الحقيقية أن قضية الحاكمية مرتبطة بأسماء الله وصفاته فإن من أسمائه الحكم ومن أفعاله المنبثقة عن هذا الإسم الكريم : سن الشرائع المتضمنة لأحكام القضاء وفصل الخصومات . بل إن التشريع والحكم من أفعال الربوبية ومن خصائصها قال تعالى ( ألا له الخلق والأمر ) والأمر أمران : أمر كوني قدري وأمر شرعي وهو هذه الشرعية بما فيها باب الحكم بين العباد كما لا يخفى، فالخلاصة أن الحاكمية ركن أصيل في توحيد الأسماء والصفات، ومن لم يفرد الله بالتشريع والحكم فما وحده . ومما لا شك فيه أن قمع البدع القولية ومنع نشرها ومعاقبة أهلها من تحكيم شرع الله ومن لولازم أن يكون الدين كله لله فلا يظنن ظان أن تحكيم الشرع مراد به إزالة المنكرات الظاهرة والبدع العملية والقضاء بين العباد بالشرع دون مواجهة المنكرات العقدية وإقامة حكم الله في رؤوس البدع والضلال .
ابحث عن شخصيه محمد رشيد رضا وشيخه محمد عبده الاشعري وشيخ شيخه جمال الدين الافغاني الذي كان ماسوني لفتره من زمن ويقال إنه كان بهائيا محمد رشيد رضا هو مؤسس مجله المنار صاحب مقوله نتعاون في تفقنا فيه ويعذر بعضنا بعض فيما ختلفنا فيه المقصود أنه مميع أشد تمييع للعقيده وهو القدوه لجميع تيارات الحركيه التي ضرت بالامه
@@عليسالم-ه2ل الإخوة يتكلمون ان الخليفي ليس طالب علم راسخ ويخشى مواجهة منتقديه لذلك يكثر من المراجعات لتشتيت الناس عن جوابه للمناضرة والظهور كالذي مشغول بالبحث
@@عليسالم-ه2ل لكن يتحدى كل يوم الخليفي وفريقه ولا يجد رد من الخليفي الذي يقول عنه اتباعه غزير العلم لكن النقادي يقول انه فارغ ولا يحفظ ولا يستطيع المواجهة وهذه الصفات مهمة لرجل يقوم بمراجعة جماعات فلا يمكن قبول منه شيئ حتى يظهر مقدرته في النظر والاستدلال والاستظهار على المباشر فها اعلمتموه يظهر لي انه مسردب
لا أعلم من هو النقادي ولا أدري فيم يريد أن يناظر ولكن لا بد أنك تعرف أخي أن المناظرات ليست معيارا للحق وليست هي ما تقرر مع من يكون الحق على سبيل المثال إذا ناظر ملحد مسلما وكان الملحد متكلم ومثقف والمسلم ارتبك وخاف ولم يكن متكلما فهل هذه المناظرة تجعل الإسلام باطل والإلحاد حق وهل تجعل المسلم على باطل والملحد على حق ؟! بالتأكيد لا هذا غير أن المناظرات تألب فريقين كأنه تشجيع كرة قدم وتقسي القلوب وتجعل الناس تتحجر في مواقفها فالأفضل أن يقرأ الإنسان ويتعلم من نفسه ويتابع ويحكم على من ترجح أدلته دون الحاجه للمناظرات .. والله المستعان .
اللهم بارك في مشية الشيخ الخليفي وزدنا انتفاعاً منها 🤲🏼
جزاك الله خيرا
جزاكم الله خيرا
اول من تكلم عنها الشيخ عبدالله بن عبدالرحيم البخاري حفظه الله
بارك الله فيك وجزاك الله كل خير
أخيرا.
جزاكم ربي خيرا
نسأل الله أن يكتب اجركم طلاب الخليفي والخليفي
الحقيقية أن قضية الحاكمية مرتبطة بأسماء الله وصفاته فإن من أسمائه الحكم ومن أفعاله المنبثقة عن هذا الإسم الكريم : سن الشرائع المتضمنة لأحكام القضاء وفصل الخصومات . بل إن التشريع والحكم من أفعال الربوبية ومن خصائصها قال تعالى ( ألا له الخلق والأمر ) والأمر أمران : أمر كوني قدري وأمر شرعي وهو هذه الشرعية بما فيها باب الحكم بين العباد كما لا يخفى، فالخلاصة أن الحاكمية ركن أصيل في توحيد الأسماء والصفات، ومن لم يفرد الله بالتشريع والحكم فما وحده .
ومما لا شك فيه أن قمع البدع القولية ومنع نشرها ومعاقبة أهلها من تحكيم شرع الله ومن لولازم أن يكون الدين كله لله فلا يظنن ظان أن تحكيم الشرع مراد به إزالة المنكرات الظاهرة والبدع العملية والقضاء بين العباد بالشرع دون مواجهة المنكرات العقدية وإقامة حكم الله في رؤوس البدع والضلال .
لا تكاد ترى هجوما محموما على بلادنا السعودية وحكامها إلا وتركنا بلاد الرجل المريض وراءه ... لازالوا يعيشون حكايات ألف ليلة وليلة .. 😅😅
✔️
الخليفي أشبه بالمداخلة وإن كان يختلف معهم
واحد فهمني ماذا يعني بمدرسة منار؟
ابحث عن شخصيه محمد رشيد رضا وشيخه محمد عبده الاشعري وشيخ شيخه جمال الدين الافغاني الذي كان ماسوني لفتره من زمن ويقال إنه كان بهائيا محمد رشيد رضا هو مؤسس مجله المنار صاحب مقوله نتعاون في تفقنا فيه ويعذر بعضنا بعض فيما ختلفنا فيه المقصود أنه مميع أشد تمييع للعقيده وهو القدوه لجميع تيارات الحركيه التي ضرت بالامه
@@AmjadAli-ll9kd بارك الله فيك اخي
يا خليفي، هؤلاء ميعوا الدين، ولكن على الأقل لديهم قليلا من العلم، امًا انت فلا عقل ولا علم وتريد تخريب الدين.
ميعوا؟ جمال الدين الأفغاني مجو*سي ماسوني وكذلك محمد عبده ورشيد رضا
لكنكم قوم بهت
يا كبر كذبك
قد تكون جهمي أو قبوري أو رافضي أو مرجئ مدجن … فلا وزن لكلامك في الشيخ .
النقادي يبي مناظرتك على منهاجك لماذا لا ترد عليه
لو سمعت السلسلة بإنصاف ستعرف ضلال المقادير الإخواني
@@عليسالم-ه2ل الإخوة يتكلمون ان الخليفي ليس طالب علم راسخ ويخشى مواجهة منتقديه لذلك يكثر من المراجعات لتشتيت الناس عن جوابه للمناضرة والظهور كالذي مشغول بالبحث
@@sasukeuchiwa1147 النقادي اخونجي
@@عليسالم-ه2ل لكن يتحدى كل يوم الخليفي وفريقه ولا يجد رد من الخليفي الذي يقول عنه اتباعه غزير العلم لكن النقادي يقول انه فارغ ولا يحفظ ولا يستطيع المواجهة وهذه الصفات مهمة لرجل يقوم بمراجعة جماعات فلا يمكن قبول منه شيئ حتى يظهر مقدرته في النظر والاستدلال والاستظهار على المباشر فها اعلمتموه يظهر لي انه مسردب
لا أعلم من هو النقادي ولا أدري فيم يريد أن يناظر ولكن لا بد أنك تعرف أخي أن المناظرات ليست معيارا للحق وليست هي ما تقرر مع من يكون الحق على سبيل المثال إذا ناظر ملحد مسلما وكان الملحد متكلم ومثقف والمسلم ارتبك وخاف ولم يكن متكلما فهل هذه المناظرة تجعل الإسلام باطل والإلحاد حق وهل تجعل المسلم على باطل والملحد على حق ؟!
بالتأكيد لا هذا غير أن المناظرات تألب فريقين كأنه تشجيع كرة قدم وتقسي القلوب وتجعل الناس تتحجر في مواقفها فالأفضل أن يقرأ الإنسان ويتعلم من نفسه ويتابع ويحكم على من ترجح أدلته دون الحاجه للمناظرات .. والله المستعان .