشَـاةَ وَتَزْدَرِيْنَـا
تَهَـدَّدُنَـا وَتُوْعِـدُنَا رُوَيْـداً
مَتَـى كُـنَّا لأُمِّـكَ مَقْتَوِيْنَـا
فَإِنَّ قَنَاتَنَـا يَا عَمْـرُو أَعْيَـتْ
عَلى الأَعْـدَاءِ قَبَلَكَ أَنْ تَلِيْنَـا
إِذَا عَضَّ الثَّقَافُ بِهَا اشْمَـأَزَّتْ
وَوَلَّتْـهُ عَشَـوْزَنَةً زَبُـوْنَـا
عَشَـوْزَنَةً إِذَا انْقَلَبَتْ أَرَنَّـتْ
تَشُـجُّ قَفَا المُثَقِّـفِ وَالجَبِيْنَـا
فَهَلْ حُدِّثْتَ فِي جُشَمٍ بِنْ بَكْـرٍ
بِنَقْـصٍ فِي خُطُـوْبِ الأَوَّلِيْنَـا
وَرِثْنَـا مَجْدَ عَلْقَمَةَ بِنْ سَيْـفٍ
أَبَـاحَ لَنَا حُصُوْنَ المَجْدِ دِيْنَـا
وَرَثْـتُ مُهَلْهِـلاً وَالخَيْرَ مِنْـهُ
زُهَيْـراً نِعْمَ ذُخْـرُ الذَّاخِرِيْنَـا
وَعَتَّـاباً وَكُلْثُـوْماً جَمِيْعــاً
بِهِـمْ نِلْنَـا تُرَاثَ الأَكْرَمِيْنَـا
وَذَا البُـرَةِ الذِي حُدِّثْتَ عَنْـهُ
بِهِ نُحْمَى وَنَحْمِي المُلتَجِينَــا
وَمِنَّـا قَبْلَـهُ السَّاعِي كُلَيْـبٌ
فَـأَيُّ المَجْـدِ إِلاَّ قَـدْ وَلِيْنَـا
مَتَـى نَعْقِـد قَرِيْنَتَنَـا بِحَبْـلٍ
تَجُـذَّ الحَبْلَ أَوْ تَقْصِ القَرِيْنَـا
وَنُوْجَـدُ نَحْنُ أَمْنَعَهُمْ ذِمَـاراً
وَأَوْفَاهُـمْ إِذَا عَقَـدُوا يَمِيْنَـا
وَنَحْنُ غَدَاةَ أَوْقِدَ فِي خَـزَازَى
رَفَـدْنَا فَـوْقَ رِفْدِ الرَّافِدِيْنَـا
وَنَحْنُ الحَابِسُوْنَ بِذِي أَرَاطَـى
تَسَـفُّ الجِلَّـةُ الخُوْرُ الدَّرِيْنَـا
وَنَحْنُ الحَاكِمُـوْنَ إِذَا أُطِعْنَـا
وَنَحْنُ العَازِمُـوْنَ إِذَا عُصِيْنَـا
وَنَحْنُ التَّارِكُوْنَ لِمَا سَخِطْنَـا
وَنَحْنُ الآخِـذُوْنَ لِمَا رَضِيْنَـا
وَكُنَّـا الأَيْمَنِيْـنَ إِذَا التَقَيْنَـا
وَكَـانَ الأَيْسَـرِيْنَ بَنُو أَبَيْنَـا
فَصَالُـوا صَـوْلَةً فِيْمَنْ يَلِيْهِـمْ
وَصُلْنَـا صَـوْلَةً فِيْمَنْ يَلِيْنَـا
فَـآبُوا بِالنِّـهَابِ وَبِالسَّبَايَـا
وَأُبْـنَا بِالمُلُـوْكِ مُصَفَّدِيْنَــا
إِلَيْكُـمْ يَا بَنِي بَكْـرٍ إِلَيْكُـمْ
أَلَمَّـا تَعْـرِفُوا مِنَّـا اليَقِيْنَـا
أَلَمَّـا تَعْلَمُـوا مِنَّا وَمِنْكُـمْ
كَتَـائِبَ يَطَّعِـنَّ وَيَرْتَمِيْنَـا
عَلَيْنَا البَيْضُ وَاليَلَبُ اليَمَانِـي
وَأسْيَـافٌ يَقُمْـنَ وَيَنْحَنِيْنَـا
عَلَيْنَـا كُـلُّ سَابِغَـةٍ دِلاَصٍ
تَرَى فَوْقَ النِّطَاقِ لَهَا غُضُوْنَـا
إِذَا وَضِعَتْ عَنِ الأَبْطَالِ يَوْمـاً
رَأَيْـتَ لَهَا جُلُوْدَ القَوْمِ جُوْنَـا
كَأَنَّ غُضُـوْنَهُنَّ مُتُوْنُ غُـدْرٍ
تُصَفِّقُهَـا الرِّيَاحُ إِذَا جَرَيْنَـا
وَتَحْمِلُنَـا غَدَاةَ الرَّوْعِ جُـرْدٌ
عُـرِفْنَ لَنَا نَقَـائِذَ وَافْتُلِيْنَـا
وَرَدْنَ دَوَارِعاً وَخَرَجْنَ شُعْثـاً
كَأَمْثَـالِ الرِّصَائِـعِ قَدْ بَلَيْنَـا
وَرِثْنَـاهُنَّ عَنْ آبَـاءِ صِـدْقٍ
وَنُـوْرِثُهَـا إِذَا مُتْنَـا بَنِيْنَـا
عَلَـى آثَارِنَا بِيْـضٌ حِسَـانٌ
نُحَـاذِرُ أَنْ تُقَسَّمَ أَوْ تَهُوْنَـا
أَخَـذْنَ عَلَى بُعُوْلَتِهِنَّ عَهْـداً
إِذَا لاَقَـوْا كَتَـائِبَ مُعْلِمِيْنَـا
لَيَسْتَلِبُـنَّ أَفْـرَاسـاً وَبِيْضـاً
وَأَسْـرَى فِي الحَدِيْدِ مُقَرَّنِيْنَـا
تَـرَانَا بَارِزِيْـنَ وَكُلُّ حَـيٍّ
قَـدْ اتَّخَـذُوا مَخَافَتَنَا قَرِيْنـاً
إِذَا مَا رُحْـنَ يَمْشِيْنَ الهُوَيْنَـا
كَمَا اضْطَرَبَتْ مُتُوْنُ الشَّارِبِيْنَـا
يَقُتْـنَ جِيَـادَنَا وَيَقُلْنَ لَسْتُـمْ
بُعُوْلَتَنَـا إِذَا لَـمْ تَمْنَعُـوْنَـا
ظَعَائِنَ مِنْ بَنِي جُشَمِ بِنْ بِكْـرٍ
خَلَطْـنَ بِمِيْسَمٍ حَسَباً وَدِيْنَـا
وَمَا مَنَعَ الظَّعَائِنَ مِثْلُ ضَـرْبٍ
تَـرَى مِنْهُ السَّوَاعِدَ كَالقُلِيْنَـا
كَـأَنَّا وَالسُّـيُوْفُ مُسَلَّـلاَتٌ
وَلَـدْنَا النَّـاسَ طُرّاً أَجْمَعِيْنَـا
كمية فخر وشجاعة وهيبة لم أرى مثلها في أي معلقة قط.
٣ يُدَهْدِهنَ الرُّؤُوسِ كَمَا تُدَهْـدَي
حَـزَأوِرَةٌ بِأَبطَحِـهَا الكُرِيْنَـا
وَقَـدْ عَلِمَ القَبَـائِلُ مِنْ مَعَـدٍّ
إِذَا قُبَـبٌ بِأَبطَحِـهَا بُنِيْنَــا
بِأَنَّـا المُطْعِمُـوْنَ إِذَا قَدَرْنَــا
وَأَنَّـا المُهْلِكُـوْنَ إِذَا ابْتُلِيْنَــا
وَأَنَّـا المَانِعُـوْنَ لِمَـا أَرَدْنَـا
وَأَنَّـا النَّـازِلُوْنَ بِحَيْثُ شِيْنَـا
وَأَنَّـا التَـارِكُوْنَ إِذَا سَخِطْنَـا
وَأَنَّـا الآخِـذُوْنَ إِذَا رَضِيْنَـا
وَأَنَّـا العَاصِمُـوْنَ إِذَا أُطِعْنَـا
وَأَنَّـا العَازِمُـوْنَ إِذَا عُصِيْنَـا
وَنَشْرَبُ إِنْ وَرَدْنَا المَاءَ صَفْـواً
وَيَشْـرَبُ غَيْرُنَا كَدِراً وَطِيْنَـا
أَلاَ أَبْلِـغْ بَنِي الطَّمَّـاحِ عَنَّـا
وَدُعْمِيَّـا فَكَيْفَ وَجَدْتُمُوْنَـا
إِذَا مَا المَلْكُ سَامَ النَّاسَ خَسْفـاً
أَبَيْنَـا أَنْ نُقِـرَّ الـذُّلَّ فِيْنَـا
مَـلأْنَا البَـرَّ حَتَّى ضَاقَ عَنَّـا
وَظَهرَ البَحْـرِ نَمْلَـؤُهُ سَفِيْنَـا
إِذَا بَلَـغَ الفِطَـامَ لَنَا صَبِـيٌّ
تَخِـرُّ لَهُ الجَبَـابِرُ سَاجِديْنَـا
ابداع ابداع ابداع ابداع
بأي مشيئة عمر بن هند
تقدمنا وكنا السابقينا
معلقة من صميم العرب والصورة لفارس غربي ؟
أفضل قصيدة ومعلقة فخر بتاريخ العرب انها معلقة الفخر اسطورة ياعمرو بن كلثوم ....اذا بلغ الفطام لنا صبي
...تخِر له الجبابر ساجدينا
وربي اداء اسطوري اكمل باقي المعلقات
رأيك لوحدك أقرأألتعليقآت
وانا سوف تدركنا المنايا
مقدرتن لنآ ومقدرينآ.
هنذةليست بنشيد أييآعنلة على ألشعر ولأدب والعرب
أنهآدستور وقوآنين أيآبغم ( سمعوا)
قمة الروعة ولكن ياليت تكتب الأبيات وتعرض أثناء الإلقاء
ياسلااااااااااام ماشاء الله
لا أمل من سماعها
لأنك بلآقلب ولوا أن للظآلمين قلب يدرك ألشعورمآخآنت ألهقوةوجةألمنآعير
ألعقلآء
وألعقلآء
والبلاء
والرجال
سجدوا لهآمطيعين
أنت وأمثآلك شومكآنك من ألأعرآب يآنكرة
(كل دلوابمآفيةين١ح)
ولكن ألضغن يبدواعل. يكم ويخرج ألدآء ألدفينآ
ونحن غدآةأوقدفي خزآز. رفدنآفوق رفدألرآفدينم
ورثنآألمجدقدعلمت معد. نطآعن دونةحتى يبينآ
ورثنآألريآسةفي نزآر. وكآنت منكم في ألأقورينآ
بنآهتدت ألقبآئل من معد. بنآرينآونحن ألموقدونآ
ووآئل قدجددمقآم يعرب. فصدقهآفي صحوتهآألثقلآن
××××××××××××
ولولآتغلب أبنةوآئل. لدخل عليكم ألعدواكل مكآن
بنآهتدت ألقبآئل من معد. بنآرينآونحن ألموقدينآ
لآآمآل ولآ جود ألكم في ألوجود
ياليت لو تكتب الابيات مع الانشاد تصير افضل
جميل
روعه
حقيقة أداء خرافي لكن من العيب استعمال صورة فارس غربي على شعر عربي
صدقت والله
من اروع
ما سمعت اداء وجمال صوت
لكن للاسف المونتاج مشوه المقطع
حلوووو يا ريت تعمل لباقي المعلقات وتعملن قائمة تشغيل 😁👍
صوت وأداء رائع
ليته والله ما نشدها
بالعكس أداؤه جيد
متنساش كتابة الابيات علي الشاشة
الصوت ليس لك يا إسماعيل ، بل لنواف صاحب قناة ترنيم فاستإذن قبل أن تستعمل ما ليس لك.
نعم هو كاتب اداء نايف
هو كاتب اداء نواف
أبدعت الايقاع يشبه أنشودة
"ترنيم" هي قناة المنشد الحقيقي
اسم المتشد
صدق من قال: اجمل الشعر اكذبه.....
اممما كذب 😂^-^
شكلك ماتعرف وش قصته
@@OS_27 أكثر الناس لا تعرف
@@عُمَر-خ5ه6ث وش قصته ؟
@@عُمَر-خ5ه6ث معلقة و كذب غريب !
ما معنى الاندرينا
الخمر الجيد الذي يأتي من الشام
صنف على كيفكز😂
الأندرينا هي ضيعة في دمشق، كانت معروفةً بأجود أنواع الخمور.
اتينا نملئ الافاق رعبا ههههههه
هناك خطأ في القصيدة:
قلت: إذا بلغ الفطام لنا وليد
والصحيح: إذا بلغ الفطام لنا صبي تخر له الجبابر ساجدينا
ضع قناة المنشد
ياليت تنشد معلقة امرؤ القيس على هذا اللحن
ruclips.net/video/2RwE6dPEFyE/видео.html
نصيحه احذف الفيديو
معلقه وتنشد 😳
اجل تبي يقولها مثل الباقين تقل اذاععة مدرسه
أسوأ أداء.
لا يتناسب مع المعلقة
بل الافضل مافي احد قالها كإنشاد بهذه الجودة
😅
سمعت نظما قبلهمُ كثيرا وهذا قط افضل اجمعينا
ولله بكل صراحه ماسمعت احسن منه الباقي يمغصون
ممكن تكلمني خاص يا خي