ما هي أعظم دول العالم حرية وعدالة وسلاما وإستقرارا وحظا ؟؟؟ ومن هم المنافقين وبقية قوى الظلم والظلام في السودان؟. *********************************** الدول الحرة الوحيدة والمستقرة على مستوى العالم الآن الآن هي تلك الدول التي ( تعاير ) قوانينها وفقا ( لدين الأغلبية ) أي وفقا لنظام دين الأغلبية في تلك الدول ، وأعظم تلك الدول الحرة حرية وأكثرها حظا وإستقرارا بلا مقارنة في تفوقها بين الدول الحرة الأخري هي تلك الدول التي يكون الغالبية فيها مسلمين ( فتعاير كافة قوانينها ) وفقا لدين الاسلام أي وفقا ( لنظام الإسلام ) وهي دول محظوظة جدا جدا جدا لأنهم أختاروا أعظم مافي الكون وهو ((( الله ))) سبحانه وتعالى وهو هو وحده ( المحايد ) المنفرد بالحيادية مطلقا ( بلا قيود ) ليس في العالم المرئي فقط بل على مستوي كونه كله ومن فيه ، أما البقية وإن كانوا حرين من ناحية اختيارهم لدين الأغلبية فهم لم ولن يخرجوا أبدا أبدا أبدا من عبودية المخلوق إلا بالإيمان بالنظام الحقيقي للخالق لأنه واحد وهو نظام الإسلام . قال تعالي : ( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير )[الملك 14] . قال تعالي : { وَلَوِ ٱتَّبَعَ ٱلۡحَقُّ أَهۡوَاۤءَهُمۡ لَفَسَدَتِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ وَمَن فِیهِنَّۚ بَلۡ أَتَیۡنَـٰهُم بِذِكۡرِهِمۡ فَهُمۡ عَن ذِكۡرِهِم مُّعۡرِضُونَ } [سُورَةُ المُؤۡمِنُونَ: ٧١] . { أَمۡ خُلِقُوا۟ مِنۡ غَیۡرِ شَیۡءٍ أَمۡ هُمُ ٱلۡخَـٰلِقُونَ }[ الطُّورِ: ٣٥] { ومن لم یحكم بِما أنزل الله فأولئك هم الظالمون }[المائدة : ٤٥] ، يعني إبعاد الحكم أي فصله سواء حكم الدولة أو حكم الأسرة الخ عما أنزل الله تعالى يعني الظلم الظلم الظلم لا مفر ولا ملجأ من الظلم إلا بنظام الخالق وهو ( نظام الإسلام ) . ***** بإختصار المنافقين وبقية قوي الظلم والظلام ( بمنظور الإسلام حقيقة ) هم قوي ( غير المؤمنين ) بنظام الإسلام وهم العدو الأول للوطن ، لماذا ؟؟؟ لأن ( آلية فض النزاعات ) ضمن ( نظام الإسلام ) هي في قوله تعالى :{ فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر )[النساء 59]. هذا الرد ( غير أن فيه الحل ) هو من شروط صحة الإيمان بنص الآية نفسها فإذا انتفي الإيمان انتفي الرد الي ( الوحي وما والاه ) وبالعكس صحيحا إذا انتفي الرد إلى ( الوحي وما والاه ) انتفي الإيمان وينتفي الإيمان بسبب رفض الإحتكام إلى السيادة العليا المطلقة للخالق عز وجل المنفرد بالخلق ، أي فصل الدين الاسلامي أي رفض ( نظام الإسلام ) أي ( الفرعنة ) أي الإنتقال إلى عبودية المخلوق . ****************************٤
انا شايف السودان موش ١٨ ولاية اعتبرو السودان دا ١٨ دولة يعني الولاية الواحدة تعمل دستورها وقوانينها ومجلس وزرا الولاية ومجلس تشريعي خاص باي ولاية والخرطوم تكون مركز السيادة نفس نظام الشركات
ما هو أكبر سبب لفشل السودانيين حتى الآن ؟؟؟. ******************************* عندما أريد كمسلم أن أصدر أي قانون في دولتي أو في أي مجال من مجالات الحياة دون أن أفقد ديني كمسلم والمسلمين أغلبية فلا بد أن أراعي وأنا أصدر هذا القانون أوذاك ألا يتصادم هذا القانون مع ديني الذي أؤمن به وهو دين الأغلبية أي ألا يخالف القانون ( نظام الإسلام ) وهذا هو مفهوم الآية في قوله تعالى : "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون" [المائدة 44] . يعني أن إصدار أي قانون مهما كان هذا القانون فرعي وجزئي وبسيط بفصله عن ( نظام الإسلام ) أي نظام المؤمنين بأي كم أو بأي كيف بلا عذر شرعي فهو كفر مخرج من ملة الاسلام لأنه لا معنى محتمل له إلا أنه يعني ( الإباحية ) والاباحية تنسف الإيمان من جذوره لاينفع معها صلاة ولا صوم ولا غيره من العبادات الوقفية بنص الآية . أولا : ( المدنية) كلمة متشابهة حمالة أوجه ومعاني متعددة ومتصادمة هي كلمة ( مطاطة ) وخداعة ولا تصلح أبدا لمن يهدف لتحصيل ( التوافق ) بين شعب كامل وهي كلمة تناسب المنافقين الرافضين ( لنظام الإسلام ) خفية أي سرا وتستخدم وأستخدمت في فترة قحت وحمدوك ووزير عدله لإبعاد ( نظام الإسلام ) ولا زالت تستخدم لنفس المهمة لإبعاد نظام المبدع بإطلاق ، وهو خالق الكل وخالق كل شيء وهذا ما لا يريده غالبية السودانيين لأنهم مسلمين . ثانيا : الديمقراطية هي فكرة بشرية مخالفة لما أنزل الله تقوم علي خلاف العبوديات كلها حتى عبودية الخالق ذاته نفسه ومع ذلك الديمقراطيـة نفسها نفسها هي عبودية ( المخلوق للمخلوق ) في أوضح صور العبودية وأقبحها ، والله تعالي خلقنا لنعبده وحده بلا شريك . إذن الترويج للمدنية أو الديمقراطية أو الإثنين معا هو في حقيقته ترويج ( للإباحية) وهي أكبر سبب لفشل قيام دولة السودان حتى الآن لأنهما أي نظام المدنية ونظام الديمقراطية ببساطة هما مخالفين ( لنظام الإسلام ) دين الأغلبية لأنه أي نظام الإسلام هو النظام الوحيد مطلقا لعبودية الخالق لا يوجد نظامين أو ( سراطين ) لعبادة الخالق ومحاولات الدمج بين نظام الإسلام الإلهي والأنظمة البشرية المخالفه لنظام الإسلام أو العكس في محاولة لاختراق نظام الإسلام لتفتيته هي محاولات لا يمكن أن تنجح أبدا أبدا أبدا يستحيل يستحيل يستحيل (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) [الحجر9]. إذن الصحيح ولا يصح إلا الصحيح هو : ( فاستقيموا إِليه وأستغفروه وويل للمشركين }[فصلت : ٦] ، واضح أن الاستقامة إلى الله هي عن طريقه أي بما يأذن به الله تعالى أي بما يوافقه أي عن طريق ( نظام الإسلام ) وهو نظام كامل متكامل صدر عن المنفرد بالكمال وهو((( الله))) سبحانه وتعالي أي ( الوحي وما والاه ) الخ والإستغفار هو تفريغ أي شعور سلبي يعوق التمسك بالاستمرارية في طلب الكمال في تطبيق ( نظام الإسلام ) والتمسك به دون إدعاء الكمال أبدا أبدا يعني كلما تقدمنا وتغيرنا نظريا وعمليا إيجابيا في إتجاه ( نظام الإسلام ) وبقدر التقدم كلما كانت حياتنا في الدنيا زيادة لنا فيما يسعدنا ويفرحنا في الدارين والعكس صحيح يعني أي نظام يؤدي الي خلاف الاستقامة والإستغفار هو نظام يتبعه ضنك الدنيا وعذاب الآخرة مع العمى لا مفر ولا محالة بنص الآية نفسها ، هذا الحديث لمن كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان .
ماذا تعني الحرية والسلام والعدالة وغيرها من الشعارات خارج إطار الإسلام ؟؟؟ . *********************************** الحرية : خارج إطار الإسلام ليس لها معنى محتمل إلا العبودية للمخلوق فقط لا غير . السلام : خارج إطار الإسلام ليس له معنى محتمل ألا أن ناس يريدون عبودية المخلوق فلان ولا يريدون عبودية فلان الفلاني وأناس يريدون غيره وعكسه وهكذا كل ناس لهم إختيارهم فينتفي السلام وينموا النزاع تدريجيا أو فجأة عاجلا أو آجلا ويستحيل حدوث سلام . العدالة : خارج إطار الإسلام ليس لها معنى محتمل إلا بالنظر أولا إلى مصدر ومنبع العدالة العليا المطلقة وتكون من ( الخالق إلى المخلوق ) وبالتالي قيام الدولة أوترديها ، نصرها أو هزيمتها يقوم على الحيادية العليا ( المطلقة ) والتي لا يستطيعها الا الخالق العليم الخبير ولا يشاركه أحد في صفة الخلق فهو المنفرد بها فقط لا غير . قال تعالي : ( ~ ۗ ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين )[اﻷعراف 54] فهو الخالق مطلقا بلا شريك شاركه أو يشاركه في الخلق مطلقا ، فالأمر مطلقا له أيضا بنفس المستوي بلا شريك في الأمر المطلق في الواقع الحالي والمتجدد إلى يوم الدين . إذن الظلم الظلم الظلم لا مفر ولا منجا من الظلم إلى بالإلتجاء لنظام الخالق ( نظام الإسلام ) فقط لا غير .
السودان محتاج لناس وطنيين ولا لعملاء يبيعون ارضي السودان للدول الخارجيه
الناس طلعت القمر وديل ليس في الإدارة الأهلية السودان عايز شباب وعايز ناس بتفهم عن العالم ماشي وين وفكر بس سبحان الله
قطاع الطرق .. وعصابات النهب ...ووو...
خطاب سليم.وموفق هؤلاء السياسين تربية غربية لايهمهم وطن ولامصلحته.بل همهم السلطة والمال. والعمالة..
عليك ربك دا خطاب
عاين البلد في شنو وصحبي دا بقول في شنو حجات كدا ما مفهومة
والله خطاب لا يقدم ولا يأخر
I feel sorry to these country 😢
حقيقة والله سياسي السودان فكة وإلا لما كنا قد وصلنا الي ما وصلنا اليه الآن
السودان محتاج إلى رجال دولة موش زعما مليشيات وعصابات النهب المسلح
زول بيقول داير حوار و مساواه و انتخابات, قحت بالاجانب دايره تحكم بالضراع
@@Tmahmoud5811 زول خان الثوار وساهم في اعتقال زملانو في الحكومة
وتورطت قواته في قتل المتظاهرين... دا عاوز سلام؟
@@badrmohamadbadrmohamad6018 ما في ثوار ديل صعاليك طلعو يرجعو وجدي عنقريب , سلك و الفكي منقة
@@badrmohamadbadrmohamad6018 اين الثوار ديل صعاليك وسكرانين بكسرو الطرق والاناره هل ديل ثوار ديل قطاع طرق هم سبب انتشار الايس
@@محمدعليابوعبدالله-ه7ن
😄😄 الايس كمان انتهي منهم تاني ما عندهم حيل يكسرو😆
السودان كبيير لكن انتو صغااااار.
عايزين كمان شارع للتعايشي وجون قرنق ومحمود ود احمد وخليل إبراهيم
الشهيد دبكة دا انا قبل كدا ما سمعت بتكريمو ولا دي دا اول ليهو تكريم ؟ كدي زول يفهمني حاجة
المرحوم دبكة كان عضو اول برلمان سوداني
هو من أعلن عن استقلال السودان من داخل البرلمان ١٩ ديسمبر ١٩٥٥ وتم رفع علم الاستقلال فى الاول من يناير ١٩٥٦
سبحان الله...
الجمل ما بشوف عوجة رقبتو...
الانتخابات الانتخابات الانتخابات
كلام سليم ومليان في الصميم للعملاء والخونه وجواسيس السفارات
ده جبوبتو من ملكال دينكا قوق وابوهو تشادي ماعندو اي علاقة بي السودان
باين من اللهجة مايلة للجنوب
المارشال مناوي من دارفور علي ما اظن
زي ما قال ......ده بتكلم ساي
مهزلة
انتا لم تدخل ولا معركه مع الكيزان .
والله مناوي دا مضحك جدا
ما هي أعظم دول العالم حرية وعدالة وسلاما وإستقرارا وحظا ؟؟؟ ومن هم المنافقين وبقية قوى الظلم والظلام في السودان؟.
***********************************
الدول الحرة الوحيدة والمستقرة على مستوى العالم الآن الآن هي تلك الدول التي ( تعاير ) قوانينها وفقا ( لدين الأغلبية ) أي وفقا لنظام دين الأغلبية في تلك الدول ، وأعظم تلك الدول الحرة حرية وأكثرها حظا وإستقرارا بلا مقارنة في تفوقها بين الدول الحرة الأخري هي تلك الدول التي يكون الغالبية فيها مسلمين ( فتعاير كافة قوانينها ) وفقا لدين الاسلام أي وفقا ( لنظام الإسلام ) وهي دول محظوظة جدا جدا جدا لأنهم أختاروا أعظم مافي الكون وهو ((( الله ))) سبحانه وتعالى وهو هو وحده ( المحايد ) المنفرد بالحيادية مطلقا ( بلا قيود ) ليس في العالم المرئي فقط بل على مستوي كونه كله ومن فيه ، أما البقية وإن كانوا حرين من ناحية اختيارهم لدين الأغلبية فهم لم ولن يخرجوا أبدا أبدا أبدا من عبودية المخلوق إلا بالإيمان بالنظام الحقيقي للخالق لأنه واحد وهو نظام الإسلام .
قال تعالي : ( ألا يعلم من خلق وهو اللطيف الخبير )[الملك 14] .
قال تعالي : { وَلَوِ ٱتَّبَعَ ٱلۡحَقُّ أَهۡوَاۤءَهُمۡ لَفَسَدَتِ ٱلسَّمَـٰوَ ٰتُ وَٱلۡأَرۡضُ وَمَن فِیهِنَّۚ بَلۡ أَتَیۡنَـٰهُم بِذِكۡرِهِمۡ فَهُمۡ عَن ذِكۡرِهِم مُّعۡرِضُونَ } [سُورَةُ المُؤۡمِنُونَ: ٧١] .
{ أَمۡ خُلِقُوا۟ مِنۡ غَیۡرِ شَیۡءٍ أَمۡ هُمُ ٱلۡخَـٰلِقُونَ }[ الطُّورِ: ٣٥]
{ ومن لم یحكم بِما أنزل الله فأولئك هم الظالمون }[المائدة : ٤٥] ، يعني إبعاد الحكم أي فصله سواء حكم الدولة أو حكم الأسرة الخ عما أنزل الله تعالى يعني الظلم الظلم الظلم لا مفر ولا ملجأ من الظلم إلا بنظام الخالق وهو ( نظام الإسلام ) .
*****
بإختصار المنافقين وبقية قوي الظلم والظلام ( بمنظور الإسلام حقيقة ) هم قوي ( غير المؤمنين ) بنظام الإسلام وهم العدو الأول للوطن ، لماذا ؟؟؟
لأن ( آلية فض النزاعات ) ضمن ( نظام الإسلام ) هي في قوله تعالى :{ فإن تنازعتم في شيء فردوه إلى الله والرسول إن كنتم تؤمنون بالله واليوم الآخر )[النساء 59]. هذا الرد ( غير أن فيه الحل ) هو من شروط صحة الإيمان بنص الآية نفسها فإذا انتفي الإيمان انتفي الرد الي ( الوحي وما والاه ) وبالعكس صحيحا إذا انتفي الرد إلى ( الوحي وما والاه ) انتفي الإيمان وينتفي الإيمان بسبب رفض الإحتكام إلى السيادة العليا المطلقة للخالق عز وجل المنفرد بالخلق ، أي فصل الدين الاسلامي أي رفض ( نظام الإسلام ) أي ( الفرعنة ) أي الإنتقال إلى عبودية المخلوق .
****************************٤
حاول اشرب قهوة بدون سكر مع بطيخ ربما تفكها
انا شايف السودان موش ١٨ ولاية اعتبرو السودان دا ١٨ دولة يعني الولاية الواحدة تعمل دستورها وقوانينها ومجلس وزرا الولاية ومجلس تشريعي خاص باي ولاية والخرطوم تكون مركز السيادة نفس نظام الشركات
كل التحياتي اسد عبدالرحمن دبكه
ما هو أكبر سبب لفشل السودانيين حتى الآن ؟؟؟.
*******************************
عندما أريد كمسلم أن أصدر أي قانون في دولتي أو في أي مجال من مجالات الحياة دون أن أفقد ديني كمسلم والمسلمين أغلبية فلا بد أن أراعي وأنا أصدر هذا القانون أوذاك ألا يتصادم هذا القانون مع ديني الذي أؤمن به وهو دين الأغلبية أي ألا يخالف القانون ( نظام الإسلام ) وهذا هو مفهوم الآية في قوله تعالى : "ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الكافرون" [المائدة 44] .
يعني أن إصدار أي قانون مهما كان هذا القانون فرعي وجزئي وبسيط بفصله عن ( نظام الإسلام ) أي نظام المؤمنين بأي كم أو بأي كيف بلا عذر شرعي فهو كفر مخرج من ملة الاسلام لأنه لا معنى محتمل له إلا أنه يعني ( الإباحية ) والاباحية تنسف الإيمان من جذوره لاينفع معها صلاة ولا صوم ولا غيره من العبادات الوقفية بنص الآية .
أولا : ( المدنية) كلمة متشابهة حمالة أوجه ومعاني متعددة ومتصادمة هي كلمة ( مطاطة ) وخداعة ولا تصلح أبدا لمن يهدف لتحصيل ( التوافق ) بين شعب كامل وهي كلمة تناسب المنافقين الرافضين ( لنظام الإسلام ) خفية أي سرا وتستخدم وأستخدمت في فترة قحت وحمدوك ووزير عدله لإبعاد ( نظام الإسلام ) ولا زالت تستخدم لنفس المهمة لإبعاد نظام المبدع بإطلاق ، وهو خالق الكل وخالق كل شيء وهذا ما لا يريده غالبية السودانيين لأنهم مسلمين .
ثانيا : الديمقراطية هي فكرة بشرية مخالفة لما أنزل الله تقوم علي خلاف العبوديات كلها حتى عبودية الخالق ذاته نفسه ومع ذلك الديمقراطيـة نفسها نفسها هي عبودية ( المخلوق للمخلوق ) في أوضح صور العبودية وأقبحها ، والله تعالي خلقنا لنعبده وحده بلا شريك .
إذن الترويج للمدنية أو الديمقراطية أو الإثنين معا هو في حقيقته ترويج ( للإباحية) وهي أكبر سبب لفشل قيام دولة السودان حتى الآن لأنهما أي نظام المدنية ونظام الديمقراطية ببساطة هما مخالفين ( لنظام الإسلام ) دين الأغلبية لأنه أي نظام الإسلام هو النظام الوحيد مطلقا لعبودية الخالق لا يوجد نظامين أو ( سراطين ) لعبادة الخالق ومحاولات الدمج بين نظام الإسلام الإلهي والأنظمة البشرية المخالفه لنظام الإسلام أو العكس في محاولة لاختراق نظام الإسلام لتفتيته هي محاولات لا يمكن أن تنجح أبدا أبدا أبدا يستحيل يستحيل يستحيل (إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون ) [الحجر9].
إذن الصحيح ولا يصح إلا الصحيح هو : ( فاستقيموا إِليه وأستغفروه وويل للمشركين }[فصلت : ٦] ، واضح أن الاستقامة إلى الله هي عن طريقه أي بما يأذن به الله تعالى أي بما يوافقه أي عن طريق ( نظام الإسلام ) وهو نظام كامل متكامل صدر عن المنفرد بالكمال وهو((( الله))) سبحانه وتعالي أي ( الوحي وما والاه ) الخ والإستغفار هو تفريغ أي شعور سلبي يعوق التمسك بالاستمرارية في طلب الكمال في تطبيق ( نظام الإسلام ) والتمسك به دون إدعاء الكمال أبدا أبدا يعني كلما تقدمنا وتغيرنا نظريا وعمليا إيجابيا في إتجاه ( نظام الإسلام ) وبقدر التقدم كلما كانت حياتنا في الدنيا زيادة لنا فيما يسعدنا ويفرحنا في الدارين والعكس صحيح يعني أي نظام يؤدي الي خلاف الاستقامة والإستغفار هو نظام يتبعه ضنك الدنيا وعذاب الآخرة مع العمى لا مفر ولا محالة بنص الآية نفسها ، هذا الحديث لمن كان في قلبه مثقال ذرة من إيمان .
بالله ده خطاب حاكم ل إقليم بحجم دارفور .. يا خساره
يااااخ انتو الدمرتو البلد حسبي الله ونعم الوكيل فيكم
انت كبير يا مني اركو
هههههههههه
هههههههههههع
burah🤣
خطاب شديد اللهجه للعملاء والخونه وجواسيس،السفارات
العميل والخاين والحاسوس طلقه في الراس هذا هو تحريرهم
ده حصاد البشير ماقادر يعرف منو السوداني ومنو التشادي
هو دين واحد مافي خاجة اسمها ديانات
دخلتو الاداراة الاهليه في دعمك والعمليات السياسيه خلاص خربتهم وتاني الثقه حتتفقد منهم ياخ الواحد لو ماقوي بي نفسو جاري يعمل شنو في الحكومه والسياسه😴
burah
هذا ال في الصورة مشاور جمعة سهل
احييك القائد مناوى على العقلانيه والوطنيه وحرصك على ضم الصفوف
السنجك ما تبع السودان
ماذا تعني الحرية والسلام والعدالة وغيرها من الشعارات خارج إطار الإسلام ؟؟؟ .
***********************************
الحرية : خارج إطار الإسلام ليس لها معنى محتمل إلا العبودية للمخلوق فقط لا غير .
السلام : خارج إطار الإسلام ليس له معنى محتمل ألا أن ناس يريدون عبودية المخلوق فلان ولا يريدون عبودية فلان الفلاني وأناس يريدون غيره وعكسه وهكذا كل ناس لهم إختيارهم فينتفي السلام وينموا النزاع تدريجيا أو فجأة عاجلا أو آجلا ويستحيل حدوث سلام .
العدالة : خارج إطار الإسلام ليس لها معنى محتمل إلا بالنظر أولا إلى مصدر ومنبع العدالة العليا المطلقة وتكون من ( الخالق إلى المخلوق ) وبالتالي قيام الدولة أوترديها ، نصرها أو هزيمتها يقوم على الحيادية العليا ( المطلقة ) والتي لا يستطيعها الا الخالق العليم الخبير ولا يشاركه أحد في صفة الخلق فهو المنفرد بها فقط لا غير .
قال تعالي : ( ~ ۗ ألا له الخلق والأمر تبارك الله رب العالمين )[اﻷعراف 54] فهو الخالق مطلقا بلا شريك شاركه أو يشاركه في الخلق مطلقا ، فالأمر مطلقا له أيضا بنفس المستوي بلا شريك في الأمر المطلق في الواقع الحالي والمتجدد إلى يوم الدين .
إذن الظلم الظلم الظلم لا مفر ولا منجا من الظلم إلى بالإلتجاء لنظام الخالق ( نظام الإسلام ) فقط لا غير .