شكرا جزيلا ليرنامج طواسين وشكرا للدكتور إدريس، سمحت لي الحلقة بالإطلاع على جوانب كثيرة من اهتمامات الدكتور الذي أتابعه منذ مدة وهذه أول مرة أحضر له لقاء مرئيا.
43:02 حفظكم الله وجزاكم خيرا لقد كان حقا حوارا في غاية الجمال والأهمية، المرجو فقط توضيح اسم المفكر الكبير الذي ذكر في الدقيقة 43 لأنه يعد من أهم المراجع على الإطلاق في نقد الحداثة اسمه René Guénon وعندما أسلم أصبح اسمه الشيخ عبد الواحد يحيى.
المسلم هو من أسلم وجهه لله و لم يعترض على الدين الذي ارتضاه لعباده. أما الحرية بمفهومها الذي يروجه الملحدون و الجهلانيون (العملانيون) فإنها لم تكن بهذا المفهوم حتى في الغرب قبل حوالي قرن. بل صارت الحرية الآن رديفة للإباحية.
مع بداية الفيديو تكتشف شخصين، أحدهما هادئ والأخر غاضب، لكن كلاهما مقتنع أن هناك علم حديث وعلم غير_حديث/قديم (الشريعة). ثم تكتشف أن الرجل الغاضب يعتقد أن هدف العلوم الحديثة هو الصناعة ... فتحمد الله أننا نعيش في القرن ال21 وأننا جنينا قبل عقود أفكار فيلسوف العلوم الكبير كارل بوبر، حيث أن العلم هو فقط ما يقبل "قابلية التخطئة" والاختبار، ومنها مثلاً علم الاجتماع (الذي هدفه ليس الصناعة) ، وأن الفقه أبعد من أن يكون علماً. من هنا يمكن أن نعلم أن "التطاحن" الذي تحدث عنه الرجل الهادئ هو تطاحن قديم واستمر لقرون وما زال، ولن يزول قبل أن نعلم "ما هو العِلم؟"
المفكر الفرنسي الذي ذكر الأستاذ الكنبوري ونسبي اسمه هو ريني كينون.
René Guénon.
شكرا جزيلا ليرنامج طواسين وشكرا للدكتور إدريس، سمحت لي الحلقة بالإطلاع على جوانب كثيرة من اهتمامات الدكتور الذي أتابعه منذ مدة وهذه أول مرة أحضر له لقاء مرئيا.
للأسف وصلنا لمرحلة خطيرة وفحال هاد المواضيع مهمة للتوعية كانتمنا فحال هاد البرامج يوصلو لأكبر شريحة بالتوفيق
الف شكر لكم ولضيفكم الكريم على هذا البودكاست العظيم
احييكم اخوكم من اليمن ❤
ماشاء الله عليكم بودكاست في المستوى الراقي، شكراً لكم، وشكراً للأخ المدون سفيان إعلوشن الذي عرفنا بهذا المحتوى الرائع.
حلقة ماتعة. نرجوا إلقاء الضوء على مثل هذه الشخصيات
بوركت الجهود
41:28 الكتاب الذي اشار له الاستاذ الفاضل : ازمة العالم الحديث رينيه جينو The Crisis of the Modern World
Book by René Guénon
برنامج رائع . كل التوفيق . في إنتظار إستضافة الأدباء
الكنبوري❤
شكرا لاستاذي الذي ادلني على مواكبة الحلقه انها مفيدة فعلا
43:02 حفظكم الله وجزاكم خيرا لقد كان حقا حوارا في غاية الجمال والأهمية، المرجو فقط توضيح اسم المفكر الكبير الذي ذكر في الدقيقة 43 لأنه يعد من أهم المراجع على الإطلاق في نقد الحداثة اسمه René Guénon وعندما أسلم أصبح اسمه الشيخ عبد الواحد يحيى.
نقاش رائع
تحية لكم سيدي محمد ولفريق العمل
وللدكتور المفكر إدريس الكنبوري
حبذا لو ازلتم الموسيقى سيكون افضل وشكرا
بارك الله فيكم ونفع بكم
دمتم متالقين ناجحين تحياتي لكم
جزاكم الله خير
حلقة مميزة
بالتوفيق
برنامج رائع . كل التوفيق .
ضيف جميل وحلقة رائعة
واصل وفقكم الله
ما شاء الله
جميل جدا هذا الحوار
شكرا لك على الحلقة الجميلة جدا
أنا مغربي كمسلم مع حرية المعتقد في مجتمعنا، و مع عدم تطبيق شريعتنا الإسلامية على من لا يريدها.
تطبيق الشريعة تضمن لغير المسلمين حقوقهم و حمايتهم أما المعتقد فالقاعدة واضحة لكم دينكم و لي دين
المسلم هو من أسلم وجهه لله و لم يعترض على الدين الذي ارتضاه لعباده.
أما الحرية بمفهومها الذي يروجه الملحدون و الجهلانيون (العملانيون) فإنها لم تكن بهذا المفهوم حتى في الغرب قبل حوالي قرن. بل صارت الحرية الآن رديفة للإباحية.
سيرو الجزيرة العربية اوطبقو شريعة انا نحترم لانسان كماكان معتقد @@lahcenidehmad4258
مع بداية الفيديو تكتشف شخصين، أحدهما هادئ والأخر غاضب، لكن كلاهما مقتنع أن هناك علم حديث وعلم غير_حديث/قديم (الشريعة). ثم تكتشف أن الرجل الغاضب يعتقد أن هدف العلوم الحديثة هو الصناعة ... فتحمد الله أننا نعيش في القرن ال21 وأننا جنينا قبل عقود أفكار فيلسوف العلوم الكبير كارل بوبر، حيث أن العلم هو فقط ما يقبل "قابلية التخطئة" والاختبار، ومنها مثلاً علم الاجتماع (الذي هدفه ليس الصناعة) ، وأن الفقه أبعد من أن يكون علماً. من هنا يمكن أن نعلم أن "التطاحن" الذي تحدث عنه الرجل الهادئ هو تطاحن قديم واستمر لقرون وما زال، ولن يزول قبل أن نعلم "ما هو العِلم؟"
فقيه عالم خير من فقيه جاهل 👍
بارك الله فيكم