معضلة الشر مناقشة
HTML-код
- Опубликовано: 5 сен 2024
- ==
ويمكنكم دعم قناتنا من خلال حسابنا على patreon
/ ahmedzayed
او PayPal
www.paypal.me/...
ولتواصل معنا هنا و على صفحة القناة على الفيسبوك
/ aszayedtv
صفحة أحمد سعد زايد الشخصية
/ ahmedsaadzayed
قناة معنية بالتنوير الفكري و الثقافي وهي محاولة للتفكير الموضوعي العقلاني معا
لا سعادة حقيقة ونهضة مبهجة الا بوعي وثقافة عميقة بالماضي و الحاضر و رؤية متطلعة للمستقبل
وأفضل طريقة لزيارة القناة من هنا من خلال قوائم التشغيل
/ ahmedzayedchannel
اهم موضوع تطرقت إليه و هو تحدي حقيقي للعقل البشري . غير أنك كعادتك لا ترسوا على بر ......تحوم و لا ترد
دائما حلقة اللايف فايتتني
نعم بك الهلا استاذ احمد زياد جذبني موضوعك معضلة الشر
I love this guy, thatnk you for your show, I learned so much from you
Thank you thank you!!!!!
جلسه ممتعه شكرااا
أستمتع و إستفدت
دعونا نفكر بعقلية أرانب تعيش في الغابة...
وفقا لها فإن افتراس السباع والبشر لها هو شر بلا شك، لكن ان خرجنا من المنطق الأرنبي هل هو كذلك؟
لنفرض أن أمر ما حدث بحيث أبعد الشر (المفترسات) عن تلك الارانب اللطيفة، فما النتيجة؟
ستزداد أعدادها وتقضي على الغطاء النباتي الكافي لها حتى سيؤدي في نهاية المطاف إلى انعدام غذائها وبالتالي موتها جوعاً!!
لذا يمكننا القول بأن الشر من وجهة نظرها الكامن في (الافتراس) هو ضمانة لها لكي تبقى في توازن مع الطبيعة حولها وتضمن بقاء نوعها إلى حين .. فما كانت تظنه شر ليس كذلك تماما لكن هيهات لها ان تدرك ذلك بمنطقها الأرنبي البسيط
ولكم في الأرانب عبرة، طاب يومكم
the day the earth still stood
شكرا استاذ ، ارى ان يتم مناقشة بعض المقولات من مثل :
"ان العقل أعظم نعم الله سبحانه على خلقه، وإنه هو الذي يعرف به الرب ونعمه، ومن أجله صح الأمر والنهي والترغيب والترهيب ، فإن كان الرسول يأتي مؤكدا لما فيه من التحسين والتقبيح والإيجاب والحظر فساقط عنا النظر في حجته وإجابة دعوته، إذ قد غنينا بما في العقل عنه".
مزيد من التألق والابداع 🙏🙏
الانتماء بالحذف : حذف ما لا اعتقدفيه لحد الوصول للحقيقه الشخصية
مرحبا استاد ارجو تخصيص حلقة عن الشاعر العراقي معروف الرصاافي ومناقشة كتابه الشخصية المحمدية تحياتي
حضرتك رجل جميل الروح 😊
اقترح مناقشة كتاب الشخصية المحمدية للشاعر معروف الرصافي رحمه الله.
الشر بمعنى آخر حكم القوي فالقوي
احمد زايد .. ماهو السر في اني اخالفك واحبك ؟!
🍇
منور أستاذ احمد
ايوه
اهلا استاذ احمد. . منور
41
ما اسم الفيلم الذي كان يقصده الاستاذ احمد بآخر المقطع تقريباً
لماذا كان البشر يعبدون القطط والهرر ؟
أنا أحب الثقافة و مدمنه على المحاضرات. ولكن قراءة الكتب مانجحت فيها.
اتمنى تنصحني كيف انجح في القراءة؟
انا زيك بالزبط
@@user-zn6dk5cg3e يمكن تكون شخص سمعي مثلي 😊
بحب المحاضرات جدا، وبمل من القراية، وحتى لو قريت بقرأ كتب مسموعة
@@user-zn6dk5cg3e مثلي تماما .
بس المشكلة انه الي يسمع عمره مراح يكون مثقف او متحدث عكس الي يقرأ 😔
🍊
الحلقه مليانه افشات كوميديه 😂😂😂
كيف ترى مستقبل الأمة
🥝
👋
اعلانات كثيفة مزعجة الصراحة
يعني حضرتك شايف ان النت في مصر حاليا يستحمل ان احنا نفتح فيديو مدته ساعه ونص ...
mahowa dinoka ?
مين قلبك صباح كانت سعيدة؟
لا وجود لمعضلة الشر على الإطلاق، فأساس وجود الشر مبني على إنحسار الخير، بمعنى أن الشر ينتهي وجوده بإنتهاء تفاعلنا معهُ، لذلك نجد أن الخالق سُبحانهُ وتعالى لا يذكر الشر عندما يتكلم عن الحياة الأزلية والتي يتواجد فيها الخالق حالياً ومن معهُ من ملائكة وعباد صالحين، الشر يُذكر فقط في الحياة الأرضية المؤقتة، وكون الحياة الأرضية مؤقتة وقصيرة جداً مقارنة بالأزلية فلا قيمة للشر في الحقيقة ولا قيمة لوجوده.
وعندما نتكلم عن عذاب الآخرين من نبات وجماد وحيوان وإنسان علينا أن نكون منصفين ونتكلم عن فترة المُعانات تلك عندما يكونوا في الحياة الأبدية، فالخالق لا يعبث، وكل شيء خلقهُ وأبدعه لا يقبل أن يتحطم أو يزول بعد ذلك، ولكن ما يضر الجنين المقتول والمعذب عندما يعيش إلى الأبد دون قتل أو عذاب، فكل مخلوق سعيد مهما كان وضعهُ كونهُ قد تمَّ خلقهِ من العدم ليخلد في التعيم الأبدي.
هل من الظروري ان الله يخلق الشيطان
هل الموضوع عن كورونا او موضوعك عام استاذ زياد
سوىل استاذ احمد هل الشر من الله ام من الطبيعي من الطبيعي مثلن التسنمي. او الئمراض الذي ضربة تايوان الذي خلف ألف الضحي الاطفال والرجل وشوخ النساء اين الله أو إله
هل تريد المناقشه معي في هذا الموضوع ؟!
لا أحب الاسئلة الشخصية لكن قد استفيد من اجابتك على سؤال شخصي وهو: ما فائدتك الشخصية من وراء اضاعة كل هذا الوقت والجهد والمصاريف؟
وما هي فائدتك من اضاعة وقتك بمتابعة هكذا امور 😏
مرة قال ان الثقافة والحوارات بالنسبة له "شهوة عقلية" يستمتع فيها مثل شهوة الاكل والجنس
🍌
هههههههههههههههه
هل خلقنا لندوم أم لنفنا؟
يتعرض البشر منا يومياً إلى حوادث كثيرة تكون خارج عن إرادتهِ منها قد تسعدهُ ومنها قد تألمهُ، وبعض منها قد تشفيهِ من عِلَّةٍ ما وبعض منها قد تميتهِ وتقضي على حياتهِ، ليعود ويسأل نفسهُ عن سبب وجودهِ في هذا الكون وعن الغاية المرجوة من حياتهِ فيها وهل في موتهِ أذانٌ لنهاية مهمتهِ ودورهُ في الجياة؟
إذاً متى الإنسان يحيى ومتى يموت في هذهِ الحالة؟
فمما لا شك فيهِ أنَّ من يخلق شيئاً ويجتهد في تكوينهِ ويحرص على إتقانهِ لا يحطمهُ أو يكسرهُ ويفنيه بعد ذلك وإن فعل ذلك فإننا نقول عنهُ مجنون في حكم العقل والمنطق، فالسؤال الذي يطرح نفسهُ هُنا لماذا تمَّ خلق هذا الشيء إصلاً إذا كان الهدف منهُ هو تحطيمه؟
فسواءاً كان الخالق هو الله سبحانهُ عند المؤمنين بهِ أو الخالق هي الطبيعة عند الملحدين أو أي شيء آخر عند الآخرين فلماذا يتم تدمير وقتل أو إنهاء وجود ذلك المخلوق بعد ذلك وبغض النظر عن الأسباب والدوافع، وإذا كان هذا هو قدر الأشياء فلماذا تمَّ خلقها بالأصل ولماذا لم تبقى عدماً أو في حكم الغائب إذا كانت في النهاية ستعود إلى العدم، فأي جنون هذا وأي مهزلة تعيشها المخلوقات بغض النضر عن كينونيتها سواء كانت بشر أم حيوان أو نبات أو حتى جماد، فلماذا تمَّ خلقي وتعذيبي في الحياة لأعود في النهاية إلى الفناء دون معرفة سبب وجيه لخلقي أو معنى لمماتي؟
الجواب الشافي على هذه الأسئلة المُلحة بالنسبة لنا كمسلمين وكمؤمنين بالله واليوم الآخر نجدها في كتاب الله الحكيم ألا وهو القرآن الكريم، أما فيما يخص الغير مسلمين فلا أعلم لهُم جواب مقبول في هذا الأمر، فلقد جاء في قول العزيز القدير من سورة المؤمنون: أَفَحَسِبْتُمْ أَنَّمَا خَلَقْنَاكُمْ عَبَثًا وَأَنَّكُمْ إِلَيْنَا لَا تُرْجَعُونَ (115)، وهُنا نقرأ بأنَّ الخالق سُبحانهُ وتعالى وهو الله الذي لا إله إلا هو العزيز القدير قد عرف الجنون في القوم الكافرين عندما يحسبون أنما تمَّ خلقهُم هكذا عبثاً دون معنى أو غاية وهدف وذلك بسبب غبائهِم المعهود في عدم معرفة خالقهِم وهو الله سبحانهُ وتعالى عمَّا يصفون وبقناعتهِم نَّ خلق الله لن يرجع لله بعد موتهِ ليحكم بينهُم فيما كانوا يفعلون في حياتهِم على الأرض.
فكون الآية الكريمة قد جاءت في صيغة تعجُّب وإستنكار لتصرف وتحسُّب الكُفَّار، فهذا يدل على نفي المعطيات الواردة في هذهِ الآية وكأنها تقول بأن مخلوقات الله جميعاً قد تمَّ خلقها بعناية وإدراك ولهدف سامي ومعنى جليل وبأنَّ هذا المعنى لن تدركهُ المخلوقات إلا بعد موتها حينها سوف تعود إلى الله خالقها ليحكم بينها وينصف جميع خلقهِ دون إستثناء لأحد، فالموت عند الخالق لم يكن يوماً ما فناءاً وتدمير وعودة بالمخلوقات إلى العدم أو المجهول، بل هو ليس سوى مرحلة زمنية أوجدها الخالق لتمرَّ بها جميع المخلوقات فتنتقل من حياة مؤقته ذات متطلبات جسدية وعقلية خاصة، إلى حياة أبدية يكون فيها الجسد والعقل على أكمل وجه وأحسن حال ليتناسب حينها مع حياتهُ ووضعهُ الجديد الدائِم والأزلي، فبالنسبة للمخلوقات التي آمنت بالله واليوم الآخر والتي أطاعة الله ورسولهِ وسارت على الطريق المستقيم الذي لا عوج فيه سوف تفوز بالجنَّة حيث الخلود في النعيم إلى ماشاء الله لقولهِ تعالى في سورة طه: وَمَن يَأْتِهِ مُؤْمِنًا قَدْ عَمِلَ الصَّالِحَاتِ فَأُولَٰئِكَ لَهُمُ الدَّرَجَاتُ الْعُلَىٰ (75) جَنَّاتُ عَدْنٍ تَجْرِي مِن تَحْتِهَا الْأَنْهَارُ خَالِدِينَ فِيهَا ۚ وَذَٰلِكَ جَزَاءُ مَن تَزَكَّىٰ (76)، أما الكافرين بالله وبأنعمهِ ومنها نعمة الحياة التي وهبها الله لهُم وتفضَّل عليهِم بها ثُمَّ كفروا بتلك النعمة وغيرها من النعم الربانية بل وكفروا بالله ورفضوا فكرة العودة إلى خالقهُم ليحاسبوا على أفعالهِم، هؤلاء يكون مصيرهُم إلى الجحيم حيث لا حياة فيها ولا موت لقولهِ تعالى في سورة طه: إِنَّهُ مَن يَأْتِ رَبَّهُ مُجْرِمًا فَإِنَّ لَهُ جَهَنَّمَ لَا يَمُوتُ فِيهَا وَلَا يَحْيَىٰ (74).
إذاً الخالق سُبحانهُ وتعالى يهِب الحياة لمخلوقاتهِ لا ليأخذهُا منهُم بعد ذلك بل ليخلدهٌم فيها بعد الموت، فمنهُم من يفوز بالجنَّة والنعيم الأبدي كالشهداء والصالحين والمؤمنين بالله واليوم الآخر وذلك بعدما عرفوا قيمة الحياة التي وهبها الله لهُم وراعوها وحافظوا عليها بطاعتهِم لربهِم، ومنهُم من يخسر كالكافرون بأنعم الله والمشركين بخالقهِم فيكون مثواهُم جهنَّم وبئس المصير ولن يعرفوا في النار أي معنى للحياة أو الموت، فهُم من إختاروا العذاب بما كسبت أيديهِم وبما كانوا يفعلون.
والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين محمد إبن عبد الله وعلى آلهِ وصحبهِ أجمعين.
جاوبك لم يرد على المشكله لماذا لأنك تقول ان الله خلقنا ليختبرنا فهناك أناس كثيرون يموتون في شبابهم وهناك من يموت في إعمار كبيره فاين عداله الاختبار بالنسبه للانسان اما بالنسبه ما معنى الحياه بالنسبه لغير المؤمن معنى الحياة للمؤمن هي نفس معنى الحياة لغير المؤمن كلاهما يضع معنى لكي يعيش. أما عن غايه الحياة عموما للبشر فيمكن ان تكون الحياه على كوكب الأرض كحظيره كبيره طعتي معنى للحياة لكائنات أخرى مايعرف باسم ( الإلهة - ألملائكه - الشياطين-الكائنات الفضائيه)
جميع الكائنات الحيه في شقاء وعزاب ربما في بعض الأحيان اكثر من الإنسان من يعوضها عن ذلك بمعتقدك الديني ؟
@@ahmedmishima7115 اخي الكريم
قبل أن تخلق المخلوقات كانت عدم أي لا شيء على الإطلاق، وكونها خُلقت من عدم فهذهِ بحد ذاتها نعمة وفضل من الخالق لا يقابلها أي فضل، والخالق قد خلقها في الأصل لتعيش إلى الأبد لا لتموت او تُعذب هُنا وهناك، والحياة الأرضية لا قيمة لها عندما نتحدث عن الحياة الأزلية، فكون أي مخلوق يُعاني أو يُعذب لأي سبب ما فهذا لا قيمة لهُ عندما يكون أصل خلقهِ ليعيش إلى الأبد بعدما كان عدماً أي لاشيء على الإطلاق، وكل المخلوقات تفهم ذلك وتتقبلهُ لأنهُ منطقي، المخلوق الوحيد الذي لم يفهَم هذهِ القاعدة هو الإنسان الكافر المتمرد على مبدأ الخلق والذي لا يقبل أن يُعاني للحضات ليكون سعيداً إلى الأبد.
فكلامك عن الشقاء والعذاب وغياب العدل لا معنى لهُ لأنهُ في حقيقتهِ لا يتعدى قرصة بعوضة في حياة المخلوقات، حتى المخلوق في بطن أمهِ كفاه فضلاً أنَّهُ مُنح الحياة الأزلية بعد العدم
@@mohammadalkazimi4438 انت الان تتحدث عن وحده الوجود وهذه معتقد غير اسلامي
@@ahmedmishima7115 ما علاقة كلامي هذا مع وحدة الوجود؟
🍇