بعض اهل السنة والجماعة(من الحنابلة على وجه الخصوص)قالوا بالجسمية فقالوا ان الله جسم لا كالاجسام واثبتوا ان الله مستوي على عرشه وان الله محدود وان له حدًا من اعلى وانه ينزل الى الدنيا كل يوم (فيكون صاعدا على العرش نازلًا منه في كل يوم من ايامنا هذه)وطبعًا تحتويه السماء الدنيا عندما ينزل اليها فتكون اكبر منه تعالى الله عن كل ذلك علوا كبيرًا واذن اين قولنا صباح مساء (الله اكبر)وطبعًا المعنى هنا ان الله أكبر من خلقه عرشه وكرسيه وسماواته
في احدى الحلقات ذكرت ان بعض الامامية يعتنقون مذهب المعتزلة في الاعتقاد وفي هذه الحلقة تقول بانهم من المجسمة . القولين متناقضين فأيهم هو الصواب ؟ الذي اعرفه ان المجسمة اقرب الى الذين يغالون في اثبات الصفات.
الامامية اصحاب هشام بن الحكم وهم الامامية الاثنى عشرية بالتحديد كانوا مجسمة و مشبهة. وهذا حوالي عام ١٧٠-١٨٠ هجري. ولكن بعد اختلاط و تقارب وتعايش الامامية الاثنى عشرية مع المعتزلة والزيدية و تعصب الحنابلة والاشاعرة ضدهم ، تبنى المذهب عقايد المعتزلة الاصولية.
إذا كانت رؤية الله سبحانه وتعالى ممكنة فلماذا عاقب الله سبحانه وتعالى نبيه موسى فصعقه عندما طلب الرؤية فلما افاق سبح الله وتاب اليه وصرح بأنه آمن باستحالة الرؤيا (رؤية الله سبحانه وتعالى)وأيضًا ذم الله سبحانه بنى إسرائيل ووصفهم بالظلمة لما طلبوا الرؤيا فصعقهم ولولا توسل موسى عليه السلام لماتوا الى يوم القيامة
ن الله عز و جل لا يمكن ان تدركة العقول لان ليس كمثله شيء و لا يمكن ان تنكر وجوده العقول لانه الواجد الواحد الأحد. فهو الاول بلا بدايه من حدود و لا زمن و هو الاخر بلا نهايه من حدود و لا زمن و هو الظاهر الباسط المطلق بلا حدود و هو الباطن القابض المطلق بلا نهايه. اجتمع كل علماء الطبيعة حتي الملحدين منهم ان لا يمكن ان يوجد عدم للوجود ابدا لان الوجود مطلق سرمدي. فالله عز و جل هو كل شيء و ليس كمثلة شيء. اما بالنسبة لصفات الحق عز و جل في ايضا صفات كمال لا تبتدي و لا تنتهي فلو اخذنا صفه الخالق هو خالق بلا بداية و سيخلق بلا نهاية و الاثبات في كتاب الله فس سورة الاسراء بسم الله الرحمن الرحيم "وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا (70) صدق الله العظيم و الاية في سورة الانعام بسم الله الرحمن الرحيم "وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ ۚ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَاءُ كَمَا أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ (133) صدق الله العظيم و من هنا نجد ان صفه الخالق بلا نهاية و بلا بداية و بالطبع المحي و المميت و المصور. اما التفضيل فيجب ان تكون دائما في الوسط بمعني ان بني ادم فضلو علي ما نهاية من الخلق و يوجد ما لا نهاية من الخلق افضل مننا. اما العليم فهو الذي علم و يعلم كل شيء فعلم الله مطلق لا نهائي و لذلك نري في الكتاب ان يوم القيامة مثلا ذكره الحق في كثير من الاوضاع بصورة الماضي لان الزمن مخلوق و الحق هو الصمد. اما صفه الغني فلان لله خزائن كل شيء فمثلا الماء او المعادن او الاحجار فهي من خزائن الغني و هي لا نهائية من الانواع او الكمية و هو المسيطر علي كل شيء فهو الذي يقول للشيء كن فيكون. فلولا وجود الله لا يوجد وجود اصلا فتعالي الله عما يصفون و عما يشركون. الوجود واحد و لا يمكن ان يكون حتي بالعقل وجود اخر و لذلك فالله اكبر و كل ما تصورت شيء فالله اكبر و لله الحمد و ان اخر دعوانا ان الحمد لله و الله اعلم.
كلام المعتزله هو الصحيح
بعض اهل السنة والجماعة(من الحنابلة على وجه الخصوص)قالوا بالجسمية فقالوا ان الله جسم لا كالاجسام واثبتوا ان الله مستوي على عرشه وان الله محدود وان له حدًا من اعلى وانه ينزل الى الدنيا كل يوم (فيكون صاعدا على العرش نازلًا منه في كل يوم من ايامنا هذه)وطبعًا تحتويه السماء الدنيا عندما ينزل اليها فتكون اكبر منه تعالى الله عن كل ذلك علوا كبيرًا واذن اين قولنا صباح مساء (الله اكبر)وطبعًا المعنى هنا ان الله أكبر من خلقه عرشه وكرسيه وسماواته
الزيديه معتزلي الفكر وكذلك الاباضيه والاثناعشريه لهم فكر معتزلي وهم اقرب للحق والفكر الواعي
ماشاء الله مجتهد بارع
هده المحاضرة افضل من السابقة.
في احدى الحلقات ذكرت ان بعض الامامية يعتنقون مذهب المعتزلة في الاعتقاد وفي هذه الحلقة تقول بانهم من المجسمة . القولين متناقضين فأيهم هو الصواب ؟
الذي اعرفه ان المجسمة اقرب الى الذين يغالون في اثبات الصفات.
الامامية اصحاب هشام بن الحكم وهم الامامية الاثنى عشرية بالتحديد كانوا مجسمة و مشبهة. وهذا حوالي عام ١٧٠-١٨٠ هجري.
ولكن بعد اختلاط و تقارب وتعايش الامامية الاثنى عشرية مع المعتزلة والزيدية و تعصب الحنابلة والاشاعرة ضدهم ، تبنى المذهب عقايد المعتزلة الاصولية.
استغفر الله العظيم واتوب اليه
لو ان الدكتور قدم اقوال المعتزلة بتفصيل وحياد وبعدها بَيَن رأيه لكان افضل
من هم المرتجئة
إذا كانت رؤية الله سبحانه وتعالى ممكنة فلماذا عاقب الله سبحانه وتعالى نبيه موسى فصعقه عندما طلب الرؤية فلما افاق سبح الله وتاب اليه وصرح بأنه آمن باستحالة الرؤيا (رؤية الله سبحانه وتعالى)وأيضًا ذم الله سبحانه بنى إسرائيل ووصفهم بالظلمة لما طلبوا الرؤيا فصعقهم ولولا توسل موسى عليه السلام لماتوا الى يوم القيامة
مرحبا دكتور ذكرت معلومة خاطئة بأن الامامية يقولون بالجسمية وهذا خطأ فاضح.
ن الله عز و جل لا يمكن ان تدركة العقول لان ليس كمثله شيء و لا يمكن ان تنكر وجوده العقول لانه الواجد الواحد الأحد. فهو الاول بلا بدايه من حدود و لا زمن و هو الاخر بلا نهايه من حدود و لا زمن و هو الظاهر الباسط المطلق بلا حدود و هو الباطن القابض المطلق بلا نهايه. اجتمع كل علماء الطبيعة حتي الملحدين منهم ان لا يمكن ان يوجد عدم للوجود ابدا لان الوجود مطلق سرمدي. فالله عز و جل هو كل شيء و ليس كمثلة شيء. اما بالنسبة لصفات الحق عز و جل في ايضا صفات كمال لا تبتدي و لا تنتهي فلو اخذنا صفه الخالق هو خالق بلا بداية و سيخلق بلا نهاية و الاثبات في كتاب الله فس سورة الاسراء بسم الله الرحمن الرحيم "وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ وَحَمَلْنَاهُمْ فِي الْبَرِّ وَالْبَحْرِ وَرَزَقْنَاهُم مِّنَ الطَّيِّبَاتِ وَفَضَّلْنَاهُمْ عَلَىٰ كَثِيرٍ مِّمَّنْ خَلَقْنَا تَفْضِيلًا (70) صدق الله العظيم و الاية في سورة الانعام بسم الله الرحمن الرحيم "وَرَبُّكَ الْغَنِيُّ ذُو الرَّحْمَةِ ۚ إِن يَشَأْ يُذْهِبْكُمْ وَيَسْتَخْلِفْ مِن بَعْدِكُم مَّا يَشَاءُ كَمَا أَنشَأَكُم مِّن ذُرِّيَّةِ قَوْمٍ آخَرِينَ (133) صدق الله العظيم و من هنا نجد ان صفه الخالق بلا نهاية و بلا بداية و بالطبع المحي و المميت و المصور. اما التفضيل فيجب ان تكون دائما في الوسط بمعني ان بني ادم فضلو علي ما نهاية من الخلق و يوجد ما لا نهاية من الخلق افضل مننا. اما العليم فهو الذي علم و يعلم كل شيء فعلم الله مطلق لا نهائي و لذلك نري في الكتاب ان يوم القيامة مثلا ذكره الحق في كثير من الاوضاع بصورة الماضي لان الزمن مخلوق و الحق هو الصمد. اما صفه الغني فلان لله خزائن كل شيء فمثلا الماء او المعادن او الاحجار فهي من خزائن الغني و هي لا نهائية من الانواع او الكمية و هو المسيطر علي كل شيء فهو الذي يقول للشيء كن فيكون. فلولا وجود الله لا يوجد وجود اصلا فتعالي الله عما يصفون و عما يشركون. الوجود واحد و لا يمكن ان يكون حتي بالعقل وجود اخر و لذلك فالله اكبر و كل ما تصورت شيء فالله اكبر و لله الحمد و ان اخر دعوانا ان الحمد لله و الله اعلم.
الله يهديك يا شيخ انت تخلط بين المعتزلة الدين اخطاو في بعض الصفات وبين راي جماهير اهل السنة من الاشاعرة
العوا يبدو أنه مجسم حشوي
لا عسكر حرامية ولا أخوان فاشية الحل هو الديمقراطية
وهابي حاقد على أسياده الأشاعرة
وهابي يرتدي بدله خرج علينا ليهاجم العلاق العقل المعتزلة يا شيخ روح