في سوريا العصابة المجرمة الأكبر هي مافيا الاسد التي قتلت و هجرت الملايين من الشعب السوري اما وجود داعش و النصرة فتم تسهيل خلقهم في المنطقة لتؤازر الدكتاتوريات و تكون حجة لها لضرب الثورة الشعبية ما قتلته مافيا الاسد من الشعب السوري آلاف الاضعاف مما قتلته مافيا داعش او النصرة لذلك مثلا في هذه المقابلة تم التغاضي عن اجرام مافيا الاسد و تسليط الضوء فقط على جرائم داعش ومفرزاتها
جعيط تلميذ فرنسا النجيب مثله مثل أركون الجابري حسن حنفي جيل نكد مسوخ سوقهم الأوباش عندنا علي أنهم مفكرين مسلمين !! وهم أبعد الناس عن هذا الدين بل محاربون له محرفون
نحن امة ماءزومة و مهزومة و الامة الماءزومة المهزومة تريد ان ترجع الى تاريخها لتثبت ذاتها، لتحافظ على هويتها، من هذا المنطلق تماما هو تمسكنا بالتراث و من الخوف على الهوية لأننا الى يومنا هذا لم نستطيع ان نقدم اي شيء للعالم. لان الانسان يرى نفسه في الماضي عوضا ان يرى المستقبل. الماضي اصبح عندنا مقدس و هكذا حولنا الماضي الى صنم …! يجب ان نبحث اي شيء في تراث الماضي. جامعة الازهر اسست في 970م و جامعة كمبريدج (Cambridge ) 1209 م و انتجت كامبريدج اكثر من 200 جاءزة نوبل ، اما الازهار انتجت الفتاوي و قد حلت أكثر من مليون ومئتي ألف مسألة فقهية ...! هل هذا هو الدين ألذي جاء رحمة للعالمين و لكل ألناس، ألعقل ألعربي عقل قياسي والعقل ألقياسي عقل عاجز عن إنتاج ألمعرفة (إكتشاف ألقوانين وليس إستعمالها) . والعقل ألعربي عقل فقهي (قبل أن يسأل كيف يستعمل أي منتج ولم يستعمله من قبل يسأل هل هو حلال أم حرام و الامثلة كثير. … لما بدعوا السروال ، التلفزيون…الهاتف… فيس بوك… الخ..!..) ونحن أليوم نعتمد دائما على ما قاله السلف ونحاول أن نعيش ألقرن ألحالي تماما كما كانوا هم في بداية ألدعوة وبالتالي لا يمكن أبدا أن ننتج أي شيء، في القرن العشرين الوطن العربي انتج اكثر من 3000 شاعر، ولكن لم ينتج عالم واحد و هذا راجع للعقل الفقهي الذي جعل العالم العربي عاجز عن انتاج المعرفة و جعل الشعوب قطيع يحتاج مستبد
الله يرحمك ومثواك الجنه
تونس المساحة الصغيرة في المغرب العربي هاربة بيهم الكل في المفكرين المثقفين الشعب تونسي راءد شمال أفريقيا
سؤالات فعلا ضحله لمفكر كبير
يتحدث عن صدمة العرب بالحداثة في العالم الغربي في القرن السادس عشر هل كان هناك تواصل مع هذه البلدان
في سوريا العصابة المجرمة الأكبر هي مافيا الاسد التي قتلت و هجرت الملايين من الشعب السوري
اما وجود داعش و النصرة فتم تسهيل خلقهم في المنطقة لتؤازر الدكتاتوريات و تكون حجة لها لضرب الثورة الشعبية
ما قتلته مافيا الاسد من الشعب السوري آلاف الاضعاف مما قتلته مافيا داعش او النصرة
لذلك مثلا في هذه المقابلة تم التغاضي عن اجرام مافيا الاسد و تسليط الضوء فقط على جرائم داعش ومفرزاتها
يا استاذ هل احترمت امريكا الذات الانسانية لما القت بقنبلتها على هيروشيما
جعيط تلميذ فرنسا النجيب مثله مثل أركون الجابري حسن حنفي
جيل نكد مسوخ سوقهم الأوباش عندنا علي أنهم مفكرين مسلمين !! وهم أبعد الناس عن هذا الدين بل محاربون له محرفون
نحن امة ماءزومة و مهزومة و الامة الماءزومة المهزومة تريد ان ترجع الى تاريخها لتثبت ذاتها، لتحافظ على هويتها، من هذا المنطلق تماما هو تمسكنا بالتراث و من الخوف على الهوية لأننا الى يومنا هذا لم نستطيع ان نقدم اي شيء للعالم. لان الانسان يرى نفسه في الماضي عوضا ان يرى المستقبل.
الماضي اصبح عندنا مقدس و هكذا حولنا الماضي الى صنم …! يجب ان نبحث اي شيء في تراث الماضي. جامعة الازهر اسست في 970م و جامعة كمبريدج (Cambridge ) 1209 م و انتجت كامبريدج اكثر من 200 جاءزة نوبل ، اما الازهار انتجت الفتاوي و قد حلت أكثر من مليون ومئتي ألف مسألة فقهية ...! هل هذا هو الدين ألذي جاء رحمة للعالمين و لكل ألناس، ألعقل ألعربي عقل قياسي والعقل ألقياسي عقل عاجز عن إنتاج ألمعرفة (إكتشاف ألقوانين وليس إستعمالها) . والعقل ألعربي عقل فقهي (قبل أن يسأل كيف يستعمل أي منتج ولم يستعمله من قبل يسأل هل هو حلال أم حرام و الامثلة كثير. … لما بدعوا السروال ، التلفزيون…الهاتف… فيس بوك… الخ..!..) ونحن أليوم نعتمد دائما على ما قاله السلف ونحاول أن نعيش ألقرن ألحالي تماما كما كانوا هم في بداية ألدعوة وبالتالي لا يمكن أبدا أن ننتج أي شيء، في القرن العشرين الوطن العربي انتج اكثر من 3000 شاعر، ولكن لم ينتج عالم واحد و هذا راجع للعقل الفقهي الذي جعل العالم العربي عاجز عن انتاج المعرفة و جعل الشعوب قطيع يحتاج مستبد