( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ ) 1- تتدعى زورا وبهتان بان الله لقب الرسول فى الفاسق الخ !! فهل تعطينا الايه اللى تتدعى ذلك وتفسيره الشرعى لاهل العلم واسباب نزولها ومن بعدها سوف ترى حيها من يرمى فى شباهتك فى سله المهملات 2- ان كان القرءان يسىء لاهل النصارى فلماذا يقومون القساوسه والرهبان يعتنقون الاسلام اذن
الكنيسة كانت السبب الرئيسي في نشر الإلحاد عندما فقدت المسيحية ربانيتها عجزت أن تقدم للكيان البشري ما يغذيه روحاً وعقلاً لقد أصبح العقل المسيحي تحت وطأة العقيدة المسيحية التي أصابتها الكنيسة في قالب الفلسفة الإغريقية فخرجت كائن مشوهاً غريباً في طبيعته وفي تاريخه وبه من الجفوة للفطرة مالا يمكن هضمه لنفس سوية حتي إنك لتجد أعلم الناس في المسيحية لا يستطيع أن يفهم التثليث أو يوصل هذا الفهم لأحد من الناس كبيراً او صغيراً ويكتفي بضرب الأمثلة البعيدة شكلاً وموضوعاً عن ولما لم يعد العقل قادراً على فهم عقيدته عجز أن يتعامل معها فهرب في اتجاهين معها وكأنها عقيدة أنزلها الله لجنس آخر غير البشر وأن المسيحيين غير معنيين بها بالمرة ومن ثم لم يكن لهذا الدين دور في حياة البشرية ولم يدفع بها إلى الأمام شيئا ولم يكن حاضراً في أي من أدوارها الا في معارك الكراهية والإبادة لكل عقيدة التثليث. الأول هو : التجاهل والاكتفاء بتعاليم الكنيسة واعتبار أن أصول الدين مجموعة من الأسرار والطلاسم نؤمن بها ولا نفهمها أو نتعامل معها وكأنها عقيدة أنزلها الله لجنس آخر غير البشر وأن المسيحيين غير معنيين بها بالمرة ومن ثم لم يكن لهذا الدين دور في حياة البشرية ولم يدفع بها إلى الأمام شيئا ولم يكن حاضراً في أي من أدوارها إلا في معارك الكراهية والإبادة لكل ما هو حضاري وإنساني أو في محاكم التفتيش التي تعذب من تظهر فيه بوادر آدمية تحثه على الفهم ولو في أمور الدنيا فقط المهرب الثاني : كان الإلحاد, وهو الثمرة المرة التي أنتجتها لنا الكنيسة جراء تدخلها في الدين بعقلها وأيديها وإخراجه من مساره الصحيح إلى مسارات الأهواء والحكام و الفلاسفة ولعجز التصور البشري الذي وضعته الكنيسة باسم الله في المسيحية عن القيام بما لا يقوم به إلا وحي السماء هرب الناس ليس من الكنيسة وتصورها فحسب بل من كل ما هو دينى وطالما أن الكنيسة تقدم لنا فلسفتها العقلية المريضة باعتبارها الوحي المقدس فلماذا لا نستخدم عقولنا نحن في الوصول إلى الحقيقة وهرب الناس من دين الكنيسة, دين الكاهن والمدبح والأسرار والطلاسم إلى دين آخر بحثوا عنه بعقولهم فهي أكثر ما يمكن الثقة به في هذا الواقع الظلامي وللوقت ظهرت الفلسفات المريضة التي تنادي بسيادة العقل على الدين أو الفلسفة العقلية المثالية - على اختلاف اتجاهاتها ما بين معارضة الدين وإعلان سيطرة العقل في رأى "فيشته" وبين تأييد الدين باعتبار أن الله سبحانه عقل ! في رأى "هيجل" ثم انتهت ثانيًا إلى الفلسفة الحسية الوضعية على يد "كومت" و"اشتین تال" ثم إلى الجدلية المادية على "كارل ماركس" وزميله "إنجلز" ثم انهمر سيل الإلحاد وفتح بابه على مصراعيه وإنما جاء كل هذا ثمرة طبيعية لانحراف الكنيسة والمجامع بالدين الرباني . ومحاولة الفكر الأوربي أن يأبق من وجه الكنيسة وإلهها الذي تستطيل به عليهم ونعود من هذه الرحلة الشاقة على النفس لنحمد الله أن رسالته الأخيرة للبشرية محفوظة بحفظه ومصونة بفضل لا ترال تحت برجانيتها غضة ندية صالحه لكل زمان ومكان الحمد لله أن لم تقم في الإسلام كنيسة تسرق حق الله لأحبارها ورهبانها وتسوق رعاياها بالحيل (فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون) والحديث عن ربانية الإسلام يطول (فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد) والخرافات والتهويل من اهم أسباب انتشار الإلحادهو ضعف وهشاشة النصرانية .. فهذا هو السبب الثاني لترسيخ التطور والإلحاد وتفشيه في الغرب ثم تصديره لنا فإن ضعف دينكم يانصاری وقبولكم التدليس والتحريف واعتباره شئ مقدس عندكم، جعل من عقول أبنائكم ارض خصبة لتلقي اي مفاسد أو عقائد مادية فاسدة وهذا لأن الغرب تسوده النصرانية وهو منبع الإلحاد واللادينية بوجه عام فحينما ظهرت الداروينية احتفي بها علماء الغرب وكأن لهم ثأر عند الكنيسة فقد عاني العلماء في العصور الوسطي بشكل قاسي بسبب الكنيسة فحتي العلمانية ظهرت حينها وكان الهدف منها هو فصل الدين عن المختبر العلمي، نتيجة تسلط الكنيسة وسطوتها على العلم والعلماء ولكن تم تصدير العلمانية بفتح العين لنا على أنها فصل الدين عن الدولة حتي جماعة المتنورون والتي هي إحدي ايادي وتفرعات الماسونية ظهرت لتواجه تسلط الكنيسة في تلك العصور وكانو علماء أما ما يصنفون أنفسهم كمتنورون وعلمانيوين عرب هم أفقر من أن يرتقوا لباحثين حتي . وطبعا يلي كل هذا توابع ونتائج أفكار الإلحاد في العالم والذي انتشر كوباء العصر بفروع عدة كالحرية الجنسية والفيمنست والسد و ذ و التطهير العرقي تبعا لالية البقاء للاصلح و ومازال النصاري في ثباتهم لا يستفيقون بل في وسائل التنصير المسبوهة منتهجون وياليتكم فالحون فقساوستكم يمسوا بفضل الله مسلمون!!! أرأيتم كم المفاسد العقائدية والعلمية والتاريخية والعالمية الذي يعاني منها العالم والبشرية بسبب فساد عقيدتكم وعدم كفائتها ورزانتها لمسايرة ومجابهة تلك الموجة العاتية والذي تصدي لها العالم العربي رغم تأخره بأبسط السبل و الوسائل الممكنة فقط لأن أسس اسلامنا اقوي من أن تزعزها تلك الموجه التي كانت عاتيه بالغرب وحينما أتت لنا أصبحت عابرة وعوضا عن ان ينال منا هذا الوباء نلنا منه بفضل الله وعجز أن يساير اسلامنا ولله الحمد بل تسببت تلك الموجة في صحوة اسلامية جعلت الشباب يقرأون وكانت النتائج ايجابية اكثر من سلبية في مجتمعاتنا العربية ناهيك عن غزو الدعوة الاسلامية في الغرب واسلام العديد على يد من اسلم من رهبانكم والذي جعلهم الله سبب في هدي غيرهم و من الله عليهم باسلامهم وهداهم سبيل الرشاد فكلما شنت الحروب علينا حتي وان كانت فكرية فتقوي صلابتنا اکثر واكثر على عكسكم تماما لا يمكنكم ان تجيبوا على أسئلة اطفالكم البسيطة التي اعجزكم عنها ؟
❤❤❤❤❤❤❤
سلام ومتعه دكتور احمد بدنا فديوهاتك الجديده انا شاهدت كل فديوهاتك حتى في الانجليزي
( يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِنْ جَاءَكُمْ فَاسِقٌ بِنَبَإٍ فَتَبَيَّنُوا أَنْ تُصِيبُوا قَوْمًا بِجَهَالَةٍ فَتُصْبِحُوا عَلَى مَا فَعَلْتُمْ نَادِمِينَ )
1- تتدعى زورا وبهتان بان الله
لقب الرسول فى الفاسق الخ !! فهل
تعطينا الايه اللى تتدعى ذلك وتفسيره
الشرعى لاهل العلم واسباب نزولها
ومن بعدها سوف ترى حيها من
يرمى فى شباهتك فى سله المهملات
2- ان كان القرءان يسىء لاهل
النصارى فلماذا يقومون القساوسه
والرهبان يعتنقون الاسلام اذن
الكنيسة كانت السبب الرئيسي في نشر الإلحاد عندما فقدت المسيحية ربانيتها عجزت أن تقدم للكيان البشري ما يغذيه روحاً وعقلاً لقد أصبح العقل المسيحي تحت وطأة العقيدة المسيحية التي أصابتها الكنيسة في قالب الفلسفة الإغريقية فخرجت كائن مشوهاً غريباً في طبيعته وفي تاريخه وبه من الجفوة للفطرة مالا يمكن هضمه لنفس سوية حتي إنك لتجد أعلم الناس في المسيحية لا يستطيع أن يفهم التثليث أو يوصل هذا الفهم لأحد من الناس كبيراً او صغيراً ويكتفي بضرب الأمثلة البعيدة شكلاً وموضوعاً عن ولما لم يعد العقل قادراً على فهم عقيدته عجز أن يتعامل معها فهرب في اتجاهين معها وكأنها عقيدة أنزلها الله لجنس آخر غير البشر وأن المسيحيين غير معنيين بها بالمرة ومن ثم لم يكن لهذا الدين دور في حياة البشرية ولم يدفع بها إلى الأمام شيئا ولم يكن حاضراً في أي من أدوارها الا في معارك الكراهية والإبادة لكل عقيدة التثليث. الأول هو : التجاهل والاكتفاء بتعاليم الكنيسة واعتبار أن أصول الدين مجموعة من الأسرار والطلاسم نؤمن بها ولا نفهمها أو نتعامل
معها وكأنها عقيدة أنزلها الله لجنس آخر غير البشر وأن المسيحيين غير معنيين بها بالمرة ومن ثم لم يكن لهذا الدين دور في حياة البشرية ولم يدفع بها إلى الأمام شيئا ولم يكن حاضراً في أي من أدوارها إلا في معارك الكراهية والإبادة لكل ما هو حضاري وإنساني أو في محاكم التفتيش التي تعذب من تظهر فيه بوادر آدمية تحثه على الفهم ولو في أمور الدنيا فقط المهرب الثاني : كان الإلحاد, وهو الثمرة المرة التي أنتجتها لنا الكنيسة جراء تدخلها في الدين بعقلها وأيديها وإخراجه من مساره الصحيح إلى مسارات الأهواء والحكام و الفلاسفة ولعجز التصور البشري الذي وضعته الكنيسة باسم الله في المسيحية عن القيام بما لا يقوم به إلا وحي السماء هرب الناس ليس من الكنيسة وتصورها فحسب بل من كل ما هو دينى وطالما أن الكنيسة تقدم لنا فلسفتها العقلية المريضة باعتبارها الوحي المقدس فلماذا لا نستخدم عقولنا نحن في الوصول إلى الحقيقة وهرب الناس من دين الكنيسة, دين الكاهن والمدبح والأسرار والطلاسم إلى دين آخر بحثوا عنه بعقولهم فهي أكثر ما يمكن الثقة به في هذا الواقع الظلامي وللوقت ظهرت الفلسفات المريضة التي تنادي بسيادة العقل على الدين أو الفلسفة العقلية المثالية - على اختلاف اتجاهاتها ما بين معارضة الدين وإعلان سيطرة العقل في رأى "فيشته" وبين تأييد الدين باعتبار أن الله سبحانه عقل ! في رأى "هيجل" ثم انتهت ثانيًا إلى الفلسفة الحسية الوضعية على يد "كومت" و"اشتین تال" ثم إلى الجدلية المادية على "كارل ماركس" وزميله "إنجلز" ثم انهمر سيل الإلحاد وفتح بابه على مصراعيه وإنما جاء كل هذا ثمرة طبيعية لانحراف الكنيسة والمجامع بالدين الرباني . ومحاولة الفكر الأوربي أن يأبق من وجه الكنيسة وإلهها الذي تستطيل به عليهم
ونعود من هذه الرحلة الشاقة على النفس لنحمد الله أن رسالته الأخيرة للبشرية محفوظة بحفظه ومصونة بفضل لا ترال تحت برجانيتها غضة ندية صالحه لكل زمان ومكان
الحمد لله أن لم تقم في الإسلام كنيسة تسرق حق الله لأحبارها ورهبانها وتسوق رعاياها بالحيل (فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله ذلك الدين القيم ولكن أكثر الناس لا يعلمون) والحديث عن ربانية الإسلام يطول (فستذكرون ما أقول لكم وأفوض أمري إلى الله إن الله بصير بالعباد) والخرافات والتهويل من اهم أسباب انتشار الإلحادهو ضعف وهشاشة النصرانية .. فهذا هو السبب الثاني لترسيخ التطور والإلحاد وتفشيه في الغرب ثم تصديره لنا فإن ضعف دينكم يانصاری وقبولكم التدليس والتحريف واعتباره شئ مقدس عندكم، جعل من عقول أبنائكم ارض خصبة لتلقي اي مفاسد أو عقائد مادية فاسدة وهذا لأن الغرب تسوده النصرانية وهو منبع الإلحاد واللادينية بوجه عام فحينما ظهرت الداروينية احتفي بها علماء الغرب وكأن لهم ثأر عند الكنيسة فقد عاني العلماء في العصور الوسطي بشكل قاسي بسبب الكنيسة فحتي العلمانية ظهرت حينها وكان الهدف منها هو فصل الدين عن المختبر العلمي، نتيجة تسلط الكنيسة وسطوتها على العلم والعلماء ولكن تم تصدير العلمانية بفتح العين لنا على أنها فصل الدين عن الدولة حتي جماعة المتنورون والتي هي إحدي ايادي وتفرعات الماسونية ظهرت لتواجه تسلط الكنيسة في تلك العصور وكانو علماء أما ما يصنفون أنفسهم كمتنورون وعلمانيوين عرب هم أفقر من أن يرتقوا لباحثين حتي . وطبعا يلي كل هذا توابع ونتائج أفكار الإلحاد في العالم والذي انتشر كوباء العصر بفروع عدة كالحرية الجنسية والفيمنست والسد و ذ و التطهير العرقي تبعا لالية البقاء للاصلح و ومازال النصاري في ثباتهم لا يستفيقون بل في وسائل التنصير المسبوهة منتهجون وياليتكم فالحون فقساوستكم يمسوا بفضل الله مسلمون!!! أرأيتم كم المفاسد العقائدية والعلمية والتاريخية والعالمية الذي يعاني منها العالم والبشرية بسبب فساد عقيدتكم وعدم كفائتها ورزانتها لمسايرة ومجابهة تلك الموجة العاتية والذي تصدي لها العالم العربي رغم تأخره بأبسط السبل و الوسائل الممكنة فقط لأن أسس اسلامنا اقوي من أن تزعزها تلك الموجه التي كانت عاتيه بالغرب وحينما أتت لنا أصبحت عابرة وعوضا عن ان ينال منا هذا الوباء نلنا منه بفضل الله وعجز أن يساير اسلامنا ولله الحمد بل تسببت تلك الموجة في صحوة اسلامية جعلت الشباب يقرأون وكانت النتائج ايجابية اكثر من سلبية في مجتمعاتنا العربية ناهيك عن غزو الدعوة الاسلامية في الغرب واسلام العديد على يد من اسلم من رهبانكم والذي جعلهم الله سبب في هدي غيرهم و من الله عليهم باسلامهم وهداهم سبيل الرشاد فكلما شنت الحروب علينا حتي وان كانت فكرية فتقوي صلابتنا اکثر واكثر على عكسكم تماما لا يمكنكم ان تجيبوا على أسئلة اطفالكم البسيطة التي اعجزكم عنها ؟