و الله الي بيموت من المخيم أرحم إلو من هالعيشة الي عيشينها فقر مرض مهمشين وظائف و مصادر رزق تكاد تكون معدومة أنا من أهل مخيم جرش في الأردن و لسه في أسر وضعها تحت الصفر يعني لو ساكنين بكهف أحسن إلهم من وضعهم المأساوي نحنا بعام 2020 و لسه في ناس بالمخيم بيشوي من الحر بالصيف من حرارة الزينقو الأسقف الحديد و تتراقص العظام في الشتاء من برد و الصقيع و الزمهرير في الشتاء و غير إنقطاعات المياة و الكهرباء بالصيف لكن مع مرور الوقت تحسن الحال قليلا و هنالك معاناة الناس الي بتموت و بتعيش على أمل العلاج من الأمراض التي لا طاقة لهم بدفع الكشفيات التشخيصية ما بالكم العمليات و الأدوية و غيرها من الفحوصات الطبية و البطالة العاليه في شباب المخيم لأنهم لا يملكون الرقم الوطني و منهم من لم يكمل تعليمه لانه لا يقدر رب الأسرة على تأمين لقمة العيش فالتعليم للأغلب من الرفاهية و مستقبل مجهول و ضائع و هنالك أسر أيتام و معاقين حدث و لا حرج أوضاعها الله العالم فيها متل ما بنقول بالعامية يعني لا صحة و لا تعليم و لا حياة كريمة و لا لقمة عيش تشبع البطون و لا مسكن زي الخلق و العالم يعني لو يشفولنا حل يعني في ناس إنتحرت من جراء الفقر و المرض و عندهم أولاد و مش قادر يأمن لقمة العيش إلهم لأنو ضاقت الدنيا فيه بدنا مشاريع بالمخيم نشتغل و بدنا دمج لأهالي المخيم خلونا لاجيء بالجواز السفر بس يخلونا نشتغل بوظائف ممنوعة علينا و يعطونا رقم وطني بس لنمشي أمورنا و يسمحولنا نتملك على الأقل يحلم الواحد بيبيت و سيارة إن توفر معاه المال خارج المخيم هذا المطلب أعلى من الرفاهية المخيم مقبرة على قيد الحياة لسه إلي بيموت بيرتاح لكن نحنا عايشين بس أحلامنا محطمة ميته ما إلنا مستقبل و بالأخير الله يفتح أبواب رزقه للي بيمد يد العون و المساعدة لأبناء المخيم من بناء مساكن مثل العروة الوثقى و الي بيدرسوا طلاب على حسابهم بالجامعات و لكنهم قلة قليلة جزاهم الله خيرا و إلي بيتكفل الأيتام و المعاقين بمصروف شهري يسد رمق الحياة ما يبقيهم على قيد الحياة و من يتكفل في علاج الذين يعانون الأمراض كالسرطان و الكلى و السكري و غيرها من الأمراض التي تجعل رب أو ربة الأسرة منهكة و محطمة نفسيا و جسديا و مديا و تفقد عقلها من هول الفقر و الحمد لله رب العالمين على نعمة الصبر و الله في ناس بينضرب فيها المثل بالصبر من هول ما تعاني نفسي المسؤلين ينظرلولنا بعين الرحمة يحسنو وضع المخيم الناس مكدسة لا يوجد متنفس لهم بأي مشروع للشباب أو الشابات أو السيدات أو فرص عمل لرب الأسرة و يعتمدون أغلبهم على الزكاة و الشؤون و الجمعيات الخيرية الناس طلعت روحها و الله المستعان فلسطينية مرت من هنا 🇵🇸❤
و الله الي بيموت من المخيم أرحم إلو من هالعيشة الي عيشينها فقر مرض مهمشين وظائف و مصادر رزق تكاد تكون معدومة أنا من أهل مخيم جرش في الأردن و لسه في أسر وضعها تحت الصفر يعني لو ساكنين بكهف أحسن إلهم من وضعهم المأساوي نحنا بعام 2020 و لسه في ناس بالمخيم بيشوي من الحر بالصيف من حرارة الزينقو الأسقف الحديد و تتراقص العظام في الشتاء من برد و الصقيع و الزمهرير في الشتاء و غير إنقطاعات المياة و الكهرباء بالصيف لكن مع مرور الوقت تحسن الحال قليلا و هنالك معاناة الناس الي بتموت و بتعيش على أمل العلاج من الأمراض التي لا طاقة لهم بدفع الكشفيات التشخيصية ما بالكم العمليات و الأدوية و غيرها من الفحوصات الطبية و البطالة العاليه في شباب المخيم لأنهم لا يملكون الرقم الوطني و منهم من لم يكمل تعليمه لانه لا يقدر رب الأسرة على تأمين لقمة العيش فالتعليم للأغلب من الرفاهية و مستقبل مجهول و ضائع و هنالك أسر أيتام و معاقين حدث و لا حرج أوضاعها الله العالم فيها متل ما بنقول بالعامية يعني لا صحة و لا تعليم و لا حياة كريمة و لا لقمة عيش تشبع البطون و لا مسكن زي الخلق و العالم يعني لو يشفولنا حل يعني في ناس إنتحرت من جراء الفقر و المرض و عندهم أولاد و مش قادر يأمن لقمة العيش إلهم لأنو ضاقت الدنيا فيه بدنا مشاريع بالمخيم نشتغل و بدنا دمج لأهالي المخيم خلونا لاجيء بالجواز السفر بس يخلونا نشتغل بوظائف ممنوعة علينا و يعطونا رقم وطني بس لنمشي أمورنا و يسمحولنا نتملك على الأقل يحلم الواحد بيبيت و سيارة إن توفر معاه المال خارج المخيم هذا المطلب أعلى من الرفاهية المخيم مقبرة على قيد الحياة لسه إلي بيموت بيرتاح لكن نحنا عايشين بس أحلامنا محطمة ميته ما إلنا مستقبل و بالأخير الله يفتح أبواب رزقه للي بيمد يد العون و المساعدة لأبناء المخيم من بناء مساكن مثل العروة الوثقى و الي بيدرسوا طلاب على حسابهم بالجامعات و لكنهم قلة قليلة جزاهم الله خيرا و إلي بيتكفل الأيتام و المعاقين بمصروف شهري يسد رمق الحياة ما يبقيهم على قيد الحياة و من يتكفل في علاج الذين يعانون الأمراض كالسرطان و الكلى و السكري و غيرها من الأمراض التي تجعل رب أو ربة الأسرة منهكة و محطمة نفسيا و جسديا و مديا و تفقد عقلها من هول الفقر و الحمد لله رب العالمين على نعمة الصبر و الله في ناس بينضرب فيها المثل بالصبر من هول ما تعاني نفسي المسؤلين ينظرلولنا بعين الرحمة يحسنو وضع المخيم الناس مكدسة لا يوجد متنفس لهم بأي مشروع للشباب أو الشابات أو السيدات أو فرص عمل لرب الأسرة و يعتمدون أغلبهم على الزكاة و الشؤون و الجمعيات الخيرية الناس طلعت روحها و الله المستعان فلسطينية مرت من هنا 🇵🇸❤
الحمد لله على نعمة الأمن والأمان...
والله يفرجها ع مخيمنا ونرتقي
حسبى الله ونعم الوكيل ثم بعد ذلك ترجعون الى الله يا من تحكم وعند الله تجتمع الخصوم
بارك الله فيكم وأحسن إليكم أخى الحبيب د. عزام