لو كانت الايه تخص النساء كما قلت لكان ضمير المخاطبه للنسوه {يطهركن} وليس {يطهركم} فالتطهير هنا يشمل ابا الحسن والحسن والحسين وجاء ذلك بروايات كثيره صحيحه
=2=>> و يطهركم (ميم) الجماعة = لان النبى داخل في الآية مع نساءه كما قال تعالى في قصة إبراهيم (( أتعجبين من امر الله ورحمة الله وبركاته عليكم اهل البيت)) مع أنّ الخطاب لإمرأة إبراهيم ولكن إبراهيم دخل في الاية لانه من أهل البيت وعبّر عنهم جميعاً بـ ( ميم ) الجماعة ((عليكم ))تغليباً == أهل البيت هم " نساء النبى" كما هو صريح==
من خرج من الطاعةِ ، وفارقَ الجماعةَ ، فماتَ ، ماتَ ميتةً جاهليّةً . ومن قاتلَ تحتَ رايةٍ عميّةٍ ، يغضبُ لعُصبةٍ ، أو يدعو إلى عُصبةٍ ، أو ينصر عُصْبةً ، فقتلِ ، فقتلةُ جاهليّةٌ . ومن خرج على أمّتي ، يضربُ بَرّها وفاجِرها . ولا يتحاشَ من مؤمِنِها ، ولا يَفي لِذِي عهدٍ عهْدهُ ، فليس مني ولستُ منهُ . وفي رواية : لا يتحاشى من مؤمنها الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1848 خلاصة حكم المحدث: صحيح كم من المذكور في هذا الحديث منطبق على عائشة رأس الكفر.
اسمعوا ، هل سمعتم ؟ إنه سيكون بعدي أمراء ، فمن دخل عليهم فصدقهم بكذبهم ، وأعانهم على ظلمهم ؛ فليس مني ، ولست منه ، وليس بوارد على الحوض . ومن لم يدخل عليهم ، ولم يعنهم على ظلمهم ، ولم يصدقهم ، بكذبهم ؛ فهو مني ، وأنا منه ، وهو وارد علي الحوض . الراوي: كعب بن عجرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2243 خلاصة حكم المحدث: صحيح لغيره لقد صدقوا عائشة الكاذبة وعائشة صدقت الكذبة في قصة كلاب الحوأب وقد أعانوها وأعانتهم في الجمل فهي ليست من رسول الله
لو كانت الايه تخص النساء كما قلت لكان ضمير المخاطبه للنسوه {يطهركن} وليس {يطهركم} فالتطهير هنا يشمل ابا الحسن والحسن والحسين
وجاء ذلك بروايات كثيره صحيحه
=2=>> و يطهركم (ميم) الجماعة = لان النبى داخل في الآية مع نساءه
كما قال تعالى في قصة إبراهيم
(( أتعجبين من امر الله ورحمة الله وبركاته عليكم اهل البيت)) مع أنّ الخطاب لإمرأة إبراهيم ولكن إبراهيم دخل في الاية لانه من أهل البيت
وعبّر عنهم جميعاً بـ ( ميم ) الجماعة ((عليكم ))تغليباً
== أهل البيت هم " نساء النبى" كما هو صريح==
من خرج من الطاعةِ ، وفارقَ الجماعةَ ، فماتَ ، ماتَ ميتةً جاهليّةً . ومن قاتلَ تحتَ رايةٍ عميّةٍ ، يغضبُ لعُصبةٍ ، أو يدعو إلى عُصبةٍ ، أو ينصر عُصْبةً ، فقتلِ ، فقتلةُ جاهليّةٌ . ومن خرج على أمّتي ، يضربُ بَرّها وفاجِرها . ولا يتحاشَ من مؤمِنِها ، ولا يَفي لِذِي عهدٍ عهْدهُ ، فليس مني ولستُ منهُ . وفي رواية : لا يتحاشى من مؤمنها
الراوي: أبو هريرة المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 1848
خلاصة حكم المحدث: صحيح
كم من المذكور في هذا الحديث منطبق على عائشة رأس الكفر.
اسمعوا ، هل سمعتم ؟ إنه سيكون بعدي أمراء ، فمن دخل عليهم فصدقهم بكذبهم ، وأعانهم على ظلمهم ؛ فليس مني ، ولست منه ، وليس بوارد على الحوض . ومن لم يدخل عليهم ، ولم يعنهم على ظلمهم ، ولم يصدقهم ، بكذبهم ؛ فهو مني ، وأنا منه ، وهو وارد علي الحوض .
الراوي: كعب بن عجرة المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الترغيب - الصفحة أو الرقم: 2243
خلاصة حكم المحدث: صحيح لغيره
لقد صدقوا عائشة الكاذبة وعائشة صدقت الكذبة في قصة كلاب الحوأب وقد أعانوها وأعانتهم في الجمل فهي ليست من رسول الله