ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
@@وصفةزوينةبلاروينة الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله. اللهم لك الحمد و لك الشكر على نعمة قيام الليل. والله إن النفس للتوق الى الليل أكثر من النهار.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
@@nagwayasin4382 اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمّدٍ وعلى آله وصحبهِ الطيبينَ الطَّاهرينَ ( ملاحظة : لا نكتب صلي بالياء لأنه لما يُكتب بالياء يكون خطابًا للمؤنث)
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهم صلّ صلاة كاملة وسلم سلامًا تامًا على نبي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتُنال به الرغائب وحسن الخواتيم ويُستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى آله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ❤️
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهم صل علي محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد. وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت علي ابراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ❤❤
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمّدٍ وعلى آله وصحبهِ الطيبينَ الطَّاهرينَ ( ملاحظة : لا نكتب صلي بالياء لأنه لما يُكتب بالياء يكون خطابًا للمؤنث) ( وفقكم الله ).
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد وبارك وبارك محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. جزاكم الله كل خير وبارك الله فيكم. ادعولي يا شيخ ان أقوم باليل الله يحفظكم. هل هناك دعاء خاص لكي نقوم بالليل بارك الله فيكم. وارجوكم يا شيخ الا تنسوني من دعائكم.
أصبت بمرض ناذر في الرئة و لم ينفع شيء.تعبت من كثرة الكورتكويد.و كل مرة تظهر نتائج التحاليل محيرة للأطباء.قررت أن ألجأ إلى الله هو القادر هو من يعرف كل خلية في جسدي و يعلم لماذا جهاز المناعة عوض أن يحارب الميكروبات و الفيروسات يحارب رئتي.هو وحده من يملك مفتاح الشفاء لما أعانيه أريد أن أترك الكورتكويد و كل دواء دون أن أنتكس.
سبحان الله الحمد الله لا اله الا الله الله اكبر استغفر الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه اللهم صل على نبينا وقدوتنا وسيدي ونبي المعصوم محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على نبينا محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين اللهم اني اسالك من فضلك ورحمتك فانه لا يملكها الا انت اللهم اني اسالك الجنة واعوذ بك من عذاب النار لا حول ولا قوة الا بالله سبحان الله لا تطيب الدنيا الا بذكره ولا تطيب الاخره الا بعفوه . نسأل الله العفو والعافيه في الدنيا والاخره ويجعل كتابي في عليين ويحفظ السنتنا عن العالمين يارب سامحنا على كل كلمة واستغفرك ربي واتوب اليك من كل ذنبي وصلى الله وسلم على نبينا محمد اللهم تقبل هذا العمل واجعله في قلبي خالصا في وجهك واكرمنا بالقبول ياعفو ياغفور يارحيم يارحمن اللهم اني اسالك الفردوس الاعلى من الجنات للمؤمنين الاحياء والاموات انك على كل شيء قدير اللهم إني اسألك الثبات على الدين اللهم اني اسالك حسن الخاتمة اللهم اجعل القران ربيع قلوبنا اللهم احشرني مع نبيك محمد اللهم اجرني من عذاب النار اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عني اللهم احيني مسلم وتوفني مسلم والحقني بالصالحين الحمد الله على نعمة الاسلام اللهم ارزقنا الفردوس إلاعلى من الجنات بلا حساب ولا عذاب أنا وأهلي وكل المسلمين والمسلمات الأحياء والأموات انك على كل شيء قدير .الحمد الذي اكرمنا وجعلنا من أمة نبي المصطفى محمد عليه ألف الصلاة والتسليم اللهم أحينا مسلمين وتوفنا مسلمين وألحقنا بالصالحين ❤️ ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار احبك الله حبا جما اللهم خايفه من ذنبي بس رحمتك وسعت كل شيء اللهم حاسبنا حسابا يسيرا اللهم اجعل الآخرة اكبر همي يارحم الراحمين اللهم وفقنا للقيام الليل وتقبله منا واعنا عليه اللهم حبب الينا الإيمان وزينه في قلوبنا وكره الينا الكفر والفسوق والعصيان ..اللهم ساعديني على قيام الليل حتى ألقاك يارحم الراحمين .. اللهم طهر قلبي من كل خلق لا يرضيك، اللهم طهر قلبي من الغل والحقد والحسد والكبر، اللهم طهر قلبي من كل سوء، من كل أذى، من كل داء،واعنا على جهاد أنفسنا يارحم الراحمين اللهم حسن الخاتمه أنا وامي وابوي وعائلتي وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات .الحمد الله على نعمه الهدايه والسكينه والطمأنينة والعبادة الحمد الله وحده لا شريك له .. تاج الذكر لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ……. لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين..
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ينفع اصلي قيام الليل بعد ما أوتر العشاء يعني بصلي العشاء والوتر وفي منتصف الليل اصلي ينفع كده ارجو الرد عشان انا بصلي جديد وبخاف اسيب الوتر وتروح عليا وعاوز اصلي الليل بس خايف يكون حرام
اذا كنت متيقن من قيامك الليل فأخر الوتر الى ما بعد القيام واما ان كنت غير متأكد من استيقاظك وقيامك فصل الوتر واذا استيقظت للقيام فيجوز ان تصلي قيام ولكن لا توتر مره ثانيه
طيب الفاضل هل قيام الليل فيه إجابة الدعاء واى وقت تكون فيه إجابة فى صلاة قيام الليل الثلث الأول أن الثلث الثانى ام الثلث الاخير من الليل ارجو الإجابة والتوضيح لهذه النقطة
آللـــھمِے🌾صَّلِ🌾وَسُـُلْـﻤ🌾وٌبـ̨̥̬̩ـارگ🌾عَلے🌾سَيدنِـــا🌿🌹 مُــُحـمـ̨̥̬̩ـد🌿🌹عَدد🌾مَا ذگرهُ🌾 ألذَاكِرونّ🌾وغَفِلَ🌾عن🌾 ذِكِرهِ🌾ألغَافِلونّ🌾🌾 ❤آلُلَُّـہِــم💮صٍَلُِّ💮ۆَﺳَ̭͠ـــلُِّم💮 ۆَبَْآرِگّْ💮علُﮯنَْبِْيَِّنَْـــآ🌼🌿مُحٍمَّدِ🌿🌼 ۆِأّلَُـﮧِ💮ۆِصٌٍحٌٍبِْـﮧِ💮 أّجٍِمَعٌيَِّن💮وسلم💮تسليما💮كثيرا🌾🌾🌾🌾🌾🌾اللهم صل على سيدنا محمد🌹عدد خلقک🌹ورضا نفسک🌹وزنة عرشک🌹ومدآد كلماتک🌲وعدد الذاكرين🌲والذاكرآت🌷وذرآت وآلرمال🌷ف لأرض والبحار🌺والجبال🌻ولانهار🌻وعدد مالا يحص عدد🌷و على اله🏵️وصحبه🌹اجمعين🌷اللهم امين🌿يارب العالمين🍀استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه 🌼اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعيناللهم صل على نبينا محمد 🌹صلاةً تنور بها وجوهنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تشرح بها صدورنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تطهر بها قلوبنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تروّح بها أرواحنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تزكِّي بها نفوسنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تغفر بها ذنوبنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تستر بها عيوبنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تـضع بها أوزارنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تـُثَقِّلُ بها ميزاننا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تقضي بها حاجاتنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تشفي بها مريضنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد🌹 صلاةً تُسْعِد بها شقينا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً توسِّع بها أرزاقنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تُيسرُ بها أمورنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً ترفع بها ذكرنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تؤيـِّد بها أمرنا ،🌺🍃 اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تعظمُ بها أجرنا ،🌺🍃 اللهم صلّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تمدُّ بها أعمارنا🌹🌺🌹🌺🍃 ِ🌹🌹💕'اللّهمّ🌷💕🌹صَلَِّ وََسَـــلَِّـمْ🌷🌹🌺وَبَارِكْ💖 🌺🌷عَلَى حبيبنا وشفيعنا وقرّة أعيُنِنَا 🌺مـُحَـمـَّــــدٍ صلاةً تبّلغنا بها أقصى الغايات من جميع الخيرات في الحياة وبعد الممات🌺اللّهمّ صلّ وسلّم وبارك على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد ما كان .. وعدد ما يكون .. وعدد الحركات والسّكون .. والحمد لله ربّ العالمين💕ِ🌹🌷🌹
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم
سبحان الله أنا كنت أقوم وأصلي في الليل حتى ظهر أن عندي أحجار في المرارة و كان عندي كيس فكبر الكيس و أصبح يؤلمني صار لازملو فتح و إزالة كل على بعظو هل هذا له علاقة بالقيام فضلا أجيبوني و بعد ما مرضت توقفت عن الصلاة هل الله ساق لي هذا الفيديو حتى أكمل القيام لأنني توقفت بسبب المرض فضلا شيخنا أنتظر تفسيرك
الله يعافيك . لا يعلم الغيب إلا الله . ولكن قيام الليل فيه خير عظيم . إرجع إلى قيام الليل وتوكل على الله ( الشافي هو الله ) قال تعالى : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِيْنِ } الله يشافيك ويعافيك . لا تنسونا من الدعاء .
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد❤
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة). وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية. ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح. أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
بوركت
جزاكم الله خيرا
ربنا يبارك فيك
من اي دوله
أجمل شيئ في هذا المقطع أنك أتبثت أشعرية ابن حجر العسقلاني اللذي ينسبونه الجهال إلى
علماء الحديث أي السلف
بارك الله فيكم
نعم معك حق . عندما اقوم الليل .في النهار لايصيبني تعب واللحمد لله تبارك الرحمن
اما عندما لا اصلي قيام الليل.ففي نهاري تعب
حفظكم الله
@@ShaykhMZN ادعولي بالثبات
اللهم ثبتني على صلاة قيام الليل ولا تحرمني منها إلى أن تتوفاني.
حفظكم الله
اللهم امين يارب العالمين
اللهم امين وانا اطلب الله ذلك
@@وصفةزوينةبلاروينة وفقكم الله
@@وصفةزوينةبلاروينة الحمد لله الذي هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله. اللهم لك الحمد و لك الشكر على نعمة قيام الليل. والله إن النفس للتوق الى الليل أكثر من النهار.
والله أحسست بهذا الاحساس عند قيامى الليل فلا اشكوا من مرض ولا سقم اللهم دمها علينا فوالله أرى كل شيء جميل ف حياتى
وفقكم الله
الله يزيدك من فضله ونعمة ويديم عليك نعمة الصحة والعافية
@@مريممريم-ح1ب2ب حفظكم الله
اللهم لا تحرمنا من قيام الليل
قَالَ رَسُولُ الله ﷺ: عَجَباً لأمْرِ الْمُؤْمِنِ إِنَّ أَمْرَهُ كُلَّهُ لَهُ خَيْرٌ، وَلَيْسَ ذَلِكَ لأِحَدٍ إِلاَّ للْمُؤْمِن: إِنْ أَصَابَتْهُ سَرَّاءُ شَكَرَ فَكَانَ خَيْراً لَهُ، وَإِنْ أَصَابَتْهُ ضَرَّاءُ صَبَرَ فَكَانَ خيْراً لَهُ. رواه مسلم.
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اقمت الليل لسنوات وفعلا رأيت اشياء يعجز اللسان عن نطقها .اما الان توقفت لاسباب قاهره ادعيلي ياشيخ ان ارجع للقيام فو الله انا حزينه جدا .
الله يقويكم على الطاعات
حفظكم الله
@@ShaykhMZN واياكم يا شيخنا الطيب بارك.الله فيك
@@نسيمالريحان-س6ثممكن تحكيلي ماذا رأيتي عشان استفيد
الانسان اذا كان عنده عمل صالح ،لايتركه،فهذا خير وميزه،انحرم منها غيرك،الحقي على نفسك،حتى لاتستثقلينها اكثر
من فظلك إحكيلنا حتى تشجعينا من فظلك
انا العام الماضي مرضت كذا مرة وكان صعب ماكنت اقيم الليل بعدها صرت اقيم الليل سبحان بعدها مامرضت
حفظكم الله
"من لزم الصلاة على النبيّ كُفي همّه و غُفر ذنبه ،
اللهم صلِ وسلم على نبيّنا محمد "
عليه أفضل الصلاة والسلام
حفظكم الله
صل الله عليه وسلم تسليما كثيرا طيبا مباركا مباركا يارب العالمين
@@nagwayasin4382 اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمّدٍ وعلى آله وصحبهِ الطيبينَ الطَّاهرينَ ( ملاحظة : لا نكتب صلي بالياء لأنه لما يُكتب بالياء يكون خطابًا للمؤنث)
ألف ألف صلاة مع ألف ألف سلام عليك يارسول الله أستغفر الله
وَقُلِ ٱلۡحَمۡدُ لِلَّهِ ٱلَّذِي لَمۡ يَتَّخِذۡ وَلَدٗا وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ شَرِيكٞ فِي ٱلۡمُلۡكِ وَلَمۡ يَكُن لَّهُۥ وَلِيّٞ مِّنَ ٱلذُّلِّۖ وَكَبِّرۡهُ تَكۡبِيرَۢا
(111)
حفظكم الله
والله كنت اقوم الليل اصابني فتور بعد رمضان ما طبيعي ادعولي يا اصحاب الليل
وفقكم الله
كلها 5 ثواني اقرأها وأعد تغريدها:
- سبحان الله .
- الحمد الله .
- الله أكبر .
- لا الهً الا الله .
- استغفر الله .
- لاحول ولا قوة الا بالله .
وفقكم الله
الله أكبر
دعواتكم لي بالزوجة الصالحة يارب العالمين 🤲
🩵🩵 صلوا معي على رسول الله 🩵🩵
عليه الصلاة والسلام
ألف ألف صلاة مع ألف ألف سلام عليك يارسول الله أستغفر الله
اللّهم إني أسألك الهُدى والتُقى والعفاف والغنى
حفظكم الله
هدا فضل من الله سبحانه وتعالى الحمد لله الذي اكرمني بهده العبادة ووفقني لها الحمدلله والشكر عدد خلقه ورضا نفسه وزنه عرشه ومداد كلماته ❤
وفقكم الله
اللهم امين ياشيخنا
الحمد لله الذى هدانا لهذا و ما كنا لنهتدي لولا أن هدانا الله
حفظكم الله
اللهم اعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادك
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
@Fddsss-gq8ir أسأل الله العظيم رب العرش الكريم أن يرزقكم سؤلكم بجاه النبيّ محمد سيد الأولين والآخرين.
@Fddsss-gq8ir وَبَشِّرِ الصَّابِرِينَ الَّذِينَ إِذَا أَصَابَتْهُم مُّصِيبَةٌ قَالُواْ إِنَّا لِلّهِ وَإِنَّا إِلَيْهِ رَاجِعونَ
لا إله إلا الله وحده لا شريك له له الملك و له الحمد و هو على كل شيء قدير ❤
حفظكم الله
من يقرأها يضع❤️
﷽
﴿أَلَم نَشرَح لَكَ صَدرَكَ۞وَوَضَعنا عَنكَ وِزرَكَ۞الَّذي أَنقَضَ ظَهرَكَ۞وَرَفَعنا لَكَ ذِكرَكَ۞فَإِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا۞إِنَّ مَعَ العُسرِ يُسرًا۞فَإِذا فَرَغتَ فَانصَب۞وَإِلى رَبِّكَ فَارغَب﴾
"صدق اللّٰه العظيم"
حفظكم الله
اللهم صلّ صلاة كاملة وسلم سلامًا تامًا على نبي تنحل به العقد وتنفرج به الكرب وتقضى به الحوائج وتُنال به الرغائب وحسن الخواتيم ويُستسقى الغمام بوجهه الكريم وعلى آله
وفقكم الله
اللهم صل على محمد وآل محمد كما صليت على إبراهيم وآل ابراهيم وبارك على محمد وآل محمد كما باركت على إبراهيم وآل ابراهيم في العالمين إنك حميد مجيد
حفظكم الله
اللهم أعنا على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك يارب العالمين
حفظكم الله
أحسن الله إليكم وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه الطيبين الطاهرين
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
لااله الا الله محمد رسول الله صل الله عليه وسلم
بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهم صل على محمد و على آل محمد كما صليت على إبراهيم و على آل إبراهيم إنك حميد مجيد و بارك على محمد و على آل محمد كما باركت على إبراهيم و على آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد ❤️
حفظكم الله
اللهم أعني على قيام الليل يارب العالمين
وفقكم الله
الله اكبر ....سبحانك ربي ما اعظمك بارك الله فيك يا شيخنا الكريم
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
جزاك الله كل خير ونرجو من الله أن نجتمع بك ❤❤❤❤❤❤❤
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
لا إله إلا أنت سبحانك اني كنت من الظالمين
بوركتم
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
جزاكم الله خيرا
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
قيام الليل مطردة للداء
حفظكم الله
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد
عليه أفضل الصلاة والسلام
حفظكم الله
جزاكم الله عنا خيرا الجزاء
حفظكم الله
عشان خاطر ربنا ادعولي انا في محنة
الله يعافيك ،، فرج الله كربكم
بارك الله بك شيخي❤
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
جزاكم الله خيرا ونفع بكم
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهم صل وسلم وبارك على نبينا محمد صلى الله عليه وسلم
عليه أفضل الصلاة والسلام
وفقكم الله
جزاك الله خير
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
بوركت
أحسن الله إليك
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهم صل علي محمد وعلى آل محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد. وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت علي ابراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد ❤❤
حفظكم الله
بارك الله بكم
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
السلام عليكم
هاهو الحل من فظلك للمثابرة والثبات على قيام الليل
سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم
وفقكم الله
أكرمك الله
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
صلى الله عليه وسلم
حفظكم الله
جزاك الله خيرا استاذ
حفظكم الله
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد وعلى اله وصحبه و ارزقنا حالا من حاله
جزاكم الله خيرا و بارك فيكم
وفقكم الله
دعوااااتكم اقيم الليل عمري كله
وفقكم الله لإداء الواجبات واجتناب المحرمات
عن ابي هريرة رضي الله عنه : أَنَّهُ سَمِعَ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يَأْثُرُه عَنْ رَبِّهِ عَزَّ وَجَلَّ أَنَّهُ قَالَ:
«أَنَا مَعَ عَبْدِي مَا ذَكَرَنِي وَتَحَرَّكَتْ بِي شَفَتَاهُ».
وفقكم الله
اللهم صل وسلم على محمد
وفقكم الله
اللهم صلي وسلم على نبينا محمد
اللهمَّ صلِّ على سيدنا محمّدٍ وعلى آله وصحبهِ الطيبينَ الطَّاهرينَ ( ملاحظة : لا نكتب صلي بالياء لأنه لما يُكتب بالياء يكون خطابًا للمؤنث)
( وفقكم الله ).
ربنا اتمم لنا نورنا واغفر لنا انك على كل شيء قدير
وفقكم الله
عمر🤲🤲
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهم أعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك
اللهم صل وسلم على سيدنا محمد وعلى آل سيدنا محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد وبارك وبارك محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين انك حميد مجيد
عليه أفضل الصلاة والسلام
وفقكم الله
النوم دون استقياظ سبب في حدوث الجلطات الدماغية
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. جزاكم الله كل خير وبارك الله فيكم. ادعولي يا شيخ ان أقوم باليل الله يحفظكم. هل هناك دعاء خاص لكي نقوم بالليل بارك الله فيكم. وارجوكم يا شيخ الا تنسوني من دعائكم.
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
حفظكم الله
شيخنا الحبيب نسألكم الدعاء ،لمرض بي وابتلاء. لأني لا أستطيع قيام الليل. وهذا عند قيامكم . لعلك تنفع أخاك. ويعيدنا لقيام الليل . وجزاكم اللخ خيرا.
الله يعافيك
حفظكم الله وقواكم لإداء الطاعات
.جزاكم الله خيرا ونفع بكم الامة، لكني لم أسمع سرا 🙂
هو أن قيام الليل يطرد الأمراض من جسد المسلم بإذن الله .
@@ShaykhMZN جزاكم الله خيرا. لعل الامر ما زال سر بالنسبة لبعض المتابعين 🙂
أصبت بمرض ناذر في الرئة و لم ينفع شيء.تعبت من كثرة الكورتكويد.و كل مرة تظهر نتائج التحاليل محيرة للأطباء.قررت أن ألجأ إلى الله هو القادر هو من يعرف كل خلية في جسدي و يعلم لماذا جهاز المناعة عوض أن يحارب الميكروبات و الفيروسات يحارب رئتي.هو وحده من يملك مفتاح الشفاء لما أعانيه أريد أن أترك الكورتكويد و كل دواء دون أن أنتكس.
واسغاه المسلمون غافلون
فعلاً صدقت
احسن الله اليكم
حفظكم الله
شكر الله لك و نفع بك 🎉🎉🎉
وفقكم الله
سبحان الله الحمد الله لا اله الا الله الله اكبر استغفر الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه اللهم صل على نبينا وقدوتنا وسيدي ونبي المعصوم محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد وبارك على نبينا محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد سبحان الله وبحمده سبحان الله العظيم لا اله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين اللهم اني اسالك من فضلك ورحمتك فانه لا يملكها الا انت اللهم اني اسالك الجنة واعوذ بك من عذاب النار لا حول ولا قوة الا بالله سبحان الله لا تطيب الدنيا الا بذكره ولا تطيب الاخره الا بعفوه .
نسأل الله العفو والعافيه في الدنيا والاخره ويجعل كتابي في عليين ويحفظ السنتنا عن العالمين يارب سامحنا
على كل كلمة واستغفرك ربي واتوب اليك من كل ذنبي وصلى الله وسلم على نبينا محمد
اللهم تقبل هذا العمل واجعله في قلبي خالصا في وجهك واكرمنا بالقبول ياعفو ياغفور يارحيم يارحمن اللهم اني اسالك الفردوس الاعلى من الجنات للمؤمنين الاحياء والاموات انك على كل شيء قدير اللهم إني اسألك الثبات على الدين
اللهم اني اسالك حسن الخاتمة اللهم اجعل القران ربيع قلوبنا اللهم احشرني مع نبيك محمد اللهم اجرني من عذاب النار اللهم قني عذابك يوم تبعث عبادك اللهم انك عفو تحب العفو فاعف عني اللهم احيني مسلم وتوفني مسلم والحقني بالصالحين الحمد الله على نعمة الاسلام اللهم ارزقنا الفردوس إلاعلى من الجنات بلا حساب ولا عذاب أنا وأهلي وكل المسلمين والمسلمات الأحياء والأموات انك على كل شيء قدير .الحمد الذي اكرمنا وجعلنا من أمة نبي المصطفى محمد عليه ألف الصلاة والتسليم اللهم أحينا مسلمين وتوفنا مسلمين وألحقنا بالصالحين ❤️ ربنا اتنا في الدنيا حسنة وفي الآخرة حسنة وقنا عذاب النار احبك الله حبا جما اللهم خايفه من ذنبي بس رحمتك وسعت كل شيء اللهم حاسبنا حسابا يسيرا اللهم اجعل الآخرة اكبر همي يارحم الراحمين اللهم وفقنا للقيام الليل وتقبله منا واعنا عليه اللهم حبب الينا الإيمان وزينه في قلوبنا وكره الينا الكفر والفسوق والعصيان ..اللهم ساعديني على قيام الليل حتى ألقاك يارحم الراحمين .. اللهم طهر قلبي من كل خلق لا يرضيك، اللهم طهر قلبي من الغل والحقد والحسد والكبر، اللهم طهر قلبي من كل سوء، من كل أذى، من كل داء،واعنا على جهاد أنفسنا يارحم الراحمين اللهم حسن الخاتمه أنا وامي وابوي وعائلتي وجميع المسلمين والمسلمات والمؤمنين والمؤمنات .الحمد الله على نعمه الهدايه والسكينه والطمأنينة والعبادة الحمد الله وحده لا شريك له .. تاج الذكر لا إله إلا الله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير ……. لا إله الا انت سبحانك اني كنت من الظالمين..
وفقكم الله
لاحد الان لم يستجب لي الله دعوتي
كم عدد محبين النبي يصلي عليه❤❤
عليه الصلاة والسلام
وفقكم الله
Last even said many times
Al mozammil
Inna Nashiata Allayl ashado wataane wa aqwamo Qila
سبحان الله العظيم
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
ينفع اصلي قيام الليل بعد ما أوتر العشاء
يعني بصلي العشاء والوتر وفي منتصف الليل اصلي ينفع كده ارجو الرد عشان انا بصلي جديد وبخاف اسيب الوتر وتروح عليا وعاوز اصلي الليل بس خايف يكون حرام
اذا كنت متيقن من قيامك الليل فأخر الوتر الى ما بعد القيام واما ان كنت غير متأكد من استيقاظك وقيامك فصل الوتر واذا استيقظت للقيام فيجوز ان تصلي قيام ولكن لا توتر مره ثانيه
@@malika6439 شكرآ بارك الله فيك
طيب الفاضل
هل قيام الليل فيه إجابة الدعاء واى وقت تكون فيه إجابة فى صلاة قيام الليل الثلث الأول أن الثلث الثانى ام الثلث الاخير من الليل
ارجو الإجابة والتوضيح لهذه النقطة
الثلت الاخير طبعا قبل الفجر بساعة او ساعة ونصف هنا يستجيب الله اكتر من اي وقت مضى
آللـــھمِے🌾صَّلِ🌾وَسُـُلْـﻤ🌾وٌبـ̨̥̬̩ـارگ🌾عَلے🌾سَيدنِـــا🌿🌹 مُــُحـمـ̨̥̬̩ـد🌿🌹عَدد🌾مَا ذگرهُ🌾 ألذَاكِرونّ🌾وغَفِلَ🌾عن🌾 ذِكِرهِ🌾ألغَافِلونّ🌾🌾
❤آلُلَُّـہِــم💮صٍَلُِّ💮ۆَﺳَ̭͠ـــلُِّم💮 ۆَبَْآرِگّْ💮علُﮯنَْبِْيَِّنَْـــآ🌼🌿مُحٍمَّدِ🌿🌼 ۆِأّلَُـﮧِ💮ۆِصٌٍحٌٍبِْـﮧِ💮 أّجٍِمَعٌيَِّن💮وسلم💮تسليما💮كثيرا🌾🌾🌾🌾🌾🌾اللهم صل على سيدنا محمد🌹عدد خلقک🌹ورضا نفسک🌹وزنة عرشک🌹ومدآد كلماتک🌲وعدد الذاكرين🌲والذاكرآت🌷وذرآت وآلرمال🌷ف لأرض والبحار🌺والجبال🌻ولانهار🌻وعدد مالا يحص عدد🌷و على اله🏵️وصحبه🌹اجمعين🌷اللهم امين🌿يارب العالمين🍀استغفر الله العظيم الذي لا اله الا هو الحي القيوم واتوب اليه 🌼اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا ونبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعيناللهم صل على نبينا محمد 🌹صلاةً تنور بها وجوهنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تشرح بها صدورنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تطهر بها قلوبنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تروّح بها أرواحنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تزكِّي بها نفوسنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تغفر بها ذنوبنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تستر بها عيوبنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تـضع بها أوزارنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تـُثَقِّلُ بها ميزاننا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تقضي بها حاجاتنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تشفي بها مريضنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد🌹 صلاةً تُسْعِد بها شقينا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً توسِّع بها أرزاقنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تُيسرُ بها أمورنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً ترفع بها ذكرنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تؤيـِّد بها أمرنا ،🌺🍃
اللهم صلِّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تعظمُ بها أجرنا ،🌺🍃
اللهم صلّ على نبينا محمد 🌹صلاةً تمدُّ بها أعمارنا🌹🌺🌹🌺🍃
ِ🌹🌹💕'اللّهمّ🌷💕🌹صَلَِّ وََسَـــلَِّـمْ🌷🌹🌺وَبَارِكْ💖
🌺🌷عَلَى حبيبنا وشفيعنا وقرّة أعيُنِنَا 🌺مـُحَـمـَّــــدٍ صلاةً تبّلغنا بها أقصى الغايات من جميع الخيرات في الحياة وبعد الممات🌺اللّهمّ صلّ وسلّم وبارك على نبيّنا محمّد وعلى آله وصحبه أجمعين عدد ما كان .. وعدد ما يكون .. وعدد الحركات والسّكون .. والحمد لله ربّ العالمين💕ِ🌹🌷🌹
قيام الليل :
شرف المؤمن.
يخرج الداء من الجسد
نور للوجه
اجابة دعوات
....
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم
سبحان الله أنا كنت أقوم وأصلي في الليل حتى ظهر أن عندي أحجار في المرارة و كان عندي كيس فكبر الكيس و أصبح يؤلمني صار لازملو فتح و إزالة كل على بعظو هل هذا له علاقة بالقيام فضلا أجيبوني و بعد ما مرضت توقفت عن الصلاة هل الله ساق لي هذا الفيديو حتى أكمل القيام لأنني توقفت بسبب المرض فضلا شيخنا أنتظر تفسيرك
الله يعافيك .
لا يعلم الغيب إلا الله .
ولكن قيام الليل فيه خير عظيم .
إرجع إلى قيام الليل وتوكل على الله ( الشافي هو الله ) قال تعالى : وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِيْنِ }
الله يشافيك ويعافيك . لا تنسونا من الدعاء .
ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله ياالله
وفقكم الله
اللهم اعنا على ذكرك و شكرك وحسن عبادتك
حفظكم الله
اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم في العالمين إنك حميد مجيد❤
بارك الله فيك
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
جزاكم الله خير الجزاء
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
بارك الله فيكم
حفظكم الله
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم اللهم صل وسلم وبارك على سيدنا محمد النبي الأمي الحبيب المحبوب العالي القدر العظيم الجاه وعلى آله وصحبه وسلم
بارك الله فيك
ـ بيان معنى حديث النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “ينزل ربُّنا كلَّ ليلةٍ إلى السماء الدنيا فيقول: من ذا الذي يدعوني فأستجيبَ له ومن ذا الذي يستغفرني فأغفِرَ له ومن ذا الذي يسألني فأُعطيَه حتى ينفجِرَ الفجر”، هذا الحديثُ يقول علماء المسلمين من الأشاعرة والماتريدية كما قال الحافظ ابن حجر العسقلاني وهو أشهر مَن شرح صحيح البخاري يقول: قال علماءُ المسلمين هذا الحديث لا يُحمَلُ على ظاهِرِه “ينزل ربُّنا” المراد به إما أن نقول كما قال أهل السلف ورأسُهُم الإمام مالك بنُ أنس رضي الله عنه لما سُئل عن هذا الحديث قال: (نزولُ رحمة لا نزولُ نُقلة).
وإما أن نقول كما قال بعضُ الخلف ينزلُ ملَكٌ بأمرِ ربِّنا فيُبلِّغ عن ربِّنا فيقول: إن ربَّكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له؟ وهل من مستغفرٍ فيُغفَرُ له؟ وهل من سائلٍ فيعطى؟ حتى ينفجرَ الفجر، ويؤيدُ هذا التفسير حديثٌ ءاخر رواه النسائيّ رضي الله عنه أنَّ النبيَّ صلى الله عليه وسلم قال: “إنَّ الله يُمهِلُ حتى إذا مضى شطرُ الليلِ الأولُ أمرَ مناديًا فينادي إنّ ربكم يقول هل من داعٍ فيُستجابُ له”، ويقول الحافظ العراقيّ: (وخيرُ ما فسَّرتَه بالواردِ)، حديثُ الرسول يفسِّره حديثُ الرسول، الآية تفسِّرُها الآية.
ويقول الإمام ابنُ حجر نقلًا عن أبي بكرٍ بنِ العربي نقلًا عن ابنِ فورَك الأشعري المعروف قال: ضبطَهُ بعضُ مشايخنا بضمِّ أوَّلِه “يُنزِلُ ربُّنا”، بضمِّ الأول وإذا ضُمَّت الياء فالمعنى واضح.
أما الذي لا يرضى بهذا الكلام وهو كلام أهلُ السُّنّة ويقول: لا، الله موجودٌ في جهة فوق في الثلث الأخير من الليل ينزل إلى السماء الدنيا، يقالُ له: الليل يختلف باختلاف البلاد فالليلُ في الجزائر نهارٌ في بلدٍ ءاخر فإن حمَلتَ هذا الحديث على ما تقول جعلتَ الله نازلًا إلى السماء الدنيا طالعًا إلى العرش كل لحظة من لحظات الليل والنهار وهذا لا يقول به ذو لُبٍّ وتحصيل، فلا بدَّ أن تمشي مع ما ذكره العلماء.
جزاكم الله خيرا
حفظكم الله
بارك الله فيك
حفظكم الله
جزاكم الله خيرا
حفظكم الله
بارك الله فيك
حفظكم الله
جزاكم الله خيرا
حفظكم الله
جزاكم الله خيرا
حفظكم الله
جزاكم الله خيرا
حفظكم الله
بارك الله فيكم
حفظكم الله