حوار ستاد نيوز مع مدير المنتخبات الوطنية للفئات الشبانية بوعلام شارف

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 29 окт 2024

Комментарии • 8

  • @nadir61
    @nadir61 8 месяцев назад +1

    الدكتور بوعلام شارف شباب من الاحياء كون منهم فريق محترم وهو فريق اتحاد الحراش حاز عل. كؤوس وبطولات !!!!
    يستحق ان يكون مع آخرين في تدريب الفريق الوطني ولم لا..... لكن نحن نحتقر. بعضنا

  • @hamza4760
    @hamza4760 5 лет назад

    هذا زعيم ربي يحفظوا انسان خدام و نشهدلوا بلي يحب خدمتوا و يجيب ولاد زواولة ول ولاد معاليم مهم يكون عندو موهبة و يلعب مليح

  • @omardoransalamatousnadir389
    @omardoransalamatousnadir389 6 лет назад +2

    Je pense moi un grand entraîneur mondial

  • @bendjalloulabdellah2977
    @bendjalloulabdellah2977 4 года назад

    اخي كيف نتوصل معا بوعلام شارف راجعلي لخبرفي اسرع وقت

  • @immunologie9591
    @immunologie9591 6 лет назад

    لمادا يا بوعلام شارف لم تتكلم معي في وداد تلمسان2005 هل انت متكبر ام تلك شخصيتك ولكن لا تنسىى ان وداد تلمسان سقطت الى قسم الهواة وانت هل تتدكر ما قلته لطاقمك انداك في شتاء 2005 لا ادكر الشهر ،قلت لهم انا داهب ولكن سنرى مرتبن وهدا بسبب احتقاركم لي وانا لاعب صغير ولم تعيروني اي اهتهام واستهزاتم بولاية بشار وفريق بشار والان نرى فريق شبيبة الساورة ونرى سقوط فربق وداد تلمسان الا هده عامين صعدت الى الرابطة الثانية.....زيري سفيان دائرة بني ونيف ولاية بشار (،مولودية بني ونيف)1990الرابطة الثانية حداري من المخابرات يا بوعلام شارف وطاقمك الفني الرياضي2005 هده هي القصة الحقيقية لصعود شبيبة الساورة الى القسم الوطني الاول ومحمد زرواطي لا يعلم بدالك والصحافة الرياضية للفريق والصحافة الرياضية الجزائرية.....مبروك لبني ونيف كاس الجمهورية في السنوات المقبلة ..وشكرا زيري سفيان الدي تكلم عن كاس العالم 2010و2014 سنة 2006 الى زميله ساسي ساق وبوعلام بن عبيد وهشام جلولي... وشكرا ونكمل لاحقا امور اخرى..منهم محرز والكؤؤس، اللاعبين الجدد للمنتخب الوطني الجزائري وبغداد بونجاح والكاس العالمية العسكرية ... والرزق من عند الله.

  • @Algeria10Forever
    @Algeria10Forever 4 года назад

    فيك غير التكبر
    انت لا علاقة

  • @justme-qb4mr
    @justme-qb4mr 6 лет назад

    وجوه الشر الله لا يربحكم في هذا رمضان