لا إله إلا الله أذكر بها ربى لا إله إلا الله أخلو بها وحدى لا إله إلا الله يغفر بها ذنبى لا إله إلا الله أفنى بها عمرى لا إله إلا الله أدخل بها قبرى لا إله إلا الله ألقى بها ربى لا إله إلا الله أدخل بها جنه ربى اللهم أجعل آخر دعواتنا فى الدنيا لا إله إلا الله وأطلق بها ألسنتنا وقلوبنا ونشهد أن لا إله إلا أنت الواحد الصمد وأن محمد رسول الله رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمدا رسولا ونبيا
اللهُم الثبات يومَ تتوهُ منآ أنفسنا يومَ تشتدُ وطأة الأيام على قلوبنا ونتعثر يومَ لا حولَ ولا قوة لنا إلا بك *اللَّهُــــــــــــــــــــــــــمَّ* : أنت العالم بالسرائر فأصلحها .. وأنت العالم بالحوائج فاقضها .. وأنت العالم بالذنوب فاغفرها .. وأنت العالم بالعيوب فاسترها .. *اللَّهُـــــــــــــــمَّ* أكرمنا بعظيم غفرانك .. ويسر لنا طريق جناتك .. وسخر لنا الطيبين من عبادك .. آمين يارب العالمين اللهم إني أسألك الثبات في الامر والعزيمة على الرشد
ليس كل فتاة أو امرأة تستطيع ان تتجاوز مثل تلك الصدمات لمثل هذه النوع من الجرائم ، لكن جنفر كانت مثل للمراءة القوية و التي كانت تنظر الى مستقبلها و هذا ادى انه تتخطئ تلك الحادثة و تمضي حياتها بشكل طبيعي دون اي عائق و تكون مثال للمراءة القوية و قدوة للآخرين في حين حدث لهم من قبل مرضى و الذين لايهمهم غير إشباع رغباتهم الشهوانية و السيطرة النرجسية.
--- بالنسبة لدافع الجريمة : يبدو انه بطبيعته شديد الانانية لدرجة انه عندما يريد شي يسعى له بشكل غير مختلف عن اقرانه المحيطين في البداية و يبدو ان هذا ما ساهم في التمويه و عدم اشتباه المحيطين فيه إلى ان قتل ٨ و هذا يؤكد انه سويا لان السعي لتحقيق المراد في الواقع هو ما يميز السوي عن الغير سوي الذي لا يرضى بالظروف لانه يريدها جميلة بدون ان يحرك ساكنا و لكن كل ما في الامر انه اناني عندما يعشمه احد و يحاول الاتصال و لا يتلقى رد لا يحاول تفسير الامور و انما يؤذي من لم يريحه مع انه قد يكون معذورا بس بيضايقه من باب الاحتياط و بكده لو كان بيسخر من مشاعره يبقى نال عقابه و لو طلع معذور يبقى ربنا يسهلله و مدرك لانها ما عملتش حاجة تستاهل حتى لو كسلت ترد عليه و كانت في ايديها حاجة بتعملها تاكلها او منشغلة بحاجة وجدت انها ما ينفعش تستنظر و هو متلقح في بيته و لسه قدامه الليل للهسهسة و التفاهة من وسع لان الهسهسة و التفاهة مالهاش وقت معين بالساعة و اي انسان يقدر يبقى تافه في اي وقت عادي يعني 😅 فمش جريمة دي يعني تستاهل كل التنطيط على خلق الله و شغل الافلام ده كله لكن الاناني طبعا بيبالغ في عقابه و دايما رد فعله اعنف من الفعل اللي ضايقه و الا لو هو معتدل بين احترام حقه و بين احترام حق الناس ما يبقاش اسمه اناني و بهذا يصبح مسؤولا عما حدث و عايز ضرب الجزمة طبعا و انا سعيدة و لولا الكسوف كنت قلت مبروك ان حكم الاعدام بقى يتطبق على الاشكال الوسخة --- بالنسبة للمناخ المساعد للجريمة : ١) بالنسبة له : فغالبا و الله اعلم المناخ اللي خلاه يطلع شديد الانانية كده هو المناخ الاسري و انهم كانو في البيت فرحانين بيه و لما حد يضايقه يسيبوه يترازل بدون وضع حدود لرد فعله عشان يمكن امه كانت بتعتبره لما يكبر هيكون راجلها لو هو مثلا ابنها الذكر الوحيد اللي هيجيبلها طلباتها و لما تتخانق مع حد من الجيران و ابوه جوزها يستهيف يمشي ورا شكوتها عشان خلاف على كلام فاضي مع جارتها ابنها يشوفها متضايقة من مين و يروح ياخدلها حقها منه لانها امه فمش عايزة تزعله و يمكن ابوه كمان تفكيره كده و مقتنع ان ابنه لازم يطلع كده عشان الناس تعملله حساب و بكده ما يبقاش فيه فرصة لان حد يغلط فيه لان ناس كتير اسلوبهم كده و مقتنعين انهم كده جدعان انهم ما بيدوش فرصة لحد يظلمهم و مابيلاقوش اللي يكسر مناخيرهم كتير لانهم لبط و معظم الناس في الزمن ده بتحب تريح راسها و تقفل باب الهبد في الاشكال اللبط و تفضي نفسها لضغوط الحياة لان كل واحد فيه اللي مكفيه اليومين دول فبيعيشو يمارسو الاسلوب ده و يشهدو نجاحه فتتكون عندهم خبره ان ده الاسلوب الناجح في التعامل مع كل الناس بدون استثناء اللي بدل ما يدخلي الناس تديهم على قفاهم لما يجيلهم يوم و ربنا يوعدهم باللي ألبط منهم يفتكروه هيفرضلهم سيطرتهم على اللي اعند منهم و هيريحهم في حياتهم بشكل عام ٢) بالنسبة لجينيفر : واضح انها عندما ذكرت انها على علاقة برجل اخر و لا تريد التعرف عليه ثم اعطته نمرتها و لم ترد ثم وجدته في وجهها عندما فاتتها الحافلة فركبت في النهاية و هذا + اصابتها بالاغماا في الصحراء في الوقت الذي يمكن لعقلها الباطن ان يستنتج انها محتاجة لان تبقى يقظة لتركض بعد ماهو تعثر ، يدل على انها تخاف كثيرا من الحوادث بشكل يزيد عن حده لدرجة انه ينقلب ضدها بسبب سماعها المستمر لما يحدث حولها من حوادث بجانب اسلوب امها الغريب في استقبال استنجادها مما يشير لاهمال الام العاطفي لابنتها و لانها كانت لا تعطيها الدعم الكافي و هي في مشكله فالبنت تعودت من و هي طفلة انها لو بكت في حضن مامتها هتعتبرها تقدر تتصرف لوحدها بس بتبالغ عشان تلفت النظر لسبب ما و من الواضح ان الاب ليس موجود في الصورة. اصلا و ان هذا عرض جنيفر لحوادث كثيرة جعلها تخاف من المشاكل مع الناس و تميل لتفاديها بالبعد عن اغضابهم و تعتبر هذا هو الحل الوحيد لانها لم تجد من يدعم ثقتها بانها قادرة على التصدي لاحد في المواقف التي تحتاج لتصدي و ان هذا هو سبب عدم مصارحة جنيفر له من البداية و يبدو انه عندما صارحته اول مرة بانها لا تريد انصرف و ان ما فتح باب للجنان بتاعه هو انها اعطته نمرتها و عشمته و خلته يروح بيته فرحان و في الاخر يطلع الموضوع فنكوش و عشان هو اناني اعتبرها في حكم اللي وعدته بحاجة و ما وفتش بوعدها بعد ما عشمته مع انه ماغصبهاش و كانت تقدر ما توعدهوش بدون ما تخاف خصوصا انها لما ماوعدتهوش اول مرة مشي و ماحصلش منه تطاول ساعتها لانها حطت النقط على الحروف و ما فتحتلوش باب و لا واربتله الباب و قفلته و ارتاحت اول مرة و في نفس الوقت ما وجدش حاجة يقولها و هو بيلومها لانها كانت تجيلة و ممكن تحرجه و لان اكيد البنات الحلوين كتير و كذلك الرخيصات كتير اللي ممكن يقبلوه بدون ما يغلبوه عند --- بالنسبة للعقوبة : بارك الله القضاة الذين حكمو عليه بالاعدام و كتر من امثالهم ان شا الله
لا إله إلا الله أذكر بها ربى
لا إله إلا الله أخلو بها وحدى
لا إله إلا الله يغفر بها ذنبى
لا إله إلا الله أفنى بها عمرى
لا إله إلا الله أدخل بها قبرى
لا إله إلا الله ألقى بها ربى
لا إله إلا الله أدخل بها جنه ربى
اللهم أجعل آخر دعواتنا فى الدنيا لا إله إلا الله وأطلق بها ألسنتنا وقلوبنا ونشهد أن لا إله إلا أنت الواحد الصمد وأن محمد رسول الله
رضيت بالله ربا وبالإسلام دينا وبمحمدا رسولا ونبيا
لا اله إلا الله وحده لاشريك له له الملك و له الحمد وهو على كل شيء قدير اجمل ماقراته اليوم شكرا ليك كتير
السلام عليكم، بالتوفيق في عملكم
الحمدلله ع نعمه الاسلام
اللهُم الثبات يومَ تتوهُ منآ أنفسنا
يومَ تشتدُ وطأة الأيام على قلوبنا ونتعثر يومَ
لا حولَ ولا قوة لنا إلا بك
*اللَّهُــــــــــــــــــــــــــمَّ* :
أنت العالم بالسرائر فأصلحها ..
وأنت العالم بالحوائج فاقضها ..
وأنت العالم بالذنوب فاغفرها ..
وأنت العالم بالعيوب فاسترها ..
*اللَّهُـــــــــــــــمَّ* أكرمنا بعظيم
غفرانك ..
ويسر لنا طريق جناتك ..
وسخر لنا الطيبين من عبادك ..
آمين يارب العالمين
اللهم إني أسألك الثبات في الامر والعزيمة على الرشد
صلَّتْ عليك قلوبٌ أنت تسكُنها
وسلَّم الناسُ قاصِيها ودانِيها ﷺ"❤️
اللهم رحمتك بـ فلسطين و اهلها 🤲🏻 🇵🇸
لاحول ولا قوه الابالله
هاته. المرأة. بطلة . استطاعت انقاذ. حياتها 💕
وجميلة جدا
بطلة دعارة
ليس كل فتاة أو امرأة تستطيع ان تتجاوز مثل تلك الصدمات لمثل هذه النوع من الجرائم ، لكن جنفر كانت مثل للمراءة القوية و التي كانت تنظر الى مستقبلها و هذا ادى انه تتخطئ تلك الحادثة و تمضي حياتها بشكل طبيعي دون اي عائق و تكون مثال للمراءة القوية و قدوة للآخرين في حين حدث لهم من قبل مرضى و الذين لايهمهم غير إشباع رغباتهم الشهوانية و السيطرة النرجسية.
لقد شاهدت هذه الحلقة من يوتوبير اخر ارجوا من ان تأتوا بنا بالجديد
هذي المرأه شجاعه وبطله خلصت نفسها من انسان مجرم وبعدين الله سبحان ساعدها لانه هي وضيفتها مساعده ذوي الاحتياجات الخاصه
تابع
مسكين تعذبت
والدته مسؤله عن عذاب بنتها لأنها كذبتها
وشرطة غلطة لأنهم لم يتحقق من كلامها
على كل حال الحمدلله على سلامتها 🫶🏼
حكم عادل 👍
المتابعين الكرام وأصحاب القناة الرائعه أسعد الله أيامكم بالخيرات 🌿 والمسرات
اشجع امراة واکثر هم حضنا فی الحیاة تغلب علی قاتلها وعلی خوفها
❤❤❤❤❤😢
احكي لنا قضية راندا اسماعيل
نجا هذا المجرم من الإعدام ولكنه مات بطريقة آخرى وهي الانتحار في زنزانته بعد ان قدم اعتذاره للعائلات...
كتب لها عمر جديد.
- أدعية لا تغفل عنها 💭
• اللهُم إني أسألك حُسنٌ الخَاتمة
• اللهُم ارزقنيِ توبة نصوحة قبل الموت
• اللهُم يا مُقلب القلوب ثبت قلبي على دينك
• اللَّهم إنَّك عفوٌ كريمٌ تحبُّ العفوَ فاعفُ عنّا
• اللهم أعتق رقابنا من النار .
قليلات فقط من ينجون ونجاتهن تزدهن قوة واصرار على كشف الفاعل والمضي بحياتهن
🌹🌹🌹
هي كيف تركب مع رجال غريب سبب فيها
مانبرر للمجرم المفروض ما تخرج وحدها وتركب مع شخص غير محرم المرأة توفر الحمايه لنفسها بتجنبها لكل مايؤي لأستغلاها من قبل الرجال
في ناس يحبون السراديب والجحور مين عرفهم؟😂😂😂
اليوتيوب صار عليه دعايات اكثر من روتانا سينيما
جنيفر جميلة جدا ...
--- بالنسبة لدافع الجريمة :
يبدو انه بطبيعته شديد الانانية لدرجة انه عندما يريد شي يسعى له بشكل غير مختلف عن اقرانه المحيطين في البداية و يبدو ان هذا ما ساهم في التمويه و عدم اشتباه المحيطين فيه إلى ان قتل ٨ و هذا يؤكد انه سويا لان السعي لتحقيق المراد في الواقع هو ما يميز السوي عن الغير سوي الذي لا يرضى بالظروف لانه يريدها جميلة بدون ان يحرك ساكنا و لكن كل ما في الامر انه اناني عندما يعشمه احد و يحاول الاتصال و لا يتلقى رد لا يحاول تفسير الامور و انما يؤذي من لم يريحه مع انه قد يكون معذورا بس بيضايقه من باب الاحتياط و بكده لو كان بيسخر من مشاعره يبقى نال عقابه و لو طلع معذور يبقى ربنا يسهلله و مدرك لانها ما عملتش حاجة تستاهل حتى لو كسلت ترد عليه و كانت في ايديها حاجة بتعملها تاكلها او منشغلة بحاجة وجدت انها ما ينفعش تستنظر و هو متلقح في بيته و لسه قدامه الليل للهسهسة و التفاهة من وسع لان الهسهسة و التفاهة مالهاش وقت معين بالساعة و اي انسان يقدر يبقى تافه في اي وقت عادي يعني 😅 فمش جريمة دي يعني تستاهل كل التنطيط على خلق الله و شغل الافلام ده كله لكن الاناني طبعا بيبالغ في عقابه و دايما رد فعله اعنف من الفعل اللي ضايقه و الا لو هو معتدل بين احترام حقه و بين احترام حق الناس ما يبقاش اسمه اناني و بهذا يصبح مسؤولا عما حدث و عايز ضرب الجزمة طبعا و انا سعيدة و لولا الكسوف كنت قلت مبروك ان حكم الاعدام بقى يتطبق على الاشكال الوسخة
--- بالنسبة للمناخ المساعد للجريمة :
١) بالنسبة له :
فغالبا و الله اعلم المناخ اللي خلاه يطلع شديد الانانية كده هو المناخ الاسري و انهم كانو في البيت فرحانين بيه و لما حد يضايقه يسيبوه يترازل بدون وضع حدود لرد فعله عشان يمكن امه كانت بتعتبره لما يكبر هيكون راجلها لو هو مثلا ابنها الذكر الوحيد اللي هيجيبلها طلباتها و لما تتخانق مع حد من الجيران و ابوه جوزها يستهيف يمشي ورا شكوتها عشان خلاف على كلام فاضي مع جارتها ابنها يشوفها متضايقة من مين و يروح ياخدلها حقها منه لانها امه فمش عايزة تزعله و يمكن ابوه كمان تفكيره كده و مقتنع ان ابنه لازم يطلع كده عشان الناس تعملله حساب و بكده ما يبقاش فيه فرصة لان حد يغلط فيه لان ناس كتير اسلوبهم كده و مقتنعين انهم كده جدعان انهم ما بيدوش فرصة لحد يظلمهم و مابيلاقوش اللي يكسر مناخيرهم كتير لانهم لبط و معظم الناس في الزمن ده بتحب تريح راسها و تقفل باب الهبد في الاشكال اللبط و تفضي نفسها لضغوط الحياة لان كل واحد فيه اللي مكفيه اليومين دول فبيعيشو يمارسو الاسلوب ده و يشهدو نجاحه فتتكون عندهم خبره ان ده الاسلوب الناجح في التعامل مع كل الناس بدون استثناء اللي بدل ما يدخلي الناس تديهم على قفاهم لما يجيلهم يوم و ربنا يوعدهم باللي ألبط منهم يفتكروه هيفرضلهم سيطرتهم على اللي اعند منهم و هيريحهم في حياتهم بشكل عام
٢) بالنسبة لجينيفر : واضح انها عندما ذكرت انها على علاقة برجل اخر و لا تريد التعرف عليه ثم اعطته نمرتها و لم ترد ثم وجدته في وجهها عندما فاتتها الحافلة فركبت في النهاية و هذا + اصابتها بالاغماا في الصحراء في الوقت الذي يمكن لعقلها الباطن ان يستنتج انها محتاجة لان تبقى يقظة لتركض بعد ماهو تعثر ، يدل على انها تخاف كثيرا من الحوادث بشكل يزيد عن حده لدرجة انه ينقلب ضدها بسبب سماعها المستمر لما يحدث حولها من حوادث بجانب اسلوب امها الغريب في استقبال استنجادها مما يشير لاهمال الام العاطفي لابنتها و لانها كانت لا تعطيها الدعم الكافي و هي في مشكله فالبنت تعودت من و هي طفلة انها لو بكت في حضن مامتها هتعتبرها تقدر تتصرف لوحدها بس بتبالغ عشان تلفت النظر لسبب ما و من الواضح ان الاب ليس موجود في الصورة. اصلا و ان هذا عرض جنيفر لحوادث كثيرة جعلها تخاف من المشاكل مع الناس و تميل لتفاديها بالبعد عن اغضابهم و تعتبر هذا هو الحل الوحيد لانها لم تجد من يدعم ثقتها بانها قادرة على التصدي لاحد في المواقف التي تحتاج لتصدي و ان هذا هو سبب عدم مصارحة جنيفر له من البداية و يبدو انه عندما صارحته اول مرة بانها لا تريد انصرف و ان ما فتح باب للجنان بتاعه هو انها اعطته نمرتها و عشمته و خلته يروح بيته فرحان و في الاخر يطلع الموضوع فنكوش و عشان هو اناني اعتبرها في حكم اللي وعدته بحاجة و ما وفتش بوعدها بعد ما عشمته مع انه ماغصبهاش و كانت تقدر ما توعدهوش بدون ما تخاف خصوصا انها لما ماوعدتهوش اول مرة مشي و ماحصلش منه تطاول ساعتها لانها حطت النقط على الحروف و ما فتحتلوش باب و لا واربتله الباب و قفلته و ارتاحت اول مرة و في نفس الوقت ما وجدش حاجة يقولها و هو بيلومها لانها كانت تجيلة و ممكن تحرجه و لان اكيد البنات الحلوين كتير و كذلك الرخيصات كتير اللي ممكن يقبلوه بدون ما يغلبوه عند
--- بالنسبة للعقوبة :
بارك الله القضاة الذين حكمو عليه بالاعدام و كتر من امثالهم ان شا الله
ليش تبررين الجريمه هذا مجرم كافر الاجرام بدمهم ذولا الامريكان وانتي حضرتج كاتبه جريده تبررين الجريمه كلامك كلام سخيف وماله معنى
منو عنده وقت يقرأ كل هذا التعليق الطويييييييل حاولي تلخصين الموضوع .