2:18 خصائص المدرسة التجريبية 3:54 رد الشهيد على مدرسة التجريبية 3:57 الأشكال الأول. كيف يمكن للتجربة ان تثبت نفسها ؟ 4:16 الرد الثاني الحواس تدرك الظواهر، والظواهر ليست هي المادة. المادة هي موضوع الظواهر وليست الظواهر عين المادة. نسبة الظواهر للمادة نفسها نسبة 4:55 الأشكال الثالث في مفهوم الاستحالة و اثبات الاستحالة و نفي وجودها في الخارج 6:15 الاشكال الرابع. العجز ان اثبات قانون العلية ونقصد بالعلية الضرورة القائمة بين العلة و المعلول يعني لزوم المعلول عند تحقق علته. وجوب وجود المعلول عند تحقق علته التامة. ليش لان العلية بمعنى الضرورة مفهوم عقلي 7:17 وصلنا لهذه النقطة من الدرس السابق 9:04 الى هنا وصلنا و شهيد سجل انتقادات على دايفيد هيوم 12:48 الأشكال الثاني على تفسير دافيد لمبدأ العلية او الضرورة 16:42 بيت القصيد في الاشكال الثاني 21:52 خلاصة ما مضى 22:30 الاشكال الثالث 22:45 الاشكال الرابع. حركة يد ومفتاح/ حركة اليد وقلم كتابة 26:31 الاشكال الخامس 28:21 نرجع الى خارطة البحث 29:30 النقد الخامس للرد على المدرسة التجريبية. المبادئ الثلاث الأولية العقلية السابقة على التجربة 30:22 اولاً: مبدأ العلية بمعنى امتناع الصدفة 31:52 ثانيًا مبدأ الانسجام الاصطلاح الرائج السنخية بين العلة و المعلول 34:55 ثالثًا قاعدة فلسفية قبلية 36:32 مبدأ الرابع. مبدأ عدم التناقض 37:49 تلخيص. اشكالنا بخمس اشكالات على تفسير هيوم للضرورة ومبدأ العلية 38:09 رد الشهيد على التجريبيين بزعم عقم القياس المنطقي 47:26 الاشكال السابع و الأخير على مدرسة التجريبية. بناء على كلام التجريبيين لن نستطيع تفسير الفرق بين الرياضيات و الطبيعيات 52:04 من قال لك اننا لا نميز بين الطبيعيات و الرياضيات 56:59 جواب الشهيدالأول وهم اثنان عند تحليلهما 57:42 جواب الثاني 59:25 خلاصة ما مضى من نقاط 1:00:30 بقي سؤال واحد
نظرية هيوم تقوم على اربعة اسس وحتى ينتقل الذهن ويحصل له تداعي المعاني … واحدى الاسس هو تكرر المعاني وان الانسان في حياته وفي حالات يحصل مرة واحده ولكن تحصل عملية العلة والمعلول والعكس صحيح … اذن كلام هيوم لا جامع ولا مانع وقال ان تكرار يؤدي الى تداعي من المعاني ان التعاقب … وبالتالي نقض السيد والاشكالية الثانية قال نترك الاشكال الخارجي وندخل الى اعماق الذهن …. نتحدث عن فكرة العلة وفكرة المعلول وفكرة النار وفكرة الاحراق هل توجد بينهما في الذهن علاقة ضرورة وسوف نقول بطلت نظريتك …. اذن بطلت الضرورة ومع انه لم يحصل التعاقب … اذا قال لا توجد ضرورة ايضا بطلت نظرية … وان لم يكن بينهما علاقة الضرورة واذا لا توجد بينهما علاقة تلازم ويوجد فقط تعاقب …. اذن الضرورة تقع في الشق الذهني في حين ان الضرورة …. الواقع الخارجي هو الذي يفرض الذهن لا يبتكر الحتمية انما يكتشف هذه الحتمية وتبعا للهيوم يرى ان الخارج خالى من الضرورات وبالتالي انكاره يؤدي الى انهيار العلوم … فماذا فعل هيوم للحل اشكالية العله والمعلول … نحن نقول للهيوم في احيان كثيرة يقع التعاقب مثل حركة الليل والنهار كل يوم ولا يوجد احد يقول ان الليل عله للنهار ويوجد تكرار ويوجد تعاقب ويوجد تداعي … اذن فكرة النقد الاول العجز عن اثبات العلية والعجز عن اثبات المادة والعجز عن اثبات الاستحالة … النقد الخامس قال السيد الشهيد هذا الذي سميتوه كله بحاجة الى مبدا … النقد الخامس للمذهب التجريبي وان كل تصديق مرده الى التجربة وبدون القياس …. توجد ثلاث مبادئ وهو مبدا العلية ويقابله مبدا الصدفة المطلق اي لا يوجد ترابط علي بين اي شئ واي شئ وقلنا ان محاولة هيوم غير موفقة وهذا اول مبدا وهذه هي المبادئ هي التي تشكل كبرى القياس ومبدا السنخية بين العلة والمعلول واول شغلة الحيلوله دون صدور اي شئ من اي شئ … وبالتالي لا يمكن ان نتصور ان الثلج يطلع نار وبالتالي مبدا السنخية يحد من فضوى العلل والمعاليل وهو الذي ينتج حكم الامثال فيما يجوز ولا يجوز واحد … كيف اعمم بواسطة حكم الامثال فيما يجوز ولا يجوز واحد اذن بما ان هذه النار احرقت سوف تكون تلك النار ايضا تحرق ولا يمكن التعميم … وكلها احكام عقلية وايضا المبدا الرابع وهو مبدا استحالة اجتماع النقيضين … فاذن نتحاج دائما الى كبريات من العقل وبالتالي تحتاج المعرفة التجريبية الى المعرفة القياسية … ونرجع الى ماقاله التجريبيون ويقول ان القياس لا ينتج شئ وان النتيجة مستبطنة بالمقدمات …وقال السيد ان اول قياس قمنا به لم ناتي به من التجربة … هل مبدا استحالة اجتماع النقضين هل هو مبدا استقرائي وهذه كلها جاءت مع العقل لم يستقرئ العقل وانما اخذها من نفسه … وهو اسقطاها على هذا الجزئي ولكن يمكننا ان نقول ان هناك قوس صعود وقوس نزول … الاستبطان يكون فقط عند الاستقراء التام وذلك لان الكبرى حصلنا عليها ب المرور على الصغرى وانما القياس ليس دائما كذلك والاشكال السابع وبناء على المنهج التجريبي لان يستطيعوا ان يفرقوا بين الرياضيات والطبيعيات حيث ان الرياضيات هي اكثر العلوم وضوحا وحتميتا وفيها وضوح … اذا كل التطبيقات مرجعها الى التجربة وكل العلوم مرجعها الى التجربة … طيب هل تستطيعون ان تفرقوا بين الرياضيات والطبيعيات وانتم تقولون ان الرياضيات هي مرجعها الى التجربة وان الطبيعيات مرجعها الى التجربة … وهي ذات طابع عقلي لانها ليست قضايا عقلية خالصة… اذن نحن انصار المذهب العقلي نستطيع ان نمييز وقالووو في الرد قالووو ان الرياضيات تعتمد على المنهج التحليلي بينما الطبيعيات المنهج التركيبي وفي التحليل تعتمد على كلمة يساوي اما فيدالطبيعيات تعتمد على التركيب وهو اضعف … لان التركيب قائم على مبدا الجمع ولكن السيد الشهيد رد عليهم ولكن الا تحتاجون الى مبدا عدم التناقض اذن انتم تحتاجون الى مبدا عقلي قبلي … لان كلمة القطر والسؤال الاخير اذا كانت العقليات كانت قبل التجربة لماذا لا تكون حاضرة عند الطفل ولا نستطيع ان نرى هذه المعلومات العقلية يوجد حلين ونحن قلنا ان القضايا العقلية القبلية هي تصديقات والتصديق يحصل بتصور اطرافه وحيث ان الطفل لا يتصور بالاطراف وبالتالي كلنا نحس ان كل المعلومات من الحس اذن فالحس هو المرحلة الاولى … وكان القضايا العقلية لا نستطيع ادراكها
بارك الله بجهودكم وجعلها في ميزان حسناتكم
2:18 خصائص المدرسة التجريبية
3:54 رد الشهيد على مدرسة التجريبية
3:57 الأشكال الأول. كيف يمكن للتجربة ان تثبت
نفسها ؟
4:16 الرد الثاني الحواس تدرك الظواهر، والظواهر ليست هي المادة. المادة هي موضوع الظواهر وليست الظواهر عين المادة. نسبة الظواهر للمادة نفسها نسبة
4:55 الأشكال الثالث في مفهوم الاستحالة و اثبات الاستحالة و نفي وجودها في الخارج
6:15 الاشكال الرابع. العجز ان اثبات قانون العلية ونقصد بالعلية الضرورة القائمة بين العلة و المعلول يعني لزوم المعلول عند تحقق علته. وجوب وجود المعلول عند تحقق علته التامة. ليش لان العلية
بمعنى الضرورة مفهوم عقلي
7:17 وصلنا لهذه النقطة من الدرس السابق
9:04 الى هنا وصلنا و شهيد سجل انتقادات على دايفيد هيوم
12:48 الأشكال الثاني على تفسير دافيد لمبدأ العلية او الضرورة
16:42 بيت القصيد في الاشكال الثاني
21:52 خلاصة ما مضى
22:30 الاشكال الثالث
22:45 الاشكال الرابع. حركة يد ومفتاح/ حركة اليد وقلم كتابة
26:31 الاشكال الخامس
28:21 نرجع الى خارطة البحث
29:30 النقد الخامس للرد على المدرسة التجريبية. المبادئ الثلاث الأولية العقلية السابقة على التجربة
30:22 اولاً: مبدأ العلية بمعنى امتناع الصدفة
31:52 ثانيًا مبدأ الانسجام الاصطلاح الرائج السنخية بين العلة و المعلول
34:55 ثالثًا قاعدة فلسفية قبلية
36:32 مبدأ الرابع. مبدأ عدم التناقض
37:49 تلخيص. اشكالنا بخمس اشكالات على تفسير هيوم للضرورة ومبدأ العلية
38:09 رد الشهيد على التجريبيين بزعم عقم القياس المنطقي
47:26 الاشكال السابع و الأخير على مدرسة التجريبية. بناء على كلام التجريبيين لن نستطيع تفسير الفرق بين الرياضيات و الطبيعيات
52:04 من قال لك اننا لا نميز بين الطبيعيات و الرياضيات
56:59 جواب الشهيدالأول وهم اثنان عند تحليلهما
57:42 جواب الثاني
59:25 خلاصة ما مضى من نقاط
1:00:30 بقي سؤال واحد
شكرا
السلام عليكم بارك الله بجهود الشيخ الذي أفاض واغنى اذا مو زحمة يرجى نشر بقية المحاضرات وشكرا
بوركت
رحم اللة الامام الصدر ..اجد في هذا الرجل فيض من العطاء تقصر الكلمات عن وصف هذا الفيلسوف ...
نظرية هيوم تقوم على اربعة اسس وحتى ينتقل الذهن ويحصل له تداعي المعاني … واحدى الاسس هو تكرر المعاني وان الانسان في حياته وفي حالات يحصل مرة واحده ولكن تحصل عملية العلة والمعلول والعكس صحيح … اذن كلام هيوم لا جامع ولا مانع وقال ان تكرار يؤدي الى تداعي من المعاني ان التعاقب … وبالتالي نقض السيد والاشكالية الثانية قال نترك الاشكال الخارجي وندخل الى اعماق الذهن …. نتحدث عن فكرة العلة وفكرة المعلول وفكرة النار وفكرة الاحراق هل توجد بينهما في الذهن علاقة ضرورة وسوف نقول بطلت نظريتك …. اذن بطلت الضرورة ومع انه لم يحصل التعاقب … اذا قال لا توجد ضرورة ايضا بطلت نظرية … وان لم يكن بينهما علاقة الضرورة واذا لا توجد بينهما علاقة تلازم ويوجد فقط تعاقب …. اذن الضرورة تقع في الشق الذهني في حين ان الضرورة …. الواقع الخارجي هو الذي يفرض الذهن لا يبتكر الحتمية انما يكتشف هذه الحتمية وتبعا للهيوم يرى ان الخارج خالى من الضرورات وبالتالي انكاره يؤدي الى انهيار العلوم … فماذا فعل هيوم للحل اشكالية العله والمعلول … نحن نقول للهيوم في احيان كثيرة يقع التعاقب مثل حركة الليل والنهار كل يوم ولا يوجد احد يقول ان الليل عله للنهار ويوجد تكرار ويوجد تعاقب ويوجد تداعي … اذن فكرة النقد الاول العجز عن اثبات العلية والعجز عن اثبات المادة والعجز عن اثبات الاستحالة … النقد الخامس قال السيد الشهيد هذا الذي سميتوه كله بحاجة الى مبدا … النقد الخامس للمذهب التجريبي وان كل تصديق مرده الى التجربة وبدون القياس …. توجد ثلاث مبادئ وهو مبدا العلية ويقابله مبدا الصدفة المطلق اي لا يوجد ترابط علي بين اي شئ واي شئ وقلنا ان محاولة هيوم غير موفقة وهذا اول مبدا وهذه هي المبادئ هي التي تشكل كبرى القياس ومبدا السنخية بين العلة والمعلول واول شغلة الحيلوله دون صدور اي شئ من اي شئ … وبالتالي لا يمكن ان نتصور ان الثلج يطلع نار وبالتالي مبدا السنخية يحد من فضوى العلل والمعاليل وهو الذي ينتج حكم الامثال فيما يجوز ولا يجوز واحد … كيف اعمم بواسطة حكم الامثال فيما يجوز ولا يجوز واحد اذن بما ان هذه النار احرقت سوف تكون تلك النار ايضا تحرق ولا يمكن التعميم … وكلها احكام عقلية وايضا المبدا الرابع وهو مبدا استحالة اجتماع النقيضين … فاذن نتحاج دائما الى كبريات من العقل وبالتالي تحتاج المعرفة التجريبية الى المعرفة القياسية … ونرجع الى ماقاله التجريبيون ويقول ان القياس لا ينتج شئ وان النتيجة مستبطنة بالمقدمات …وقال السيد ان اول قياس قمنا به لم ناتي به من التجربة … هل مبدا استحالة اجتماع النقضين هل هو مبدا استقرائي وهذه كلها جاءت مع العقل لم يستقرئ العقل وانما اخذها من نفسه … وهو اسقطاها على هذا الجزئي ولكن يمكننا ان نقول ان هناك قوس صعود وقوس نزول … الاستبطان يكون فقط عند الاستقراء التام وذلك لان الكبرى حصلنا عليها ب المرور على الصغرى وانما القياس ليس دائما كذلك والاشكال السابع وبناء على المنهج التجريبي لان يستطيعوا ان يفرقوا بين الرياضيات والطبيعيات حيث ان الرياضيات هي اكثر العلوم وضوحا وحتميتا وفيها وضوح … اذا كل التطبيقات مرجعها الى التجربة وكل العلوم مرجعها الى التجربة … طيب هل تستطيعون ان تفرقوا بين الرياضيات والطبيعيات وانتم تقولون ان الرياضيات هي مرجعها الى التجربة وان الطبيعيات مرجعها الى التجربة … وهي ذات طابع عقلي لانها ليست قضايا عقلية خالصة… اذن نحن انصار المذهب العقلي نستطيع ان نمييز وقالووو في الرد قالووو ان الرياضيات تعتمد على المنهج التحليلي بينما الطبيعيات المنهج التركيبي وفي التحليل تعتمد على كلمة يساوي اما فيدالطبيعيات تعتمد على التركيب وهو اضعف … لان التركيب قائم على مبدا الجمع ولكن السيد الشهيد رد عليهم ولكن الا تحتاجون الى مبدا عدم التناقض اذن انتم تحتاجون الى مبدا عقلي قبلي … لان كلمة القطر
والسؤال الاخير اذا كانت العقليات كانت قبل التجربة لماذا لا تكون حاضرة عند الطفل ولا نستطيع ان نرى هذه المعلومات العقلية يوجد حلين ونحن قلنا ان القضايا العقلية القبلية هي تصديقات والتصديق يحصل بتصور اطرافه وحيث ان الطفل لا يتصور بالاطراف وبالتالي كلنا نحس ان كل المعلومات من الحس اذن فالحس هو المرحلة الاولى … وكان القضايا العقلية لا نستطيع ادراكها