سعيد جدا بمتابعتك من جديد بعد سنوات غيابي عن مواقع التواصل الاجتماعي خصوصا بعد محنتك المؤلمة الصعبة مع أقرب الناس إليك قبل البعيد بسبب جرأتك وشجاعتك للتعبير عن أفكارك وقناعاتك الخاصة... لا أريد أن اطيل الكلام في هذا الموضوع حتى لا أقلب عليك المواجع من جديد خاصة وأنك تعيشين اليوم حياة جديدة أتمنى ان تقضيها في طمأنينة وهناء. من الرباط أبعث لك باطيب التحيات.
🚘 منقدرش نتعمق فالموضوع ، حيت خاصو لزاف وتطرق لبزاف الجوانب...بأختصار، هما محركين هد السنوات الأخيرة مجامر الصراع الذكوري و النسوي بمجتمعاتنا الذكورية وخاصة المغرب ..ومشكل ما يسمى بالعزوف عن الزواج و و...، الصراع الازلي بين الدكر والأنثى... وحنا مع الجهل والتخلف مشينا مع الواد لي طلقو لنا وحنا غرقنا فيه، الذكر يشير للانثى هي المشكل والأنثى تشير للذكر هو المشكل وكنغديو الصراع لي بغاونا نعيشوه ونبقاو فالمشاكل الجزئية وهما المستفدين منو وتبقا مجتمعاتنا بعيدة عن حقوقها والأسباب الرئيسية ديال مشاكلها ... نعم كاينة مشاكل فالعقلية ديال مجتمعاتنا او الأفكار لي كتفرق الأدوار بين الدكر والأنثى وتصنع او تعجن هندسة وشخصية الذكر والانثى ونفس الأفكار هي لي تبنى بها مختلف العلاقات صداقة او ما يسمى بالزواج.. وما ينتج عنها من هد المواصفات استغلال، تمييز، قهر، ...سواء فحق الأنثى او الذكر ... راه المشكل ماشي الأنثى او الذكر ،المشكل مشكل عقلية ولون الأفكار لي تعجن وتنتج المجتمع ..وهد الأفكار كتطور عبر التاريخ والمساهم الكبير فتطورها من يمتلك السلطة، سلطة لحكم، سلطة المال، سلطة اللغة، المعرفة...، من يمتلك منابع الإنتاج .. المشكل راه سياسي، اقتصادي بامتياز لي كينتج ما هو اجتماعي حسب نوع او لون فلسفة الفكر السياسي لي معجون به ما هو اقتصادي واجتماعي وكيعطي وينتج كذلك ما هو بسيكولوجي والطبقية بالمجتمع والطبقية بين الافراد سواء بين دكر وأنثى او بين ذكر وذكر وبين انثى وأنثى.....اكتفي بهدا ..ولو مكملتش لفيديو حتى نسالي ونكملو ..
هذه المرأة لا علاقة لها بحرية التعبير و الحقوق الكونية التي أتى بها الميثاق العالمي لحقوق الانسان ، و الذي اعطاني حق التعبير بدون سب الاخر ، غيرت الاسم الى اسم امازيغي و عاشت مع الامازيغ في الجنوب الشرقي عندما طردت من الرباط ، لكن لا علاقة لها بأخلاق الامازيغ ، الغت الصداقة فقط لاني ادافع عن الحقوق الامازيغية و الكونية ......فلتذهب الى مزبلة التاريخ.
كترة الفيروسات والمكروبات في بلدنا العزيز يجب تعزيز مناعة أبناءنا بتعليمهم تعاليم ديننا الحنيف وتحفيضهم القرآن الكريم وزرع فيهم حب الوطن
سعيد جدا بمتابعتك من جديد بعد سنوات غيابي عن مواقع التواصل الاجتماعي خصوصا بعد محنتك المؤلمة الصعبة مع أقرب الناس إليك قبل البعيد بسبب جرأتك وشجاعتك للتعبير عن أفكارك وقناعاتك الخاصة... لا أريد أن اطيل الكلام في هذا الموضوع حتى لا أقلب عليك المواجع من جديد خاصة وأنك تعيشين اليوم حياة جديدة أتمنى ان تقضيها في طمأنينة وهناء. من الرباط أبعث لك باطيب التحيات.
@@ElhadatNews .
شكرا لكلماتك الطيبة في حقي
تحية لكي على الجرأة
صحيح الدين بدأ ينقص شأنه
C'est intéressant merci
شكرا للدعم
🚘 منقدرش نتعمق فالموضوع ، حيت خاصو لزاف وتطرق لبزاف الجوانب...بأختصار، هما محركين هد السنوات الأخيرة مجامر الصراع الذكوري و النسوي بمجتمعاتنا الذكورية وخاصة المغرب ..ومشكل ما يسمى بالعزوف عن الزواج و و...، الصراع الازلي بين الدكر والأنثى... وحنا مع الجهل والتخلف مشينا مع الواد لي طلقو لنا وحنا غرقنا فيه، الذكر يشير للانثى هي المشكل والأنثى تشير للذكر هو المشكل وكنغديو الصراع لي بغاونا نعيشوه ونبقاو فالمشاكل الجزئية وهما المستفدين منو وتبقا مجتمعاتنا بعيدة عن حقوقها والأسباب الرئيسية ديال مشاكلها ... نعم كاينة مشاكل فالعقلية ديال مجتمعاتنا او الأفكار لي كتفرق الأدوار بين الدكر والأنثى وتصنع او تعجن هندسة وشخصية الذكر والانثى ونفس الأفكار هي لي تبنى بها مختلف العلاقات صداقة او ما يسمى بالزواج.. وما ينتج عنها من هد المواصفات استغلال، تمييز، قهر، ...سواء فحق الأنثى او الذكر ... راه المشكل ماشي الأنثى او الذكر ،المشكل مشكل عقلية ولون الأفكار لي تعجن وتنتج المجتمع ..وهد الأفكار كتطور عبر التاريخ والمساهم الكبير فتطورها من يمتلك السلطة، سلطة لحكم، سلطة المال، سلطة اللغة، المعرفة...، من يمتلك منابع الإنتاج .. المشكل راه سياسي، اقتصادي بامتياز لي كينتج ما هو اجتماعي حسب نوع او لون فلسفة الفكر السياسي لي معجون به ما هو اقتصادي واجتماعي وكيعطي وينتج كذلك ما هو بسيكولوجي والطبقية بالمجتمع والطبقية بين الافراد سواء بين دكر وأنثى او بين ذكر وذكر وبين انثى وأنثى.....اكتفي بهدا ..ولو مكملتش لفيديو حتى نسالي ونكملو ..
اختي الكريمة السلام عليكم. انا مغربي قاطن بالخارج، ابحت عن زوجة. تكون ضريفة ومعقولة. ممكن تساعدي؟
وشكرا جزيلا
هذه المرأة لا علاقة لها بحرية التعبير و الحقوق الكونية التي أتى بها الميثاق العالمي لحقوق الانسان ، و الذي اعطاني حق التعبير بدون سب الاخر ، غيرت الاسم الى اسم امازيغي و عاشت مع الامازيغ في الجنوب الشرقي عندما طردت من الرباط ، لكن لا علاقة لها بأخلاق الامازيغ ، الغت الصداقة فقط لاني ادافع عن الحقوق الامازيغية و الكونية ......فلتذهب الى مزبلة التاريخ.
عن أي صداقة تتحدث أنا لا أعرفك سيدي ومن يعادي الأمازيغية لايغير اسمه الأصلي إلى أمازيغي
تبارك الله عليك...كاتعجبيني عندك ما تقولي ومزِيونة. غير ماتبقايش تهرسي فراسك مع العتارس. // حاولي تكلمي مع هشام نوستيك، مثلا!!
نوستيك 😂😂😂😂😂😂😅