شواهد التوسط والاعتدال في العقيدة الأشعرية - د. إدريس بن الضاوية

Поделиться
HTML-код
  • Опубликовано: 5 янв 2025

Комментарии •

  • @watchquran8330
    @watchquran8330 4 года назад +1

    اللَّهُمَّ أنَْتَ رَبيِّ لَا إلِهََ إلَِّا أنَتَ، خَلَقْتنَيِ وَأنََا عَبدُْكَ، وَأنََا عَلَى عَهْدِكَ وَوَعْدِكَ مَا اسْتَطَعْتُ، أَعُوذُ بِكَ مِنْ شَرِّ مَا صَنَعْتُ، أَبُوءُ لَكَ بِنِعْمَتِكَ عَلَيَّ، وَأَبُوءُ بِذَنْبِي فَاغْفِرْ لِي فَإِنَّهُ لَا يَغْفِرُ الذُّنُوبَ إِلَّا أَنْتَ.

  • @Younes_Al_Maghribi
    @Younes_Al_Maghribi 3 года назад +1

    أعز الله السادة الأشاعرة.

  • @mustaphanajim8411
    @mustaphanajim8411 3 года назад

    غريب أمر هؤلاء الذين يدعون السلفية والرجوع للكتاب والسنة وهم ليسوا في حقيقتهم إلا تيميين يقدسونه ويصدرون عن رأيه ولا يتجاوزون كلامه فكلامه فوق كل كلام ورأيه وحي أو في مرتبة الوحي

  • @عمرهلسوسي-ز7ف
    @عمرهلسوسي-ز7ف Год назад +1

    رحم الله العلامة شيخ الإسلام ابن تيمية أما الأشاعرة فهم مبتدعة لأن الأشعري تاب وهذا معروف مشهور فلما تتوبون مثله وتدعون هذا الكلام الكثير في العقيدة المهرطق وتأخذون العقيدة الصحيحة واضحة وتتكلمون كلام واضح مثل السلفيين الله يهديكم

  • @didacticmath8228
    @didacticmath8228 7 месяцев назад +1

    أنت يادريس الضاوية كذاب أشر ابن تيمية لم يقل أبدا أن الله عز وجل جسم لا كالأجسام
    فهو لم ينفي ولم يثبت لأن هذه الأمور ليس عليها أي دليل شرعي
    بل لو كنت منفصا ستجد أن الشيخ ابن تيمية في كتاب تلبيس الجهمية يذكر كلمة قالوا
    أي هناك من قال أن الله جسم لا كالأجسام وليس هو من قال هذا الكلام

  • @صُبُّواعَلَيْهِدَلْوًامِنْمَا

    عيب عليك يا رجل كيف تكذب على ابن تيمية تراك لا يستطيع أحد تعقبك ؟كيف تجرؤ على اجتزاء كلام بن تيمية وتحريف كلامه وإخراجه عن سياقه؟ كيف وبن تيمية أصل أصلا أصيلا والتزمه واستصحبه طول حياته زاستقرأه استقراء أنه إنما "يوصف الله بما وصف به نفسه أو وصفه به رسوله"،لقد فقدت مصداقيتك ولو كنت حريصا على اثباتها فقم باستقراء تلك الكلمة في كتب بن تيمية كما فعلت أنا ثم انظر هل حقا يقول بن تيمية إن الله جسم لا كالأجسام..والموضغ الذي نقلت منه فيه تصدير الكلام بقوله "في الألفاظ الاصطلاحية: فقال قوم:...إلخ ،.. فأعد قراءته وسترى ...وأنا سأتتبعك وسأرى مقدار مصداقيتك ومراجعتك للحق.